مفوضية اللاجئين تقدم مساعدات حيوية لـ 8 آلاف أسرة من المتضررين من الحرب بدارفور.
#الجزيرة_السودان
الضربات الجوية لسلاح الطيران شمال شرق الفاشر بولاية شمال دارفور مضادات الطيران التابعة للدعم السريع ترد
#فيديو
#الجزيرة_السودان
عاملون بوزارة الصحة يعملون على حصر الأصول غير المدمرة بواسطة الدعم السريع بالمستشفيات والمراكز الصحية بمدينة أم درمان
#فيديو
#الجزيرة_السودان
خلال لقائه وفد من الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل.. رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان يؤكد دعمه الكامل لكل القوى السياسية التي تعمل من أجل الوطن
#ألبوم
#الجزيرة_السودان
مصادر للجزيرة: طيران الجيش يقصف تجمعات لقوات الدعم السريع شرق وشمال مدينة الفاشر
#الجزيرة_السودان
متطوعون يوزعون الإفطار لمواطنين بمنطقة الوادي الأخضر بالخرطوم بحري
#ألبوم
#الجزيرة_السودان
جندي بالجيش يرفع الآذن بمسجد الشيخ قريب الله بأم درمان
#فيديو
#الجزيرة_السودان
تمبور: حوارنا مع الميليشيا بالبنادق ولن نسمح بعودتها مجددا
#الجزيرة_السودان
اليونسيف توزع مكملات غذائية خلال حملة التوعية المدعومة من وزارة الخارجية والكومنولث لحماية 230 ألف طفل من سوء التغذية
#الجزيرة_السودان
لانشقاق قوة من الدعم السريع و انضمامها إلى الجيش بالفرقة الخامسة مشاة بالأبيض
#فيديو
#الجزيرة_السودان
مساعد القائد العام للقوات المسلحة ياسر العطا يصل ولاية سنار
#ألبوم
#الجزيرة_السودان
تحل اليوم ذكرى مرور 21 عاما على الغزو الأمريكي للعراق.. تابعوا تغطيتنا للحدث على منصاتنا الرقمية
#الأخبار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القارئ بدر التركي
تلاوه من صلاه التراويح
المسجد الحرام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القارئ عبدالله الجهني
تلاوه من صلاه التراويح
المسجد الحرام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القارئ الوليد الشمسان
تلاوه من صلاه التراويح
المسجد الحرام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القارئ ماهر المعيقلي
تلاوه من صلاه التراويح
المسجد الحرام
بَصيرةُ الشكر في احتدام المعركة!
1. إن إيمان المرء يقتضي منه أن يصبر على قضاء الله وقدره ولاسيما في الكوارث والمصائب، وأن يَثبُت على ذلك، فإذا استطاع الصبر أو تصبّر ما يستطيع الصبرَ في،ه واجتهد في ذلك، فإن محطته التالية ستكون هي الرضا بما كتب الله له أو عليه، وهذا يجعله مستقرّاً قادراً على الصمود.
2. ولكن ثمة محطة أخرى بعد الرضا لو وصلها المرءُ فإنه بذلك سيكون في مستوى غير عاديّ من السكينة والطمأنينة والجرأة والاستقرار والقدرة على اتخاذ القرار وسط النار، وهي محطة الشكر.
3. إنّ الشكر القائم على الصبر والرضا ينتج سلاماً نفسيّاً يبني الروح، ويرمِّم النفس المصابة بسرعة، ويفتح لها الحيوية، ويجعلها مقبلة نشطة مبادِرة.
4. هذا الشكر هو مفتاح التغيير الداخلي، فإنّه سيجعلك تغيّر سلوكك، وتغير قراءتك للأحداث، وتغيّر القناعات العفويّة التي كوّنتها نفسك الجريحة أو مجتمعُك المصاب الذي يرى من زوايا الوجع، وستغير توقعاتك، وسيجعلك أقرب إلى فهم السياق الكوني للأحداث الكبير التي يقسّمها الله ويدبّرها وفق إرادته الكونيّة، وستصل إلى درجة من اليقين بمآلات الأمور، وتستشعر قرب التدخّل الإلهي "ألا إن نصر الله قريب".
5. فـأنْ تشكر الله تعالى على ما قضاه بتسليط هؤلاء الأعداء علينا وفتكِهم كلَّ هذا الفتك المجنون بالضعفاء منّا فهذا يعني أنّك فوّضتَ أمرك لله حقّاً، وأنّك قد أصبحتَ على درجة عالية من الولاية التي تقتضي استحقاق معيّة الله لك، وأنّ الله قد أوضح لك الطريق وأرشدك إلى زاوية الإصابة والنّكاية بالعدو، وأنّك تتحكّم في مساراتك وقراراتك.
6. هنا يبدأ مسار الشكر العالي: فلابد أن تحمد الله على كل شيء في حياتك وحتى الفتنة والبلاء، وعوِّد لسانك على تعديد نعم الله عليك وعلى مَن معك، وذكِّرهم بأفضال الله عليك وعليهم، وانْهَهُم عن الشكوى التي لا تقترن بحمد الله وتفويض الأمر إليه، وعلِّمهم أنّ الله هو الأعلمُ بما هو الأفضل لنا.
7. ولا تنشغِل بالطعن في الناس الذين ظهر منهم الخذلان، ولا تنظر في أحوالهم، وأرجِئ أمرهم إلى الله فهو العالم بالصادق منهم والكاذب والغافل، وهو أدرى بتدبيره فيهم، وسيتكفّل بهم سواك.
8. إن بركتكم يا أهل الثغر المجالدين قد اكتملت شروطُ تحقّقها بمحلٍّ مباركٍ في زمانٍ مباركٍ، وفعلِ الطاعةِ الأبرك والأكبر بوصولكم إلى ذروة سنام الإسلام والارتقاء في سبيله، فارتقِبوا لُطفَ الله وعظيم جزائه وتعويضه لكم.
د. أسامة الأشقر
أحد المدونين:

إنقطــاع تــام للتيــار الكهربائــي فـي جميــع ولايــات الســودان
بــــــلاك أوت
سوف تعود تدريجيا
( تحول )
امتن الله تعالى على المسلمين حين مكنهم من تشييد حضارة ظللت العالم أكثر من خمسة قرون، ثم خبا نورها، ودخلت مرحلة الشيخوخة المقعدة حين أصاب الانحطاط الأخلاقي شريحة مهمة من المسلمين، وحين عجزت النخب عن إيجاد حلول للمشكلات التي واجهت المجتمعات الإسلامية.
اليوم تتعرض الحضارة الغربية للذبول والشيخوخة أيضاً، حيث بات واضحاً أن الحضارة تنتقل شرقاً.
فقد الهدف النهائي، والظلم والفقر، والعجز عن إبداع نظم جديدة، هي دائماً أسباب كافية لانهيار أي حضارة.
هل يمكن للمسلمين أن يستأنفوا فاعليتهم الحضارية، ليساعدوا البشرية في الخلاص من نفسها؟
الفرصة مهيأة للإسهام على مستوى الأهداف والقيم والأخلاقيات والبناء الاجتماعي، وهذه الأمور تشكل جوهر الازدهار الحضاري.


يظل هناك صراع بين المبدأ والمصلحة.
خيار الناس يعملون دون كلل للتوفيق بين مصالحهم ومبادئهم،وهم على كامل الاستعداد للتخلي عن مصالحهم عند تعذر التوفيق.
اللهم اجعلنا منهم يارب العالمين!

د. عبد الكريم بكار