مسؤول الضرايب اللي مراقبني:

عامة بشتغل كـ CEO في الـ business development
تطوير للشركات والمشروعات وصفقات واستحواذات والشغل بتاع الأغنياء ده، بس لسا مبقتش غني للدرجة يعني
من مدة كنت قاعد مع أحد العملاء بيقولي: انت عارف يا أيمن بيه القميص دلوقتي بقا ب15 ألف على الأقل والدنيا غليت.

وأنا أصلا رايح الاجتماع بقميص ب500 وحاسس إني إيلون ماسك

أرخص خيار مع جودته منصة المنتور
لكن هي رخيصة للمصريين فقط، لكن لغير المصريين 1200 دولار في العام تقريبًا

لكن هذا المجال أشد من غيره في جزئية أن الخبرات والمعلومات الحقيقية تأتي بعد كثير ممارسة وتجربة.

لا إله إلا الله.

الدعس أصح في لغة العرب من الدهس.
في تاج العروس: «والدَّعْسُ: شِدَّةُ الَوطْءِ، يُقَال: دَعَسَتِ الإِبلُ الطَّرِيقَ تَدْعَسُه دَعْساً، إِذا وَطِئَتْه وَطْأً شَدِيداً.
والدَّعْسُ، كالدَّحْسِ في السَّلْخِ، أَي سَلْخِ الشاةِ، ففيه ثَلاثُ لُغَاتٍ، بالحاءِ والخاءِ والعين.
ويقال: دَعَسَهُ بالرُّمْحِ يَدْعَسُه دَعْساً، ودَعَّسَهُ: طَعَنَهُ.
وطَرِيقٌ دَعْسٌ: كَثِيرُ الآثَارِ، وذلِكَ إِذا دَعَسَتْه القَوَائِمُ ووَطِئَتْه.
والمدعاس فرس الأقرع بن حابس رضي الله عنه».

لا إله إلا الله

لا علم عندي.

وعليكم السلام ورحمة الله
لا أعرف، يوجد بودكاست وحلقات حوارية وهكذا
لكن محتوى تعليمي أكاديمي لم أقابل.

لم أقرأها
لكن يبكي ولا يضحك محدش مهتم، مكانش بيفهم عمومًا.

إخواننا المصريين المهتمين بالهاردوير
محتاج ترشيح للاب توب (جديد مش استيراد) من 30-40 ألف، فلو حد يعرف أو يعرف حد يعرف يقولنا تفاصيله والمكان.

استعمال اللفظ الواحد في عدَّة معاني إن كان هكذا بالوضع الأصلي فهو لفظ مشترك، وإن كان له وضع أصلي ثم استُعمل في معنى آخر فهو على نوعين، إن كان انتقاله لعلاقة بين المعنى الأصلي والمعنى الجديد فهو مجاز، وإن كان لغير علاقة فهو منقول.

شمعة.

"إن المرأة تحب أربعين سنة، وتقوى على كتمان ذلك، وتبغض يوماً واحداً، فيظهر ذلك بوجهها ولسانها، والرجل يبغض أربعين سنة فيقوى على كتمان ذلك، وإن أحب يوما واحداً شهدت جوارحه"

- الجاحظ / المحاسن والأضداد.

جندي روسي يحاول إبعاد قنبلة ألقتها عليه مسيرة أوكرانية
لكن خطأ قاتل
(مشهد دموي)

يلا لعنة الله على الروس والأوكران ومن وراءهم جميعًا.

"الفطرة" أمر بسيط للغاية، عبارة عن البدهية والمبادئ القطعية المجردة، من سار على أساسها اهتدى للحق، ومن شابها بالهوى والجهل والدعوى لم توصله إلى هدى.
على أن الفطرة ليست بذاتها حكمًا أو آلة لقياس الأمور، بل الإيمان بها تابع للتسليم بالإله ورسوله والوحي، ومن جملة الوحي إخبار وأحكام، ومن جملة الإخبار شأن الفطرة، فهي قضية فرعية من حيث الاستدلال، فهي نتيجة لا سبب من تلكم الحيثية، وإن كانت جوهرية من حيث المبدأ العملي.
أما الخطاب المعاصر الذي يقحم "الفطرة" في كل صغيرة وكبيرة، حتى أدخلوه في اختياراتهم الفقهية الخلافية، وأقوالهم العقدية المستغربة، وتفريعاتهم وتشقيقاتهم التي لا يهتدي إلى فهمها سوى بالنظر والفكر: فحيد عن الصواب والجادَّة.

ولا أراه إلى أثرًا من آثار ما أسميه "استصغار التشريع" فما عاد عند هؤلاء قدرة نفسية على الاكتفاء بقولنا: الله حكم بذلك وقضى، فهو الحق في نفسه وإن لم يوافقه غيرنا...انتهى
لكن كيف؟ لا بد أن يقنعنا الأخ أن النقاب فطرة، واللحية فطرة، وحرمة المعازف فطرة، وعدم الاختلاط فطرة، وحرمة الانتخابات فطرة، وضلال الفئة الفلانية فطرة!
وكأنه يقول: البشر جميعا مؤمنهم وكافرهم فطرتهم على هذا القول بالتحديد، لكن أكثرهم يجحده.
وكأنه لا وزن لحكمه ما لم يتفق فيه الناس ببواطنهم تحت مسمى الفطرة.

وما نشأ هذا المسلك بهذه الصورة الفجَّة عند أهل السنة قط، فمبناهم المعرفي أوسع وأرحب وأوعب من هذه المغالطات
فجعل العلماء المعارف بين بدهي ونظري
وقطعي وظني، وحصروا المبادئ في ست فروع الفطرة واحدة فقط منهم، ثم عوَّلوا على النظر والترتيب البرهاني المبني من لبنات المبادئ، فاستقام لهم العقل والشرع والتجربة وما شئت من مسالك المعرفة
محروم من ترك هذا الاتساع إلى ضيق الأفق الذي نتحدث فيه.

عبده فايد | العدو المجهول: لماذا تقتل الهند المسلمين في قطاع غزة؟
https://youtube.com/watch?v=N1iYL4ooc_M&si=8o-S9RVH5CD0XbJb

يا رجالًا غابوا في حضرة الله