أوردت بعض صفحات التواصل الاجتماعي منشوراً عن سرقة أغراض من أمتعة ركاب قادمين إلى #مطار_دمشق الدولي، وتحديداً على رحلتي "#السورية للطيران "، "#وأجنحة_الشام" القادمتين من #الإمارات_العربية_المتحدة يوم الجمعة 10-9-2021.
توضح #وزارة_النقل أنه وفور تناقل المنشور تم تكليف المعنيين والمسؤولين المباشرين في المطار بالتدقيق في كافة النقاط الواردة بمضمون الشكوى، حيث قاموا بمراجعة #كاميرات المراقبة وخاصةً منطقتي القدوم وعفش الركاب ، وتبين عدم وجود أي حالة من الحالات المتناقلة في سير العمل حسب ماورد في المنشور المذكور، عدا عن ذلك لم يتقدم حتى تاريخه أي راكب قادم على هاتين الرحلتين بأي #شكوى أو يراجعنا لاشخصياً ولا هاتفياً ولا حتى بإرسال شكوى لمواقعنا الإعلامية المعتمدة حول فقدان أمتعة من أغراض أي مسافر نهائياً رغم مرور حوالي 10 أيام على الرحلتين .
وتؤكد وزارة النقل أن ما سبق وتم نشره وغيره من سلسلة المنشورات السابقة التي تناولت مطار دمشق والنقل الجوي بشكل عام، إلى جانب ماينشر عن عدد من مؤسسات الدولة السورية لا يهدف إلا إلى التشهير ضمن حملات ممنهجة ما أكدته عمليات التدقيق التي تمت بشكل تفصيلي وتعتبر أسلوبًا وشكلًا من أشكال الحرب التي تستهدف سورية .
توضح #وزارة_النقل أنه وفور تناقل المنشور تم تكليف المعنيين والمسؤولين المباشرين في المطار بالتدقيق في كافة النقاط الواردة بمضمون الشكوى، حيث قاموا بمراجعة #كاميرات المراقبة وخاصةً منطقتي القدوم وعفش الركاب ، وتبين عدم وجود أي حالة من الحالات المتناقلة في سير العمل حسب ماورد في المنشور المذكور، عدا عن ذلك لم يتقدم حتى تاريخه أي راكب قادم على هاتين الرحلتين بأي #شكوى أو يراجعنا لاشخصياً ولا هاتفياً ولا حتى بإرسال شكوى لمواقعنا الإعلامية المعتمدة حول فقدان أمتعة من أغراض أي مسافر نهائياً رغم مرور حوالي 10 أيام على الرحلتين .
وتؤكد وزارة النقل أن ما سبق وتم نشره وغيره من سلسلة المنشورات السابقة التي تناولت مطار دمشق والنقل الجوي بشكل عام، إلى جانب ماينشر عن عدد من مؤسسات الدولة السورية لا يهدف إلا إلى التشهير ضمن حملات ممنهجة ما أكدته عمليات التدقيق التي تمت بشكل تفصيلي وتعتبر أسلوبًا وشكلًا من أشكال الحرب التي تستهدف سورية .