This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التوكل على الله 🤍
عن عمر بن ثابت قال:
«كان لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه مصحف وكان يسميه لباب الفؤاد».
وعن مجاهد قال: «كان لعائشة رضي الله عنها مصحف وكانت تسميه المجيد».
الزهد لأحمد بن حنبل
«كان لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه مصحف وكان يسميه لباب الفؤاد».
وعن مجاهد قال: «كان لعائشة رضي الله عنها مصحف وكانت تسميه المجيد».
الزهد لأحمد بن حنبل
❤1
Forwarded from منار المصلحين | المنصة الاعلامية
بعد قليل إن شاء الله سيفتتح التسجيل في برنامجَي: البناء الفكري وأكاديمية الحديث الإلكترونية.
وإنما مُشكِلَةُ أجيالنا المُعَاصِرَة أنها أضاعت بَدهياتها! حتى صِرنا في حاجة إلى إعادة تقرير معنى الدِّين نَفسه.
- فَريد الأنصاري
- فَريد الأنصاري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا أتصور هذا الترتيل إلا فتحًا من الله، يقرأ الآيات وهو يُصور لقلبك معناها وجلالها. يا أخي كيف يقف في البداية ويرسم السؤال ثم يجيب بحسم وقوة وسلطة كلام الله!
❤5👍1
اللهم بقدرتك على خلقك وسلطانك على سمواتك وأرضك فرِّج عن عبادك المؤمنين المستضعفين، اللهم عليك بالمجرمين الغاصبين المعتدين، اللهم أنفاسهم وقواتهم وقدراتهم بيدك وأنت بما يعملون محيط، اللهم عليك بهم وبقدراتهم فإنهم لا يعجزونك إله الحق مالك يوم الدين، إياك نعبد وإياك نستعين
❤1
«عُكَّازُ الكَسِيح»
كان من عادة أبي رضوان الله عليه أن يسمي كتبه قبل استهلال العمل فيها
وكان يختار عناوين يميل فيها إلى السجع مع الإشارة إلى ما يتضمنه الكتاب
دعاني أنا وأخي حاتم وأخي سفيان ونحن فوق سن العاشرة بقليل
وأعطى كلًّا منّا دفترًا كبيرًا كتب عليها أسماءنا
فكان اسم دفتر حاتم: «الدَّيك الفصيح»
وكان اسم دفتر سفيان: «الوجه المَليح»
أمّا دفتري فكتب عليه: «عُكّاز الكسيح» صنعة: هيثم بن أبي إسحاق الحويني
ثم أسند إلينا أبحاثًا، فكان أول بحث أسنده إليّ جمعُ أحاديث «صلة الرَّحِم»
ووجهني إلى المعجم المفهرس للحديث النبوي الشريف، وعلّمني طريقة البحث فيه وطريقة الوقوف على الحديث في مظانّه، ثم الرجوع إلى الكتب المسندة في مكتبتنا الصغيرة التي أنشأها لي أنا وأخي، ومن ثَمَّ نقل الحديث منها إلى دفتري العزيز٫
كان هذا أول عهدي بالعمل تحت يدي أبي، ولم يكن آخره.
ثم قضى الله وقدّر أن أحب مصاحبته في حياته اليومية والعلمية والدعوية،
وأن أكون له سندا يتكئ عليه في حياته كما كان يحب ويرجو.
وإني لأرجو الله أن يعينني ويسددني على أداء أمانته ونشر دعوته وبثّ سيرته حتى اللقاء به مع الحبيب ﷺ في جنات النعيم.
هيثم الحويني💢
كان من عادة أبي رضوان الله عليه أن يسمي كتبه قبل استهلال العمل فيها
وكان يختار عناوين يميل فيها إلى السجع مع الإشارة إلى ما يتضمنه الكتاب
دعاني أنا وأخي حاتم وأخي سفيان ونحن فوق سن العاشرة بقليل
وأعطى كلًّا منّا دفترًا كبيرًا كتب عليها أسماءنا
فكان اسم دفتر حاتم: «الدَّيك الفصيح»
وكان اسم دفتر سفيان: «الوجه المَليح»
أمّا دفتري فكتب عليه: «عُكّاز الكسيح» صنعة: هيثم بن أبي إسحاق الحويني
ثم أسند إلينا أبحاثًا، فكان أول بحث أسنده إليّ جمعُ أحاديث «صلة الرَّحِم»
ووجهني إلى المعجم المفهرس للحديث النبوي الشريف، وعلّمني طريقة البحث فيه وطريقة الوقوف على الحديث في مظانّه، ثم الرجوع إلى الكتب المسندة في مكتبتنا الصغيرة التي أنشأها لي أنا وأخي، ومن ثَمَّ نقل الحديث منها إلى دفتري العزيز٫
كان هذا أول عهدي بالعمل تحت يدي أبي، ولم يكن آخره.
ثم قضى الله وقدّر أن أحب مصاحبته في حياته اليومية والعلمية والدعوية،
وأن أكون له سندا يتكئ عليه في حياته كما كان يحب ويرجو.
وإني لأرجو الله أن يعينني ويسددني على أداء أمانته ونشر دعوته وبثّ سيرته حتى اللقاء به مع الحبيب ﷺ في جنات النعيم.
هيثم الحويني
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
❤8👍1