من الأيام اللي تمرني وبفترات قليلة انعم بيها انو اكون بيها ساكته بظاهري وبداخلي
ساكته وماطالبه أي شي غير أن الروتين اليوم نفسه ينعاد أهلي يمي وجسدي مُعافة واليه الحيل اكوم واتحرك واقضي اليوم ،وبنهايته أنام من غير أي شعور ومو ظالمة أي شي وأي شخص ،
يمكن ثأرًا على كل الأيام اللي ركضت بيها ونهدت روحي من التعب وكل الحروب اللي مرت علية بعقلي وبداخلي!،
وللأمانة تكفيني هالحياة الهادية ويهون كلشي يم أحساسي بالسكون وبدون العواصف اللي تصير بروحي ..

♥️.

:)

مرات تكون نزهتك الحقيقية
هي وجودك وكعدت بالبيت ..

اول مسلسل كوري اشوفه بحياتي
واكثر مسلسل احسني تعلقت بي

نرجع ونكول هسه شون راح اكدر اتخطاه؟ ..

‏﴿فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾

الغياب المتكرر يصير عادي
الزعل اليكثر يصير باهت،

ديروا بالكم من التعود وبرود الخاطر
لأن ماكو منها رجعة من هالنقطة ..

"احكيلك أنه
وأخيرًا تصالحت مع حالي ..
تعلمت أحب حالي اكثر من أي حدا ثاني،
تغيرت وقويت ..
كنت تحكيلي انه المحل اللي بطمح اوصله راح يكلفني كثير
راح يكلفني وقت وتعب ..أصحاب
وناس قراب …
قلتلي اختاري حالك فوق كل هذول،
اخترت حالي
بس خسرت كثير" .

هذا الساوند
من زمان يرن بأذني دائمًا بس ولا مرة جان يرن بقلبي مثل هسه وحابته
واحس كل كلمة بي تمثلني بهالاوقات وهالفترة ،

الأهم أن مهما خسرت
انا اختاريت نفسي وهذا يكفي ..

ماحب العلاقة اللي ماتستثنيني عن الزحمة اللي بيها وتخليني احاول واحارب واستقتل علمود ابين نفسي
لان هيج هيج انا ماراح احارب اصلًا
راح اتركها بكلشي بيها وامشي ..

حتى انا
وفي عز الأمان ضاع مني الأمان!
وها انا احاول ادوره من جديد

هي قصتك
معركتك
رحلتك
كلشي بيها أنت المسؤول عنه
والباقي مجرد ركاب وشخصيات ثانوية مو مهمين بكد أهميتك أنت وتصرفك انت بهالقصة وهالمعركة ،
وصدك يعني أنت الراعي وأنت الرعية ..

انا راح اتعامل معاك بأصلي وطبيعتي اللي لطيفة دائمًا، بغض النظر عن قلة أصلك وانك ماتستاهل هالشي ..

بالمستقبل
اريد يكون عندي بيت بسيط
وهادئ ويعمه السكون لدرجة انه اللي يدخله كأنه داخل يستريح من هموم الدنيا ..

♥️.

أوقات مناسبة جدًا لتأجيل وانهاء كلشي حاليًا وكل المسؤوليات والمشاكل والقرارات والسوالف
للشتا والمطر ..