#فلسطين_المحتلة
#متابعات
اللجنة المركزية لحركة فتح بحثت أمس مع حماس إدارة قطاع غزة من خلال لجنة خاصة و من ضمن المقترحات المطروحة تشكيل لجنة من الفصائل تتبع حكومة عباس لإدارة غزة ...
اول الغيث قطرة ....
#متابعات
اللجنة المركزية لحركة فتح بحثت أمس مع حماس إدارة قطاع غزة من خلال لجنة خاصة و من ضمن المقترحات المطروحة تشكيل لجنة من الفصائل تتبع حكومة عباس لإدارة غزة ...
اول الغيث قطرة ....
#إيطاليا
#متابعات
قوات الأمن الإيطالية تداهم مقرات شبكة(الوعد) التي تُدار من قبل شخص عراقي أسمه عباس حسين محمد الخزعلي وهو قائد سابق في عصائب أهل الحق و متورط بقتل عشرات الابرياء في العراق و سوريا ، و هذه الشبكة تتكون من 30 شخص تنشط منذ سنين في أوربا، و عباس هذا أصبح مؤخراً أحد المقربين من محمد رضا الأبن الأكبر للسستاني و التقى به عدة مرات في بريطانيا
من مهام شبكة الوعد غسيل الأموال و التعدي على كل شخص ينتقد إيران في أوربا و القيام بأعمال قذرة كثيرة لصالح إيران و ميليشياتها و كانت تستعمل عدة محلات تجارية متوزعة في أوربا كغطاء لأعمالهم.
#متابعات
قوات الأمن الإيطالية تداهم مقرات شبكة(الوعد) التي تُدار من قبل شخص عراقي أسمه عباس حسين محمد الخزعلي وهو قائد سابق في عصائب أهل الحق و متورط بقتل عشرات الابرياء في العراق و سوريا ، و هذه الشبكة تتكون من 30 شخص تنشط منذ سنين في أوربا، و عباس هذا أصبح مؤخراً أحد المقربين من محمد رضا الأبن الأكبر للسستاني و التقى به عدة مرات في بريطانيا
من مهام شبكة الوعد غسيل الأموال و التعدي على كل شخص ينتقد إيران في أوربا و القيام بأعمال قذرة كثيرة لصالح إيران و ميليشياتها و كانت تستعمل عدة محلات تجارية متوزعة في أوربا كغطاء لأعمالهم.
#متابعات
صدر بيان مشترك عن 15 دولة وهي أستراليا، وكندا، والدنمارك، وفنلندا، وفرنسا، وألمانيا، وأيسلندا، واليابان فضلًا عن ليتوانيا، وهولندا، ونيوزيلندا، والنرويج، والسويد، والمملكة المتحدة وإلى جانبها الولايات المتحدة، تم فيه تسليط الضوء على الانتهاكات الجسيمة لـ #حقوق_الإنسان في الصين.
نطالب الصين بالسماح بوصول المراقبين المستقلين، بما في ذلك من منظمة الأمم المتحدة، إلى سنجان والتبت بدون عوائق وبصورة مجدية لتقييم حالة حقوق الإنسان هناك.
سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد
صدر بيان مشترك عن 15 دولة وهي أستراليا، وكندا، والدنمارك، وفنلندا، وفرنسا، وألمانيا، وأيسلندا، واليابان فضلًا عن ليتوانيا، وهولندا، ونيوزيلندا، والنرويج، والسويد، والمملكة المتحدة وإلى جانبها الولايات المتحدة، تم فيه تسليط الضوء على الانتهاكات الجسيمة لـ #حقوق_الإنسان في الصين.
نطالب الصين بالسماح بوصول المراقبين المستقلين، بما في ذلك من منظمة الأمم المتحدة، إلى سنجان والتبت بدون عوائق وبصورة مجدية لتقييم حالة حقوق الإنسان هناك.
سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد
#متابعات
حسب موقع أكسيوس فقد أخطرت اسرائيل ايران مسبقا عن الأماكن المستهدفة
حسب موقع أكسيوس فقد أخطرت اسرائيل ايران مسبقا عن الأماكن المستهدفة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#متابعات
حزب الله اللبناني الإيراني .. وانتشار المخدرات
حزب الله اللبناني الإيراني .. وانتشار المخدرات
#متابعات
مجموعة mbc السعودية تقوم بطرد مدير قسم الأخبار مساعد الثبيتي بعد نشر تقرير في القناة يصف حسن نصر الله بالارهابي و على إثره قامت ميليشيات إيران في العراق بحرق مقر القناة في بغداد.
مجموعة mbc السعودية تقوم بطرد مدير قسم الأخبار مساعد الثبيتي بعد نشر تقرير في القناة يصف حسن نصر الله بالارهابي و على إثره قامت ميليشيات إيران في العراق بحرق مقر القناة في بغداد.
#متابعات
مؤتمر بروكسل الذي رعته قسد … بهدوء !
بعض الذين حضروا مؤتمر بروكسل بدلاً من الاعتذار واعترافهم بالخطأ أو أنهم شربوا المقلب، وساهموا عبر لعبهم دور "التيس المُحلّل" في التسويق لعصابة العمال الكردستاني عبر اذرعها السورية (مسد، قسد) ، فانهم استمروا بالمكابرة ومحاولة تبرير حضورهم،فتارةً يضعون ذلك في سياق (الحوار السوري - السوري) وشعورهم أن قوى الأمر الواقع مرضي عنها غربياً ويجب التعامل معها بحسب فهمهم وشعورهم وتقديرهم! وتارةً يحاولون تصوير أن انتقادهم يأتي على خلفية قولبة عنصرية اتجاه الاقليات القومية والدينية !
اولاً: غالبية أعضاء المؤتمر الذين حضروا فيزيائياً أو عبر الزوم كانوا من أعضاء منظمين في قسد ومسد (65 شخصية) وهم الذين ضمنوا عملية التصويت التي أفرزت أمانة عامة تقودها قسد في المقاعد الاربعة الاولى ومنهم الهام أحمد عضو قيادي في حزب العمال الكردستاني الإرهابي.
ثانياً: البيان الختامي تبنى موضوع اللامركزية (الفيدرالية) وهي في حال محاولة تطبيقها على دولة بسيطة مثل سورية يعني تقسيمها وفق سيطرات الأمر الواقع التي دعت اليها قسد في مسودة مؤتمرها، كذلك البيان الختامي تبنى ما اسماه "حل قضية كردية في سورية"، وانا شخصيا ادعم حقوق كل السوريين بمختلف اطيافهم وهذا لا يكون إلا ضمن سياق قضية وطنية شاملة لجميع السوريين، ووجود مسائل ذات خصوصية للأكراد أو السريان أو التركمان أو أي مكون سوري، لا يعني أن نسميها قضايا ومنحها "صبغة سياسية"، فالقضية هنا ستحمل مفهوم قضية أرض وشعب، وفي سورية تاريخياً لم يكن هناك قضية كردية بهذا المعنى والمفهوم، بل هناك قضية وطنية سورية تتعلق بالحريات والمواطنة التي يفتقدها بالشعب السوري وثار على النظام من أجلها.
ثالثاً: قوات ما يسمى حماية الشعب YPG وبعد ارتباط اسمها بانتهاكات ومجازر عديدة وسمعة سيئة بدعم من النظام السوري ، قامت بتغيير اسمها نهاية عام 2015 بطلب من الأمريكان واصبحت قوات سورية الديمقراطية (قسد) وجرائمها بحق الشعب السوري لا تزال مستمرة، وعلاقتها الامنية والاقتصادية أيضاً مع النظام السوري وأجهزته الأمنية لا تزال مستمرة، وجميع فروع مخابرات النظام لاتزال تتمركز في القامشلي والحسكة مع وحدات من الجيش الذي قدم الدعم للعمال الكردستاني منذ بداية الثورة وسلمه المنطقة مقابل قمع الثورة فيها وقمع العرب والكرد.
رابعاً: جميع المبررات التي قدمها المشاركون والمدعوون في المؤتمر كانت ضعيفة لا تواري العار الذي لحق بهم من هذه المشاركة المفضوحة، ولعبهم هذا الدور الذي يهدف بالدرجة الاولى لالتماس شرعية تفتقدها عصابات قسد رغم سيطرتها العسكرية على المنطقة، هذه الشرعية لم تحصل عليها من اهالي المنطقة الشرقية رغم مشاركة بعض الشخصيات المشبوهة معهم في النشاط السياسي في المنطقة،لذلك حاولوا جلب شخصيات سورية من باقي المحافظات ليعبروا من خلالهم على الساحة السورية تدريجياً.
خامساً: معظم الشخصيات التي شاركت في هذا المؤتمر عليها اشارات استفهام، وبعضها يبدو انه تم استدراجه دون أن يدرك عواقب ذلك، لكن يكفي مراجعة نتائج التصويت بالمؤتمر الذي اختار له امانة عامة لاكتشاف مدى انخداع هؤلاء الذين ارتضوا على انفسهم هذا الدور.
ختاماً: المطلوب من الاشخاص الذين شاركوا بهذه الخطيئة الاعتذار والانسحاب بدلاً من اتخاذ الموضوع كمسألة شخصية، ويجب ان يتفهموا كذلك دوافع المنتقدين بشكل موضوعي ومعقول بدل من تصنيفه بخانة الاتهامات الجاهزة!
الباحث السوري مهند الگاطع
مؤتمر بروكسل الذي رعته قسد … بهدوء !
بعض الذين حضروا مؤتمر بروكسل بدلاً من الاعتذار واعترافهم بالخطأ أو أنهم شربوا المقلب، وساهموا عبر لعبهم دور "التيس المُحلّل" في التسويق لعصابة العمال الكردستاني عبر اذرعها السورية (مسد، قسد) ، فانهم استمروا بالمكابرة ومحاولة تبرير حضورهم،فتارةً يضعون ذلك في سياق (الحوار السوري - السوري) وشعورهم أن قوى الأمر الواقع مرضي عنها غربياً ويجب التعامل معها بحسب فهمهم وشعورهم وتقديرهم! وتارةً يحاولون تصوير أن انتقادهم يأتي على خلفية قولبة عنصرية اتجاه الاقليات القومية والدينية !
اولاً: غالبية أعضاء المؤتمر الذين حضروا فيزيائياً أو عبر الزوم كانوا من أعضاء منظمين في قسد ومسد (65 شخصية) وهم الذين ضمنوا عملية التصويت التي أفرزت أمانة عامة تقودها قسد في المقاعد الاربعة الاولى ومنهم الهام أحمد عضو قيادي في حزب العمال الكردستاني الإرهابي.
ثانياً: البيان الختامي تبنى موضوع اللامركزية (الفيدرالية) وهي في حال محاولة تطبيقها على دولة بسيطة مثل سورية يعني تقسيمها وفق سيطرات الأمر الواقع التي دعت اليها قسد في مسودة مؤتمرها، كذلك البيان الختامي تبنى ما اسماه "حل قضية كردية في سورية"، وانا شخصيا ادعم حقوق كل السوريين بمختلف اطيافهم وهذا لا يكون إلا ضمن سياق قضية وطنية شاملة لجميع السوريين، ووجود مسائل ذات خصوصية للأكراد أو السريان أو التركمان أو أي مكون سوري، لا يعني أن نسميها قضايا ومنحها "صبغة سياسية"، فالقضية هنا ستحمل مفهوم قضية أرض وشعب، وفي سورية تاريخياً لم يكن هناك قضية كردية بهذا المعنى والمفهوم، بل هناك قضية وطنية سورية تتعلق بالحريات والمواطنة التي يفتقدها بالشعب السوري وثار على النظام من أجلها.
ثالثاً: قوات ما يسمى حماية الشعب YPG وبعد ارتباط اسمها بانتهاكات ومجازر عديدة وسمعة سيئة بدعم من النظام السوري ، قامت بتغيير اسمها نهاية عام 2015 بطلب من الأمريكان واصبحت قوات سورية الديمقراطية (قسد) وجرائمها بحق الشعب السوري لا تزال مستمرة، وعلاقتها الامنية والاقتصادية أيضاً مع النظام السوري وأجهزته الأمنية لا تزال مستمرة، وجميع فروع مخابرات النظام لاتزال تتمركز في القامشلي والحسكة مع وحدات من الجيش الذي قدم الدعم للعمال الكردستاني منذ بداية الثورة وسلمه المنطقة مقابل قمع الثورة فيها وقمع العرب والكرد.
رابعاً: جميع المبررات التي قدمها المشاركون والمدعوون في المؤتمر كانت ضعيفة لا تواري العار الذي لحق بهم من هذه المشاركة المفضوحة، ولعبهم هذا الدور الذي يهدف بالدرجة الاولى لالتماس شرعية تفتقدها عصابات قسد رغم سيطرتها العسكرية على المنطقة، هذه الشرعية لم تحصل عليها من اهالي المنطقة الشرقية رغم مشاركة بعض الشخصيات المشبوهة معهم في النشاط السياسي في المنطقة،لذلك حاولوا جلب شخصيات سورية من باقي المحافظات ليعبروا من خلالهم على الساحة السورية تدريجياً.
خامساً: معظم الشخصيات التي شاركت في هذا المؤتمر عليها اشارات استفهام، وبعضها يبدو انه تم استدراجه دون أن يدرك عواقب ذلك، لكن يكفي مراجعة نتائج التصويت بالمؤتمر الذي اختار له امانة عامة لاكتشاف مدى انخداع هؤلاء الذين ارتضوا على انفسهم هذا الدور.
ختاماً: المطلوب من الاشخاص الذين شاركوا بهذه الخطيئة الاعتذار والانسحاب بدلاً من اتخاذ الموضوع كمسألة شخصية، ويجب ان يتفهموا كذلك دوافع المنتقدين بشكل موضوعي ومعقول بدل من تصنيفه بخانة الاتهامات الجاهزة!
الباحث السوري مهند الگاطع