في ديسمبر كل شيءٍ حنون
اسمك النحِيل
صوتُك الأسّمر
أغنيَاتك المفضَلة
رسَائلك العتِيقة
شَاماتك السمرَاء
صورتك في هَاتفي
زهرةَ القطُن
التي تنمو
في دَاخلي
في ديسمبر
حتى السمَاء وديعة
تغفو مدِينتي على غيمة
وتصحو على رذَاذ
في ديسمبر
كل شيءٍ
باردٌ وحَنون
مثلك.
اسمك النحِيل
صوتُك الأسّمر
أغنيَاتك المفضَلة
رسَائلك العتِيقة
شَاماتك السمرَاء
صورتك في هَاتفي
زهرةَ القطُن
التي تنمو
في دَاخلي
في ديسمبر
حتى السمَاء وديعة
تغفو مدِينتي على غيمة
وتصحو على رذَاذ
في ديسمبر
كل شيءٍ
باردٌ وحَنون
مثلك.
إني اغَار عليكَ مِن كف الهَوى
لمَا يصافحِ عُطرك فيسيلُ
قلبِي قتِيل في هواك وليته
يدري بأن القلب فيكَ قتيلُ !
لمَا يصافحِ عُطرك فيسيلُ
قلبِي قتِيل في هواك وليته
يدري بأن القلب فيكَ قتيلُ !
يقولون أنني
أحُبك بشكلٍ مبالغٍ فيه
أنا لا أرى ذلك
أشعر دائماً أنني أحُبكِ
بقدرٍ أقلّ مما يستحقهُ قلبك
لذلك .. أحاول
دائماً بذل محبةٍ تليق بك
فيشعر الآخرون بعظمتها لأنهم فقط
لا يشبهونك
أحُبك بشكلٍ مبالغٍ فيه
أنا لا أرى ذلك
أشعر دائماً أنني أحُبكِ
بقدرٍ أقلّ مما يستحقهُ قلبك
لذلك .. أحاول
دائماً بذل محبةٍ تليق بك
فيشعر الآخرون بعظمتها لأنهم فقط
لا يشبهونك
أنت حسبي ,
هل أنا ياحبّ حسبُـكْ ؟
لم يطعني فيكَ قلبي
ليتهُ ماطاعَ قلبُـكْ !
إنْ نسيتَ الربّ فينا
فانتبهْ .. لم ينسَ ربُّـكْ
ياجميعَ الأرضِ هلّا
قلتَ لي
من أين قربُـكْ ؟
لم أشأ إلاكَ حبًّا
يا تُرى ماشاء حبُّكْ ؟
هل أنا ياحبّ حسبُـكْ ؟
لم يطعني فيكَ قلبي
ليتهُ ماطاعَ قلبُـكْ !
إنْ نسيتَ الربّ فينا
فانتبهْ .. لم ينسَ ربُّـكْ
ياجميعَ الأرضِ هلّا
قلتَ لي
من أين قربُـكْ ؟
لم أشأ إلاكَ حبًّا
يا تُرى ماشاء حبُّكْ ؟
رأيته ذات مرة
وعندما عُدت إلى المنزل
أدركت أن قلبي بقيّ معه
وعينايّ إختبأت، خشية أن تلمح غيره
رائحته
كانت الفراشات تتطاير بداخلي
كل ما إستنشقته
لا أعلم ما حل بيّ
لكن في اللحظة التي رأيته
أيقنت أني أصبحت على قيده
وان إنقطع قيده
فلا قيد ليّ
ولا حياةَ من بعده
وعندما عُدت إلى المنزل
أدركت أن قلبي بقيّ معه
وعينايّ إختبأت، خشية أن تلمح غيره
رائحته
كانت الفراشات تتطاير بداخلي
كل ما إستنشقته
لا أعلم ما حل بيّ
لكن في اللحظة التي رأيته
أيقنت أني أصبحت على قيده
وان إنقطع قيده
فلا قيد ليّ
ولا حياةَ من بعده
1
بينما يظنون
إننَي لا أتحدث كثيراً
كنتُ أتحدث معك
عني وعن شؤوني
وأفكاري
و كأنَني أتحدثُ لنفسي
لشدة ارتياحي معك
و كُنت منزلي
الدافئ
إننَي لا أتحدث كثيراً
كنتُ أتحدث معك
عني وعن شؤوني
وأفكاري
و كأنَني أتحدثُ لنفسي
لشدة ارتياحي معك
و كُنت منزلي
الدافئ