أحد الدعاة يصدع كثيراً بالحق، وهذا أمر نادر في الساحة العامة اليوم.
وقد ذكر ذات مرة أن أمه ربّته على الصدع بالحق وعدم الخوف،
فقلت في نفسي: “عرفنا السبب… نعم الأم.”
نحن بحاجة إلى أجيال تُربّى على معاني التضحية بكل شيء في سبيل الله،
أجيال ترضع معاني القوة، والشجاعة، والإقدام،
فهذه المعاني غائبة عن جيل التيه المعاصر،
ولا يمكن تخيل تغيّرات جوهرية في واقعهم.
وأفضل أمانينا أن يُستبدل هذا الجيل بجيلٍ آخر يُستعمل ولا يُستبدل كمن سبقوه
او نتغيير كلنا بصدق
وقد ذكر ذات مرة أن أمه ربّته على الصدع بالحق وعدم الخوف،
فقلت في نفسي: “عرفنا السبب… نعم الأم.”
نحن بحاجة إلى أجيال تُربّى على معاني التضحية بكل شيء في سبيل الله،
أجيال ترضع معاني القوة، والشجاعة، والإقدام،
فهذه المعاني غائبة عن جيل التيه المعاصر،
ولا يمكن تخيل تغيّرات جوهرية في واقعهم.
وأفضل أمانينا أن يُستبدل هذا الجيل بجيلٍ آخر يُستعمل ولا يُستبدل كمن سبقوه
او نتغيير كلنا بصدق
حاليا بجاوب الناس في الموقع ده حسب طاقتي
كل ما سؤالك يكون صغير وواضح هتكون فرصته اعلى
https://tellonym.me/mostafasaad87
كل ما سؤالك يكون صغير وواضح هتكون فرصته اعلى
https://tellonym.me/mostafasaad87
tellonym.me
'@mostafasaad87'
Send 'mostafasaad87' anonymous questions on Tellonym!
خاطرة الشيخ صباحاً كانت أن الأمس بدا وكأنه يوم الجمعة. لم نعد نشعر بأيام الأسبوع، والزمن يتسارع كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم.
كأن العمر يُقسَّم على سبعة؛ فلو عشتَ سبعين سنة، لمرّت وكأنها عشر سنوات فقط.
لا زلتُ أذكر حين كنت في الثانوية، وأتساءل: متى سأنهي الجامعة؟
ثم تخرجت، فقلت: متى سأتزوج؟
واليوم، لا أدري متى رُزقت بثلاثة أبناء… كيف مرّت تلك السنوات؟
وما العمل في كل تلك الذنوب؟
يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن عمره فيما أفناه، وعن علمه ما فعل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيما أبلاه
كأن العمر يُقسَّم على سبعة؛ فلو عشتَ سبعين سنة، لمرّت وكأنها عشر سنوات فقط.
لا زلتُ أذكر حين كنت في الثانوية، وأتساءل: متى سأنهي الجامعة؟
ثم تخرجت، فقلت: متى سأتزوج؟
واليوم، لا أدري متى رُزقت بثلاثة أبناء… كيف مرّت تلك السنوات؟
وما العمل في كل تلك الذنوب؟
يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن عمره فيما أفناه، وعن علمه ما فعل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيما أبلاه
Forwarded from مؤلفات محمد إلهامي
إن شاء الله تعالى، يصدر اليوم (الجمعة 25 إبريل 2025م) كتابي الجديد: خلاصة تاريخ الإسلام - المجلدات الثلاثة الأولى منه.
وهذا الكتاب هو أحد المشروعات التي أتمنى أن تتهيأ لي الفرصة لإنجازها قبل الممات، وأحسب أنه يسد فراغا في المكتبة الإسلامية.
وفكرة الكتاب البسيطة هو أني رأيت -على ما أعلم- خلو المكتبة الإسلامية من كتاب يُجمل خلاصة تاريخ الإسلام، ويكون متوجها للعاملين لهذا الدين.. فهو ليس كتابا يكتبه مؤرخ ولا باحث ولا مستشرق، ولا هو يقصد البيئة العلمية الأكاديمية.. إنما يقصد الشباب المسلم العامل، ليُجمل لهم خلاصة تاريخهم وأبرز دروسه وعبره.. ليكونوا في عملهم لهذا الدين على بصيرة!
وقد كنت أتمنى أن يكتمل قبل أن يصدر، لولا أن تسارع الأحداث واضطراب الأمور ينذر بأن الأمنية قد تتهدد، فعزمتُ على إخراج ما تمَّ منه، على رجاء أن تتم بقيته!
وهذه المجلدات الثلاثة على هذا النحو:
الأول: مدخل إلى علم التاريخ ومنهج المسلمين فيه وحاجة الدعاة والمصلحين إليه مع نبذة عن مدارسه
والثاني يتناول: السيرة النبوية وعصر الخلافة الراشدة وحقبة الفتنة بين الصحابة رضوان الله عليهم (وعصر الفتنة هذا خرجتُ فيه عن منهج الكتاب فكان فيه بعض تفصيل وتحرير وبحث وتحقيق لحساسية الموضوع وخطورته)
والثالث يتناول: الدولة الأموية والعباسية والدول المستقلة حتى القرن الرابع الهجري والدولة العبيدية.. وفيه فصلان مهمان هما: مدخل إلى تاريخ الدول الإسلامية، ومدخل إلى ظاهرة الدول المستقلة.
أسأل الله تبارك وتعالى أن يجعله عملا نافعا خالصا لوجهه الكريم وأن يتقبله بقبول حسن.
وهذا الكتاب هو أحد المشروعات التي أتمنى أن تتهيأ لي الفرصة لإنجازها قبل الممات، وأحسب أنه يسد فراغا في المكتبة الإسلامية.
وفكرة الكتاب البسيطة هو أني رأيت -على ما أعلم- خلو المكتبة الإسلامية من كتاب يُجمل خلاصة تاريخ الإسلام، ويكون متوجها للعاملين لهذا الدين.. فهو ليس كتابا يكتبه مؤرخ ولا باحث ولا مستشرق، ولا هو يقصد البيئة العلمية الأكاديمية.. إنما يقصد الشباب المسلم العامل، ليُجمل لهم خلاصة تاريخهم وأبرز دروسه وعبره.. ليكونوا في عملهم لهذا الدين على بصيرة!
وقد كنت أتمنى أن يكتمل قبل أن يصدر، لولا أن تسارع الأحداث واضطراب الأمور ينذر بأن الأمنية قد تتهدد، فعزمتُ على إخراج ما تمَّ منه، على رجاء أن تتم بقيته!
وهذه المجلدات الثلاثة على هذا النحو:
الأول: مدخل إلى علم التاريخ ومنهج المسلمين فيه وحاجة الدعاة والمصلحين إليه مع نبذة عن مدارسه
والثاني يتناول: السيرة النبوية وعصر الخلافة الراشدة وحقبة الفتنة بين الصحابة رضوان الله عليهم (وعصر الفتنة هذا خرجتُ فيه عن منهج الكتاب فكان فيه بعض تفصيل وتحرير وبحث وتحقيق لحساسية الموضوع وخطورته)
والثالث يتناول: الدولة الأموية والعباسية والدول المستقلة حتى القرن الرابع الهجري والدولة العبيدية.. وفيه فصلان مهمان هما: مدخل إلى تاريخ الدول الإسلامية، ومدخل إلى ظاهرة الدول المستقلة.
أسأل الله تبارك وتعالى أن يجعله عملا نافعا خالصا لوجهه الكريم وأن يتقبله بقبول حسن.
الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا
ترى اناس محدودي الادوات يعجزوا اهل الكفر
وترى من حاز كل الدنيا ذليل
فسبحان المعز المذل
ترى اناس محدودي الادوات يعجزوا اهل الكفر
وترى من حاز كل الدنيا ذليل
فسبحان المعز المذل
كذا مرة كان فيه حد نفسه يتعرف على رحلتي الدينية
ان شاء الله اسجل فيديوهين او تلاتة
https://www.youtube.com/live/XAufH3Ei38c
ان شاء الله اسجل فيديوهين او تلاتة
https://www.youtube.com/live/XAufH3Ei38c
YouTube
خواطر - رحلتي الي اليقين - 1 - لطف الله وجولة في الأديان
من فترة اسلم شاب هندي
كل ما ادخل المسجد اجده
واحيانا كتير في الصف الاول
تجده يسأل احد او يتعلم شئ فيما يبدو
فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين
كل ما ادخل المسجد اجده
واحيانا كتير في الصف الاول
تجده يسأل احد او يتعلم شئ فيما يبدو
فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين
هيثم سمير عبد الحميد
النسوية ليست الخطر الوحيد...انتبه: هناك ذكورية أيديولوجية ناشئة، تُبشِّر بانحدار لا يقل سوءًا، وربما أشد فتكًا.
الغريب أنها تتغذى على نفس المنطق النسوي: الصراع، والتمركز حول الذات، ورفض الفقه، وتحريف الشريعة لتوافق الأهواء!فلا تخدعك الشعارات، ولا يُغرّك العنوان العكسي... فالبدعة إذا ارتدت ثوب الردّ، لا تزال بدعة.
ـــــ
🔹 الذكورية والنسوية: وجهان لتيه واحد 🔹
كما كانت النسوية بوجهها التغريبي نذير انحدارٍ في الأسرة والمجتمع، فإن الذكورية الأيديولوجية الناشئة لا تقل عنها خطرًا ولا شرًّا، بل لعلها أشد غلوًا في بعض صورها، وإن غابت عن أنظار كثيرين، لأنها ظهرت متأخرة زمنيًا، وجاءت كرد فعل انتقامي على موجة النسوية الأيديولوجية.
🔸 الذكورية الإيدولوجية ليست نصرةً للرجل، بل انحراف واتباع هوى وتشويه للرجولة:
ما نراه اليوم من تيارات تعادي المرأة وتبغضها ، وتُقصيها من أي قيمة إنسانية أو دينية، ليس رجولة، ولا قوامة شرعية، بل انحراف فكري ونفسي، يكرر نفس منطق النسوية الغالية: الصراع، التمركز حول الذات، تضخيم الأنا، وتقويض مبدأ التكامل، ويشوه الرجولة.
🔸 جوهر الانحراف في الطرفين واحدسواء سُمِّيت نسوية أو ذكورية، فالأمر سواء في جوهر الخلل:
– تمجيد الفرد على حساب الجماعة،– تهميش الشريعة لصالح الأهواء،
– تحريف الفقه ليخدم تصورات مسبقة،– اختزال العلاقة بين الرجل والمرأة إلى صراع،
– ضعف المعرفة بالتراث، وغربة عن الفهم التراثي الذي يضبط الحقوق والواجبات بميزان عدل لا يميل.
🔸 والنتيجة: مجتمع مفكك، وأسرة مهددة، وهوية دينية سائبة
🔹 الحق لا يكون في أحد الطرفين، بل في الرجوع إلى الشريعةالحل ليس في مقاومة الغلو بغلو، ولا في رد البدعة ببدعة مضادة، بل في الرجوع إلى شرع الله بفهم العلماء الربانيين، من أئمة المذاهب الأربعة المتبوعة، الذين أجمعت الأمة على إمامتهم ومشروعية فقههم.
هناك تُضبط القوامة، وتُصان الكرامة، وتُبنى الأسرة، ويُقام العدل، لا بتمركز الذكر ولا بمحورية الأنثى، بل بميزان رباني لا يظلم مثقال ذرة.
📌 تنبيه مهمكلما فشت بدعة، جاء من يردها ببدعة ضدها. لكن البدعتين تلتقيان في المنهج: رفض الفقه، وتحريف الشريعة، واستبدال التكامل بالصراع، والفرد بالأسرة، والهوى بالهُدى.
وما لم نرجع إلى الفهم التراثي الذي كان عليه فقهاء الأمة، ستتوالد البدع بأسماء جديدة، ولكن بالعقلية نفسها: عقلية الصراع لا الشريعة.
النسوية ليست الخطر الوحيد...انتبه: هناك ذكورية أيديولوجية ناشئة، تُبشِّر بانحدار لا يقل سوءًا، وربما أشد فتكًا.
الغريب أنها تتغذى على نفس المنطق النسوي: الصراع، والتمركز حول الذات، ورفض الفقه، وتحريف الشريعة لتوافق الأهواء!فلا تخدعك الشعارات، ولا يُغرّك العنوان العكسي... فالبدعة إذا ارتدت ثوب الردّ، لا تزال بدعة.
ـــــ
🔹 الذكورية والنسوية: وجهان لتيه واحد 🔹
كما كانت النسوية بوجهها التغريبي نذير انحدارٍ في الأسرة والمجتمع، فإن الذكورية الأيديولوجية الناشئة لا تقل عنها خطرًا ولا شرًّا، بل لعلها أشد غلوًا في بعض صورها، وإن غابت عن أنظار كثيرين، لأنها ظهرت متأخرة زمنيًا، وجاءت كرد فعل انتقامي على موجة النسوية الأيديولوجية.
🔸 الذكورية الإيدولوجية ليست نصرةً للرجل، بل انحراف واتباع هوى وتشويه للرجولة:
ما نراه اليوم من تيارات تعادي المرأة وتبغضها ، وتُقصيها من أي قيمة إنسانية أو دينية، ليس رجولة، ولا قوامة شرعية، بل انحراف فكري ونفسي، يكرر نفس منطق النسوية الغالية: الصراع، التمركز حول الذات، تضخيم الأنا، وتقويض مبدأ التكامل، ويشوه الرجولة.
🔸 جوهر الانحراف في الطرفين واحدسواء سُمِّيت نسوية أو ذكورية، فالأمر سواء في جوهر الخلل:
– تمجيد الفرد على حساب الجماعة،– تهميش الشريعة لصالح الأهواء،
– تحريف الفقه ليخدم تصورات مسبقة،– اختزال العلاقة بين الرجل والمرأة إلى صراع،
– ضعف المعرفة بالتراث، وغربة عن الفهم التراثي الذي يضبط الحقوق والواجبات بميزان عدل لا يميل.
🔸 والنتيجة: مجتمع مفكك، وأسرة مهددة، وهوية دينية سائبة
🔹 الحق لا يكون في أحد الطرفين، بل في الرجوع إلى الشريعةالحل ليس في مقاومة الغلو بغلو، ولا في رد البدعة ببدعة مضادة، بل في الرجوع إلى شرع الله بفهم العلماء الربانيين، من أئمة المذاهب الأربعة المتبوعة، الذين أجمعت الأمة على إمامتهم ومشروعية فقههم.
هناك تُضبط القوامة، وتُصان الكرامة، وتُبنى الأسرة، ويُقام العدل، لا بتمركز الذكر ولا بمحورية الأنثى، بل بميزان رباني لا يظلم مثقال ذرة.
📌 تنبيه مهمكلما فشت بدعة، جاء من يردها ببدعة ضدها. لكن البدعتين تلتقيان في المنهج: رفض الفقه، وتحريف الشريعة، واستبدال التكامل بالصراع، والفرد بالأسرة، والهوى بالهُدى.
وما لم نرجع إلى الفهم التراثي الذي كان عليه فقهاء الأمة، ستتوالد البدع بأسماء جديدة، ولكن بالعقلية نفسها: عقلية الصراع لا الشريعة.
جولة قصيرة مؤلمة
https://www.facebook.com/100009436133419/posts/pfbid02zuZShEPdZGLn71jqPLqRZY2VbhEVnpmXosFo86dgkL8rA3mzQx7xAosSsQQyN6dnl/?mibextid=wwXIfr
https://www.facebook.com/100009436133419/posts/pfbid02zuZShEPdZGLn71jqPLqRZY2VbhEVnpmXosFo86dgkL8rA3mzQx7xAosSsQQyN6dnl/?mibextid=wwXIfr
Facebook
Abdo Fayed
أم تفقد أطفالها التسعة في ضربة واحدة..لماذا لم تتوقف الحياة إذن؟..القصص التالية شديدة الحزن والألم مجتمعين..لذا وجب التنويه..
يومًا ما شعر العراقيون بالإهانة من الوجود الأميركي على أراضيهم، كانت...
يومًا ما شعر العراقيون بالإهانة من الوجود الأميركي على أراضيهم، كانت...
متطوع في مبادرة متمرس
الحمد لله عملنا سرفي مع بعض اولياء الامور ورحبوا بالمبادرة
ان شاء الله هنبدأ نتواصل مع مدرسين عشان يجهزوا المادة العلمية
كنا بالاضافة للفريق الحالي بشوف لو حد فيكم يحب يشارك في الصدقة الجارية ده كمتطوع
ببساطة هتاخد سليد لموضوع وتعدي وتترك اي تعليقات يمكن تساعد في تحسين المحتوى
نشوف السليد ده عشان تفهموني
https://docs.google.com/presentation/d/1T8DIQOS5pXvKriOcMik8XKw5pBeQQRt1vYtaR9MsxX0/edit?slide=id.gf5fa0dc804_0_10#slide=id.gf5fa0dc804_0_10
وده لينك التسجيل
https://forms.gle/4pZa96jaVUQ5Jbkm8
الحمد لله عملنا سرفي مع بعض اولياء الامور ورحبوا بالمبادرة
ان شاء الله هنبدأ نتواصل مع مدرسين عشان يجهزوا المادة العلمية
كنا بالاضافة للفريق الحالي بشوف لو حد فيكم يحب يشارك في الصدقة الجارية ده كمتطوع
ببساطة هتاخد سليد لموضوع وتعدي وتترك اي تعليقات يمكن تساعد في تحسين المحتوى
نشوف السليد ده عشان تفهموني
https://docs.google.com/presentation/d/1T8DIQOS5pXvKriOcMik8XKw5pBeQQRt1vYtaR9MsxX0/edit?slide=id.gf5fa0dc804_0_10#slide=id.gf5fa0dc804_0_10
وده لينك التسجيل
https://forms.gle/4pZa96jaVUQ5Jbkm8