في مثل هذا اليوم، 13 رمضان، وقعت معركة البويب الطاحنة.. الضربة قبل الأخيرة للإمبراطورية الفارسية!
https://youtu.be/nJ9yAeI2gFk
https://youtu.be/nJ9yAeI2gFk
YouTube
في أروقة رمضان | 13 رمضان | معركة البويب الطاحنة.. والضربة قبل القاضية!
- كيف بدأت المعارك بين المسلمين والفرس؟ ومن كان بطلها الأول؟
- كيف غيّر خالد بن الوليد خريطة السياسة والنفوذ في أربعين يوما فقط؟
- ما هي الهزيمة الوحيدة التي تلقاها المسلمون في فتوح فارس؟ ولماذا؟
- ماذا كانت سنة النبي والخلفاء الراشدين في التعامل مع الهزائم؟…
- كيف غيّر خالد بن الوليد خريطة السياسة والنفوذ في أربعين يوما فقط؟
- ما هي الهزيمة الوحيدة التي تلقاها المسلمون في فتوح فارس؟ ولماذا؟
- ماذا كانت سنة النبي والخلفاء الراشدين في التعامل مع الهزائم؟…
{ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات والأرض ومن فيهن}
صدق الله تعالى، وكذب المبطلون..
من أحب أن يتعامى عن الواقع وحقائقه لا بد سيدفع الثمن، فالحق لا يتبع أهواء الناس..
والحق ليس بالأحلام ولا بالتمني {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب، من يعمل سوءا يجز به}
هل تدري أن أكثر ما تسبب في إخفاقنا وفشلنا وقتلنا، وهذه الدماء التي تسيل، هو الجري وراء الوهم والسراب والخيال والأحلام؟!!
نعم والله، هو كذلك..
هؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن الغرب فيه إنسانية ومؤسسات دولية وحقوقية يمكن الارتكان إليها والسعي خلفها!
وهؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن هؤلاء الحكام وطنيون وليسوا عملاء، وأنهم يعملون حقا لصالح أوطانهم وشعوبهم، وليسوا خونة يعملون لتمكين الأجانب فيها!
وهؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن هذه الجيوش وهذه الأجهزة الأمنية وبقية المؤسسات إنما هي مؤسسات وطنية وعريقة ولها خطوط حمراء لا تقبل بها!
هذه الأوهام ثبت مئات المرات أنها أوهام.. لكن الذين يحبون السير وراء أحلامهم كانوا يتأولون لها ويبررون!!
أو لعلهم كانوا يبررون لأنفسهم، لأن التعامل مع الحقائق مكلف وخطير، ولكم يهرب الناس من الحقيقة لا لأنها الحقيقة بل لأنهم لا يريدون التعامل مع تكاليفها ولوازمها ونتائجها!
حتى إذا وقعت المصيبة وسالت الدماء استيقظ الجميع.. هل قلتُ الجميع؟!.. أعتذر، لم يستيقظ إلا من أحب أن يستيقظ، ويبقى كثيرون يحبون أن يتعايشوا مع الوهم، ليستمروا من جديد في إنتاج التبرير أو في صناعة الوهم والتخدير!!
ليس الآن وقت حديث الماضي وشجونه.. ولكن لو أن الناس كانت تعلم حقا أن انقلاب السيسي في مصر هو بمثابة نكبة على الأمة، وليس مجرد قضية سياسية محلية.. لو عرفوا هذا وتعاملوا معه على هذا الأساس.. لكان الحال الآن غير الحال!!
ليس وقت حديث الماضي، نعم، ولكن من لم يبصر حتى الآن، وهو في بحر الدماء الغزية هذا، أن تحرير القاهرة ودمشق وعمان والرياض وأبو ظبي هو المهمة الأولى والعاجلة.. فهذا ممن يحبون أن يعيشوا الوهم من جديد.. وهؤلاء ستكون في رقابهم بحور الدماء الغزيرة التي سندفعها جراء التعلق بهذه الأوهام والأحلام!
لقد ظن بعض الفلسطينيين -غفر الله لهم- أن السيسي مهما كان ظالما ومجرما فهو في النهاية حاكم وطني، يمكن التفاهم معه على قاعدة "المصالح المصرية".. وظن بعضهم -غفر الله لهم- أن بشار يمكن أن يكون شريكا في معركة التحرير، إذ هذا -بالحد الأدنى- هو من صميم مصلحة النظام السوري!
ومثلهم ظن بعض المصريين أن الجيش المصري يحمي مصر من إسرائيل! وكذلك ظن بعض الأردنيين أن هذا هو دور الجيش الأردني!!
يا للغفلة والعار!!
حتى متى يظن السجين الأسير أن سجانه يحفظه من وحوش الغابة في الخارج!!
وحتى متى يظن الجريح أن الذي يقطع له يديه ورجليه إنما هو الطبيب الشفوق الذي يبتر له أطرافه الجافية؟!!
وحتى متى يظن القتيل أن قاتله الذي يفتك به إنما يقتله حبا ورحمة؟ أو يقتله خطأ عن غير تعمد؟!!
ألا صدق الله تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير}
صدق الله تعالى، وكذب المبطلون..
من أحب أن يتعامى عن الواقع وحقائقه لا بد سيدفع الثمن، فالحق لا يتبع أهواء الناس..
والحق ليس بالأحلام ولا بالتمني {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب، من يعمل سوءا يجز به}
هل تدري أن أكثر ما تسبب في إخفاقنا وفشلنا وقتلنا، وهذه الدماء التي تسيل، هو الجري وراء الوهم والسراب والخيال والأحلام؟!!
نعم والله، هو كذلك..
هؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن الغرب فيه إنسانية ومؤسسات دولية وحقوقية يمكن الارتكان إليها والسعي خلفها!
وهؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن هؤلاء الحكام وطنيون وليسوا عملاء، وأنهم يعملون حقا لصالح أوطانهم وشعوبهم، وليسوا خونة يعملون لتمكين الأجانب فيها!
وهؤلاء الذين كانوا يتوهمون أن هذه الجيوش وهذه الأجهزة الأمنية وبقية المؤسسات إنما هي مؤسسات وطنية وعريقة ولها خطوط حمراء لا تقبل بها!
هذه الأوهام ثبت مئات المرات أنها أوهام.. لكن الذين يحبون السير وراء أحلامهم كانوا يتأولون لها ويبررون!!
أو لعلهم كانوا يبررون لأنفسهم، لأن التعامل مع الحقائق مكلف وخطير، ولكم يهرب الناس من الحقيقة لا لأنها الحقيقة بل لأنهم لا يريدون التعامل مع تكاليفها ولوازمها ونتائجها!
حتى إذا وقعت المصيبة وسالت الدماء استيقظ الجميع.. هل قلتُ الجميع؟!.. أعتذر، لم يستيقظ إلا من أحب أن يستيقظ، ويبقى كثيرون يحبون أن يتعايشوا مع الوهم، ليستمروا من جديد في إنتاج التبرير أو في صناعة الوهم والتخدير!!
ليس الآن وقت حديث الماضي وشجونه.. ولكن لو أن الناس كانت تعلم حقا أن انقلاب السيسي في مصر هو بمثابة نكبة على الأمة، وليس مجرد قضية سياسية محلية.. لو عرفوا هذا وتعاملوا معه على هذا الأساس.. لكان الحال الآن غير الحال!!
ليس وقت حديث الماضي، نعم، ولكن من لم يبصر حتى الآن، وهو في بحر الدماء الغزية هذا، أن تحرير القاهرة ودمشق وعمان والرياض وأبو ظبي هو المهمة الأولى والعاجلة.. فهذا ممن يحبون أن يعيشوا الوهم من جديد.. وهؤلاء ستكون في رقابهم بحور الدماء الغزيرة التي سندفعها جراء التعلق بهذه الأوهام والأحلام!
لقد ظن بعض الفلسطينيين -غفر الله لهم- أن السيسي مهما كان ظالما ومجرما فهو في النهاية حاكم وطني، يمكن التفاهم معه على قاعدة "المصالح المصرية".. وظن بعضهم -غفر الله لهم- أن بشار يمكن أن يكون شريكا في معركة التحرير، إذ هذا -بالحد الأدنى- هو من صميم مصلحة النظام السوري!
ومثلهم ظن بعض المصريين أن الجيش المصري يحمي مصر من إسرائيل! وكذلك ظن بعض الأردنيين أن هذا هو دور الجيش الأردني!!
يا للغفلة والعار!!
حتى متى يظن السجين الأسير أن سجانه يحفظه من وحوش الغابة في الخارج!!
وحتى متى يظن الجريح أن الذي يقطع له يديه ورجليه إنما هو الطبيب الشفوق الذي يبتر له أطرافه الجافية؟!!
وحتى متى يظن القتيل أن قاتله الذي يفتك به إنما يقتله حبا ورحمة؟ أو يقتله خطأ عن غير تعمد؟!!
ألا صدق الله تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير}
Forwarded from مجدي المغربي - فلسطين - قطاع غزة
لم يكن كافيا ما فعلته عصابات يهود الهمجية البربرية في مستشفى الشفاء من جرائم تكفي الواحدة منها لوضعه في قائمة أقذر وأوسخ القتلة والمتوحشين في تاريخ البشرية، حتى تدوس دباباتهم جريحا في الطريق أخرجوه من المستشفى لتفيض روحه تشتكي إلى ربها خذلان الخاذلين وإجرام المجرمين.
في مثل هذا اليوم، 14 رمضان، هلك واحد من شياطين الدهر وطغاة العصر، ذلك السفاح الذي اقتحم الحرم المكي وقتل الحُجّاج ونزع الحجر الأسود وقطع طريق الحج أعواما، وكان هو -وزمرته- ثمرة مرة للأفكار الباطنية الباطلة التي تبدأ بالتسربل بحب آل البيت ثم تنتهي إلى الكفر المحض!
في مثل هذا اليوم، هلك أبو طاهر الجنابي القرمطي!
https://youtu.be/SBwWnpjD730
في مثل هذا اليوم، هلك أبو طاهر الجنابي القرمطي!
https://youtu.be/SBwWnpjD730
YouTube
في أروقة رمضان | 14 رمضان | هلاك الشيطان الذي ذبح الحجاج وخلع الحجر الأسود!
- من هم الباطنية؟ وعلى أي شيء تأسست أفكارهم؟
- من أولئك القرامطة؟ وما قصة انقسامهم بين الشام والعراق وشرق الجزيرة العربية؟
- كيف استطاع أبو طاهر القرمطي انتزاع قيادة القرامطة وهو في الثامنة عشرة من عمره؟
- كيف ارتكب أبو طاهر القرمطي الجريمة العظمى في تاريخ…
- من أولئك القرامطة؟ وما قصة انقسامهم بين الشام والعراق وشرق الجزيرة العربية؟
- كيف استطاع أبو طاهر القرمطي انتزاع قيادة القرامطة وهو في الثامنة عشرة من عمره؟
- كيف ارتكب أبو طاهر القرمطي الجريمة العظمى في تاريخ…
Forwarded from أحمد مولانا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القيادي الحمساوي طلال نصار والموقف المصري من حرب غزة
في مثل هذا اليوم، 16 رمضان، وفاة شيخ المؤرخين المصريين في أزهى عصورهم التاريخية: العلامة الكبير تقي الدين المقريزي
https://youtu.be/1mJTF_tJ61s
https://youtu.be/1mJTF_tJ61s
YouTube
في أروقة رمضان | 16 رمضان | رحيل شيخ المؤرخين المصريين.. المقريزي!
- كيف نشأ المقريزي حنفيا مع أن أباه حنبلي وبلده شافعية؟
- عن كم شيخ أخذ المقريزي العلم؟ وكيف أثرت الوظائف التي عمل بها على تحليله التاريخي؟
- لماذا لقب المقريزي بشيخ المؤرخين المصريين في زمن حفل بالمؤرخين العمالقة؟
- بماذا وصف المقريزي مقدمة ابن خلدون؟ وبماذا…
- عن كم شيخ أخذ المقريزي العلم؟ وكيف أثرت الوظائف التي عمل بها على تحليله التاريخي؟
- لماذا لقب المقريزي بشيخ المؤرخين المصريين في زمن حفل بالمؤرخين العمالقة؟
- بماذا وصف المقريزي مقدمة ابن خلدون؟ وبماذا…
من يدري؟! لعل الله أطال الكرب لكي لا يبقى إلا العلاج الوحيد بعد الفساد الشديد.. البتر!
مع كل يوم في الحرب تنقشع الغيوم، ويرى الناس أنهم تحت أنظمة لا حل معها غير الإسقاط والإزالة.. فالمعركة بين هذه الأنظمة وبين الأمة معركة صفرية وجودية!
فلا مجال في وسط: الأمة أو الأنظمة!
مع كل يوم في الحرب تنقشع الغيوم، ويرى الناس أنهم تحت أنظمة لا حل معها غير الإسقاط والإزالة.. فالمعركة بين هذه الأنظمة وبين الأمة معركة صفرية وجودية!
فلا مجال في وسط: الأمة أو الأنظمة!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فيديو نائبة السفير الإسرائيلي في مصر، وهي تقول: وقعت من الضحك حين سمعت السيسي يقول: أروح من ربنا فين!
والصحافي الإسرائيلي حيزي سيمان يقول: لو بيده الأمر لا يدخل ذرة طعام لغزة.. ولكنه إذا أطلق النار على الغزيين سيكشف نفسه وتعاونه مع الإسرائيليين!
والكل متفق على أن السيسي في الغرف المغلقة متناغم مع المصلحة الإسرائيلية!
تخيل يا مؤمن، الإسرائيلي الذي يشك في نفسه مطمئن إلى #السيسي_عدو_الله كل هذا الاطمئنان.. هل تتصور إلى أي حد يخدمهم السيسي حتى وصلوا إلى هذا الحد من الثقة فيه؟!!
والصحافي الإسرائيلي حيزي سيمان يقول: لو بيده الأمر لا يدخل ذرة طعام لغزة.. ولكنه إذا أطلق النار على الغزيين سيكشف نفسه وتعاونه مع الإسرائيليين!
والكل متفق على أن السيسي في الغرف المغلقة متناغم مع المصلحة الإسرائيلية!
تخيل يا مؤمن، الإسرائيلي الذي يشك في نفسه مطمئن إلى #السيسي_عدو_الله كل هذا الاطمئنان.. هل تتصور إلى أي حد يخدمهم السيسي حتى وصلوا إلى هذا الحد من الثقة فيه؟!!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فتوى جليلة للعلامة الكبير الشيخ الصادق الغرياني مفتي ليبيا:
اقتحام معابر غزة والضفة فرض عين على المسلمين، وحرامٌ على القوات في مصر والأردن منع الناس من هذا الاقتحام، ومن منعهم فهو من الصهاينة!
انشروا الفتوى ما استطعتم، يضل الله بها كثيرا ويهدي بها كثيرا، وتكون حجة على كثير.
اقتحام معابر غزة والضفة فرض عين على المسلمين، وحرامٌ على القوات في مصر والأردن منع الناس من هذا الاقتحام، ومن منعهم فهو من الصهاينة!
انشروا الفتوى ما استطعتم، يضل الله بها كثيرا ويهدي بها كثيرا، وتكون حجة على كثير.