وزارة الصحة السورية - القناة الرسمية
23.6K subscribers
6.96K photos
356 videos
78 files
2.71K links
أبرز أخبار القطاع الصحي في الجمهورية العربية السورية.
Download Telegram
الرئيس الأسد يستقبل اليوم محمد باقر قاليباف رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني والوفد المرافق له، والحديث يتناول العلاقات الثنائية الوثيقة التي تجمع البلدين، والتعاون البنّاء القائم بينهما على مختلف الأصعدة.

وتم التأكيد على الدور الأساسي الذي تقوم به المؤسسة البرلمانية في #سورية وإيران لفتح آفاق جديدة للتعاون الثنائي وخصوصاً في المجال الاقتصادي، ليس في القطاع الحكومي فقط، وإنّما أيضاً تفعيل التعاون بين القطاع الخاص في كلا البلدين بما يساعد الشعبين الصديقين على مواجهة #الحرب_الاقتصادية، وسياسة الحصار والعقوبات المفروضة عليهما.

وأكدّ الرئيس #الأسد أن إيران هي شريك أساسي لسورية ووقفت الى جانب الشعب السوري في مواجهة الحرب الإرهابية وقدمت له الدعم في كل المجالات، مشيراً الى أنّ التنسيق القائم بين البلدين في مكافحة الإرهاب أثمر نتائج إيجابية على الأرض، وسيستمر حتى #تحرير كامل الأراضي ودحر التنظيمات الإرهابية.

بدوره اعتبر #قاليباف إن الاستحقاقات الانتخابية التي جرت في الفترة الأخيرة في سورية و #إيران والإصرار الذي أظهره الشعبان السوري والايراني في انجاز هذه الاستحقاقات يُثبت فشل سياسات الضغوط التي تمارس ضدّهما، ويؤكد أن لا أحد يستطيع الوقوف أمام إرادة الشعوب.

@syrianpresidency
الرئيس #الأسد يستقبل وزير الخارجية الإيراني حسين أمير #عبد_اللهيان والوفد المرافق.
وجرى خلال اللقاء مناقشة الخطوات التي يتخذها البلدان لتعزيز التعاون الثنائي بهدف الوصول إلى مستوى أعلى من الشراكات على مختلف الأصعدة، وخصوصاً في المجال الاقتصادي والتجاري بما يمكّن الشعبين من الاستمرار في مواجهة تداعيات الحصار والعقوبات المفروضة على البلدين نتيجة تمسكهما بسيادتهما واستقلال قرارهما.

كما تناول اللقاء آخر المستجدات الإقليمية والدولية ولاسيما الأوضاع في #أفغانستان وتداعياتها على أمن المنطقة واستقرارها بشكل عام.
وأطلع الوزير عبد اللهيان الرئيس الأسد على ما تم التوصل إليه في مؤتمر "التعاون والشراكة" الذي عُقد في #بغداد، حيث أكّد الجانبان أنّ مستقبل المنطقة تصنعه إرادة أبنائها وأنّ التعاون البنّاء مع الدول الأخرى يكون من خلال الاستجابة لهذه الإرادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لدولها.

وأكدّ الرئيس الأسد أن التعاون القائم والمستمر بين #سورية و #إيران أثمر نتائج إيجابية في حماية مصالح البلدين والشعبين الصديقين، وخاصة في مجال مكافحة الإرهاب مشدداً على استمرار سورية في محاربة الإرهاب حتى تحرير كل الأراضي من سطوته.

ولفت عبد اللهيان إلى أنّ إيران وسورية حققتا انتصارات كبيرة في محاربة الإرهاب بفضل الإرادة المشتركة لدى قيادتي البلدين مجدداً التأكيد على استمرار بلاده في دعم سورية وشعبها لمواجهة الإرهاب بأشكاله كافة ولاسيما #الإرهاب_الاقتصادي وتداعياته.

@syrianpresidency
#وزير_الخارجية_والمغتربين د. فيصل المقداد خلال منتدى فالداي في #موسكو:

- السياسات الغربية غير مقبولة وغير أخلاقية تجاه سورية.

- قانون قيصر استهدف دولاً بعينها هي #روسيا و #الصين و #إيران بتعاملاتها الاقتصادية مع #سورية وأي طرف أجنبي يتعامل مع الطرف الحكومي السوري طالته هذه العقوبات.

- القطاع الطبي في سورية يعاني بسبب الإجراءات العقابية وغير الشرعية المفروضة على #سورية.

- المسؤولون الأمريكيون يكذبون عندما يقولون إن العقوبات الأمريكية لا تؤثر على دخول المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية والأدوية والإمدادات الطبية إلى سورية.

- كل الاستثناءات التي طرحها الغرب بشأن القطاع الصحي هي مجرد كذب ولم يتحقق أي شيء منها.
الرئيس #الأسد يستقبل علي أصغر #خاجي كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني والوفد المرافق له.

دار الحديث خلال اللقاء حول العلاقات الثنائية بين #سورية و #إيران، والجهود التي تبذلها المؤسسات من كلا الطرفين لتعزيز التعاون في كافة المجالات، وخصوصاً في القطاع الاقتصادي بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين. وتناول اللقاء أيضاً العملية السياسية وجولات المفاوضات المقبلة على مساري أستانا وجنيف، حيث تمّ التأكيد على أهمية أن تسير هذه المفاوضات دون تدخلاتٍ خارجيةٍ، ووفق استراتيجيةٍ ومنهجيةٍ واضحةٍ كي تحقق نتائج ملموسة.

وأطلع خاجي الرئيس الأسد على آخر تطورات الملف النووي الإيراني وسير عملية المفاوضات، والتي يمكن أن تصل إلى نتائج إيجابيةٍ في حال احترمت الدول الغربية جميع الالتزامات والمتطلبات المتعلقة بهذا الملف.

وتمَّ الحديث حول التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية والأزمة التي افتعلها الغرب بين روسيا الاتحادية وأوكرانيا، والممارسات اللاأخلاقية التي يمارسها لتأجيج هذه الأزمة ومنها نقل المتطرفين من أماكن مختلفة من العالم إلى تلك المنطقة، وفرض العقوبات على الشعب الروسي كما فرضها على الشعبين السوري والإيراني من قبل.
الرئيس #بشار_الأسد يلتقي وزير الخارجية الإيراني بالوكالة علي باقري كني ويبحث معه العلاقات الثنائية بين سورية وإيران والتطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة إضافة لملفات إقليمية ودولية ذات اهتمام مشترك.
وأكّد الرئيس الأسد أن المقاومة ضد الاحتلال بكل أشكاله ستبقى مبدأً أساسياً وخياراً إستراتيجياً باعتبارها النهج الصحيح في مواجهة الأعداء، خاصة أن التساهل معهم سيزيد من اعتدائهم ووحشيتهم، مشيراً إلى أن الكيان الصهيوني يزداد دموية ضد الشعب الفلسطيني كلما اقترب من الهزيمة أمام صمود المقاومة.
بدوره أكّد وزير الخارجية الإيراني أن العلاقة بين #إيران و #سورية ستبقى عميقة وإستراتيجية لأنها تنطلق من مبادئ راسخة ومصالح مشتركة وصادقة. لافتاً إلى سعي إيران الدائم لتطوير العلاقات البينية واستثمارها لخدمة البلدين من جهة ودول المنطقة وشعوبها من جهة أخرى.