تصحيح بعض #المفاهيم_المغلوطة حول #فيروس_كورونا_المستجد
هل يساعد غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي في الوقاية من العدوى بفيروس كورونا المستجد؟
لا توجد أي بيّنة على أن غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي يقي من العدوى بفيروس كورونا المستجد، لكن توجد بيّنات محدودة على أن غسل الأنف بمحلول ملحي يساعد في الشفاء من الزكام بسرعة أكبر، ومع ذلك، لم يثبت أنه يقي من الأمراض التنفسية.
هل يساعد تناول الثوم في الوقاية من العدوى بفيروس كورونا المستجد؟
يعد الثوم طعاماً صحياً، ويتميز باحتوائه على بعض الخصائص المضادة للميكروبات، لكن لا توجد أي بيّنة تثبت أن تناول الثوم يقي من العدوى بالفيروس المستجد.
مَنْ الأكثر عُرضة للإصابة بفيروس كورونا المستجد ؟
يمكن أن يُصاب الأشخاص من جميع الأعمار بالفيروس، لكن يبدو أن كبار السن والأشخاص المصابين بحالات مرضية سابقة الوجود (مثل الرَبْو، وداء السُكَّريّ، وأمراض القلب) هم الأكثر عُرضة للإصابة بمرض وخيم في حال العدوى بالفيروس، ومع ذلك ينصح الجميع بإتباع الخطوات اللازمة لحماية أنفسهم من الفيروس.
هل المضادات الحيوية فعَّالة في الوقاية من فيروس كورونا المستجد وعلاجه؟
لا تقضي المضادات الحيوية على الفيروسات، بل على الجراثيم فقط، ويعد فيروس كورونا المستجد من الفيروسات، لذلك يجب عدم استخدام المضادات الحيوية في الوقاية منه أو علاجه.
ومع ذلك، إذا تم إدخالك إلى المستشفى بسبب فيروس كورونا، فقد تحصل على المضادات الحيوية لاحتمالية إصابتك بعدوى جرثومية مصاحبة.
هل هناك أي أدوية محددة للوقاية من فيروس كورونا المستجد أو علاجه؟
حتى تاريخه، لا يوجد أي دواء محدد مُوصى به للوقاية من الفيروس، ولا تزال بعض العلاجات تخضع للاستقصاء، ويجري اختبارها من خلال تجارب سريرية.
هل ينبغي أن أضع كمامة لحماية نفسي؟
لا تضع كمامة إلا إذا ظهرت عليك أعراض مرض كوفيد-19 (خاصة السعال) أو إذا كنت تقدم الرعاية لشخص يُحتمل أنه مصاب بهذا الـمرض، ولا يمكنك استخدام الكمامة وحيدة الاستعمال إلا مرة واحدة، أما إذا لم تكن مريضاً أو قائماً على رعاية شخص مريض، فستكون قد أهدرت كمامة دون داع، ونظراً للنقص في إمدادات الكمامات على الصعيد العالمي، فإن منظمة الصحة العالمية تنصح باستخدام الكمامات استخداماً رشيداً لتفادي إهدار الموارد الثمينة دون داع.
ونذكر أن السبل الأكثر فعّالية لحماية نفسك والآخرين من مرض كوفيد-19 في تنظيف يديك بشكل متكرر وتغطية الفم عند السعال بثني المرفق أو بمنديل ورقي، وترك مسافة لا تقل عن متر واحد (3 أقدام) عن الأشخاص الذين يسعلون أو يعطسون.
المصدر:منظمة الصحة العالمية
هل يساعد غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي في الوقاية من العدوى بفيروس كورونا المستجد؟
لا توجد أي بيّنة على أن غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي يقي من العدوى بفيروس كورونا المستجد، لكن توجد بيّنات محدودة على أن غسل الأنف بمحلول ملحي يساعد في الشفاء من الزكام بسرعة أكبر، ومع ذلك، لم يثبت أنه يقي من الأمراض التنفسية.
هل يساعد تناول الثوم في الوقاية من العدوى بفيروس كورونا المستجد؟
يعد الثوم طعاماً صحياً، ويتميز باحتوائه على بعض الخصائص المضادة للميكروبات، لكن لا توجد أي بيّنة تثبت أن تناول الثوم يقي من العدوى بالفيروس المستجد.
مَنْ الأكثر عُرضة للإصابة بفيروس كورونا المستجد ؟
يمكن أن يُصاب الأشخاص من جميع الأعمار بالفيروس، لكن يبدو أن كبار السن والأشخاص المصابين بحالات مرضية سابقة الوجود (مثل الرَبْو، وداء السُكَّريّ، وأمراض القلب) هم الأكثر عُرضة للإصابة بمرض وخيم في حال العدوى بالفيروس، ومع ذلك ينصح الجميع بإتباع الخطوات اللازمة لحماية أنفسهم من الفيروس.
هل المضادات الحيوية فعَّالة في الوقاية من فيروس كورونا المستجد وعلاجه؟
لا تقضي المضادات الحيوية على الفيروسات، بل على الجراثيم فقط، ويعد فيروس كورونا المستجد من الفيروسات، لذلك يجب عدم استخدام المضادات الحيوية في الوقاية منه أو علاجه.
ومع ذلك، إذا تم إدخالك إلى المستشفى بسبب فيروس كورونا، فقد تحصل على المضادات الحيوية لاحتمالية إصابتك بعدوى جرثومية مصاحبة.
هل هناك أي أدوية محددة للوقاية من فيروس كورونا المستجد أو علاجه؟
حتى تاريخه، لا يوجد أي دواء محدد مُوصى به للوقاية من الفيروس، ولا تزال بعض العلاجات تخضع للاستقصاء، ويجري اختبارها من خلال تجارب سريرية.
هل ينبغي أن أضع كمامة لحماية نفسي؟
لا تضع كمامة إلا إذا ظهرت عليك أعراض مرض كوفيد-19 (خاصة السعال) أو إذا كنت تقدم الرعاية لشخص يُحتمل أنه مصاب بهذا الـمرض، ولا يمكنك استخدام الكمامة وحيدة الاستعمال إلا مرة واحدة، أما إذا لم تكن مريضاً أو قائماً على رعاية شخص مريض، فستكون قد أهدرت كمامة دون داع، ونظراً للنقص في إمدادات الكمامات على الصعيد العالمي، فإن منظمة الصحة العالمية تنصح باستخدام الكمامات استخداماً رشيداً لتفادي إهدار الموارد الثمينة دون داع.
ونذكر أن السبل الأكثر فعّالية لحماية نفسك والآخرين من مرض كوفيد-19 في تنظيف يديك بشكل متكرر وتغطية الفم عند السعال بثني المرفق أو بمنديل ورقي، وترك مسافة لا تقل عن متر واحد (3 أقدام) عن الأشخاص الذين يسعلون أو يعطسون.
المصدر:منظمة الصحة العالمية
اللقاحات ليست فعَّالة ضد أوميكرون❗❌ أوميكرون مثل نزلات البرد تمامًا❗❌
لا يوجد تأثير للمعلومات المغلوطة على سير الجائحة❗❌
هل ما سبق صحيح ❓إليكم تصحيح أبرز #المفاهيم_المغلوطة المنتشرة مؤخراً 👇🏼
في حين يواصل #أوميكرون اكتساح العالم، تنتشر #الخرافات #والمفاهيم_الخاطئة.
لذلك... عليك معرفة ما يلي: ⬇️
❌الخرافة: أوميكرون لا يسبب إلا مرضًا خفيفًا.
✅الحقيقة: يبدو أن أوميكرون أقل حدة من المتحوِّر دلتا، لكن ينبغي ألَّا يُنظر إليه على أنه غير خطير.
📢 ينبغي ألَّا نغضُّ الطرف عن أوميكرون باعتباره فيروسًا غير خطير. فعلى الرغم من انخفاض احتمالية تسببه في مرض وخيم، لا يزال هناك كثيرون قد يتعرضون لاعتلال خطير، وتحدث حالات وخيمة ووفيات بسبب العدوى بأوميكرون.
ورغم أن عددًا من البلدان قد أظهرت أن العدوى بأوميكرون بين سكانها كانت أقل حدة مقارنةً بالمتحوِّر دلتا، فإن ذلك قد لُوحظ في الأغلب في بلدان ذات معدلات تلقيح مرتفعة.
ومن السابق لأوانه تحديد الأثر الذي سيُحدِثه أوميكرون في البلدان التي يقل فيها الإقبال على التلقيح، وعلى الفئات الأشد ضعفًا.
❌الخرافة: نظرًا إلى أن أوميكرون أقل حدة، فسوف نشهد انخفاضًا في الحالات بالمستشفيات، وستتمكن نُظمنا الصحية من التعامل مع الأمر.
✅الحقيقة: لا يزال أوميكرون يمثل خطرًا كبيرًا على نظمنا الصحية.
📢 لا يزال الخطر العام للمتحور أوميكرون مرتفعًا جدًّا لعدد من الأسباب.. أولًا، لا يزال الخطر العالمي لكوفيد-19 مرتفعًا بشدة بوجه عام. ثانيًا، تشير البيانات الحالية إلى أن أوميكرون يتمتع بقدرة كبيرة على النمو تفوق المتحوِّر دلتا، وهو ما يؤدي إلى انتشاره السريع في المجتمع. وسوف تؤدِّي الزيادة السريعة في الحالات إلى زيادة عدد المحتجزين بالمستشفيات، ومن المحتمل أن يتسبب ذلك في ضغط كبير على نُظُم الرعاية الصحية، وفي معدلات ضخمة من المراضة، لا سيَّما بين الفئات السكانية الضعيفة.
❌الخرافة: اللقاحات ليست فعَّالة ضد أوميكرون.
✅الحقيقة: توفِّر اللقاحات أفضل وقاية متاحة من أوميكرون.
📢 من المتوقع أن يوفر التلقيح وقاية مهمة من المرض الوخيم والوفاة الناجمين عن أوميكرون، كما هو الحال مع المتحوِّرات الأخرى السارية حتى الآن. وفي البلدان التي ترتفع فيها معدلات التلقيح، نشهد حاليًّا مستويات منخفضة من حالات الاحتجاز بالمستشفى والوفيات الناجمة عن أوميكرون.
إن التلقيح يحفز استجابة الجسم المناعية ضد الفيروس، وهذا لا يقينا فقط من المتحوِّرات المنتشرة حاليًّا -ومنها أوميكرون- بل على الأرجح سيوفر الوقاية من المرض الوخيم الذي قد تتسبب فيه طفرات مستقبلية لفيروس كوفيد-19. ولا تزال أهم توصياتنا هي: ينبغي لك أخذ اللقاح عندما يحين دورك، ويشمل ذلك الجرعة المُنشِّطة إذا طُرحت.
❌الخرافة: أوميكرون مثل نزلات البرد تمامًا.
✅الحقيقة: أوميكرون أخطر بكثير من نزلات البرد.
📢 أوميكرون ليس مثل نزلات البرد، لأنه يمكن أن يسبب طيفًا كاملًا من المضاعفات، بدءًا من العدوى العديمة الأعراض، أو العدوى الخفيفة، وصولًا إلى ضرورة الاحتجاز بالمستشفى، أو الوفاة. وفي الوقت الراهن، لم نر تغيُّرًا في سمات المرض. ولأن الأعراض التي تظهر على المصابين بأوميكرون لا تختلف عن أعراض المصابين بالمتحوِّر دلتا، فلن تتمكن من معرفة الفرق بينهما.
إن الإنفلونزا وكوفيد-19 لهما أعراض مشتركة، مثل السعال والتعب والحمى. لكن فقدان حاسة التذوق أو الشم أو كلتيهما وضيق النفس من الأعراض الشائعة لكوفيد-19.
وسواء كنت تشك في الإصابة بالإنفلونزا أم الإصابة بأوميكرون، من المهم أن تعرف أن الإجراءات الوقائية نفسها تصلح لكليهما. ولغسل اليدين أهمية خاصة، وكذلك التهوية الجيدة بفتح النوافذ في الغرف المزدحمة. ومن الضروري ارتداء الكمامة والحفاظ على التباعد المكاني إذا تعذر فتح النافذة.
❌الخرافة: تُوفِّر العدوى السابقة مناعة ضد أوميكرون.
✅الحقيقة: يمكن أن يصيب أوميكرون أشخاصًا سبق لهم الإصابة بكوفيد-19.
📢 إذا كنت ممن سبق لهم أن أُصيبوا بكوفيد-19، فلا يزال تلقِّي اللقاح واجبًا عليك، لأن الإصابة مجددًا بأوميكرون ممكنة، إضافةً إلى ما ينطوي عليه ذلك من احتمال تحولها إلى اعتلال خطير، أو انتقال الفيروس منك إلى الآخرين، أو الإصابة المطوَّلة بكوفيد. وتلقي جرعات اللقاح كاملةً، سواء سبق لك أن أُصبت بكوفيد-19 أم لا، هو أفضل طريقة لوقاية نفسك والآخرين من المرض الوخيم، أو الاحتجاز بالمستشفى، أو ربما الموت -لا قدر الله- بسبب الفيروس.
❌الخرافة: الكمامات عديمة الفائدة ضد أوميكرون، لأن الثغرات الموجودة فيها أكبر من حجم الفيروس.
✅الحقيقة: ارتداء الكمامات إجراء وقائي فعَّال يساعد على الحد من العدوى ومن انتشار أوميكرون.
لا يوجد تأثير للمعلومات المغلوطة على سير الجائحة❗❌
هل ما سبق صحيح ❓إليكم تصحيح أبرز #المفاهيم_المغلوطة المنتشرة مؤخراً 👇🏼
في حين يواصل #أوميكرون اكتساح العالم، تنتشر #الخرافات #والمفاهيم_الخاطئة.
لذلك... عليك معرفة ما يلي: ⬇️
❌الخرافة: أوميكرون لا يسبب إلا مرضًا خفيفًا.
✅الحقيقة: يبدو أن أوميكرون أقل حدة من المتحوِّر دلتا، لكن ينبغي ألَّا يُنظر إليه على أنه غير خطير.
📢 ينبغي ألَّا نغضُّ الطرف عن أوميكرون باعتباره فيروسًا غير خطير. فعلى الرغم من انخفاض احتمالية تسببه في مرض وخيم، لا يزال هناك كثيرون قد يتعرضون لاعتلال خطير، وتحدث حالات وخيمة ووفيات بسبب العدوى بأوميكرون.
ورغم أن عددًا من البلدان قد أظهرت أن العدوى بأوميكرون بين سكانها كانت أقل حدة مقارنةً بالمتحوِّر دلتا، فإن ذلك قد لُوحظ في الأغلب في بلدان ذات معدلات تلقيح مرتفعة.
ومن السابق لأوانه تحديد الأثر الذي سيُحدِثه أوميكرون في البلدان التي يقل فيها الإقبال على التلقيح، وعلى الفئات الأشد ضعفًا.
❌الخرافة: نظرًا إلى أن أوميكرون أقل حدة، فسوف نشهد انخفاضًا في الحالات بالمستشفيات، وستتمكن نُظمنا الصحية من التعامل مع الأمر.
✅الحقيقة: لا يزال أوميكرون يمثل خطرًا كبيرًا على نظمنا الصحية.
📢 لا يزال الخطر العام للمتحور أوميكرون مرتفعًا جدًّا لعدد من الأسباب.. أولًا، لا يزال الخطر العالمي لكوفيد-19 مرتفعًا بشدة بوجه عام. ثانيًا، تشير البيانات الحالية إلى أن أوميكرون يتمتع بقدرة كبيرة على النمو تفوق المتحوِّر دلتا، وهو ما يؤدي إلى انتشاره السريع في المجتمع. وسوف تؤدِّي الزيادة السريعة في الحالات إلى زيادة عدد المحتجزين بالمستشفيات، ومن المحتمل أن يتسبب ذلك في ضغط كبير على نُظُم الرعاية الصحية، وفي معدلات ضخمة من المراضة، لا سيَّما بين الفئات السكانية الضعيفة.
❌الخرافة: اللقاحات ليست فعَّالة ضد أوميكرون.
✅الحقيقة: توفِّر اللقاحات أفضل وقاية متاحة من أوميكرون.
📢 من المتوقع أن يوفر التلقيح وقاية مهمة من المرض الوخيم والوفاة الناجمين عن أوميكرون، كما هو الحال مع المتحوِّرات الأخرى السارية حتى الآن. وفي البلدان التي ترتفع فيها معدلات التلقيح، نشهد حاليًّا مستويات منخفضة من حالات الاحتجاز بالمستشفى والوفيات الناجمة عن أوميكرون.
إن التلقيح يحفز استجابة الجسم المناعية ضد الفيروس، وهذا لا يقينا فقط من المتحوِّرات المنتشرة حاليًّا -ومنها أوميكرون- بل على الأرجح سيوفر الوقاية من المرض الوخيم الذي قد تتسبب فيه طفرات مستقبلية لفيروس كوفيد-19. ولا تزال أهم توصياتنا هي: ينبغي لك أخذ اللقاح عندما يحين دورك، ويشمل ذلك الجرعة المُنشِّطة إذا طُرحت.
❌الخرافة: أوميكرون مثل نزلات البرد تمامًا.
✅الحقيقة: أوميكرون أخطر بكثير من نزلات البرد.
📢 أوميكرون ليس مثل نزلات البرد، لأنه يمكن أن يسبب طيفًا كاملًا من المضاعفات، بدءًا من العدوى العديمة الأعراض، أو العدوى الخفيفة، وصولًا إلى ضرورة الاحتجاز بالمستشفى، أو الوفاة. وفي الوقت الراهن، لم نر تغيُّرًا في سمات المرض. ولأن الأعراض التي تظهر على المصابين بأوميكرون لا تختلف عن أعراض المصابين بالمتحوِّر دلتا، فلن تتمكن من معرفة الفرق بينهما.
إن الإنفلونزا وكوفيد-19 لهما أعراض مشتركة، مثل السعال والتعب والحمى. لكن فقدان حاسة التذوق أو الشم أو كلتيهما وضيق النفس من الأعراض الشائعة لكوفيد-19.
وسواء كنت تشك في الإصابة بالإنفلونزا أم الإصابة بأوميكرون، من المهم أن تعرف أن الإجراءات الوقائية نفسها تصلح لكليهما. ولغسل اليدين أهمية خاصة، وكذلك التهوية الجيدة بفتح النوافذ في الغرف المزدحمة. ومن الضروري ارتداء الكمامة والحفاظ على التباعد المكاني إذا تعذر فتح النافذة.
❌الخرافة: تُوفِّر العدوى السابقة مناعة ضد أوميكرون.
✅الحقيقة: يمكن أن يصيب أوميكرون أشخاصًا سبق لهم الإصابة بكوفيد-19.
📢 إذا كنت ممن سبق لهم أن أُصيبوا بكوفيد-19، فلا يزال تلقِّي اللقاح واجبًا عليك، لأن الإصابة مجددًا بأوميكرون ممكنة، إضافةً إلى ما ينطوي عليه ذلك من احتمال تحولها إلى اعتلال خطير، أو انتقال الفيروس منك إلى الآخرين، أو الإصابة المطوَّلة بكوفيد. وتلقي جرعات اللقاح كاملةً، سواء سبق لك أن أُصبت بكوفيد-19 أم لا، هو أفضل طريقة لوقاية نفسك والآخرين من المرض الوخيم، أو الاحتجاز بالمستشفى، أو ربما الموت -لا قدر الله- بسبب الفيروس.
❌الخرافة: الكمامات عديمة الفائدة ضد أوميكرون، لأن الثغرات الموجودة فيها أكبر من حجم الفيروس.
✅الحقيقة: ارتداء الكمامات إجراء وقائي فعَّال يساعد على الحد من العدوى ومن انتشار أوميكرون.