الرحمة والمغفرة لشهداء مسيرة مدينة عطبرة.
وتبت أيادي الجنجويد
ولعنة الله على تجار الحروب
لك الله يا شعبي لك الله ياشعبي
أحد المدونين
في إستهتار واضح من المسؤولين، الحل لي موضوع المسيرات الإنتحارية البتضرب محطات الكهرباء، أسهل مايكون وإتقال ليكم ألف مرة، جيب سيخ وأعمل بيهو شبكة في شكل قفص حول محطات الكهرباء، المسيرة بتجي تضرب الشبكة دي، المحطة مابتجيها أي حاجة، بس.
أحد المدونين
شعب الله المنظراتي😁✌️

♦️ في ناس طبعا نظام بسخروا قاليك من فكرة شبك السيخ حول محطات الكهرباء كحماية من المسيرات الإنتحارية.

♦️ أغلب محطات الكهرباء بتنضرب بالمسيرة أدناه، وزي ماملاحظين بتتكون من أشياء بسيطة وليست شديدة الإنفجار.

♦️ هسي يسألك الله، المسيرة التحت دي قادرة إنها تخترق شبك بتاع سيخ وبعداك تتوجه نحو المحطة وتصيبها.

♦️ مخك محتاج إختراق بي شوية ذكاوة كدة، خالي سيخ😁✌️

♦️ ياحكومة أعملي شبك من السيخ حول محطات الكهرباء، الحبة دي مابتجيها.

محبة وسلام
#خال_الغلابة
#شبك_السيخ
أحد المدونين
كيكل قال ماشي يفك حصار الفاشر
وهل مناوي وجبريل قواتهم تتنازع في مناجم الشمالية ونهر النيل .
هل يعقل ذلك ....!!!؟؟؟
قبل كيكل ، مناوي وجبريل مفىوض يحررو الفاشر
وبعدها مان تو مان
الشباب يمكنهم المشي أسرع، لكن الشيوخ يعرفون الطريق.

- مثل أفريقي

حسابنا على تيك توك tiktok.com/@aqwal.khldhaltarikh
الدفاع المدني: قواتنا بولاية نهر النيل سيطرت خلال دقائق محدودة على حريق شب في محطة كهرباء عطبرة إثر هجوم بمسيرة معادية مما حال دون وصول الحريق إلى المحول الرئيسي
#الجزيرة_السودان
كنت انتظر تفنيد من ابنعوف من مقر شيخوخته الهادئ بمدينتي الفخيمة بمدينة الشروق بالقاهرة
عن حديث الصادق الرزيقي بتسببه هو شخصياً
(وسعادة اللواء اسامة تحت في المقال ابان لنا ضعفه ومردوده الاستخباري وجهله وتذرعه بمصرانه العصبي الذي صار مضرباً للامثال) ب استقدام وتجنيد حميدتي وطاحونة واسرتهم
بسبب تافه وهو شتيمة موسى هلال له عندما طلبه البشير
وايضاً عند انقلابه على ولي نعمته البشير غادر هو متذرعاً بالمعلوم
وترك لنا حميرتي بكامل الصلاحيات
ومن هنا احمله انا المواطن طارق محمد خالد
كل تبعات هذه الحرب
وسوف اقاضيه عبر القانون وإن عز ذلك موعدنا معه بمحكمة السماء والحق فليتذرع وقتها كميقدر بمصرانه

👇🏾👇🏾👇🏾👇🏾👇🏾👇🏾
كتب اللواء أسامة

⭕️ في ذكرى 11 أبريل: أخطاء الرئيس البشير وحزبه ولجنته الأمنية (3)

قلت لأخي وصديقي العزيز العميد الهادي مندوب جهاز الأمن والمخابرات الوطني بالسفارة السودانية بكمبالا ونحن نتقاسم القهوة احتساءً بمكتبي وأمامنا قناة السودان يقرأ مذيعها الأخبار فيقول بأن الرئيس البشير أصدر قراراً بتعيين الفريق أول عوض محمد أحمد أبنعوف وزيراً للدفاع.. كان هذا نهايات شهر أغسطس 2015م ووقتها كان الفريق أول عوض أبنعوف سفيراً لجمهورية السودان لدي سلطنة عمان الشقيقة على الرغم من قناعتي الكاملة بأن شخصية الرجل (لا تتسق) والكلمة مطلقاً والأسوأ من ذلك عدم إمكانية أن يتماهى مع الوظيفة الدبلوماسية الرفيعة التي أسندت إليه (تشبهاً) بالدبلوماسيين إن لم يكن مثلهم.. فقلت له بالحرف الواحد (والله يا أخي هذه كارثة كبيرة) فاستغرب هذا القول ولربما لم يكن له معرفة كبيرة بشخصية أبنعوف بينما أعرف عنه (الكثير والمثير) وأستطيع أن أجلس (لامتحان) يتناول شخصيته وقد كان رئيساً لهيئة الاستخبارات العسكرية ردحاً من الزمان.. فأجبته وقد علمت سبب الحيرة والاستغراب بأن المذكور لم يقدّم للاستخبارات شيئاً وظلت إضافته (الحقيقية) فيها تقارب الصفر الكبير (بالإنجليزي) لان الصفر العربي صغير ومع ذلك استمر على رئاستها نحواً من تسع سنواتٍ (عجاف).. ومع الاحترام المبذول والانضباط المعهود إلا أن الحقائق تظل هي فلا تتبدّل ولا تتغيّر أو (تتجمّل) ولابد أن تقال ويصدح بها يوماً ما وهذا تاريخٌ قريبٌ معاشٌ ومشاهد.. فالبعض وهو يتسنم المناصب الرفيعة (فيفعل الأفاعيل) ويضع بصمات سيئة أو (لا يضع) أي بصمة ينسى تماماً أو يتناسى أنه سيأتي اليوم الذي سيكتب فيه كل ما كان يقول ويدع حسناً كان أم قبيحاً من قبل كثيرين كانوا (شهوداً على العصر).. ومجيئ عوض أبنعوف للاستخبارات التي (لا يشبهها) من جهاز المخابرات لا يمكن فهمه إلا في سياق العبارة الشهيرة التي تعبر عن الانحدار التدريجي للأسفل نحو الهاوية (كل عامٍ ترذلون).. وبشكلٍ آخر يفهم في إطار وضع (الشخص غير المناسب) في المكان غير المناسب كأحد عوامل انهيار الأنظمة والدول والذي كانت تعمل عليه مراكز قوى (داخل الدولة) تسعى لاسقاطها والذي لم (يتأخر) كثيراً مطلقاً.. لعل أهم (وظيفة يومية) لمن يتولى أمر هيئة الاستخبارات العسكرية أن يقرأ جيداً وأن يستمع جيداً وأن يكتب للجهات العليا خلاصة ما يحصل عليه استماعاً وقراءة وعوض أبنعوف كان أبعد ما يكون عن الثلاث.. ولربما كانت الأمور تسير بالبركة (بالروتين اليومي) في إحاطة القيادات الأعلى بالتقارير الروتينية التي ترد لرئاسة الهيئة من مختلف الجهات والمصادر والوكالات ولكن تظل شخصية المدير أو رئيس الهيئة وكارمزيته المعهودة والتي يعرف الجميع (غائبة)

لكم إذن أن تتخيّلوا ما هو حجم الضرر والدمار الذي حدث خلال تسع سنوات ظل فيها الرجل على رأس الاستخبارات لترتقي في مستوى الإمكانيات المادية (وتتقزّم) في مجال المخرجات الحقيقية.. وامتلأت الهيئة التي هي وحدة (فنية) خاصة جداً يفترض أن تضم فقط الضباط (الشطّار) من ذوي الخبرة والكفاءة والنضج والذكاء والفطنة إلى وحدة يمكن لأي شخص أن ينضم لها ولكم أن تضعوا تحت كلمة (أي) هذه عشرة أسطر.. لا أريد أن استمر في هذا الاتجاه كثيراً لكن الرجل أصاب الاستخبارات (بالشلل والكساح) وطغت شخصيته وأسلوب تعامله مع الآخرين الفظ الغليظ المسبب (بالمصران العصبي) وبالتالي سيفعل ذات الشيء في كل موقع يذهب إليه.. بتتبع مناصبه فقد تقلّد أبنعوف منصباً رفيعاً في جهاز الأمن والمخابرات ثم قائداً لسلاح المدفعية ثم مديراً للاستخبارات العسكرية ورئيساً لهيئتها ثم نائباً لرئيس هيئة الأركان المشتركة ثم سفيراً بالخارجية ثم وزيراً للدفاع ثم نائباً أول لرئيس الجمهورية ثم رئيساً للجمهورية.. أعتقد تبقى له أن يكون أميناً عاماً للأمم المتحدة ليكون قد تولى جميع المناصب الممكنة (والمستحيلة) مع إن شخصيته (وإمكانياته الذاتية) قد لا تؤهله لكل هذه المناصب على الإطلاق ولكنها الأيادي الخفية لإسقاط الدولة بترفيع أمثال هؤلاء
استمر ذات الخطأ في تعيين عوض أبنعوف نائباً أول مترأساً اللجنة الأمنية ولا أدري أي ثقة وضعها الرئيس البشير في شخص كهذا ليس له (قبول) وسط العسكريين بسبب أسلوب تعامله مع الآخرين وبعده عن العدالة وتكسيره اللوائح ثم ذهابه للحج كل عام (دون تغيّب).. ظل آخر شهرين من عمر نظام الإنقاذ يطوف على بعض الوحدات العسكرية يتحدث للضباط عن الاحتجاجات وتعاملهم في اللجنة الأمنية معها وكانت بعض العبارات غريبة عجيبة وأحياناً (مضحكة).. هذا التطواف كان يضم بداخله بعض العناصر التي تم تجنيدها لصالح المشروع الإماراتي باسقاط النظام ومن ثم ضرب القوات المسلحة ولكن كيف؟؟ لربما لم تكن الفكرة قد اختمرت باستخدام المليشيا في ذلك.. بعضهم كان في الصف الأول للجنة الأمنية والبعض كان في اللجنة الأمنية التنفيذية التي تتولى العمل التنفيذي وتقدم فقط تقارير عن الذي قامت به.. هذا يبرّر البطء الذي لازم إذاعة بيان عزل الرئيس البشير بسبب خلافات أعضاء اللجنة الذين كان كل منهم يتحدث من منطلق مختلف عن الآخر فقد كان هناك من يرى إذاعة رئيس الأركان للبيان باعتباره يمثل الجيش ولكن (عملاء الإمارات) يرون بأن يذيع البيان أبنعوف (وهم يخططون لأن يرفض في الاعتصام) إمعاناً في (الفوضى الخلاقة).. مع أن المنطق يقول بأن اللجنة الأمنية بكاملها تذهب غير مأسوفٍ عليها ويتولى إذاعة البيان شخص آخر ولو لم يكن رئيس الأركان الفريق أول كمال عبد المعروف ذات نفسه.. لم يحدث في تاريخ السودان وجود ضباط من خارج القوات المسلحة يكونون أعضاء في المجلس العسكري بعد الإطاحة بنظام ما وهذه من العجائب التي حدثت ومن الأخطاء الفادحة.. هذا الثلاثي لا محل له من الإعراب وأعني هنا الباشمهندس صلاح قوش حامي حمى النظام (وجاسوسه) الأول وأبنعوف نائب الرئيس وحميدتي قائد مليشيا شكلها النظام المنقلب عليه وليس هو (حمايتي) تلك الكلمة المنسوبة للرئيس البشير (إفكاً وكذباً وافتراءً).. لكن (المطبخ الخارجي) كان يعد الوجبات ويقدمها لهؤلاء فيتوافقون عليها وبعضهم غير موافق عليها وضغط الشارع يستمر والمذيع مبارك خاطر أعلن منذ الخامسة صباحاً أن بياناً مهماً سيصدر فترقبوه.. ليتوافد الناس من كل حدبٍ وصوبٍ نحو القيادة العامة ويقطعون الجسور على الأرجل في (سيول بشرية) للترحيب بالقادم الجديد وهذه هي الصور التي يحتفي بها القحاطة مأخوذة في الفترة ما بين الإعلان عن البيان وصدوره الذي كان بعد نحو من إثني عشر ساعة كاملة.. فليس هم محتجون خرجوا ضد نظام البشير (وبهذا الحجم) في الاحتجاجات فهو (توظيف معلوم) بسبب أخطاء اللجنة الأمنية بتأخيرها البيان الذي صدر ولم يكن لديه آليات لتنفيذ ما جاء فيه.. ثم إن لغة البيان وكلماته وأسلوب إلقائه كان بائساً سيئاً وهذا شيء طبيعي وقد تلاه عوض أبنعوف الذي تولى أمراً ليس بمقدوره ويصح أن نقول بالمثل استشهاداً (شعراً ما عندو ليهو رقبة).

اللواء الركن (م) أسامة محمد أحمد عبد السلام
لا تخبر التمساح أنه قبيح قبل أن تعبر النهر.

- مثل أفريقي

حسابنا على تيك توك tiktok.com/@aqwal.khldhaltarikh
أحد المدونين
بجد الزول بفتخر بي مدينة العيلفون جنة عدن وأهلها، العيلفون قدمت درس عظيما جدا لكل السودان عنوانه (سوا_بنقدر) تتخيل معايا انو بفضل الله ناس العيلفون خلال شهرين بس جمعوا مبلغ 140 مليار ،واي زول منهم العندو والما عندو دفع علشان يشتروا طاقة شمسية للآبار حقتهم ، العدد الكلي للابار حقتهم 12 بير ، قادر تتخيل معايا!!!!! يعني دا مجهود بتاع دولة كاملة ودا مجهود عظيم جدا في ظل الظروف البتمر بيها البلد.
مبروك للعيلفون ناسها وناسها مبروكين للعيلفون، بجد العيلفون قلب الخرطوم النابض.
قُصاصات .. الإمارات 94!

أبشع جريمة سياسية في تاريخ الإمارات: قضية "الإمارات 94"

تُعد قضية "الإمارات 94" من أبشع الجرائم السياسية في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تم فيها اعتقال ومحاكمة 94 شخصية من النخبة الإماراتية في عام 2013، من بينهم قضاة وأكاديميون ومحامون وصحافيون، بتهمة محاولة قلب نظام الحكم.

بدأت القصة عندما وقع هؤلاء على عريضة تطالب بإصلاحات سياسية سلمية، شملت توسيع صلاحيات المجلس الوطني الاتحادي ليصبح برلمانًا حقيقيًا. لكن رد السلطات كان عنيفًا، إذ شنت حملة اعتقالات واسعة، وأحالتهم لمحاكمة جماعية وُصفت بأنها تفتقر لأبسط معايير العدالة.

صدر الحكم بالسجن على 69 منهم لفترات تصل إلى 15 عامًا، دون أدلة حقيقية، وسط تقارير عن تعذيب جسدي ونفسي، ومنع من التواصل مع المحامين، واختفاء قسري سابق للمحاكمة.

المأساة لم تنتهِ عند الأحكام. فبعض المعتقلين أنهوا فتراتهم القانونية منذ سنوات، لكن السلطات ما زالت تحتجزهم فيما يسمى بـ"مراكز المناصحة"، وهي في الواقع سجون تحت غطاء "إعادة التأهيل"، يُستخدم فيها الاحتجاز التعسفي إلى أجل غير مسمى، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.

ردود الفعل الدولية

هيومن رايتس ووتش، ومنظمات دولية أخرى، وصفت القضية بأنها "مجزرة قانونية ضد المجتمع المدني" -ويحدثونك عن رغبتهم في الحكم المدني في السودان!!- ، مشيرة إلى أن الإمارات تقمع الحريات وتُجهز على أي صوت إصلاحي أو مستقل.

خلاصة

قضية "الإمارات 94" ليست فقط انتهاكاً جماعياً لحقوق الإنسان، بل هي مؤشر خطير على طبيعة النظام السياسي في الإمارات، الذي لا يحتمل النقد أو الدعوة السلمية للإصلاح. إنها واحدة من أبشع الجرائم السياسية المسكوت عنها في العالم العربي.

ثم يتحدثون عن الحكم المدني!!
وليد محمدالمبارك احمد
باكستان تحذّر من مواجهة نووية مع الهند

حذر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، من إمكانية اندلاع مواجهة نووية بين بلاده والهند، إذا لم يتم احتواء الأزمة الراهنة، إثر التصعيد بين الجانبين على خلفية الهجوم الدامي في إقليم كشمير.
وقال آصف، في تصريحات نقلتها وكالة الأناضول، إن مواجهة بين قوتين نوويتين ستثير القلق في العالم.
وأفاد بأن رد الفعل الهندي لم يكن مفاجئا عقب الهجوم، ما يشير إلى أن هذه الحادثة مخطط لها من أجل الدخول في مواجهة مع باكستان.
وأكد على إدانة باكستان للإرهاب بشتى أشكاله، لافتا إلى أن بلاده من أكثر الدول التي عانت منه في المنطقة لسنوات طويلة.
واتهم آصف الهند بالوقوف خلف الهجوم "الإرهابي" في مدينة باهالجام بإقليم كشمير، منتقدا اتهام نيودلهي لإسلام آباد دون الاستناد لأي أدلة.
كما أشار إلى أن جبهة المقاومة وهي امتداد لجماعة لشكر طيبة (عسكر طيبة)، التي تبنت الهجوم، لم تعد موجودة في باكستان.
وأكد أن بلاده مستعدة للتصدي لأي هجمات جوية قد تشنها الهند، وللرد بالمثل على أي خطوة تتخذها نيودلهي.
ودعا الوزير الباكستاني الهند للحوار وحل الخلافات العالقة، وخاصة ملف كشمير، بالوسائل السلمية.
وكذلك دعا المجتمع الدولي، وخاصة الولايات المتحدة، للتدخل وعرض حلول تتمتع بالحكمة للحادثة، مجددا استعداد بلاده للرد بالمثل على أي تصعيد من الهند.

تصاعد التوتر بين الهند وباكستان مع إعلان إسلام آباد خطوات وصفت بالعقابية

شرارة الأزمة
والثلاثاء، أطلق مسلحون النار على سياح في منطقة باهالجام التابعة لإقليم كشمير والخاضعة لإدارة الهند، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.

وبعد الهجوم، قطع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي زيارته الرسمية إلى السعودية وعاد إلى نيودلهي، ليعقد فور وصوله اجتماعًا أمنيًّا رفيع المستوى مع كبار المسؤولين لتقييم الوضع.

وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم جاؤوا من باكستان، فيما اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.

وقررت الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند لتقاسم المياه، في أعقاب الهجوم، وطالبت الدبلوماسيين الباكستانيين في نيودلهي بمغادرة البلاد خلال أسبوع.

كما أوقفت الهند منح التأشيرات للمواطنين الباكستانيين وألغت جميع التأشيرات الصادرة سابقا.

من جانبها، نفت باكستان اتهامات الهند وقيدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند عملا حربيا، وعلقت كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي.

وألمحت حكومة إسلام آباد إلى أنها قد تعلق اتفاقية شِملا الموقعة بعد حرب عام 1971 مع الهند والتي أدت إلى إقامة خط السيطرة بين الطرفين.

وأعلنت جبهة المقاومة وهي امتداد لجماعة لشكر طيبة (عسكر طيبة)، المحظورة في باكستان، مسؤوليتها عن الهجوم في باهالجام.

المصدر : الجزيرة + وكالات
ضعف وهشاشة العقل الاستخباري لعوض ابنعوف والنتائج الكارثيه منذ تعلمه وزير للدفاع ٢٠١٥
تحديث الصادق الرزيقي بتسبب عوض شخصياً عما حدث
(وسعادة اللواء اسامة تحت في المقال ابان لنا ضعفه ومردوده الاستخباري وجهله وتذرعه بمصرانه العصبي الذي صار مضرباً للامثال) ب استقدام وتجنيد حميدتي وطاحونة واسرتهم
بسبب تافه وهو شتيمة موسى هلال له عندما طلبه البشير
وايضاً عند انقلابه على ولي نعمته البشير غادر هو متذرعاً بالمعلوم
وترك لنا حميرتي بكامل الصلاحيات
ومن هنا يتحمل الوز
وكل تبعات هذه الحرب
وسوف تخضع هذه الأخطاء للبحث

👇🏾👇🏾👇🏾👇🏾👇🏾👇🏾
كتب اللواء أسامة

⭕️ في ذكرى 11 أبريل: أخطاء الرئيس البشير وحزبه ولجنته الأمنية (3)

قلت لأخي وصديقي العزيز العميد الهادي مندوب جهاز الأمن والمخابرات الوطني بالسفارة السودانية بكمبالا ونحن نتقاسم القهوة احتساءً بمكتبي وأمامنا قناة السودان يقرأ مذيعها الأخبار فيقول بأن الرئيس البشير أصدر قراراً بتعيين الفريق أول عوض محمد أحمد أبنعوف وزيراً للدفاع.. كان هذا نهايات شهر أغسطس 2015م ووقتها كان الفريق أول عوض أبنعوف سفيراً لجمهورية السودان لدي سلطنة عمان الشقيقة على الرغم من قناعتي الكاملة بأن شخصية الرجل (لا تتسق) والكلمة مطلقاً والأسوأ من ذلك عدم إمكانية أن يتماهى مع الوظيفة الدبلوماسية الرفيعة التي أسندت إليه (تشبهاً) بالدبلوماسيين إن لم يكن مثلهم.. فقلت له بالحرف الواحد (والله يا أخي هذه كارثة كبيرة) فاستغرب هذا القول ولربما لم يكن له معرفة كبيرة بشخصية أبنعوف بينما أعرف عنه (الكثير والمثير) وأستطيع أن أجلس (لامتحان) يتناول شخصيته وقد كان رئيساً لهيئة الاستخبارات العسكرية ردحاً من الزمان.. فأجبته وقد علمت سبب الحيرة والاستغراب بأن المذكور لم يقدّم للاستخبارات شيئاً وظلت إضافته (الحقيقية) فيها تقارب الصفر الكبير (بالإنجليزي) لان الصفر العربي صغير ومع ذلك استمر على رئاستها نحواً من تسع سنواتٍ (عجاف).. ومع الاحترام المبذول والانضباط المعهود إلا أن الحقائق تظل هي فلا تتبدّل ولا تتغيّر أو (تتجمّل) ولابد أن تقال ويصدح بها يوماً ما وهذا تاريخٌ قريبٌ معاشٌ ومشاهد.. فالبعض وهو يتسنم المناصب الرفيعة (فيفعل الأفاعيل) ويضع بصمات سيئة أو (لا يضع) أي بصمة ينسى تماماً أو يتناسى أنه سيأتي اليوم الذي سيكتب فيه كل ما كان يقول ويدع حسناً كان أم قبيحاً من قبل كثيرين كانوا (شهوداً على العصر).. ومجيئ عوض أبنعوف للاستخبارات التي (لا يشبهها) من جهاز المخابرات لا يمكن فهمه إلا في سياق العبارة الشهيرة التي تعبر عن الانحدار التدريجي للأسفل نحو الهاوية (كل عامٍ ترذلون).. وبشكلٍ آخر يفهم في إطار وضع (الشخص غير المناسب) في المكان غير المناسب كأحد عوامل انهيار الأنظمة والدول والذي كانت تعمل عليه مراكز قوى (داخل الدولة) تسعى لاسقاطها والذي لم (يتأخر) كثيراً مطلقاً.. لعل أهم (وظيفة يومية) لمن يتولى أمر هيئة الاستخبارات العسكرية أن يقرأ جيداً وأن يستمع جيداً وأن يكتب للجهات العليا خلاصة ما يحصل عليه استماعاً وقراءة وعوض أبنعوف كان أبعد ما يكون عن الثلاث.. ولربما كانت الأمور تسير بالبركة (بالروتين اليومي) في إحاطة القيادات الأعلى بالتقارير الروتينية التي ترد لرئاسة الهيئة من مختلف الجهات والمصادر والوكالات ولكن تظل شخصية المدير أو رئيس الهيئة وكارمزيته المعهودة والتي يعرف الجميع (غائبة)

لكم إذن أن تتخيّلوا ما هو حجم الضرر والدمار الذي حدث خلال تسع سنوات ظل فيها الرجل على رأس الاستخبارات لترتقي في مستوى الإمكانيات المادية (وتتقزّم) في مجال المخرجات الحقيقية.. وامتلأت الهيئة التي هي وحدة (فنية) خاصة جداً يفترض أن تضم فقط الضباط (الشطّار) من ذوي الخبرة والكفاءة والنضج والذكاء والفطنة إلى وحدة يمكن لأي شخص أن ينضم لها ولكم أن تضعوا تحت كلمة (أي) هذه عشرة أسطر.. لا أريد أن استمر في هذا الاتجاه كثيراً لكن الرجل أصاب الاستخبارات (بالشلل والكساح) وطغت شخصيته وأسلوب تعامله مع الآخرين الفظ الغليظ المسبب (بالمصران العصبي) وبالتالي سيفعل ذات الشيء في كل موقع يذهب إليه.. بتتبع مناصبه فقد تقلّد أبنعوف منصباً رفيعاً في جهاز الأمن والمخابرات ثم قائداً لسلاح المدفعية ثم مديراً للاستخبارات العسكرية ورئيساً لهيئتها ثم نائباً لرئيس هيئة الأركان المشتركة ثم سفيراً بالخارجية ثم وزيراً للدفاع ثم نائباً أول لرئيس الجمهورية ثم رئيساً للجمهورية.. أعتقد تبقى له أن يكون أميناً عاماً للأمم المتحدة ليكون قد تولى جميع المناصب الممكنة (والمستحيلة) مع إن شخصيته (وإمكانياته الذاتية) قد لا تؤهله لكل هذه المناصب على الإطلاق ولكنها الأيادي الخفية لإسقاط الدولة بترفيع أمثال هؤلاء
استمر ذات الخطأ في تعيين عوض أبنعوف نائباً أول مترأساً اللجنة الأمنية ولا أدري أي ثقة وضعها الرئيس البشير في شخص كهذا ليس له (قبول) وسط العسكريين بسبب أسلوب تعامله مع الآخرين وبعده عن العدالة وتكسيره اللوائح ثم ذهابه للحج كل عام (دون تغيّب).. ظل آخر شهرين من عمر نظام الإنقاذ يطوف على بعض الوحدات العسكرية يتحدث للضباط عن الاحتجاجات وتعاملهم في اللجنة الأمنية معها وكانت بعض العبارات غريبة عجيبة وأحياناً (مضحكة).. هذا التطواف كان يضم بداخله بعض العناصر التي تم تجنيدها لصالح المشروع الإماراتي باسقاط النظام ومن ثم ضرب القوات المسلحة ولكن كيف؟؟ لربما لم تكن الفكرة قد اختمرت باستخدام المليشيا في ذلك.. بعضهم كان في الصف الأول للجنة الأمنية والبعض كان في اللجنة الأمنية التنفيذية التي تتولى العمل التنفيذي وتقدم فقط تقارير عن الذي قامت به.. هذا يبرّر البطء الذي لازم إذاعة بيان عزل الرئيس البشير بسبب خلافات أعضاء اللجنة الذين كان كل منهم يتحدث من منطلق مختلف عن الآخر فقد كان هناك من يرى إذاعة رئيس الأركان للبيان باعتباره يمثل الجيش ولكن (عملاء الإمارات) يرون بأن يذيع البيان أبنعوف (وهم يخططون لأن يرفض في الاعتصام) إمعاناً في (الفوضى الخلاقة).. مع أن المنطق يقول بأن اللجنة الأمنية بكاملها تذهب غير مأسوفٍ عليها ويتولى إذاعة البيان شخص آخر ولو لم يكن رئيس الأركان الفريق أول كمال عبد المعروف ذات نفسه.. لم يحدث في تاريخ السودان وجود ضباط من خارج القوات المسلحة يكونون أعضاء في المجلس العسكري بعد الإطاحة بنظام ما وهذه من العجائب التي حدثت ومن الأخطاء الفادحة.. هذا الثلاثي لا محل له من الإعراب وأعني هنا الباشمهندس صلاح قوش حامي حمى النظام (وجاسوسه) الأول وأبنعوف نائب الرئيس وحميدتي قائد مليشيا شكلها النظام المنقلب عليه وليس هو (حمايتي) تلك الكلمة المنسوبة للرئيس البشير (إفكاً وكذباً وافتراءً).. لكن (المطبخ الخارجي) كان يعد الوجبات ويقدمها لهؤلاء فيتوافقون عليها وبعضهم غير موافق عليها وضغط الشارع يستمر والمذيع مبارك خاطر أعلن منذ الخامسة صباحاً أن بياناً مهماً سيصدر فترقبوه.. ليتوافد الناس من كل حدبٍ وصوبٍ نحو القيادة العامة ويقطعون الجسور على الأرجل في (سيول بشرية) للترحيب بالقادم الجديد وهذه هي الصور التي يحتفي بها القحاطة مأخوذة في الفترة ما بين الإعلان عن البيان وصدوره الذي كان بعد نحو من إثني عشر ساعة كاملة.. فليس هم محتجون خرجوا ضد نظام البشير (وبهذا الحجم) في الاحتجاجات فهو (توظيف معلوم) بسبب أخطاء اللجنة الأمنية بتأخيرها البيان الذي صدر ولم يكن لديه آليات لتنفيذ ما جاء فيه.. ثم إن لغة البيان وكلماته وأسلوب إلقائه كان بائساً سيئاً وهذا شيء طبيعي وقد تلاه عوض أبنعوف الذي تولى أمراً ليس بمقدوره ويصح أن نقول بالمثل استشهاداً (شعراً ما عندو ليهو رقبة).

اللواء الركن (م) أسامة محمد أحمد عبد السلام
ياحليلو وزير الخارجية المسكين أسي بعد مشى في ناس حيطلعو يحملوه وزر انضمام صربيا لجانب الإمارات في القضية الرافعها السودان ضد أبوظبي في لاهاي، عشان يقولو شنو: عشان اعترف بي كوسوفو 😅 .. وكأنه قرار زي دة بيتخذوا وزير خارجية براه، عادي يا جماعة في ناس بيلقو نقد البرهان بحكم منصبه السياسي صعب لكن ما للدرجة دي .. وكأنه الوزير السابق كان في أنطاليا براه وما معاه رئيس مجلس السيادة ومدير المخابرات ..الخ

يعني د. علي الشريف اتخطى ديل كلهم، ومشى أعلن براه مع رئيسة كوسوفو اعتراف السودان بيها كدولة مستقلة. بعدين الكلام دة بفترض حاجتين غلط، اول شئ انه صربيا كانت عاوزة سبب، وما أنه صربيا ما اكتر من كينيا ولا تشاد بالنسبة لأبوظبي بس قاعدة في أوروبا، ومواطنيها بيض، وفيزتها بتدخلك دول الشنغن، غير كدة فياهو سلاح أبوظبي بتصنعوا في صربيا، وقاعد تستقدم مرتزقة صرب في مختلف الحروب الخايضاها أبوظبي في المنطقة.

الافتراض الخاطئ الثاني انه السودان خطوته دي، رغم إنها بتنسيق مع تركيا حليفة السودان وكوسوفو، لكن انه خطوة صربيا جاءت كرد فعل، وليس انه علم السودان بتقديم صربيا طلب انضمام لدعوى دولة الشر هو ما زاد من تحفيز السودان للاعتراف بكوسوفو.

الناس تهدأ شوية وما تتعامل مع السياسة الدولية وكأنها بتتحرك في بُعد واحد أو بُعدين. ولسة الدقداق قدام لأنه أبوظبي حتصعّدً زيادة، ونحن مفروض نفتش حلفاء ينضموا لدعوتنا من الأفارقة وغير الأفارقة من المتضررين من دولة الشرّ دي.

#ربيع_الدولة
ليس صبرك هو الاختيار الصحيح دائماً،

تغيير اوضاعك احياناً يكون الاصح.
الجالية السودانية بالصين:

- تجديد واستخراج جوازات السفر للمواليد الجُدد مسألة تسبب لنا قلقاً بالغاً في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها بلادنا

- علمنا مؤخرا بقدوم فريق لاستخراج الجوازات إلى آسيا ونأمل بتوجيه هذا الفريق لتقديم المساعدة في استخراج وتجديد جوازات أعضاء الجالية
#الجزيرة_السودان
مصادر للجزيرة: الطيران الحربي التابع للجيش يدمر 9 مركبات قتالية تابعة للدعم السريع وعدد 2 منصة إطلاق مسيرات وشاحنة وقود بمنطقة ود بندة بولاية غرب كردفان
#الجزيرة_السودان