رأيته ذات مرة
وعندما عُدت إلى المنزل
أدركت أن قلبي بقيّ معه
وعينايّ إختبأت، خشية أن تلمح غيره
رائحته
كانت الفراشات تتطاير بداخلي
كل ما إستنشقته
لا أعلم ما حل بيّ
لكن في اللحظة التي رأيته
أيقنت أني أصبحت على قيده
وان إنقطع قيده
فلا قيد ليّ
ولا حياةَ من بعده
وعندما عُدت إلى المنزل
أدركت أن قلبي بقيّ معه
وعينايّ إختبأت، خشية أن تلمح غيره
رائحته
كانت الفراشات تتطاير بداخلي
كل ما إستنشقته
لا أعلم ما حل بيّ
لكن في اللحظة التي رأيته
أيقنت أني أصبحت على قيده
وان إنقطع قيده
فلا قيد ليّ
ولا حياةَ من بعده
1
بينما يظنون
إننَي لا أتحدث كثيراً
كنتُ أتحدث معك
عني وعن شؤوني
وأفكاري
و كأنَني أتحدثُ لنفسي
لشدة ارتياحي معك
و كُنت منزلي
الدافئ
إننَي لا أتحدث كثيراً
كنتُ أتحدث معك
عني وعن شؤوني
وأفكاري
و كأنَني أتحدثُ لنفسي
لشدة ارتياحي معك
و كُنت منزلي
الدافئ
لا قيمة لكّل تلك الرسائل الإلكترونية
أحب رؤيتك أمامي أحب
تفحص شامات وجهكَ
وحساب رموش عينك الواحدة
التمعن في لون عيناك
الشرود بضحكتك العَفوية
حفظ ترتيب خصلات شعرك
رسم خطوط كفيك في عقلي
وسماع صوت ضحكتك.
أحب رؤيتك أمامي أحب
تفحص شامات وجهكَ
وحساب رموش عينك الواحدة
التمعن في لون عيناك
الشرود بضحكتك العَفوية
حفظ ترتيب خصلات شعرك
رسم خطوط كفيك في عقلي
وسماع صوت ضحكتك.
أراك حتى في ملامح العابرين
ترسم في وجوههم ، شاماتهم
أصواتهم، كلماتهم
و حتى أساميهم
تلاحقني كظل خفيف
أتبع أثر الزهر
عساه أن يدلني عن مكانك الآن
إن ربيع عمري ينتهي
و مازال لدي وقتاً طويلاً كي أراك
في هيئتك الحقيقية
كما أنت ليس غريبا اراه شبيها لك🤍
ترسم في وجوههم ، شاماتهم
أصواتهم، كلماتهم
و حتى أساميهم
تلاحقني كظل خفيف
أتبع أثر الزهر
عساه أن يدلني عن مكانك الآن
إن ربيع عمري ينتهي
و مازال لدي وقتاً طويلاً كي أراك
في هيئتك الحقيقية
كما أنت ليس غريبا اراه شبيها لك🤍
«إذا كان الصَباحُ شُروقَ شَمسٍ
فإن شُروق وجهِك لي صباح
وإن كانَ الصَباحُ صَباحُ خَيرٍ
فأنت الخَيرُ يَتبعُهُ انشِراح»
فإن شُروق وجهِك لي صباح
وإن كانَ الصَباحُ صَباحُ خَيرٍ
فأنت الخَيرُ يَتبعُهُ انشِراح»
أبليتني بالعشقِ ثم تركتني
وأذقتني حلو الهوى فقتلتني
ووهبتني قلبًا يفيضُ تعطّفًا
بضعًا من الأيام ثم قهرتني .
وأذقتني حلو الهوى فقتلتني
ووهبتني قلبًا يفيضُ تعطّفًا
بضعًا من الأيام ثم قهرتني .
قُولي صباحَ الخيرِ إنَّ نهاري
ما زَالَ مُختفيًا عنِ الأنظارِ
وسَماعُ صَوتكِ في الصَّباحِ كأنَّهُ
نَغَمٌ يُؤلِّفُ أجمَلَ الأشعارِ.
ما زَالَ مُختفيًا عنِ الأنظارِ
وسَماعُ صَوتكِ في الصَّباحِ كأنَّهُ
نَغَمٌ يُؤلِّفُ أجمَلَ الأشعارِ.