Forwarded from :::::::: زاد الرحيل ::::::
Forwarded from ( زاد الرحيل )
سِرُّ السَّعادة!
قال ابن تيمية -رحمه الله-: "سعادة العبد أن يفعل المأمور ويترك المحظور ويُسَلِّم للمقدور". | (٤٥٣/٨).
قال ابن تيمية -رحمه الله-: "سعادة العبد أن يفعل المأمور ويترك المحظور ويُسَلِّم للمقدور". | (٤٥٣/٨).
Anonymous Quiz
41%
مجموع الفتاوى
20%
فتواى ابن باز
39%
فتواى ابن القيم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سألوني ماذا تجيد
قلت أستطيع أن أبتسم وأنا في قمة حزني ويئسي
قلت أستطيع أن أبتسم وأنا في قمة حزني ويئسي
كُلما زاد فهمك للبشـر، كُلما زاد احترامك للوحدة.
جبرًا عميقًا يصلُ لقاع خيباتنا، فينتشلها ويبدّلها بالسلام، يا الله.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أغلق عينيك عن أي مشاعر سببت لك الحزن ... وأدر ظهرك للذين خلقوا فيك الألم... وعش حياتك بنفس مطمئنة وتأكد ان الله سيعوضك خيرا، وأن الحياة لا تقف على أحد ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"فاقد الشيء يعطيه بالشكل الذي تمنى أن يحصل عليه .. "
نحن لا نفقد الأصدقاء وإنما نكتشف من هُم أصدقائُنا الحقيقيّن ..
نحن لا نفقد الأصدقاء وإنما نكتشف من هُم أصدقائُنا الحقيقيّن ..
قَال رَسُول الله صَلى اللهُ عَليهِ وسلَّم ؛
جُزُّوا الشَّوارِبَ، وأَرْخُوا اللِّحَى خالِفُوا .......؟ 📒صحيح مسلم٢٦٠
جُزُّوا الشَّوارِبَ، وأَرْخُوا اللِّحَى خالِفُوا .......؟ 📒صحيح مسلم٢٦٠
Anonymous Quiz
25%
اليهود
25%
المجوس
0%
النصارى
50%
كلما ذكر
*بسم الله الرحمن الرحيم*
🔰 *الملخص في شرح كتاب التوحيد* 🔰
✅ لسماحة الشيخ /
*صالح بن فوزان الفوزان* -حفظه الله-
*《الباب السادس》*
♻ *[ باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله ] العدد (26)* ♻
📌 *المتن :*
وفي الصحيح عن النبي -ﷺ- أنه قال: *من قال لا إله إلا الله وكَفَر بما يُعبد من دون الله حرُم ماله ودمه وحسابُه على الله عز وجل .*
وشرحُ هذه الترجمة ما بعدَها من الأبواب.
[ أخرجه مسلم برقم (٢٣) ، وأحمد في المسند (٣/٤٧٢) ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📌 *الشرح :*
*في الصحيح :* أي صحيح مسلم .
*حرم ماله ودمه :* أي مُنع أخذ ماله وقتله بناء على ما ظهر منه .
*وحسابه على الله :* أي الله تعالى هو الذي يتولى حسابَ من تلفَّظ بهذه الكلمة ، فيجازيه على حسب نيته واعتقاده .
*الترجمة :* ترجمة الكتاب والباب فاتحتُه .
والمراد بها هنا قولُه : باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله .
*المعنى الإجمالي للحديث :*↘
يبين -ﷺ- في هذا الحديث أنه لا يحرُم قتلُ الإنسان وأخذُ ماله إلا بمجموع أمرين :
*الأول :* قول لا إله إلا الله .
*الثاني :* الكفر بما يُعبد من دون الله .
فإذا وُجد هذان الأمران وجب الكفُّ عنه ظاهراً وتفويضُ باطنه إلى الله ، فإن كان صادقاً في قلبه جازاه بجنات النعيم ، وإن كان منافقاً عذّبه العذاب الأليم ، وأما في الدنيا فالحكم على الظاهر .
*مناسبة الحديث للباب :* ↘
أنه من أعظم ما يبين معنى لا إله إلا الله : وأنه الكفر بما يُعبد من دون الله .
*ما يستفاد من الحديث :* ↘
١) أن معنى : لا إله إلا الله هو الكفر بما يعبد من دون الله من الأصنام والقبور وغيرها .
٢) أن مجرد التلفظ بلا إله إلا الله مع عدم الكفر بما يُعبد من دون الله لا يحرِّم الدم والمال ولو عرَف معناها وعمل به .
ما لم يضف إلى ذلك الكفر بما يعبد من دون الله .
٣) أن من أتى بالتوحيد والتزم شرائعه ظاهراً وجب الكف عنه حتى يتبين منه ما يخالف ذلك .
٤) وجوب الكف عن الكافر إذا دخل شرائعه ظاهرا وجب الكف عنه حتى يتبين منه ما يخالف ذلك .
٥) أن الإنسان قد يقول : لا إله إلا الله ولا يكفر بما يُعبد من دونه .
٦) أن الحكم في الدنيا على الظاهر ، وأما في الآخرة فعلى النيات والمقاصد .
٧) حرمة مال المسلم ودمه إلا بحق .
ومعنى قول المصنف :
*وشرح هذه الترجمة ما بعدها من الأبواب :*
أن ما يأتي بعد هذا الباب من الأبواب في ما يبين التوحيد ويوضح معنى (لا إله إلا الله) وبيان أشياء كثيرة من الشرك الأصغر والأكبر وما يوصل إلى ذلك من الغلو والبدع مما يجب تركه من مضمون لا إله إلا الله .
*يتبع في العدد (7⃣2⃣)*
🔰 *الملخص في شرح كتاب التوحيد* 🔰
✅ لسماحة الشيخ /
*صالح بن فوزان الفوزان* -حفظه الله-
*《الباب السادس》*
♻ *[ باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله ] العدد (26)* ♻
📌 *المتن :*
وفي الصحيح عن النبي -ﷺ- أنه قال: *من قال لا إله إلا الله وكَفَر بما يُعبد من دون الله حرُم ماله ودمه وحسابُه على الله عز وجل .*
وشرحُ هذه الترجمة ما بعدَها من الأبواب.
[ أخرجه مسلم برقم (٢٣) ، وأحمد في المسند (٣/٤٧٢) ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📌 *الشرح :*
*في الصحيح :* أي صحيح مسلم .
*حرم ماله ودمه :* أي مُنع أخذ ماله وقتله بناء على ما ظهر منه .
*وحسابه على الله :* أي الله تعالى هو الذي يتولى حسابَ من تلفَّظ بهذه الكلمة ، فيجازيه على حسب نيته واعتقاده .
*الترجمة :* ترجمة الكتاب والباب فاتحتُه .
والمراد بها هنا قولُه : باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله .
*المعنى الإجمالي للحديث :*↘
يبين -ﷺ- في هذا الحديث أنه لا يحرُم قتلُ الإنسان وأخذُ ماله إلا بمجموع أمرين :
*الأول :* قول لا إله إلا الله .
*الثاني :* الكفر بما يُعبد من دون الله .
فإذا وُجد هذان الأمران وجب الكفُّ عنه ظاهراً وتفويضُ باطنه إلى الله ، فإن كان صادقاً في قلبه جازاه بجنات النعيم ، وإن كان منافقاً عذّبه العذاب الأليم ، وأما في الدنيا فالحكم على الظاهر .
*مناسبة الحديث للباب :* ↘
أنه من أعظم ما يبين معنى لا إله إلا الله : وأنه الكفر بما يُعبد من دون الله .
*ما يستفاد من الحديث :* ↘
١) أن معنى : لا إله إلا الله هو الكفر بما يعبد من دون الله من الأصنام والقبور وغيرها .
٢) أن مجرد التلفظ بلا إله إلا الله مع عدم الكفر بما يُعبد من دون الله لا يحرِّم الدم والمال ولو عرَف معناها وعمل به .
ما لم يضف إلى ذلك الكفر بما يعبد من دون الله .
٣) أن من أتى بالتوحيد والتزم شرائعه ظاهراً وجب الكف عنه حتى يتبين منه ما يخالف ذلك .
٤) وجوب الكف عن الكافر إذا دخل شرائعه ظاهرا وجب الكف عنه حتى يتبين منه ما يخالف ذلك .
٥) أن الإنسان قد يقول : لا إله إلا الله ولا يكفر بما يُعبد من دونه .
٦) أن الحكم في الدنيا على الظاهر ، وأما في الآخرة فعلى النيات والمقاصد .
٧) حرمة مال المسلم ودمه إلا بحق .
ومعنى قول المصنف :
*وشرح هذه الترجمة ما بعدها من الأبواب :*
أن ما يأتي بعد هذا الباب من الأبواب في ما يبين التوحيد ويوضح معنى (لا إله إلا الله) وبيان أشياء كثيرة من الشرك الأصغر والأكبر وما يوصل إلى ذلك من الغلو والبدع مما يجب تركه من مضمون لا إله إلا الله .
*يتبع في العدد (7⃣2⃣)*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*بسم الله الرحمن الرحيم*
🔰 *الملخص في شرح كتاب التوحيد* 🔰
✅ لسماحة الشيخ /
*صالح بن فوزان الفوزان* -حفظه الله-
*《الباب السابع》*
♻ *[ باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه ] العدد (27)* ♻
📌 *المتن :*
وقول الله تعالى : *{قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ}* [الزمر (٣٨)]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📌 *الشرح :*
*مناسبة هذا الباب لكتاب التوحيد :* ↘
أنه يتضمن ذكر شيء مما يضاد التوحيد ، وهو التماس رفع الضر أو دفعه من غير الله للتحذير منه ، فإن التوحيد يُعرف بضده .
*من الشرك :* من تبعيضية : أي من الشرك الأكبر إن اعتقد أن هذه الأشياء تنفع أو تضر بذاتها ، أو من الشرك الأصغر إن اعتقد أنها سببٌ للنفع والضر .
*الحلقة :* كل شيء مستدير .
*ونحوهما :* من كل ما يُلبس أو يُعلَّق لهذا الغرض .
*رفع البلاء :* إزالته بعد نزوله .
*ودفعه :* منعه قبل نزوله .
*أفرأيتم :* أخبروني .
*ما تدعون :* تسألونه جلب الخير ودفع الضر .
*من دون الله :* غيره من الأنداد والآلهة.
*بضر :* بمرضٍ أو فقرٍ أو بلاءٍ أو شدة .
*هل هن كاشفات ضُره :* أي لا تقدر على ذلك .
*برحمة :* أي : بصحة وعافية وخير وكشف بلاء .
*حسبي الله :* أي الله كافيني وكافي من توكل عليه .
*المعنى الإجمالي للآية :* ↘
يأمر الله نبيه محمداً -ﷺ- أن يسأل المشركين سؤالَ إنكار عن أصنامهم التي يعبدونها مع الله هل تقدرُ على النفع والضر ؟ فلا بد أن يعترفوا بعجزِها عن ذلك ، فإذا كان كذلك بطلت عبادتُها من دون الله .
*مناسبة الآية للباب :* ↘
أن فيها دليلاً على بطلان الشرك. ولبس الحلقة والخيط من ذلك، لا يكشف الضر ولا يمنع منه .
*ما يستفاد من الآية :* ↘
١) بطلان الشرك لأن كل ما يعبد من دون الله ، لا يملك ضراً ولا نفعاً لعابده .
٢) التحذير من لبس الحلقة والخيط وغيرها لجلب النفع أو دفع الضر ، لأنه شرك من جنس ما يراد من الأصنام .
٣) مشروعية مناظرة المشركين لإبطال الشرك .
٤) وجوب الاعتماد على الله وحده وتفويض الأمور كلها إليه .
*يتبع في العدد (8⃣2⃣)*
🔰 *الملخص في شرح كتاب التوحيد* 🔰
✅ لسماحة الشيخ /
*صالح بن فوزان الفوزان* -حفظه الله-
*《الباب السابع》*
♻ *[ باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه ] العدد (27)* ♻
📌 *المتن :*
وقول الله تعالى : *{قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ}* [الزمر (٣٨)]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📌 *الشرح :*
*مناسبة هذا الباب لكتاب التوحيد :* ↘
أنه يتضمن ذكر شيء مما يضاد التوحيد ، وهو التماس رفع الضر أو دفعه من غير الله للتحذير منه ، فإن التوحيد يُعرف بضده .
*من الشرك :* من تبعيضية : أي من الشرك الأكبر إن اعتقد أن هذه الأشياء تنفع أو تضر بذاتها ، أو من الشرك الأصغر إن اعتقد أنها سببٌ للنفع والضر .
*الحلقة :* كل شيء مستدير .
*ونحوهما :* من كل ما يُلبس أو يُعلَّق لهذا الغرض .
*رفع البلاء :* إزالته بعد نزوله .
*ودفعه :* منعه قبل نزوله .
*أفرأيتم :* أخبروني .
*ما تدعون :* تسألونه جلب الخير ودفع الضر .
*من دون الله :* غيره من الأنداد والآلهة.
*بضر :* بمرضٍ أو فقرٍ أو بلاءٍ أو شدة .
*هل هن كاشفات ضُره :* أي لا تقدر على ذلك .
*برحمة :* أي : بصحة وعافية وخير وكشف بلاء .
*حسبي الله :* أي الله كافيني وكافي من توكل عليه .
*المعنى الإجمالي للآية :* ↘
يأمر الله نبيه محمداً -ﷺ- أن يسأل المشركين سؤالَ إنكار عن أصنامهم التي يعبدونها مع الله هل تقدرُ على النفع والضر ؟ فلا بد أن يعترفوا بعجزِها عن ذلك ، فإذا كان كذلك بطلت عبادتُها من دون الله .
*مناسبة الآية للباب :* ↘
أن فيها دليلاً على بطلان الشرك. ولبس الحلقة والخيط من ذلك، لا يكشف الضر ولا يمنع منه .
*ما يستفاد من الآية :* ↘
١) بطلان الشرك لأن كل ما يعبد من دون الله ، لا يملك ضراً ولا نفعاً لعابده .
٢) التحذير من لبس الحلقة والخيط وغيرها لجلب النفع أو دفع الضر ، لأنه شرك من جنس ما يراد من الأصنام .
٣) مشروعية مناظرة المشركين لإبطال الشرك .
٤) وجوب الاعتماد على الله وحده وتفويض الأمور كلها إليه .
*يتبع في العدد (8⃣2⃣)*