‏إنما ‌ البِرُّ ⁩ شيءٌ هَيِّن
‏وجهٌ بشوشٌ ولسان ليِّن
‏.
‏عمر بن الخطاب

‏"زيِّنوا ليلة الجمعة
بالصلاة على النَّبِيِّ ﷺ"

عيناكَ على ڠـزَّةَ ومن فيهَا!

‏ما زَالت تُباد،
وإني أُعيذكَ بالله أن تكون قد أَلِفْتَ.

ثَلاثٌ مَن كُنَّ فيه وجَدَ بهِنَّ حَلاوَةَ الإيمانِ: مَن كانَ اللَّهُ ورَسولُهُ أحَبَّ إلَيْهِ ممَّا سِواهُما، وأَنْ يُحِبَّ المَرْءَ لا يُحِبُّهُ إلَّا لِلَّهِ، وأَنْ يَكْرَهَ أنْ يَعُودَ في الكُفْرِ بَعْدَ أنْ أنْقَذَهُ اللَّهُ منه، كما يَكْرَهُ أنْ يُقْذَفَ في النَّارِ.

- الراوي: أنس بن مالك
- حكم الحديث: [صحيح]

• المصدر: صحيح مسلم (43)

225 يوماً !

"سلامٌ عليكم بما صبرتم ورابطتم وجاهدتم وثبتم في وجه الطغيان"

ولا باركَ اللّٰه في مَن خَذَلكُم.

‏يا الله
هذه الرِّقابُ لم تنحنِ إلا لكَ
لن تنحني إلا لكَ
فأعزَّها، وأعِزَّنا بها 💚

..🦋

لأصحاب الشهادة الإعدادية :

«أنت في أيــام الامتحانات
‏ أشد حاجة لبركة القُــرآن

‏تمعّن فيها قليلًا ..
‏كم أنت ضعيف دون توفيق الله سُبحانه
‏فكيفَ تحرم نفسك من كلام الله ؟
‏وتظن أن في ذلك فُسحة في الوقت ؟

‏استعن بالله واستمر على وردك وحفظك
‏تَرى فتوحًا جَمَّـه تُذهلك من كل اتجـاه»

..

‏أتعبتم من بعدكم
وأقمتم الحُجَّة على الجيوش
وأثبتم للدُّنيا كلها أن الأمر لا يتعلَّقُ بالإمكانات وإنما بالإرادة
وأنَّ السِرَّ ليس بالبندقيّة وإنما باليد التي تحملها!
سدَّد الله رميكم، وثبَّتَ أقدامكم، وأبقاكم كالتيجان فوق رؤوسنا! 💚

-
"ثلاثون ألف شَهيد
ثلاثون ألف سؤالٍ لكَ يومَ القِيامَة:
ومَاذا فَعلتَ حِين قُتل هذا؟!

-
"إنْ كُنت لا تعلم.. تعيش السُّودان ما تعيشه غَزَّة.

‏فَلا تغفلوا عنهم، فهُم في كربٍ عظيم، فكَّ اللّٰهُ كربتَهم وفرجَ عنهم وعنْ سائر بلاد المُسلمِين."!

•••|

اعجبني هذا الكلام كثيرا ⤵️

‏"ربما تحصل على مُبتغاك في مرحلةٍ مُتأخّرةٍ جدًا، لكن من خلال هذا التأخُّر، تكون قد قطعت صِلتك بأفكارك اليائسة، وتدرَّبت على الصبر حتى صار جزءًا مُتأصِّلًا من صفاتك، واكتسبتَ نفْسًا قوية اعتادت على مَشقّة الاحتياج، فإنّ ثمرة التأخُّر؛ أن تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مُبتغاك"

•••
تذكر سكرة الموت
وانقطاع الصوت
ولحظة الفوت
وحين تُغسل
وفوق الأكتاف تُحمل
لا أهل ولا أصحاب
ولاعشيرة ولاأحباب
الكل هجروك
في حفرةٍ ضيقةٍ تركوك
الكل نساك
في دار البرزخ تواجه مثواك!!!
اللهم ردنا إليك رداً جميلا🥀

يقول أحدهم :
بعد مدة من توبتي كتبت ف ورقة آية من القرآن تحذر من العودة إلى المعاصي وهي :-
"وإن عدتم عدنا "
والمقصود إن عدتم للمعاصي عدنا للعقاب .
وعلقتها في غرفتي ، كلما هممت بفعل ذنبي تذكرت هذه الاية وتذكرت أن الله يراني ، حتى تركت هذا الذنب بل وكرهته .

" فلان لا يعرفني إلا وقت الحاجة "

هنيئا لك أن كنت قمره حين أظلمت دنياه
قال ابن عباس رضي الله عنهما
" رجل ما يكافئه عني إلا الله عز وجل
قيل : ومن هو ؟
قال : رجل نزل به أمر فبات ليلته ..
يفكر فيمن يقصده ثم رآني أهلاً لحاجته فأنزلها بي "

أمله فيك .. شهادة تزكية لك