اللهم إني أحمدك وأنت للحمد أهلٌ بمحامدك الكثيرة الطيبة التي استوجبتها عليَّ بِحُسن صنيعك إلَيَّ في الأمور كلها
﴿فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾.
يا أبا جَعْفَر يا مُحَمد بْنَ عَـلِي أيُها الباقِرُ يَا ابْنَ رَسُول ِ الله يا حُجة َ الله عَلَى خَلْقِهِ يا سَيدنا وَمَوْلانَا إنا تَوَجهْنا وَاسْتَشْفَعَنَا وَتَوَسلنا بِكَ إلى الله وَقَدَمْناك بَيْـنَ يَدَيْ حاجَاتِنا ، ياوَجِــيهاً عِنْد الله اشْفَعْ لَنَا عَنْد الله.
عن أبي الجارودِ: سمِعتُ أبا جعفَرٍ (الباقر) عليه السلام يَقولُ: رَحِمَ اللَّهُ عَبداً أحيا العِلمَ. قالَ: قلتُ: وما إحياؤهُ؟ قالَ: أن يُذاكِرَ بِهِ أهلَ الدِّينِ وأهلَ الوَرَعِ.
المصدر:
كتاب ميزان الحكمة
المصدر:
كتاب ميزان الحكمة