Dr Mostafa Saad Ibrahim
23.6K subscribers
40 photos
1 video
9 files
831 links
أساسيات علوم حاسب وأشياء اخرى خارج المجال. وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين. افتكروني بدعواتكم
Download Telegram
موقع السؤال والجواب ده رجع يشتغل عندي تاني

https://tellonym.me/mostafasaad87
احرص أن يكون تعلّقك بالدين نفسه، وبالحق الذي تدعو إليه الشريعة، لا بالأشخاص، مهما بلغت مكانتهم في العلم أو الدعوة.فالعلماء والدعاة بشر، يصيبون ويخطئون، وقد يُفتنون في دنياهم أو دينهم.

فإذا كان تعلّقك بالحق لا بالأشخاص، ثبتت قدمك بإذن الله، ولم تهتز عند فتنتهم أو زللهم.

لأقرب لك الصورة:تخيّل أن مصطفى، مثلاً، وقع غدًا في معصية ظاهرة، أو - نعوذ بالله - فارق دينه.
هل ستتأثر؟

قبل أيام ذكرت ما حدث بعد فشل الثورة، وكيف أن بعض الشباب الملتزمين قد ألحدوا أو أصبحوا أعداء للفكرة الإسلامية.

كانت هناك كلية معيّنة في مصر أصبحت بؤرة مجاهرة بالإلحاد بين الطلبة، ولا أدري هل لا تزال كذلك أم لا.

تذكّرت فتاةً محجّبة قابلتها ذات مرة في مسجد خلال لقاء مع مجموعة نشطة، وتناولنا الغداء معًا ضمن مجموعة صغيرة.

مرت الأيام، ثم فوجئت بأنها تتحدث على الملأ عن علاقتها الجنيسة بأحد أفراد تلك المجموعة، وتتبنّى أفكارًا نسوية سعرانة.

اعلم أن الفتن كثيرة،، ولا ندري ما ينتظرنا من تقلبات الأيام.

فثبّت قدمك بتزكية نفسك، والاعتصام بالله. ولا تجعل حياتك تتوقف أو تنهار لأجل شخص، مهما كانت منزلته.

متعملش قلب على البوست وتكمل حياتك

اتبع العلم بالعمل.

اسأل نفسك دائمًا: كيف أثبت؟ كيف أحفظ نفسي؟ أين مواطن الفتن والزلل؟ ما الوسائل العملية للثبات؟
من كام سنة قلتلكم لو حد اداني 10 مليون دولار انا هتقاعد بيهم مش مهتم بلكاريير. للاسف لم يتواصل معي احد

رجاء لو جالستم حد من اللي ممكن يساعد افتكرونا عنده
يوسّع الإمام الشاطبي معنى الفتنة فيقول: "وضابطها: ما صد عن طاعة الله" [١]

وهذا نظر حكيم متسقٌ مع نصوص جعل المال والولد فتنة، فليست كل الفتن خفية يعسر تمييز حقها من باطلها.
وعليه؛ فكل من أشغل الناس بالردود الفارغة فهو صاحب فتنة.
ومن عرف كيف يفكر السلف أدرك أن الفرار من الفتن عندهم لا يكون عن جبن أو ضعف تمييز للحق والباطل أو تغليبًا للسكون، بل هم أشجع الناس وأعلمهم وأعقلهم، وإنما يكون مأخذ الترجيح عندهم بالنظر إلى أنّهم يرون الدخول في الفتنة القولية يضيّع حال النقاء الذي تعبوا في تحصيله، وأن الكلمة في الفتنة قد تقسّي القلب وتقطع مدد الله وفتحه عنه، فتضيع منه مادة الهداية التي بها يعيش وعليها يقاتل.
ولئن كان ما يجري من جدالات وسائل التواصل دالًا على عقل المرء وأنهم يفعلون هذه الطفوليات بكامل قواهم العقلية= فقولي قول الإمام أحمد: "إن كان هذا عقلك فقد استرحت" [٢]


———
[١] الاعتصام (٢/ ٢٣٥)
[٢] طبقات الحنابلة لأبي يعلى (١/ ٤٣)
تابعوا الشيخ بدر ال مرعي
الشيخ من العقول والقلوب المميزة

كان من كام سنة للشيخ برنامج الاستهداء بالقران لم اجد اجمل منه لكنه انقطع سريعا للاسف
كن حريصًا على قلبك،
ولا تُتابع أو تُصغِ لمادةٍ تعلم أنها تُفسد خُلقك وقلبك وما أكثرها في زماننا، في مجالنا وغيره.

فالقلب لا يسوَدُّ فجأة،
بل خطوةً خطوة،
حتى ترى المنكرَ عاديًا، بل حسنًا أحيانًا.

واعلم أن علمك وذكاءك وإسهاماتك،
إن خلت شخصيتك من الأدب، وحُسن الخلق، والإحسان،
قد توردك المهالك يوم القيامة.

قد أفلح من تزكّى، وذكر اسم ربّه فصلّى
خاطرة الشيخ صباحاً كانت أن الأمس بدا وكأنه يوم الجمعة. لم نعد نشعر بأيام الأسبوع، والزمن يتسارع كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم.

كأن العمر يُقسَّم على سبعة؛ فلو عشتَ سبعين سنة، لمرّت وكأنها عشر سنوات فقط.

لا زلتُ أذكر حين كنت في الثانوية، وأتساءل: متى سأنهي الجامعة؟
ثم تخرجت، فقلت: متى سأتزوج؟
واليوم، لا أدري متى رُزقت بثلاثة أبناء… كيف مرّت تلك السنوات؟
وما العمل في كل تلك الذنوب؟

يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا


قال النبي صلى الله عليه وسلم:
لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن عمره فيما أفناه، وعن علمه ما فعل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيما أبلاه
كم فرض تصلي يوميا
Anonymous Poll
79%
٥ فروض
11%
٣-٤
4%
١-٢
7%
لا أصلي
من فترة اسلم شاب هندي
كل ما ادخل المسجد اجده
واحيانا كتير في الصف الاول
تجده يسأل احد او يتعلم شئ فيما يبدو

فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام

والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين
هيثم سمير عبد الحميد


النسوية ليست الخطر الوحيد...انتبه: هناك ذكورية أيديولوجية ناشئة، تُبشِّر بانحدار لا يقل سوءًا، وربما أشد فتكًا.

الغريب أنها تتغذى على نفس المنطق النسوي: الصراع، والتمركز حول الذات، ورفض الفقه، وتحريف الشريعة لتوافق الأهواء!فلا تخدعك الشعارات، ولا يُغرّك العنوان العكسي... فالبدعة إذا ارتدت ثوب الردّ، لا تزال بدعة.

ـــــ
🔹 الذكورية والنسوية: وجهان لتيه واحد 🔹
كما كانت النسوية بوجهها التغريبي نذير انحدارٍ في الأسرة والمجتمع، فإن الذكورية الأيديولوجية الناشئة لا تقل عنها خطرًا ولا شرًّا، بل لعلها أشد غلوًا في بعض صورها، وإن غابت عن أنظار كثيرين، لأنها ظهرت متأخرة زمنيًا، وجاءت كرد فعل انتقامي على موجة النسوية الأيديولوجية.

🔸 الذكورية الإيدولوجية ليست نصرةً للرجل، بل انحراف واتباع هوى وتشويه للرجولة:
ما نراه اليوم من تيارات تعادي المرأة وتبغضها ، وتُقصيها من أي قيمة إنسانية أو دينية، ليس رجولة، ولا قوامة شرعية، بل انحراف فكري ونفسي، يكرر نفس منطق النسوية الغالية: الصراع، التمركز حول الذات، تضخيم الأنا، وتقويض مبدأ التكامل، ويشوه الرجولة.
🔸 جوهر الانحراف في الطرفين واحدسواء سُمِّيت نسوية أو ذكورية، فالأمر سواء في جوهر الخلل:
– تمجيد الفرد على حساب الجماعة،– تهميش الشريعة لصالح الأهواء،
– تحريف الفقه ليخدم تصورات مسبقة،– اختزال العلاقة بين الرجل والمرأة إلى صراع،
– ضعف المعرفة بالتراث، وغربة عن الفهم التراثي الذي يضبط الحقوق والواجبات بميزان عدل لا يميل.

🔸 والنتيجة: مجتمع مفكك، وأسرة مهددة، وهوية دينية سائبة
🔹 الحق لا يكون في أحد الطرفين، بل في الرجوع إلى الشريعةالحل ليس في مقاومة الغلو بغلو، ولا في رد البدعة ببدعة مضادة، بل في الرجوع إلى شرع الله بفهم العلماء الربانيين، من أئمة المذاهب الأربعة المتبوعة، الذين أجمعت الأمة على إمامتهم ومشروعية فقههم.

هناك تُضبط القوامة، وتُصان الكرامة، وتُبنى الأسرة، ويُقام العدل، لا بتمركز الذكر ولا بمحورية الأنثى، بل بميزان رباني لا يظلم مثقال ذرة.
📌 تنبيه مهمكلما فشت بدعة، جاء من يردها ببدعة ضدها. لكن البدعتين تلتقيان في المنهج: رفض الفقه، وتحريف الشريعة، واستبدال التكامل بالصراع، والفرد بالأسرة، والهوى بالهُدى.

وما لم نرجع إلى الفهم التراثي الذي كان عليه فقهاء الأمة، ستتوالد البدع بأسماء جديدة، ولكن بالعقلية نفسها: عقلية الصراع لا الشريعة.
مهمة لتصحيح فكرة خطأ. من المعاني التي تغيب عن الاذهان ان الدين يأخذ ككل. محدش يشتبك مع الارقام نركز في الجزء الديني
مفيش راحة في المجال الفقري ده...لا جونيور ولا سينيور. كل عام وأنتم بخير، وبصحة وسلامة ولله أقرب. بتوصلني منكم رسائل حب كثيرة، أحبكم الذي أحببتموني فيه ❤️❤️
Share with us all good/great - Arabic/English - Free/Paid Database courses you know and how do u evaluate it
Mustafa Mohsen - مصطفى محسن


تمضي عمرك تسعى في تحصيل أسباب بلوغ غاية وحل مشكلة
في حين إن أكثر ما نحتاج هو التخلي والتفريغ لا الاستزادة

ولكن النفس تزدري العدم، وتتوهم أن الترك ليس بشيء، وأن لا بأس في الإبقاء على ما ليس له ضرر ظاهر وتقول "أفليس هذا من الاحتياط؟ أفليس أفضل من لا شيء؟"

ولو تأملت ما أنت فيه من تخمة عقل ونفس ومتاع وبدن لزال الوهم، ولعلمت أن ما ليس بسبب ولا شرط يكون في معنى المانع ولو من جهة مزاحمتهما، وبإزالته يخلو السبيل إليهما، ويسهل تحصيلهما، ومتى وافقا محلاً قابلاً لم يمنعهما انشغاله بغيرهما

وجميع ما سبق تجده في قوله تعالى: «أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ»

افهم هذا يا أخي بالله عليك، فإن عسرت العبارة فأعد النظر وسيتضح بإذن الله. وستعلم أن كل من يشغل أمة الإسلام بما ليس بسبب ولا شرط لتحقيق مقصود الشرع فهو جزء من المشكلة وليس جزءاً من الحل، ولا يقال اجتهد فأخطأ؛ فالجهة منفكة، والمخطئ ضامن
والله المستعان
عرض العيد للكورسات اللايف (حتى مسح هذا الاعلان قريبا)

- تسجيل في كورسين - خصم 5%
- تسجيل في 3 كورسات - خصم 10%
- تسجيل في 4 او اكثر كورسات - خصم 15%

لازم تكون كورسات جديدة تم السؤال عنها بعد الاعلان

المهتم هيرسل ايميل بعنوات خصم عيد الاضحى
هتذكر الكورسات اللي عايزها
هتذكر صيغة القسم
لو فيه خصومات زيادة هقولك عليها

كل كورساتنا وتفاصيلهم وفلوسهم بنظام دين بلا قلق 12 سنة والايميل المطلوب https://t.me/mostvision/1179