وزارة العدل الفلسطينية
200 subscribers
120 photos
64 videos
2 links
وزارة العدل بغزة
Download Telegram
وزارة العدل تندد بصمت العالمين الإسلامي والعربي أمام جريمة التجويع
وزارة العدل
تندد وزارة العدل بالصمت العربي والإسلامي على جريمة تجويع الفلسطينيين في قطاع غزة، التي تعد جريمة ضد الإنسانية وجريمة عقاب جماعي كما أنها جريمة حرب استناداً إلى معاهدتي لاهاي وجنيف الرابعة وأحكام البروتوكول الإضافي الأول والقانون الدولي الإنساني.
وتعبّر وزارة العدل عن بالغ صدمتها من صمت الأنظمة السياسية في الإقليم والتي بإمكانها الضغط على الاحتلال لوقف جريمة التجويع وإنقاذ حياة ما لا يقل عن سبعمائة ألف مواطن بينهم آلاف الأطفال الذين يعانون من هزال وجفاف شديدين بسبب سوء التغذية، وندرة المياه الصالحة للشرب.
وتشير وزارة العدل إلى أن اتباع الاحتلال لهذا النوع من العقاب أثبت فشله بين شهري فبراير ومارس الماضيين وسيثبت فشله هذه المرة أمام صمود الشعب الفلسطيني في غزة وشمالها وجنوبها.حيث يعاني كافة السكان من انعدام أو شح دخول المواد الغذائية، مشددة على أن كل من يقف عاجزاً عن إنفاذ حياة الفلسطينيين في ظل إحكام الاحتلال قبضته على المعابر هو مشارك بجريمة التجويع التي تنتهك كافة القوانين إضافة لحظرها جريمة العقاب الجماعي.
وتدعو وزارة العدل الشعب الفلسطيني الذي لا تفصله سوى ساعة عن حدود غزة إلى عدم ترك الشطر الثاني من الوطن يعاني من الجوع وإلى الانتفاض والضغط لتوجيه الغذاء وكافة السلع الغذائية والماء الصالح للشرب لأهلهم في قطاع غزة.
كما دعت الشعوب العربية للضغط على أنظمتها السياسية لتزويد شعبنا الفلسطيني باحتياجاته للغذاء والماء.
وزارة العدل ترحب بالفتوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية وتدعو المجتمع الدولي للتعامل مع الاحتلال الإسرائيلي بناء عليها
غزة- وزارة العدل
رحبت وزارة العدل الفلسطينية في غزة بالفتوى والرأي الاستشاري الذي صدر عن محكمة العدل الدولية أمس الجمعة بشأن شرعية الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة والتبعات القانونية الناجمة عنه، وتأكيدها على عدم شرعية الاحتلال وتجريمها قانوناً لكل ممارسات الاحتلال التي اعتبرتها المحكمة جملة انتهاكات لكافة القوانين والمواثيق والاتفاقيات الدولية وهي انتهاكات يواجهها الشعب الفلسطيني منفرداً على مدار 76 عاماً.
وقالت أنه آن للعالم الحر والمجتمع الدولي التعامل مع الاحتلال الإسرائيلي وكافة ممارساته وفق ما أقرته محكمة العدل الدولية وأنه لم يعّد من المنطق الخوف من عبارة معاداة السامية التي يعتمدها الاحتلال غطاء لجرائمه وفزاعة لتخويف منتقديه.
وشددت على أن الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية المحتلة قام على جملة من الانتهاكات لكافة القوانين الدولية وتبعتها انتهاكات مماثلة وأشد فتكاً مورست ضد السكان الأصليين للأراضي المحتلة، وهو ما يثبت أن إسرائيل قوة عسكرية احتلت الأرض الفلسطينية مدعومة من الصهيونية العالمية ساقت للعالم وهماً أسمته أرض الميعاد للشعب اليهودي.
وثمنت وزارة العدل ما قامت به محكمة العدل الدولية وقضاتها الخمسة عشر، الذين تحلوا بالمصداقية والموضوعية ودرسوا الاحتلال الإسرائيلي وكافة الأدلة التي قدمت للمحكمة والتي يمكن البناء عليها مستقبلاً لتجريم ممارسات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، مؤكدة أنه يمكن الاستدلال على هذه الجريمة التاريخية من خلال الأدلة الشاخصة في جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأكدت وزارة العدل على أن الشعب الفلسطيني بات أقرب من تحقيق حلمه بإقامة دولته واسترداد حقه وأنه على العالم الآن التحرك لإنهاء المشروع الكولونيالي الصهيوني الذي بدأ بسرقة الأرض وبناء المستعمرات ثم إقامة دولة احتلال ادعى سياسييها أنها أرضهم وإرث أجدادهم.
مذهولون يا الله كيف يحمل الآباء فلذات أكبادهم بلا رؤوس
كيف تختفي ابتساماتهم وضحكاتهم وملامحهم في دقيقة، في قذيفة
كيف يطيق الأب أن يحمل بقايا طفله أو طفلته ويسير على غير هدى بين الأزقة والخيام والدماء تنزف على بعضه وعلى كله، على حزنه..على يأسنا وخوفنا وبؤسنا على اشتياقنا للخلاص
عله يحاول إنقاذ هذه البقايا فتعود نابضة، عله يحاول الصراخ فلا يجد صوته، عله ينظر فيطيل النظر ولا يرى شيئا ولا يسمع أحدا، عله نسي الصوت او ماهية البصر، عله نسي عيناه عالقة هناك على بعض رأس كان منذ وقت يعانق كتفه ويقفز نحوه
كيف قطع هؤلاء رأس طفله، معذورون لا يعلمون حجم قهره حين تستقيم له الكفة فيحيلهم كفاتا أحياء وأمواتا
300 يوم من الإبادة وخسارة الأطفال
لا أطال الله لنا حزنا ولا لمن والى اليهو..د فرحا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الإبادة الجماعية في غزة مستمرة
المواثيق والقوانين الدولية وقفت عاجزة لليوم 307 أمامها لأن المجرم فوق مواثيق البشر ولكنه تحت عدالة وانتقام رب البشر
‏أنتم لا تسقطون
هذا العالم المهزوم من يسقط
أنتم تعلون
وهم يترنحون من سكر فجورهم وقسوة قلوبهم
رحم الله الصحفي الشهيد إبراهيم محارب
#غزه_تموت_جوعاً
#غزه_العزة
#JournalismMatters
*وزارة العدل: القنابل الارتجاجية الأمريكية تورط أميركي في قتل العائلات الفلسطينية النازحة في مواصي خانيونس*
*غزة- وزارة العدل*
قالت *وزارة العدل* أن الوسيط الأمريكي في مفاوضات الهدنة بين الاحتلال الإسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية هو وسيط غير نزيه، بل شريك مباشر في قتل العائلات الفلسطينية وأطفالها حيث يزود الاحتلال الإسرائيلي بأعتى الصواريخ التي تصنع لتفتيت المناطق المحصنة وليس ضد خيام من أقمشة بسيطة لم تستطع أن تقاوم حرارة الشمس.
ونعت وزارة العدل الشهداء الذين سقطوا في جريمة مواصي خانيونس اليوم الثلاثاء، واصفة الجريمة بأنها إمعان إسرائيلي وأميركي في دماء شعبنا تحت مبررات كاذبة يسوقها الاحتلال في كل مرة؛ ولكنها لم تعد تنطلي على الأطفال الصغار، والماكينة الإعلامية المتماهية مع الاحتلال لم تنجح في إقناع الرأي العام الدولي والشعوب الحرة بهذه المبررات الكاذبة.
وتعتبر وزارة العدل أن الاستمرار في ما يسمى بعملية التفاوض للوصول إلى هدنة هو غطاء أمريكي لاستمرار الاحتلال بجريمة الإبادة الجماعية التي لم يعد بمقدور المجتمع الدولي وقفها في ظل عجزه أو عدم توفر إرادة لذلك وفي ظل دعم أميركي بالوقت والسلاح للكيان الإسرائيلي ونتيجة لذلك يسقط المزيد من الضحايا في صفوف الفلسطينيين.
وترى وزارة العدل أنه أمام مشاركة الإدارة الأمريكية في الحرب على غزة وعجز المجتمع الدولي عنوقفها؛ فإنه لا بد من ضغط إسلامي وعربي على المستويين الرسمي والشعبي على دولة الاحتلال لوقف هذه المجازر وحقن دماء الشعب الفلسطيني الذي ينزف في غزة منذ 11 شهراً واختلطت به دماء الثائرين في الضفة العربية، مشيرة إلى أنه لم يعد مقبولاً ضعف المستوى الرسمي العربي أمام جرائم الإبادة التي يرتكبها الاحتلال بمشاركة أمريكية مباشرة.
على مشارف عام من الخذلان والقرارات الدولية التي أصبحت حبرا على ورق. عام على الإبادة والأسرة الدولية على مقعد المتفرج العاجز وعام من العزة والصمود لشعب كسر أنف المحتل.
عام على إبادة غزة
يمر عام على صمود أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة أمام آلة الحرب الصهيونية المدججة والمدعومة بأحدث تكنولوجيا السلاح المقدمة مجاناً لدولة الاحتلال من حليفتها الكبرى الولايات المتحدة الأمريكية ومن أنظمة القمع الأوربية التي لم تستجب لصرخات الأحرار الذين خرجوا لأشهر في شوارعها وفي أروقة جامعاتها، في الوقت الذي لزم المستوى الرسمي العربي مقعد المتفرج.
ويقف المواطن الفلسطيني صخرة عتية على الكسر أمام جريمة الإبادة التي أقرتها كافة المؤسسات الدولية في الوقت الذي صرحت الولايات المتحدة الأميركية أن الاحتلال الإسرائيلي ربما ارتكب جرائم تنتهك القانون الدولي في قطاع غزة، وبالمقابل دعمته بالسلاح وأجرت في محاولة إلهاء عجلة مفاوضات دارت في دائرة مفرغة على مدار أشهر طويلة، في نسخ مكرر ومكروه للمفاوضات التي أدارتها لعقدين بين السلطة الفلسطينية من جانب وكيان الاحتلال الغاصب من جانب أخر.
وعلى مدى عام كامل انتهك الاحتلال كافة الحقوق الأساسية المنصوص عليها في القانون الدولي وفي القانون الدولي الإنساني، كما انتهك اتفاقيتي جنيف الثالثة والرابعة الخاصة بحقوق أسرى الحرب، كما انتهك بنود اتفاقيتي روما ولاهاي الدوليتين.
وعلى مدار أشهر من حرب الإبادة أصدرت أسرة المجتمع الدولية بمؤسساتها وأجهزتها الأممية عشرات القرارات ومئات النداءات لوقف إطلاق النار وحقن دماء المدنيين الذين تجاوزت مائتي ألف بين شهيد ومفقود وجريح وأسير، إلى جانب نزوح مليوني مواطن من أماكن سكناهم، وتدمير قطاع غزة ليصبح منطقة غير قابلة للعيش، وهي نداءات لم تتعد آذان مطلقيها وأصبحت قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن حبراً على ورق أو لا تساوي هذا الحبر.
وأمام جريمة الإبادة الجماعية المتواصلة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني فإن وزارة العدل تثمن صمود شعبنا الذي يمهر بالدم حقوقه المشروعة في أرضه ومقدساته، ويقدم أثمن ما يملك في سبيل التحرر وتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وتدعو:
أولاً: شعبنا الفلسطيني إلى المزيد من الصمود رغم عمق الجراح والالتفاف حول حقه في مقاومة الاحتلال الذي يهدف لإفراغ الأرض من ساكنيها.
ثانياً: جامعة الدول العربية إلى النهوض والعمل على توحيد صفوفها لنصرة شعبنا الفلسطيني في كافة المحافل الدولية بما لا يقل عن التدخل بكل صوره لرفع الظلم عن المدنيين في غزة ولبنان وكل الأراضي العربية التي يستهدفها الاحتلال الصهيوني لمجرد وقوفها مع الحق ودفاعها عن الشعب الفلسطيني.
ثالثاُ: تدعو الأمم المتحدة إلى توفير الحماية الدولية لشعبنا الفلسطيني وفرض قراراتها على الاحتلال ومحاصرته دبلوماسياً، وتنفيذ قرارات محكمتي العدل والجنائية الدوليتين، وإصدار قرارات اعتقال فورية وقابلة للتنفيذ بحق مجرمي الحرب من قادة الاحتلال الصهيوني.
رابعاً: تدعو شعوب العالمين الإسلامي والعربي إلى الخروج للشارع والضغط على الحكومات لطرد سفراء دولة الاحتلال ونصرة أهلهم في قطاع غزة وجنوبي لبنان والخروج من حالة الصمت التي أثقلت على صدور شعبنا الفلسطيني الذي بات مدركاً أن مدده الإسلامي والعربي بات من الماضي السحيق.
خامساً: تدعو شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس والأراضي الفلسطينية المحتلة للخروج والمطالبة بحقها المشروع في مقاومة المحتل ونصرة أهلها في قطاع غزة.
🔴 المكتب الإعلامي الحكومي بغزة 🔻
▪️53,552 ش8يداً ومفقوداً في قطاع غزة، خلال 400 يومٍ من حرب الإبادة.

▪️35.055 طفلا في القطاع يعيشون دون والديهم أو أحدهما - وآلاف العائلات منقسمة بين شمال غزة وجنوبها منذ أكثر من عام.
وزارة العدل ترحب بقراري اعتقال نتنياهو وغالانت وتطالب بتنفيذهما
غزة_ وزارة العدل
رحبت وزارة العدل بقراري الاعتقال الصادرين عن المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت.
وقالت وزارة العدل أن العالم بدأ يفتح عينيه على جرائم الاحتلال وأن العدالة الدولية التي كانت مغيبة ومزدوجة المعايير يجب أن تأخذ مجراها وحان الوقت لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية على أرض الواقع، لا سيما تلك المتعلقة بحقوق الشعب الفلسطيني المهدرة على مدار 75 عاما وكان العام الماضي أشدها شراسة في انتهاك الاحتلال الواضح والجلي لكافة الشرائع السماوية والقوانين والمواثيق الدولية.
وشددت على أن هذا القرار يأتي في تحد مباشر لقوى الظلام والتي تحاول أن تفرض قانون الغاب على الأسرة الدولية، ويأتي كانتصار للإنسانية على جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال على مسمع ومرأى من العالم.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
منصات اعلامية لبنانية تنشر

الوصية غير هيك خيانه لدم السيد

وكأني اسمع هذا الفيديو للمرة الأولى رحمك الله يا سيد تقدمت حين تراجع الناس وصدقت حين كذب الناس ووفيت حين خان الناس
#بيدك الدليل
على الإبادة الجماعية
احتفظ بما يلف الحبل حول أعناقهم
فالعدالة لن يطول انتظارها
🔴ألون-لي جرين-منظمة نقف معا:

هذه الصورة حقيقية، هذا ما تبقى في غزة بعد 15 شهرًا من التدمير، والقصف، والقتل - وفقًا للتقارير فإن 90% من جميع المباني في قطاع غزة تضررت أو دُمِّرت، مشاهد كارثية لا تراها في أي صراع آخر في العالم، وبالتأكيد ليس في هذا القرن، من ينظر إلى هذه الصور ويعتقد أن هذا هو شكل الدفاع عن النفس أو الأمن، فهو ببساطة واهم.
صدق الكاذبون
جرائم إبادة جماعية وعقاب جماعي وجرائم ضد الإنسانية وجملة من الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي والانساني، في حين تغاضى المجتمع الدولي ودعمه إما بالسلاح أو بالصمت أو بالتطبيع السري والموعود
مرة أخرى تنتصر إرادة الشعب الفلسطيني ومقاومته على المحتل وخطط التهجير
غزة- وزارة العدل
في هذا اليوم المبارك يعود مئات الألاف من أبناء شمال قطاع غزة إلى أراضيهم وممتلكاتهم المدمرة تحت شعار" سنعمرها" في إشارة صمود وتحد للمحتل الجلاد الذي فشلت كافة مخططاته في إبادة هذا الشعب وتهجيره وفرض كافة الأجندات الإجرامية في ثنيه عن طريق مقاومته والمطالبة بحريته وتقرير مصيره.
وأمام هذه الفرحة التي تعم الشارع الفلسطيني بالعودة إلى حياتهم السابقة وممتلكاتهم رغم الدمار فإن ذلك يعد مسماراً جديداً في نعش الاحتلال الزائل لا محالة، وهو تأكيد متكرر لم يكن يحتاجه القاصي والداني على تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وبذله الغالي والنفيس في سبيل تحريره وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وثمنت وزارة العدل صمود الشعب الفلسطيني والتفافه حول حقوقه المشروعة وبيعه بثمن باهظ مخططات تهجيره، رغم ويلات الإبادة الجماعية والتدمير المنهجي في محاولة لطرده وفرض محاولتي التهجير القصري والطوعي التي يتيقظ لها الشعب الفلسطيني ويثبت أن لا أحد يمكنه إخراجه من أرضه أو تقديمها على طبق من فضة لمحتلين مرتزقة جاءوا من أصقاع الأرض وعاثوا فيها خراباً وفسادا، واهتزت صورتهم أمام الشعوب الحرة وتيقنت هذه الشعوب أن الاحتلال هو الزائل وأن البقاء للحق لا للأقوى.
ودعت وزارة العدل الشعوب العربية التي تأخرت عن نصرة شعبنا الفلسطيني إلى إدراك خطورة المخططات الهادفة لنشر الخراب في الإقليم وبسط سيطرة الاحتلال على المنطقة، والخروج رفضاً لها وإعادة بوصلتها نحو تحرير القدس والمقدسات، ودعم جهود إغاثة الشعب الفلسطيني ومساندة صموده على أرضه.
وزارة العدل: ليس هناك أي شبر أرض للبيع والفلسطيني يرفض الترانسفير
ردا على تصريحات المستثمر الأميركي دونالد ترامب فإن وزارة العدل تؤكد على حق الشعب الفلسطيني الراسخ بحريته وعدم قابلتيه أي مخطط توطين خارج أرضه ووطنه، وكذلك عدم ترحيبه بأي أفكار استثمارية لأرضه دون وجوده عليها وبالتالي حقه الشرعي المتوارث عبر الزمن في تحقيق حريته وتقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وتستهجن وزارة العدل عنجهية الطرح بنقل سكان غزة وفرضهم على بعض الدول ومساومتها اقتصاديا مقابل استقبالهم، وهي ترى بذلك استكمالا لجريمة الإبادة الجماعية والتدمير المنهجي ضد كل ما هو حي بغزة، ويلحق بها جريمة تطهير عرقي يتم تجميله على أنه اختياري بلفظ هجرة طوعية وهي مرفوضة بهذا الشكل أو بأي شكل آخر.
ونبهت وزارة العدل إلى أن خططا كثيرة مشابهة كان مآلها مزابل التاريخ هي ومبتكريها وليس أدل على ذلك من هزيمة جيش الاحتلال في حربه على غزة أمام إرادة الصمود والبقاء لشعب الجبارين، وهي عقدة لطالما يعاني منها غزاة هذه الأرض.