قصص لقاء صاحب الزمان عج
14.6K subscribers
26 photos
10 videos
12 files
388 links
السّلامُ علىٰ سيِّدِ القلوبِ وساكِنها "يا مهديّ"
تم انشاء القناة 21/11/2019.

قنواتي 👇

القناة الثانية : { زمن الظهور 313 }
https://t.me/rfeeg1

القناة الثالثة : { القصص العجيبة }
https://t.me/mam73a6


بوت القناة @hussein11200_bot
Download Telegram
كان في قرية بسيطة في أطراف مدينة أصفهان الأيرانية فتى لأحد القرويين متشوقاً لطلب العلم والالتحاق بالمدارس الدينية غير ان اباه كان يمنعه من ذلك ويقول له :


إن في هذا الطريق فقر وجوع وحرمان..


ولكن الاب أخيراً تنازل أمام أصرار ولده والحاحه الشديد فما ان وافق قام الولد وقبل يده وصمد مكانه لحظات فدمعت عينه فرحا..

وكان آنذاك في الرابعة عشر من عمره فحمل لحافا وفراشا وبعض الحاجات البسيطة وانتقل الى المدرسة في اصفهان وكانت من المدارس القديمة جدا وطلابها لايتواجدون فيها دائما خشية الوحشة والبرد وغير ذلك..


وبعد أيام ورد عليه أبوه يحمل معه شيئا من الخبز والمؤن وليتفقد احواله وكان الموسم شتاءً باردا والثلوج تتساقط وتغطي الأزقة والبيوت..


فوجده مفتقدا لأبسط الحاجات فأعاد عليه والده معاتبا :
ألم أقل لك ان هذا الطريق ليس فيه سوى الفقر والجوع ؟


فوقف الولد بأتجاه القبلة وقلبه متألم من هذا الكلام وتدور في عينيه الدموع وهو يخاطب الامام الحجة عليه السلام :يـــــــــامولاي راعني كي لايقولوا ليس لديك سيد وصاحب..


فبعد أن جلس الوالد مع ولده سويعات قام ليخرج قبل غروب الشمس ولكنه وجد باب المدرسة مقفولا والمفتاح بيد الخادم الذي لااحد يعرف مكانه في تلك الساعة فأضطر الاب الى ان يبقى مع ولده حتى اليوم الثاني..

ولكن الامر كان صعبا عليهما اذ لم يكن لديهما سراجٌ يضيء الحجرة بالأضافة الى ان لحافاً واحداً لايكفيهما معاً وهذا الامر دفع الاب الى ان يعاتب الولد مرة اخرى :


ولدي ما أسوأ هذه المعيشة.. عد معي الى البيت غداً لاحاجة لك في هذا العلم الذي تطلبه في أجواء المشقة ؟؟


فتألم الولد من كلام أبيه وكان يعتصر قلبه ألماً وأذا بطارق يطرق باب المدرسة فاسرع الولد الى باب المدرسة يــنادي :من الطارق ؟


فقال الطارق :افتح لي الباب فقال الولد :آسف ليس عندي المفتاح والخادم غير موجود .


قال الطارق :ادفع الباب ينفتح فدفع الباب وانفتح وأذا بـــرجل نوراني ذوهيبة ووقار وعليه سيماء الصالحين يشعُ نوراً ويفيض كمالاً فقال له :


قـــل لابيك بأن لايعاتب كثيراً لــــقد دفعتُ مالاً وسوف يأتون لكم غداً بالفحم وفي مكان كذا من حجرتك توجد شمعه خذها وأنربها الحجرة وقل لأبيك: نحن أيضاً لنا صاحب يرعانا..


فيقول الولد :عدتُ الى الحجرة مندهشاً فسألني أبي: من كان وراء الباب؟


قلت :أولا يجب ان انظر هل الشمعة التي ذكرها موجودة في ذلك المكان من الحجرة ؟


فـــــجئت الى نفس المكان فوجدت فيه شمعة.. وجيىء لنا بالفحم المدفوع الثمن من قبل الصاحب..


فنقل الولد القصة لابيه وهو غارق في العجب فــــعانقه وقبله وقال : بني واصل دراستك مادام لك صاحب يرعاك..


أقول.. ان هذا الصاحب يرعى كل من كان مخلصا ومجتهدا في طاعة الله ومرضاة امامه زمانه..


وهل تعلم مَن كان الولــــــد؟


ومـــــاذا أصــــبح بعد ذلك؟


هو المرجع الديني الاعلى في زمانــــه السيد أبـــوالحسن الأصفهاني أعلى الله مقامه .


فهكذا نقل القصة آية الله الاخوند ملا علي الهمداني.


فاعلموا ان الامام صاحب الزمان يحب العلم وطلاب العلم المخلصين والمثابرين في هذا المجال..اللهم اجعلنا منهم وفيهم ونحبهم..


فهكذا كان علمائنا!
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
● إن من أهم أعمال ليلة القدر: أن يعيش الإنسان حالة من الارتباط مع مولاه صاحب الأمر (عج)

ذلك القلب الذي تتنزل عليه الملائكة من كل أمر في ليلة القدر
فيتكلم معه، ويدعو له بالفرج، ويشكو له هموم الأمة وما آل إليه أمرها..

فإنه الراعي لهذه الأمة المنكوبة..
قل: (اللهم!.. اكشف هذه الغمة، عن هذه الأمة بظهوره، وعجل لنا ظهوره).. فقد مللنا كل شيء، وأصبحنا على يقين أنه لا فرج ولا أمن ولا أمان ولا عزة، إلا بذلك الذي يأتي بالعز، مظهر العزة الإلهية!..!

🔻 فلتكثر من الدعاء بتعجيل فرجه.. فإذا رق قلبك وجرى دمعك، اذكره ذكرا بليغاً..

ولك أن تتصور أنه إذا دعا لك الإمام (عج) في ليلة القدر،
وقال: اللهم!.!
استجب دعاءه، واجعله في كنفك، واجعله في درعك الحصينة؛ كما دعا لي بالفرج..
فهل يبقى أمر لم تصل إليه؟!..

🔹وهنيئاً لمن استجاب الله تعالى دعاءه في ذلك، وأذن لوليه الأعظم أن يدعو له..
أو هل تبقى خيبة بعد ذلك؟!..
"استشهاد القادة الحاج قاسم سليماني وابو مهدي
المهندس"
قبل أن نخبركم ما هو السبب الذي زاد ارتباطنا بموالنا صاحب الزمان
ولابد من الااشارة إلى إن الامام هو من اختارنا لنكون أنصاره، أجزم بذلك
لاننا ربما أحيانا نمر في حياتنا بمنعطفات تكون خارج الانتماء لطريق أهل
البيت عليهم السالم، أو تكون على شكل بلاء يشغلنا عن القضية الاساس،
وهي التمهيد لصاحب الطلة البهية، ولكن سرعان ما تنجلي وكأن يدا غيبية
ما تدخلت، نستشعر وجود كيانه وروحه مع غيابه ....
أما السبب فهو عدة رؤى وأحلام تحققت على أرض الواقع، لذا بت أجزم
بكل رؤيا أشاهدها على الرغم إن الحقائق والغيب لا يقوم على الرؤيا ولا
يستدل بها ولكن أحيانا تكون صادقة؟!
بعد استشهاد القادة دخلت حالة من الصدمة والعزلة وإحدى عيني تورمت
من البكاء فأجريت عمليه جراحية لها لازالة ورم في الجفن العلوي،
حقيقة لم يهدأ لي بال بعد استشهادهم ونحن نعيش غربة العقيدة والوطن
وكان وقتا عصيبا ...
فما لبثت كذلك حتى رأيت الشهيد قاسم سليماني والشهيد أبو مهدي
المهندس مع ثلة كبيرة من الشهداء، كان من بينهم الشهيد جهاد عماد مغنية
رضوان الله عليهم واقفين عند بوابة قاعة واسعة في غابة مظلمة وكان
داخل هذه الغرفة السيد الخميني والخامنئي والكثير الكثير من العلماء،
كانوا يخططون ألاجل قيادة الحرب على السفياني والتمهيد لصاحب
الزمان.
الشهيد قاسم سليماني والشهيد أبو مهدي المهندس قالو لي إننا لم ندخل
الجنة بعد ولازلنا واقفين عند بوابتها، ولن ندخلها حتى نخوض الحرب مع
السفياني، ثم قال لي الشهيد جهاد عماد إنه سيعود لينصر صاحب الزمان وبأمكاني أنا أن أكون معهم ولكن بشرط ان أكون كأخته زينب )اخته
اسمها فاطمه لكن في الرؤيا كان اسمها زينب( .
وأيضا علي أن أحضر نفسي للظهور لانه بات قريبا ؟!
ومن حينها أنا اجتهد في المعرفة وإن كانت بسيطة في اإلحاطة بمعلومات
الظهور، وأيضا تحضير سلاح فردي شخصي وإن كان البعض يستهزأ
كون تكليف المرأة مختلف عن الرجل في الحرب ...
والكثير من المواقف والرؤيا التي ال يسعني ذكرها وأيضا احتفظ بها
لنفسي....
المصدر. كيف ارتبطت بامام زمانك 2
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
مشاركه من احد الاخوه. من دولة سوريا الحبيبه
.
في يوم من الايام حملت زوجتي بطفل وكنت معلق بحب المهدي عجل الله تعالى فرج وقد نزرة له ما في بطن زوجتي له وقد علمنا انه صبي وسميت اسمه حيدر وجاء حيدر الى الدنيا وبعد سبعة اشهر تعب هذا الولد وصار عنده التهابات قوية ع طول عند الدكاترة وبعد صار عمره سنتين وسبع اشهر تعبا كثيرا والمهم ع الصور والتحليل طلع عنده سلطان اي الخبيث في العقد الانفاوية ولكن ونحن في المشفى اراد ان ياخذون له خذعة من صدره وكانت العملية واخذت تلك الخذعة وانا في المشفى ناديت يا مولاي هذا حيدر قد وهبته لك وبكيت ومع الايام بدأنا نعطيه المواد الكيماوية ولكن لم ينساني مولاي وفي احد الايام كان حيدر نام وفاق من حلم وقال لاخته الكبيرة اني رايت رجل حلو وقال لي حيدر تعال الي وحمل حيدر وذهب به الى مقام ومسح ع صدره وع جسمه كله وقال له هل ماعاد فيك شي يا حيدر المهم لم عم اسال كيف شكله قلي حلو كتير وبيده خادم وشعره طويل كان مولاي الحجة والان حيدر صار شاب بفضل الله ومولاي صاحب الزمان روحي له الفداء كم انت طيب وحنون سيدي
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يبو صالح خلصت ايام الصيام وراحت سنين العمر😭

🔶اللهم عجّل لوليّك الفرج🔶

https://t.me/mhdar2
أن صاحب الزمان ينتضرنا

ماذا اعددت لصاحب الزمان

هل اصلحت نفسك؟
ام لا تزال غارقا في الذنوب
طالبا للدنيا
راكضا وراء نفسك وشهواتها
تتخبط في الذنوب تائها

صاحب الزمان ينتضرنا
هل أنت مصباح يضيئ في طريق الانتظار
ام أنك. حجرة يتعثر بها السالكون الى طريق الله


كن عونا لال محمد ولو بأبسط الامور
وما نقصده في ابسط الامور هو اصلاح نفسك
ولا تكن موالي في الاسم فقط

#فأن امر صاحب الزمان قد بات قريبا بأذن الله تعالى

فاطمة المهدي
https://t.me/mhdar2
*الخامنئي يسلم الراية للأمام عج*

آية الله الناصري ينقل عن الشيخ عباس القوجاني
أنّ قيادة الامام الخامنئي ستكون متصلة بقيام الحجة عج
وعندما استغرب الشيخ الناصري ذلك وسأله من أين أتيت بهذا الكلام ؟

نقل له الشيخ القوجاني واقعة احتفاء قطب الأولياء السيد علي القاضي روحي له الفداء بالامام الخميني بشكل ملفت فكان يقطع درسه عند دخول الامام الخميني ويقوم له ويبدي الاحترام الخاص لهذا الشاب وللحديث معه عن الثورة والقيام بوجه الظلم...
قال الشيخ القوجاني :
ان مريدي السيد القاضي الحاضرين وعددهم بين 20 الى 30 عالما استغربوا هذا التعاطي من عظيم كالسيد القاضي مع هذا الشاب
لذا سألوه عن الأمر فقال لهم : ان هذا السيد من علماء قم الأجلاء وله منزلة فوق التصور .
وستكون له ثورة ضد الظلم بنحو لم يسبق لأحد مثل هذه النهضة
وسينتصر فيها وتضرب العملة باسمه المبارك
ثم يأتي بعده نائبه الذي يبقى الى قيام صاحب الامر عجل الله تعالى فرجه ، ليكون الظهور المبارك في زمن نيابة هذا النائب .
.
قناة قصص لقاء صاحب الزمان.
https://t.me/mhdar2
*(السلام عليكم هذا القصه منقوله و العهده على الناقل...... روحي لك الفداء سيدي ياصاحب الزمان )
***التاجر والامام الحجة (ع):
*قصها علينا الشيخ عامر مسؤل التوجيه العقائدي للحشد الشعبي وممثل المرجعية في قاطع عمليات قادمون يانينوى في هذه الرحلة المباركة يقول الشيخ ذات يوم اتى رجل ثري الينا ونحن في الجبهة ويستقل سيارته الجكساره ومعه قافلة مساعدات لوري وبعض السيارات البيكب حمل فنزل وسئلني بعد السلام عن رجل اسمه ابو عبد الله ؟ فقلت له ماهو اسمه واين قال انني رايته في عالم الرؤيا وهو في المنطقة الفلانية فقلت له ماهي الرؤيه فقال لا احكيها إلا لأبو عبد الله فذهبنا نوزع للنقاط ونسألهم عن ابو عبد الله حتى وصلنا الى النقطة ما قبل الاخيرة فعند نزولنا من السيارات واذا بالرجل التاجر يصرخ بصوته هذا ابو عبد الله هذا ابو عبد الله فقال ابو عبد الله اهلا بكم وصلتوا تفضلوا فاصابنا الذعر من الموقف والتاجر يبكي لمفاجئته بهذا الموقف فجلسنا وسأل التاجر ابو عبد الله المجاهد ماهي قصتك ؟ فقال له المجاهد ابو عبد الله انت كيف عرفتني وماهو سبب مجيئك لنا في هذه المسافات البعيدة ؟ فسرد التاجر قصة الرؤيه التي رئاها فقال انني في المنام واذا برجل ذو نور يقول لي اذهب يافلان الى ابو عبد الله في الجبهة على الساتر وساعده فلم أسئله اين وفي اي مكان فاستيقضت واهملت الرؤيا وفي الليلة الثانية رجع لي نفس الشخص وقال لماذا لا تذهب لابو عبد الله فقلت له واين أجده ان الجبهة عريضة طويله ؟ فقال لي اذهب الى المنطقة الفلانية وهذا هو ابو عبد الله واراني صورتك فرايتك في المنام نفس صورتك هذه ، فقلت له ياسيدي من انت ؟ فقال لي انا امامك الحجة عج فبكيت وقلت له لبيك يا ابن رسول الله روحي لك الفداء ، هاهي قصتي فما هي قصتك يا ابو عبد الله ؟ فخرج من الموضع وهو يبكي ويرفع يداه الى السماء ويعاتب امامه الحجة فيقول له ياسيدي ومولاي اشتكيت بيني وبينك وبين الله لماذا تجعل الناس يعرفون مشكلتي ؟ تمنيت لو حللتها بيني وبينك وهو يبكي دموعا بغزارة ابكانا معه ، فقلت له تكلم يا ابو عبد الله فقال : انني اسكن في الايجار ولم ينشر اسمي في الحشد وانني بدون راتب فعند نزولي اعمل في العماله واجمع الايجار والباقي للعيال ومصرف الطريق يعني كروة السيارة ففي هذا الالتحاق لم احصل على اي مبلغ ولا عمل وحان وقت الالتحاق وبقيت اتحرق حزنا وانضر يمينا يسارا فرايت ابنتي الصغيرة وهي تحمل تراجيها في اذانها فانتضرتها تنام لكي اخلعهن وابيعهن لاذهب الى الجبهة ، ولكنها لم تنم ذلك اليوم فاقبلت عليها وخلعتهن منها وهي تقول لي لماذا يا ابتي تاخذ تراجيي مني انني احبهن فقلت لها يابنتي اريد ان اذهب الى الجبهة ولم املك كروة للذهاب فقالت لي مرة اخرى انني احبهن فقلت لها يابنتي انني ذاهب لانصر الامام الحسين فقالت مع الامام الحسين ؟ اذاً اذهب لاباس فيقول ابو عبد الله اسرعت وبعتهن بمبلغ 40 الف دينار اعطيت 20 للعائلة و20 لي وودعتهم وخرجت ودموعي تنهال على خدودي حزنا على بنتي الصغيرة فرفعت يداي الى السماء واشتكيت الى مولاي الحجة عجل الله تعالى فرجه وقلت له يامولاي اننا انصارك وانصار جدك الحسين هل تقبل اننا هكذا حالنا وهذه بنتي قد أنكسر خاطرها لا اعلم انه يسمعني ويسرع بانقاذي ، فيقول الشيخ عامر استدعينا امر الفوج واعطاه اجازة لمدة شهر فاخذه التاجر معه واعطاه 200 ورقة دولار وايجار عام كامل وذهب الى السوق واشترى له تراجي لابنته وبعض المصوغات الذهبية واتى بهن اليه فراى ابو عبد الله التراجي واذا بها هي نفسها التي كانت عند ابنته فقال للتاجر هذه التراچي نفسها التي كانت عند أبنتي فذهب بهن الى ابنته واعطاهن اياها ففرحت وقالت له يا ابتي انهن نفسهن تراچيي فقال لها لقد ارجعهن لكي سيدي ومولاي الامام الحجة عج فيا اخواني ان هذه القصة حدثت قبل فترة نقلها لنا الشيخ عامر الذي نشرت مقاطعه وهو يتكلم معنا عن قصص واقعية حدثت معه صورة وصوت ارجو منكم نقلها الى الناس ليكون ايمانهم بان اهل البيت معنا لازلنا معهم ..*منقول

قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
مشاركه من احد الاخوات المؤمنات
.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك يابقيّة الله في أرضه
سأقول لكُم موقفاً حدث معي أستحي أن أتعجب ولاعجب من كرم آل البيّت فهم يفيضون على شيعتهم بالعطاء والجود والكرم ولكن الأغلب غافلون ولكن الحمدلله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا إن هدانا الله
صِدقاً طوال سنة على ماأعتقد او يزيد على ذلك عندما هداني الله وصرت أطلب العلم مع أخواتي المؤمنات في الحوزة العلمية كنت لاأرتدي العباءة وكنت أتمنى ذلك بشدة ولكن لم يسمحوا أهلي لي بحجة أني مازلت صغيرة عليها وعندما علمت بذلك التي هي أقرب إنسانة إليّ أستاذتي في الحوزة
أعطتني عباءة منها وصرت أرتدي العباءة وتعلقت بها جداا جداا وبعد أن قرأت عن فاطمة الزهراء عليها السلام أصبح تعلقي بالعباءة أكثر وطبعاا بعد الكثير من المعارضات التي واجهتها من الأهل ولكن شاء الله ذلك ولكن في الحقيقة كانت العباءة قصيرة بعض الشيء لم أشئ أخبار أستاذتي بذلك كنت أستحي كثيراا مع أنها كريمة جدااا مقتدية بأهل البيت
فخبأت ذلك في نفسي وكنت كلما خرجت أدعو لنفسي بالستر وأخجل كثيراا من قصرها مع أنه قليل
في هذه السنة في أواخر رمضان وبعد أن أصبحت أخجل كثيراا من عبائتي لأنها أصبحت قديمة جداا ولاأستطيع أن أظهر فيها بتلك الفتاة المهدوية المرتبة كما يريد الامام فحزنت كثيراا من ذلك واثناء خروجي ذاهبة للمحفل القرآني توجهت للامام المهدي عجل الله فرجه وتحدثت إليه وأنا أسير:يامولاي يامهدي ألسنا جنودك ألسنا نخدمك وغايتنا نمهد لظهورك ونعرف الناس بك أفترضى أن تكون عبائتي قصيرة وأهلي لايرضون بشراء واحدة وقالوا إن أصبحت بالجامعة سوف لن أرتديها وأني أعلم أن ذلك يؤلمك وإني أريد الاقتداء بأمك الزهراء فمن لي غيرك أطلب منه قد انقطعت الاسباب ولم يبقى سواك فساعدني

وبعد أيام ..الله يشهد ع كلامي
ففي اخر يوم وعندما قالت لنا استاذتي اطلبوا عيدية من إمام الزمان فأنه لايردكم وبالفعل طلبت ولكن وصلتني قبل الموعد في اخر يوم أهدتني استاذتي هدية عندما رأت مني التغير للأفضل من الجانب الديني
وكانت الهديّة أجمل هديّة ومن أحسن القماش تفاجئت كثيراا لكن صدقاا لاعجب من كرم اهل البيت عليهم السلام كانت قطعة قماش (عباءة)!..شكرت الامام كثيراا وانا في غاية الخجل فأنا المقصرة المذنبة العاصية وانظروا لكرمه سبحان الله 💔
زادني الأمر تعلقاا به وبعد دقائق تقريباا على مااعتقد وصلتني رسالة عبر الواتساب من أخت أعرفها مؤمنة جداا ومتعلقة بصاحب الزمان وكانت الرسالة كالآتي:

*رسالة الإمام المهديّ عجّ لكِ في اليوم التاسع والعشرون:*💗🌎

‏(عجّل الله تعالى فرجه الشريف) إلى الشَّيخِ المفيدِ - رِضْوانُ اللهِ عَلَيْهِ ـ :

(إنّا غَيْرُ مُهْمِلِينَ لِمُراعاتِكُمْ، وَلا ناسِينَ لِذِكْرِكُمْ، وَلَوْلا ذَلِكَ لَنَزَلَ بِكُمُ اللَّأْواءُ¹،
وَاصْطَلَمَكُمُ² الْأعْداءُ)³♥️💫

1 ـ (اللأواءِ): الشِّدَّةُ وضيقُ المعيشة
2 ـ (اصْطَلَمَكُمْ) أيْ: استأصلكمْ.
3 ـ [ المزار: ٨]

صدقاً لاأدري ماأقول حينها بقيّت مندهشة لماأرى وكأنه يطمئننا أنه يجانبنا في كل حين ويعلم بكل أحوالنا ..صدقوني ياأخوتي لم أكتب ذلك لكيّ أبان لكُم علاقتي بالإمام وووو فأنا حالي من حال الهالكين بذنوبهم لاأملك سوى باب الرجاءصدقوني

ولكن صدقاً صدقاً الرسالة التي أردت إيصالها لكم بأن الامام قريب منكم جداا جداا وهو يشعر بكم اكثر من والديكم ويحبكم فوق ماتتخيليون فأي شيء تريدوه اطلبوه من الامام هو ولي أمرك وأمري هو القائم بالأمر كله نحن خلقنا ملك له وهو مالكنا ونحن لابد أن نكون من جنوده وخدامه ..هيا فالنستعد فعلاً ونكون جنوداً حقيقين 💚

ولنتذكر قول الامام عجل الله فرجه:قال الحجة(ع):أما وجه الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيبها عن الأبصار السحاب وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء
"بحار الأنوار"
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
ماهو الهدف من الالتقاء بالامام المهدي المنتظر عجل لله فرجه

يُعتبر موضوع الإلتقاء بالإمام المنتظر المهدي ( عجَّل الله فرَجَه ) و التشرُّف بزيارته و التحدُّث إليه و الإستماع إليه مباشرةً دون واسطة من الأهداف المهمة و السامية المرجوة لدى المؤمنين و الموالين لأهل البيت ( عليهم السلام
لكن ، كيف يمكن أن يكون هذا اللقاء؟..

أولا: هنالك صنف من الناس يتمنى اللقاء كمزية فردية: أي أمنيته أن يلتقي بشخصية عظيمة غائبة.. ومن منا لا يحب اللقاء بالعظماء؟!.. ولعل هناك في باطنه دواعي خفية من الشوب الشركي، فيقول: إذا التقيت بالإمام أطرح له مشاكلي.. وبالتالي، فإن هذا اللقاء يكون سلما، للحصول على مزايا فردية.

ثانيا: وهناك صنف من الناس يحب أن يفتخر بلقاء الإمام، وإظهار هذا الفخر.. فيقول: لو علم الناس أنني التقيت به، فإنه سيكون لي شأن من الشأن.. وهذا أيضا من الشوائب الشركية في النفوس.
ثالثا: وهناك قسم من الناس، يتمنى هذا اللقاء، لا لكي يفتخر بذلك، ولا لكي تقضى له الحوائج.. وإنما يتمنى اللقاء، لأن اللقاء علامة على المقبولية لديه.

فالذي يريد أن يتشرف بهذا اللقاء المبارك -دعنا عن أصحاب المشاكل!.. فالإمام طوال زمان الغيبة، يتفقد المتورطين المستغيثين به، ولو كانوا على مستوى متعارف من التقوى.. وليست كل قصص اللقاء، تدل على شرافة أصحابها.. فإن البعض قد وقع في مأزق، فاستغاث بالله عز وجل، وجعل وليه شفيعا.. فالإمام كجده أمير المؤمنين (ع) لا يتحمل صيحة: وأسلماه!.. واغوثاه!.. وإماماه!.. فيأتي ويغيث.. إذاً، فإن هذا ليس علامة على القرب دائما- من الخواص، ومن العلماء، وممن يتشبه بالعلماء في هذه الصفة، فإنه يقول:
يا رب!.. إذا أردت أن ألتقي به، فلا بد من أن أمتلك عينا لائقة، غضت عن الحرام، واستقصرت عما مضى، وبنت على الاستقامة.
وإذا أردتُ أن أتكلم مع الإمام، هل أتكلم معه بهذا اللسان، الذي يتكلم في كل ما هب ودب، وفي كل رطب ويابس؟.. حاشى لهذا اللسان أن يكون له شرف المواجهة!..
وهل أسلم على الإمام بيد صافحت محرما؟.. أو مدت لضرب بريء، ولو كان طفلا لك؟.. فهذه اليد لا تليق بذلك.
وكيف أتمنى أن ألتقي مع الإمام، وأنا أملك قلبا متوغلا في حب الدنيا، ويعشق الحرام والهوى؟..

فإذاً، إن الذي يتمنى اللقاء بالإمام في زمان الغيبة، هذا الصنف لسان حاله يقول: يا رب العالمين!.. هب لي هذه اللياقة، وشرفني بجارحة وجانحة متناسبتين مناسبين لهذا اللقاء العظيم.
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
كل ما هممت بالمعصية

او عرضت عليك المعصية

نادي «ياصاحب الزمان» ثلاث مرات
#قصــــة_مـهدويــــة

يقول المرجع الديني السيد شهاب الدين المرعشي النجفي: أخذت على نفسي عهداً بالذهاب إلى مسجد السهلة سيراً على الأقدام أربعين مرّة ليلة الأربعاء من كلّ أسبوع بنيّة الفوز برؤية طلعة الإمام الحجّة عجّل الله تعالى فرجه الشريف المباركة، وداومت على ذلك 35 أو 36 ليلة.
وصادف في هذه المرّة أن تأخّر خروجي من النجف باتّجاه مسجد السهلة، وكان الجوّ مُمطراً والسماء غائمة، وكان قرب مسجد السهلة خندق، فلمّا بلغتُ ذلك الخندق في ذلك الجوّ المُظلم أحسست بالخوف يعتريني ويلفّ وجودي، وكان خوفي من قطّاع الطرق واللّصوص، وكنت في هذا التفكّر حين سمعت خلفي وقعَ أقدام، فزاد ذلك في فزعي وخوفي، فالتفتُّ إلى الخلف، فشاهدتُ سيّداً عربيّاً بلباس أهل البادية، فاقترب منّي وسلّم عليّ بلسان فصيح وقال: سلامٌ عليكم أيّها السيد!.
فزال الخوف والفزع عنّي تماماً، وأحسستُ بالاطمئنان والسكون، وتعجّبت كيف أنّ هذا الشخص التفت إلى كوني سيّداً مع أنّ الجو كان شديد الظلمة، وعلى كلّ حال فقد سرنا معاً ونحن نتحدّث، وسألني: أين تذهب؟
أجبت: إلى مسجد السهلة.
قال: لأيّ سبب؟
- للتشرّف بزيارة وليّ العصر عجّل الله تعالى فرجه الشريف.
ثمّ سرنا برهة حتّى بلغنا مسجد زيد بن صوحان، وهو مسجد صغير يقع بالقرب من مسجد السهلة، فدخلنا المسجد وصلّينا، ثمّ أخذ السيد يقرأ دعاء، فخُيّل إليّ أنّ الجدران والحجارة كانت تدعو معه، فأحسستُ بانقلاب عجيب في داخلي أعجز عن وصفه "..".
ثمّ جلسنا وسط المسجد في مقام الإمام الصادق عليه السلام، فسألته: هل ترغبون في الشاي أو القهوة أو التدخين لأعدّه لكم؟
فأجاب بكلام جامع قائلاً: هذه الأمور من فضول المعاش، ولا شأن لنا بِمِثلها!
فأثّر هذا الكلام في أعماق وجودي، بحيث أنّي كلّما تذكرتُه ترتعش أعضائي.
وطال المجلس ساعتين، وتبادلنا الحديث في هذه المدّة. أشير إلى أهمِّ ما دار الحديث حوله:
1ـ تكلّمنا في شأن الاستخارة. قال السيّد العربّي: يا سيّد، كيف تستخير بالسُبحة؟
قلت: أصلّي على النبيّ وآله ثلاث مرات، وأقول ثلاثاً: «أستخير الله برحمته خِيَرَةً في عافية»، ثمّ آخذ قبضةً من المسبحة وأعدّها، فإن بقي منها اثنتان كانت الاستخارة غير جيّدة، وإن بقيت منها واحدة كانت الاستخارة جيّدة.
قال: لهذه الاستخارة بقيّة لم تصلكم، وهي أنّه إذا بقيت حبّة واحدة فلا تحكموا فوراً أنّ الاستخارة جيّدة، بل توقّفوا واستخيروا في ترك العمل، فإنْ بقي زوج انكشف أنّ الاستخارة الأولى جيّدة، وإنْ بقيت واحدة انكشف أنّ الاستخارة الأولى مُخيّرة.
2ـ أكّد على تلاوة هذه السور بعد الفرائض الخمس: بعد صلاة الصبح سورة (يس)؛ وبعد صلاة الظهر سورة (عم)؛ وبعد صلاة العصر سورة (نوح)؛ وبعد صلاة المغرب سورة (الواقعة)؛ وبعد صلاة العشاء سورة (الملك).
3- كذلك أكّد على صلاة ركعتين بين المغرب والعشاء، تقرأ في الركعة الأولى بعد الحمد أيّ سورة شئت، وتقرأ في الركعة الثانية بعد الحمد سورة الواقعة. وقال: يكفي ذلك عن سورة الواقعة بعد صلاة المغرب كما تقدّم.
4ـ أكّد على قراءة هذا الدعاء بعد الفرائض الخَمس: «أللّهمّ سرِّحني من الهموم والغموم، ووحشة الصدر».
5-  أكّد على قراءة هذا الدعاء بعد ذكر الركوع في الصلوات اليوميّة، وخصوصاً في الركعة الأخيرة: «أللّهمّ صلِّ على محمّدٍ وآلِ محمّدٍ وترحَّم على عجزنا، وأغِثنا بحقِّهم».
6- أكّد على قراءة هذا الدعاء في (القنوتات): «أللّهمّ صلِّ على محمد وآله. أللّهمّ إنّي أسألُك بحقِّ فاطمة وأبيها، وبعلها وبنيها، والسِّرِّ المُستودَع فيها، أن تصلّيَ على محمّدٍ وآل محمّد، وأن تفعلَ بي ما أنت أهلُه، ولاتفعل بي ما أنا أهلُه».
7ـ امتدح مدحاً استثنائياً (فوق العادة) كتاب (شرائع الإسلام) للمرحوم المحقّق الحلّي، وقال عنه «كلّه مطابق للواقع، عدا (كم مسألة )».
8ـ أكّد على قراءة القرآن وإهداء ثوابه إلى الشيعة الذين ليس لهم أحدٌ  في الدنيا، أو أنّ لهم فيها أحد، ولكن لا يُفكِّر بموتاه.
9- أكد على أنّ «التَّحَنُّك» في الصلاة هو إمرارُ طرف العمامة تحت الحَنَك وجعله في العمامة، كما يفعله علماء العرب، وقال: «هكذا ورد في الشرع».
10- أكَّد على زيارة سيد الشهداء عليه السلام.
11ـ دعا لي  وقال «جعلك الله من خَدَمَة الشريعة».
12ـ كنت سألته: لست أدري أعاقبة أمري إلى خير؟ وهل صاحب الشرع المقدّس عني راضٍ؟
فأجاب: «عاقبتُك إلى خير، وسعيُك مشكور، ووجهُك أبيض».
قلت: لا أعلم هل والدي وأساتذتي، وذوو الحقوق عليّ راضون عنّي أم لا؟
قال: «جميعهم راضون عنك، وهم يدعون لك».
فسألتُه أن يدعو لي لأُوفَّق في التأليف والتصنيف، فدعا لي بذلك.
وكانت في الحديث  مطالب أخرى.
يقول السيّد المرعشي: ثم احتجتُ إلى الخروج من المسجد فتوجّهت ُنحو الحوض، وفي منتصف الطريق خطر في ذهني: أيّ ليلةٍ هي هذه الليلة؟ ومَن هو هذا السيّد العربي صاحب هذه الفواضل والفضائل؟  لعلّه مطلوبي!
بمجرد خطور هذا المعنى في ذهني، أردت الرجوع. نطرت، فلم أرَ أثراً لذلك الشخص العربي، ولم يكن في المسجد أحد، مع أنّي لم أكن غادرت المسجد. عندها تنبهّت إلى أنّي وجدت ضالَّتي ولكني غفلت عنها، أخذت بالبكاء والنحيب، وبقيت حتى الصباح، أدور في أطراف المسجد وأكنافه كالمجنون الواله، والعاشق المحترق القلب الذي أضاع محبوبه بعد الوصال.

🛑نقل القصة أعلاه السيّد حسين عماد الدين حسين أصفهاني المشتهر بـ "عماد زاده"، في كتابه باللغة الفارسيّة (منتقم حقيقي) ص427-433.
 قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
يذكر الاستاذ حسن الابطحي قصة جدا جميلة عن هذا الشيخ وعن فوزه
باللقاء المبارك نذكرها لتعم الفائدة والثواب للجميع 0
ذكر هذه القصة في كتابه الجميل والذي انصح الجميع لقرائته :
( الكمالات الروحية ) :
(
للامام ولي العصر (عليه السلام) محبة خاصة لشيعته ومحبيه. وهو (عليه السلام) يدعو لهم في أكثر الأوقات، ويعنيه دوماً إنقاذ الناس من المهالك الدنيوية والأخروية. إنه غياث من لا غياث له. إنه شفيع المذنبين، إنه رحمة العالمين.. وشافع يوم الدين.
وقد حفظه الله (تعالى) في هذه الدنيا كما يستفاد من دعاء (الندبة) ليكون للخلق ملاذاً وعصمة من الأدناس والأرجاس. المرحوم الشيخ الجليل محمد تقي المازندراني أحد كبار العلماء المعاصرين. وقد أشاد به كثيراً مؤلف كتاب (المعجزات والكرامات). حكى هذا الشيخ الفاضل فقال:
كلما كنت أذهب في سنوات الشبيبة إلى النجف الأشرف للزيارة.. كنت أقصد مسجد السهلة أبيت فيه ؛ إذ كنت أجد في هذا المسجد من الروحية العالية ومن الشفافيةو ما لا أحده في سواه من المساجد. وقد ألِفتُ أن اتخذ لي حجرة هناك للمبيت في الطابق العلوي محاذية للمقام المقدس للامام بقية الله (روحي فداه).
في إحدى السفرات... مضيت من النجف الأشرف إلى مسجد السهلة، فوجدت الغرفة المعهودة مشغولة من قبل بعض الزائرين، فاتخذت غرفة أخرى خالية تقع في شرق المسجد لأبيت فيها. وحين كنت في هذه الغرفة.. أتاني رجل، وقال: ألا تريد ضيفاً؟ قلت: تفضل. وبعد أن دخل قال: معنا أمراة أيضاً. قلت: وإذن فلا بد أن أترك لكم هذه الغرفة. قال: نعطيك بدلها غرفة خالية. قلت: لا مانع.
اصطحبني هذا الرجل إلى الغرفة التي ذكرها.. فإذا هي الغرفة التي تعودت على المبيت فيه من الطابق العلوي من غرف المسجد. كان هذا الرجل ومن معه يشغلون هذه الغرفة، لكنها لم تكن تناسبهم لأن فيهم من لا تقوى قدماه على صعود السلم، ومن أجل هذا فضلوا تلك التي كنت فيها.
على أي حال.. تحولت إلى الغرفة. ثم لما حل الليل وحان وقت نومي، خلدت إلى النوم. وحين بلغ الليل منتصفه.. استيقظت، ونظرت إلى الساعة. كان الوقت وقت التهجد والقيام لصلاة الليل.
في هذه الأثناء سمعت في فضاء المسجد صوتاً يموج بمناجاة مذهلة توقظ الروح.. كانت جدران المسجد تتجاوب لها وتهتز. أصغيت جيداً لأعرف من أين تصدر هذه المناجاة الجليلة الرائعة، فادركت أنها كانت تنبعث من مقام الامام صاحب الزمان (عليه السلام). وتركت مكاني قاصداً المقام.. فرأيت هناك رجلاً مهيباً ساجداً لدى الجدار شرقي مقام امام الزمان (عليه السلام) في وسط باحة المسجد.. وهو يناجي الله (جل جلاله). وارتعدت فرائصي بغتة لرؤياه , وقعدت على الأرض استمع إلى ما كان يقول في مناجاته. لكني لم أتبين من مناجاته إلى بضع كلمات. كان يقول أحياناً: شيعتي!
وإذ كنت أدركت من بعض الدلائل والأمارات بل أيقنت تماماً أن هذا الرجل المهيب هو الامام بقية الله (روحي وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء)، فاضطربت وو قعت على الأرض في إغماء. ثم لما فتحت عيني.. كانت الشمس على وشك الشروق. فقمت وتوضأت وصليت فريضة الصبح. وبعد سماعي تلكم المناجاة بقيت مدة أجد في داخلي حالة من البهجة ومن الإنشراح تستعصي على الوصف.
منقول ..
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
اكتب هنا رسالتك وعبر عن مشاعرك لصاحب لزمان
اعلم ان الامام مطلع على رسالتك
ماذا تقول له.؟
مشاركة من احد الاخوات
يوم من أيام عمري لكنه لم يكن كأي يوم كنت كعادتي في لحظات غفلتي ويقضتي اتقلب في هذه الدنيا المغريه في كل مافيها ، كان لذكر صاحب الزمان مجرد ذكر عابر كانت الاعمال مجرد اعمال عابره لاتوجد فيها نسمه الحب حتى الرؤيا كانت بحظرته مجرد رؤيا عابره لاتؤثر في نفسي الا ان بدات تلك الاعمال تاخذ مجراها شيئا فشيئا دون الشعور بها بعد ان اخذت معرفتي تزداد بحظرته بسبب انسانه اخذ حب صاحب الزمان كل تفكيرها وشغفها ، لكن دون حب مني الا ان جاء ذلك اليوم رأيت قصه في قناه قصص صاحب الزمان كانت حول الشاب محسن وشيخ رضا الذي كان هو صاحب الزمان في نهايه القصه وكأن صاحب الزمان شملني بتلك النظره ، بدأت هنا وبدأت عده رؤيات ليس بحظرته شخصيا وانما هي كالرسائل يبعثها لتنقذني او لتسعدني بعد ذلك وجدت صاحب الزمان بقربي كلما انادي ياصاحب الزمان اجد ماابحث عنه او تنقضي حاجتي وكأنما هو ضلي الذي لايفارقني اصبح قريبا لدرجه ان ذكره يشعرني بالامان والطمأنينه والسكينة وبعض الاحيان استيقظ صباحا لااعلم مالذي حدث الا اني اجد اني اردد ياصاحب الزمان واني في قمه سعادتي والمكان حولي ملئهُ الامان والراحه
في دراستي السنه الأولى من الماجستير بدأت اتحدث معه في اغلب الا ماكن الى ان حولت الحديث على شكل رسائل في قناه خاصه القي عليه السلام واحدثه عن كل شي واشكو له قسما بالله كنت شكوت له رسوبي في ماده وقلت له اذا لم تساعدني يمكن ارسب والله العظيم نجحت ، (فكره القناه اخذتها من احد نصح بها اشخاص في قناه تخص صاحب الزمان على مااعتقد )

نصيحتي اخسروا اي شي في الدنيا لكن لاتخسروا ذلك الامان وذلك الحب وذلك الحنان الذي لايعوضه اب او ام .....

قالت لي تلك الانسانه ان الحسين ياخذك الى صاحب الزمان وان صاحب الزمان ياخذك الى الحسين وجميعهم الى الله الكل في حلقه واحد متصله ، فاعرف عن ماذا تبحث سوف تجده حتماً

ياصاحب الزمان
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
لأجل الامام المهدي عجل الله فرجه اراقب نفسي واحاسبها
الامام يريد مني  ان اترك كل المحرمات
ومنها
ساتغير الاجل المهدي
١. لن استغاب
٢. لن احقد
٣. لن اتكبر
٤. لن اسب واشتم
٥. لن اكذب
٦. لن ازني
٧. لن اسمع الغناء
٨ . لن اهجر القرءان
٩.  ساحافض على الصلاه بوقتها
١٠. سابر بوالدي
١١. ساحترم الصغير والكبير
١٢. ساساعد الاخرين
١٣. سااغض بصري
...
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
قصة الرمانة والإمام المهدي عج

لقد كانت بلاد البحرين – ولاتزال- آهلة بشيعة أهل البيت عليهم السلام ، وفي القرن السابع الهجري كان والي البحرين من النواصب والأعداء الألدّاء للشيعة ، وكان وزيره أخبث منه ، وأكثر بغضا للشيعة .

في يوم من الأيام جاء الوزير للوالي برمانة مكتوب عليها : لا إله إلاّ الله ، محمد رسول الله ، وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي خلفاء رسول الله ) صلى الله عليه وآله وسلم فنظر الوالي إلى كتابة الرمانة ، فظن أنّ تلك الخطوط كتبت بقلم القدرة ، وليست من صنع البشر .
فقال للوزير : هذه آية بيّنة ، وحجّة قوية على إبطال مذهب الرافضة – يقصد الشيعة - .
فاقترح الوزير أن يجمع الوالي علماء الشيعة وشخصياتهم ، ويرويهم الرمانة ، فإن تخلوا عن مذهب التشيع واعتنقوا مذهب أهل السنة ، وتركهم بحالهم ،وإن أبوا إلاّ التمسك بمذهبهم ، خيّرهم بين ثلاثة أمور :

الأول : أن يدفعوا : الجزية ، كما يدفعها غير المسلمين من اليهود والنصاري والمجوس .
الثاني : أن يأتوا بجواب لردّ وتفنيد الكتابة الموجودة على الرمانة .
الثالث : أن يقتل الوالي رجالهم ، ويستحيي نساءهم وأولادهم ، ويأخذ أموالهم بالغنيمة ! .

فأرسل الوالي إلى شخصيات الشيعة وأحضرهم ، وأراهم الرمّانة ، وخيّرهم بين الأمور الثلاثة المذكورة ، فطلبوا منه المهلة ثلاثة ايام .
فاجتمع رجالات الشيعة وأهل الحلّ والعقد ، يتذاكرون فيما بينهم حول كيفية التخلص من هذه المشكلة ، وبعد نقشات طويلة ، اختاروا من صلحائهم عشرة رجال ، واختاروا من العشرة ثلاثة ، وتقرر أن يخرج في كل ليلة واحد من الصلحاء إلى الصحراء ، ويستغيث بالإمام المهدي عليه السلام للتخلص من هذه المحنة .
فخرج أحدهم في الليلة الأولي ، فلم يتشرف بلقاء الإمام ولم تنحل المشكلة ، وهكذا حدث للثاني أيضا ، وفي الليلة الثالثة خرج الشيخ محمد بن عيسي الدمستاني - وكان فاضلا تقيا – فخرج إلى الصحراء حافيا منكشف الرأس ، وقضى ساعات من الليل بالبكاء والتوسل والإستغاثة بالإمام المهدي عليه السلام لكي ينقذهم من هذه الورطة والبلاء . وفي الساعات الأخيرة من الليل ، حضر الإمام المهدي عليه السلام وخاطبه : يا محمد بن عيسي مالي أراك على هذه الحالة ؟ ولماذا خرجت إلى هذه البرية فامتنع الرجل أن يذكر حاجته إلاّ للإمام المهدي عليه السلام .

فقال له الإمام : أنا صاحب الأمر فاذكر حاجتك .

قال محمد بن عيسى : إن كنت صاحب الأمر فأنت تعلم قصّتي ، ولا حاجة إلى البيان والشرح .

فقال الإمام : نعم ، خرجت لما دهمكم من أمر الرّمانة ، وما كتب عليها .
فلما سمع محمد بن عيسي ذلك ، أقبل إلى الإمام ، وقال : نعم يا مولاي ، وتعلم ما أصابنا ، وأنت إمامنا وملاذنا ، والقادر على كشفه عنّا .

فقال الإمام : إنّ الوزير – لعنه الله – في داره شجرة رمّان ، فلما حملت تلك الشجرة ، صنع الوزير شيئا ( اي قالبا ) من الطين على شكل الرمانة، وجعله نصفين ، ونحت في داخله تلك الكلمات المذكورة ، ثم جعل رمّانة من الشجرة في تلك القالب ، وشدّ القالب على الرمّانة ، فلما نبتت الرمانة وكبرت ، دخل قشرها في تلك الكتابة المنحوتة .

قإذا مضيتم غدا إلى الوالي فقل له : جئتك بالجواب ، ولكنني لا أبديه إلاّ في دار الوزير ، فإذا مضيتم إلى داره ، فانظر عن يمينك ترى غرفة ، فقل للوالي : لا أجيبك إلاّ في تلك الغرفة ، وسيمتنع الوزير عن ذلك ، ولكن عليك بالإلحاح ، وحاول أن لا يدخل الوزير تلك الغرفة قبلك ، بل أدخل معه ، فإذا دخلت الغرفة رأيت كوّة فيها كيس أبيض ، فاذهب إليه وخذه ، فترى فيه تلك الطينة ( القالب ) التي عملها لهذه الحيلة ، وثم ضعها أمام الوزير ، ثم ضع الرّمانة فيها حتي ينكشف أنّ الرمانة على حجم القالب .

ثم قال الإمام عليه السلام ، يا محمد بن عيسي : قل للوالي : أنّ لنا معجزة أخرى ، وهي أنّ هذه الرّمانة ليس فيها إلاّ الرماد والدخان فإن أردت صحة هذا الخبر فأمر الوزير بكسرها ، فإذا كسرها طار الرماد والدخان على وجهه ولحيته !
وانتهى اللقاء ، ورجع محمد بن عيسى وقد غمره الفرح والسرور ، وانصرف إلى الشيعة يبشرهم بحلّ المشكلة .

وأصبح الصباح ومضوا إلى الوالي ، ونفذّ محمد بن عيسي كل ما أمره الإمام عليه السلام فسأله الوالي : من أخبرك بهذا ؟
قال : إمام زماننا ، وحجّة الله علينا !
فقال : ومن إمامكم ؟
فأخبره بالأئمة الإثني عشر واحد بعد واحد ، حتي انتهي إلى الإمام المهدي صاحب الزمان ( عجّل الله ظهوره ) .
فقال الوالي : مدّ يدك فأنا أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأنّ محمد عبده ورسوله ، وأنّ الخليفة بعده بلا فصل : أمير المؤمنين علي عليه السلام ثم أقرّ بالأئمة الطاهرين عليهم السلام ، وأمر بقتل الوزير ، واعتذر إلى أهل البحرين .
أيها القارئ الكريم : هذه القصّة مشهورة عند المؤمنين وخاصة عند أهل البحرين ، وقبر محمد بن عيسي في البحرين معروف يزوره الناس .
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
#المتشرفون بلقاء صاحب الزمان - عجل الله فرجه - (١)

يذكر الشيخ علي أكبر النهاوندي "ره :أن رجلاً صالحاً يعمل عطاراً في البصرة ، في احد الايام جاءه رجلان يطلبان منه سدراً وكافوراً على هيئة غريبة تختلف عن اهالي المنطقة ، فيقول العطار : سألتهما عن مدينتهما ، ولكنهما امتنعا عن الجواب ، فأصررت كثيراً حتى اقسمت عليهما برسول الله 'صل الله عليه وآله وسلم '
مباشرةً أجابا عن سؤالي قائلين : نحن من الأصحاب الملازمين لبقية الله عجل الله فرجه، وبما أن احدنا توفي أُمرنا من طرف مولانا بشراء سدر وكافور منك .
يقول العطار: ما إن سمعت هذا المطلب حتى توسلت اليهما وتضرعت كثيراً حتى يصحبوني معهم لكنهما ردا: الامر متعلق بإذن الإمام وبما انه لا إذن لنا منه فنحن معذورون عن استجابة طلبك .
أجبتهما : خذاني الى حيث أنتم حتى آخذ إذن الإمام ، فأن أذن فبها وإلا فأنا راجع من حيث اتيت .
في البداية امتنعا الرجلان لكنهما ولإصراري الشديد والحاحي سمحا لي .
أغلقت دكاني واتبعتهما حتى وصلنا الى الساحل .
لم يحتج الرجلان الى وسيلة ليعبرا البحر حيث مشيا على الماء بكل قدرة ، لكن وقفت عاجزاً ، لا ادري ما العمل حتى قالا لي : لا تخف ، وأقسم على الله بالحجة ان يحفظك ثم سر معنا .
ففعلت ما قالا لي ومشيت على الماء وأثناء المسير تجمعت السحب حتى شرعت بالامطار فتذكرت الصابونات التي جعلتها مكشوفة لتضربها الشمس وتجف ، وفي اللحظة التي غفلت فيها وصار فكري وقلبي مشغولا بصابوناتي نزلت قدماي وصرت اسبح لأنجو من الغرق ، لكن الرجلان توجها لحالي وانقذاني وقالا : تب مما اغرقك وجدد القسم .
تبت وجددت القسم وتمكنت من السير على الماء عندما وصلنا الى الساحل رأيت خيمة وسط البر تنير ما حولها ، قالا لي الرجلان : غاية المقصود في هذه الخيمة ، تقربنا من الخيمة ، ودخل احدهما لأخذ الإذن من الإمام فكنت أسمع ما يجري بينهما من حديث ، فسمعت الإمام يقول له .
ردّوه فإنه رجل صابوني ما ان سمعت كلام الإمام المقدس ايقنت صحة بيانه ، واني مسلوب اللياقه في لقاء حضرته ، فما دمت متعلقاً بأوساخ الدنيا وقلبي لاينفك عن الدنيا كيف له ان يعكس المحبوب في مرآته ٠٠

📖العبقري الحسان في أحوال مولانا صاحب العصر والزمان

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قناة قصص لقاء صاحب الزمان
https://t.me/mhdar2
..
*قصه مؤلمه 💔

ــ يقول أحد مغسلي الموتى: أُتِيَ إلينا بشاب في مقتبل العمر .. يبدو على وجهه ظلمة المعاصي ..

*وبعد أن أتممت تغسيله .. لاحظت خروج شيء غريب يخرج من الأذن .. إنه ليس دماً ولكنه يشبه الصديد وبكمية هائلة !!!
راعني الموقف .. لم أر ذلك المنظر في حياتي .. توقعت أن مُخه يخرج ما به ..

*انتظرت خمس دقائق .. عشر .. ربع ساعة .. لم يتوقف !!!🤔

*سبحان الله .. مِن أين يأتي كل هذا ؟؟؟

*إن الدماغ لو خرج ما بداخله لما استغرق ذلك عشر دقائق .. ولكن علمتُ أنها قدرة العلي القدير .. وعندما يئسنا من إيقاف

هذا الصديد .. كفناه ولم يتوقف هذا .. حتى عندما ألحدناه قي القبر !!! ..

🍁فأجاب مُقربوه : إنه كان يسمع الغناء ليل نهار .. صُبح مساء ..

وكان الصالحون يُهدون له بعض أشرطة القرآن والمحاضرات .. فيسجل عليها الغناء !!!

🥀🥀💔...