يكفيني
من هذه الدنيا
على سعتها
إنني حصلت عليك
تكفيني البهجة
التي تعتري
فؤادي
عندما أستذكر وجودك
وعندما أراك
وأشعر بمحبتك
تكفيني أنت
عن ألاف الناس
والأحباب
والأصدقاء
لأنكِ أتيت بكثافة
نيابة
عن من سيأتي
وعوضًا
عن من رحل
من هذه الدنيا
على سعتها
إنني حصلت عليك
تكفيني البهجة
التي تعتري
فؤادي
عندما أستذكر وجودك
وعندما أراك
وأشعر بمحبتك
تكفيني أنت
عن ألاف الناس
والأحباب
والأصدقاء
لأنكِ أتيت بكثافة
نيابة
عن من سيأتي
وعوضًا
عن من رحل
لدينا الكثير من الشوارع
التي لم نتمشاها معاً
الكثير من الأزقة التي
لم ندخلها
أفلام لم نُشاهدها
كُتب لم نقرأها
أحاديث مواضيع
ونقاشات
لم نخوضها
صور لنلتقطها معاً
وحياة لنتشاركها
لذلك إنتظر سنفعل
كل ذلك وأكثر.
التي لم نتمشاها معاً
الكثير من الأزقة التي
لم ندخلها
أفلام لم نُشاهدها
كُتب لم نقرأها
أحاديث مواضيع
ونقاشات
لم نخوضها
صور لنلتقطها معاً
وحياة لنتشاركها
لذلك إنتظر سنفعل
كل ذلك وأكثر.
وَلي بَقايا ذُنوبٍ لستُ أعلمُها
الله يعلمها في السر والعلن
ما أحلم اللهَ عني حيثُ أمهلني
وقد تماديت في ذنبي ويستُرني
انا الذي أغُلق الأبواب مجتهِداً
على المعاصي وعينُ اللهِ تنظُرني
علي بن الحسين!
الله يعلمها في السر والعلن
ما أحلم اللهَ عني حيثُ أمهلني
وقد تماديت في ذنبي ويستُرني
انا الذي أغُلق الأبواب مجتهِداً
على المعاصي وعينُ اللهِ تنظُرني
علي بن الحسين!
في اللقاءات
كُنتُ أتعمد أن أُنظر إليك
دُون إشاحه واحِدة
أن أحفظ وجهكِ
ذخيرةً لمثل هذهِ الأيام
التي تخلو منك
كُنتُ أتعمد أن أُنظر إليك
دُون إشاحه واحِدة
أن أحفظ وجهكِ
ذخيرةً لمثل هذهِ الأيام
التي تخلو منك
ليلة أخرى ما بعدَ منتصف الليل
ثمة رسائل بداخلي
تخصكَ وحدك
مضى عليها الوقت
لا أعلم هل يأتي يوم
سوف أنطقها لك
ثمة رسائل بداخلي
تخصكَ وحدك
مضى عليها الوقت
لا أعلم هل يأتي يوم
سوف أنطقها لك