قناة: محمد إلهامي
96.2K subscribers
2.03K photos
121 videos
99 files
3.19K links
باحث في التاريخ والحضارة الإسلامية
Download Telegram
رئيس يبحث عن "هبرة"، وملك يبحث عن "لقطة"!!

عصر العار الكبير!!
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
في ذكرى رحيل المفكر الإسلامي د. محمد عمارة (28 فبراير 2020م).. يمكن أن نحكي أشياء كثيرة من حسناته رحمه الله

لكن أبرز حسناته فيما أرى هي قوة وقوفه ضد الكنيسة في مصر، وزعيمها شنودة، والذي كان خطًا أحمر لا يُمَسّ، وبلغت قوته أن كانت الدولة المصرية تسلم إليه النساء اللاتي أسلمن مرة أخرى، فيختفين من الوجود!

كان د. عمارة الوحيد من المشايخ المعروفين، والوحيد ممن لهم منصب ديني رسمي، والوحيد من المحسوبين على المفكرين الإسلاميين المستقلين.. كان الوحيد من بين هذه الدوائر الثلاث الذي شنَّ هجوما قويا على الكنيسة وسياستها ورأسها، واتهمه بأنه يصنع الفتنة الطائفية في مصر.

وكانت بقية المعركة مع الكنيسة يقودها مشايخ وشباب غير معروفين ولا لهم منصب رسمي، ويأتي في طليعتهم الشيخ رفاعي سرور رحمه الله، وأخوينا حسام أبو البخاري وخالد حربي فك الله أسرهما، وآخرين صاروا الآن بين طريد من مصر، وبين مجبر على السكوت.. لا أسميهم، يعرفهم المتابعون، كي لا يصيبهم ضرر!

وأما بقية المعروفين من المشايخ فهم بين ذي منصب رسمي كمشايخ الأزهر ومجمع البحوث ممن إذا لم ينافقوا الكنيسة لم يصدوها، أو بين محسوبين على جماعات سياسية، وهذه الجماعات تحب أن تنأى بنفسها عن أي اشتباك مع الكنيسة لتدفع عن نفسها تهمة الطائفية وتستكمل تقديم صورتها كإسلام معتدل، أو مفكرين مستقلين يقدمون أنفسهم كحضاريين ومعتدلين فإما جبنوا عن مواجهة الكنيسة أو فضَّلوا عدم الدخول في هذا الاشتباك.

الجيل الذي نشأ بعد يناير، لا يعرف الدهاء الذي كان يتمتع به شنودة، ولا السطوة التي كانت تتمتع بها الدولة فكريا.. تواضروس هذا لا يقارن بشنودة، ونظام السيسي مع كل شراسته لم يصنع لنفسه الشرعية الشعبية الفكرية التي كانت قد استقرت أيام مبارك.. لقد قامت ثورة يناير بدور عظيم عظيم عظيم في كسر صورة البابا وصورة الدولة، وهو الكسر الذي يحاول السيسي وتواضروس ترميمه حتى الآن، ولم ينجحوا في إعادة ذلك كما كان!

في ذلك الوقت كان مقتل مئات المسلمين في مصر لا يساوي مقتل عشرة من المسيحيين، في الحادث الأول تقدم التعازي والتعويضات الرسمية مع بعض الأسف والتحزن، أما في الحادث الثاني فتقوم المناحة وتنصب سرادق العزاء وتتشح القنوات بالسواد، ولا يصير في البلد حديث إلا عن الإرهاب والأقباط المضطهدين!

ما كان يستطيع أحد -إلا الأقوياء الشجعان- أن يتكلم في أن الكنيسة تشعل الفتنة الطائفية، وأنها حقا مستقلة عن الدولة، وأموالها المتدفقة عليها لا تخضع لرقابة الدولة، والكنائس والأديرة هي مجمعات زراعية وصناعية وبعضها قلاع حربية، وكثير من هذه الأديرة أكلت مساحات من أرض الدولة ولم تحرك الدولة ساكنا، أو تحركت ثم عادة مهزومة، بل الكنائس نفسها تبنى بالمخالفة للقانونو وتغض الدولة الطرف عن ذلك!

كل هذه الأمور لم يكن يكتب فيها أحد إلا الشجعان الأقوياء من غير الرسميين وغير المعروفين، ومن يتعرضون للمخاطرة.. ولم يتجرأ عليها واحد ممن في طبقة ودائرة الدكتور محمد عمارة رحمه الله!

كان يكفي للإعلامي أن يسأل أي شيخ أو سياسي أو إسلامي: هل معنى كلامك هذا أن البابا شنودة مسؤول عن الفتنة الطائفية في مصر؟ ليتراجع الشيخ مذعورا مرعوبا من فوره.

أما د. عمارة فلا.. حاولت مذيعة الجزيرة مرة إحراجه بهذا السؤال، فقال بكل قوة: نعم نعم نعم.. البابا شنودة مسؤول عن إشعال الفتنة الطائفية في مصر.. ولأن الإجابة صادمة جدا وغير متوقعة، ارتعبت المذيعة التي أفلت منها السياق، وسارعت بإنهاء الحوار!!

كذلك لم يتجرأ أحد على إدانة الانقلاب العسكري من القاهرة ومن منصبه هذا في مجمع البحوث ورئاسة تحرير مجلة الأزهر إلا محمد عمارة.

رحم الله د. عمارة، وعوضنا خيرا منه.

**هامش توضيح الواضحات:

1. معركة د. عمارة مع الكنيسة هي برأيي أجل معاركه، لأنها معركة وقت ومعركة سياسة.. ولا ينقص هذا من معاركه القوية الأخرى ضد العلمانيين والشيوعيين وبقية الفئات المنحلة والمفسدة.

2. الثناء على موقف د. عمارة لا ينتقص من آخرين، لم يكونوا رسميين، قاموا في معركة الكنيسة بنصيب أكبر مثل جلال كشك ود. محمد عباس ومجلة المختار الإسلامي وغيرهم.. وأما ما كان يكتبه عادل حمودة ومصطفى بكري وأحيانا إبراهيم عيسى، فلم يكن إلا بإذن من الدولة التي حاولت مواجهة نفوذ شنودة المتصاعد بمنافقيها وكلابها الإعلاميين فكانوا أحيانا يفتحون الملفات لزجر البابا والضغط عليه!
اللهم هذا يوم الجمعة، وهو أحب الأيام إليك، وفيه ساعة تستجيب الدعاء فيها

اللهم كل من ساهم في تجويع غزة -بفعله أو بدعمه للخونة الذين يحاصرونها- فلا تُمِتْه حتى يجوع ويرى الجوع في أولاده وأحبابه!

وكل من ساهم في قتلهم، فلا تُمِتْه حتى يذوق القتل في نفسه وأحبابه!

رددوها طوال اليوم
اليوم، جاوز عدد الشهداء في غزة ثلاثين ألفا..

ألا لو أنهم سقطوا في زلزال أو إعصار، ثم انهمرت عليهم المساعدات، لتعامل معها العالم باعتبارها كارثة إنسانية!!

لكنهم قُتِلوا قتلا، قتلهم الإسرائيليون بالسلاح الإسرائيلي والأمريكي، وبالإعلام وبالدعم السياسي الغربي.

وقتلوهم كذلك بالحصار العربي، فنصف هؤلاء قد مات بالجوع وبنقص العلاج والدواء وغلق المعبر المصري، وبالدعم المكتوم الخفي الذي تكشف عنه لقاءات الغربيين مع المسؤولين العرب.

والله إنها لحظة الحق المبين.. حيث لا غيوم ولا تشويش ولا تشكك.. لحظة الحق الواضح الساطع.. كأنها اللحظة التي تسبق عذاب الله الذي كان ينزل بالجاحدين والمنكرين والمعرضين!!

اللهم، كل من كان له سهم في هذه المذابح، فمتعنا بالنظر إليه في عذاب النار.. اللهم إن أردت بقومنا فتنة فاقبضنا إليك غير مفتونين.. اللهم أحينا ما كانت الحياة خيرا لنا، وتوفنا ما كانت الوفاة خيرا لنا.

اللهم إنا نبرأ إليك من عمل الطغاة السفاحين الذين يحكمون بلاد المسلمين، اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك، واشف منهم صدور قوم مؤمنين.
وجدت هذا المكتوب على بعض المساعدات التي وصلت غزة من أخواتنا في كلية الدعوة الإسلامية بأسيوط، وهي عبارة عن دقيق..
ويبدو أن بعض الطالبات كتبن عنوان تبرعهن على الأكياس، فبشروهن بوصول طحين الأخوة والولاء في الله.
🔴 العدد الجديد من مجلة أنصار النبي ﷺ

يسعدنا أن نقدم لكم العدد (22) من المجلة الشهرية أنصار النبي ﷺ، مع تمنياتنا بقراءة مفيدة.

🟢 للتحميل:
1- رابط أرشيف: ia801308.us.archive.org/26/items/ansar022/ansar22.pdf
٢- أو رابط تليجرام: t.me/ansarmagazine/1805
Forwarded from أحمد مولانا
من الملفت تنظيم محاضرات عن مناهضة التطبيع يشارك فيها مطبعون، فمثلا معهد واشنطن لشؤون الشرق الأدنى أسسه رسميا اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة (إيباك) ويعمل به غادي إيزنكوت رئيس أركان جيش الاحتلال السابق، وإيال زامير نائب رئيس الاركان السابق ( مدير عام وزارة الدفاع حاليا)، بينما مراكز الدراسات الفلسطينية تستضيف د. خيري عمر الذي ينشر مع المعهد المذكور للحديث عن التطبيع والقضية الفلسطينية .


ركن د خيري عمر في معهد واشنطن

https://www.washingtoninstitute.org/ar/experts/d-khyry-mr

ركن غادي إيزنكوت في معهد واشنطن

https://www.washingtoninstitute.org/ar/experts/ghady-ayznkwt
🔷 مقال " في ذكرى تغيير القبلة... أو تغيير النظام العالمي! "

🖊 بقلم الأستاذ/ محمد إلهامي (رئيس تحرير مجلة أنصار النبي ﷺ)، ضمن #العدد_الثاني_وعشرون من #مجلة_أنصار_النبي



ما من لحظة يظهر فيها فساد النظام العالمي وزيف مؤسساته وشعاراته كهذه اللحظة، إن حرب غزة من اللحظات الفاصلة التي نرى فيها حقيقة هذه الخرافات الدولية!

هل لم يكن هذا واضحاً قبل ذلك؟ نعم، قد كان واضحاً للقلة، أما الآن فهو واضح للكثرة، إن ارتباط القضية بالمقدسات الدينية، وتاريخها الحي الذي عجزوا عن إخماده وكتمه، وكون إسرائيل الطفل المدلل للسياسة الغربية، وحجم الإجرام المكثف، وأموراً أخرى.. سائر هذا جعل الأمر أكثر انكشافاً، وأخزى مشهداً، وأكثر نكيراً.

نعم، ذلك النظام العالمي الذي كان يتزين ويتجمل بمؤسساته الضخمة وبزعمه المبادئ والحريات والدفاع عن الشعوب، يتساقط كلما رفع واحدٌ من الخمسة يده بحق الفيتو. مهما قيل من الكلام..

-----------------------------

🔷 لقراءة المقال كاملاً 👇:
https://t.me/ansarmagazine/1810

#أنصار_النبي #طوفان_الأقصى
#فلسطين_تنتصر #غزة_مقبرة_الدبابات
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
أشارت عدد من آيات القرآن الكريم إلى تأثير "الضعف" على نفس الداعية صاحب الرسالة، وفيها ترى:

1. تأثير الضعف على الحق الذي يحمله الداعية، على محتوى الرسالة ومضمون الدعوة.. وذلك أن صاحب الرسالة مشغول بمحاولة تزيين رسالته لدى دعوة "الأقوياء" أصحاب النفوذ والسلطة والهيمنة، حتى أنه في ظل انشغاله هذا ربما أراد كتمان شيء أو إخفاءه خشية سخريتهم واستهزائهم! وذلك أن الداعية صاحب الرسالة حريص على هدايتهم ودعوتهم، فهو حريص ألا يفضي إليهم بما يرفضونه!

وفي هذه الحال، جاءت الآيات لتُوَجِّه صاحب الرسالة إلى أنه "نذير"، وأن مهمته "الإنذار"، فلا بد له من إلقاء القول مهما كان ثقيلا على نفسه وعلى سامعه!

قال تعالى لنبيه: "فلعلك تاركٌ بعض ما يوحى إليك، وضائق به صدرك أن يقولوا لولا أُنْزِل عليه كَنْزٌ أو جاء معه مَلَك. إنما أنت نذير، والله على كل شيء وكيل".

وقال تعالى لنبيه: "كتابٌ أُنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه، لتنذر به"

وفي آية أخرى مزلزلة، حذر الله صاحب الدعوة أن يحمله حرصه على هداية أولئك "الأقوياء" أصحاب النفوذ والهيمنة إلى أن يتنازل عن شيء أو أن يقترب من باطلهم شيئا.. وأخبر تعالى أن هذا الاقتراب لن يزيد الداعية إلا ضعفا فوق ضعفه!

قال تعالى لنبيه: "وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره، وإذا لاتخذوك خليلا * ولولا أن ثَبَّتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا * إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا"

لذلك كله، كان قول النبي الذي يمثل منهج صاحب الدعوة والرسالة: "قل ما يكون لي أن أبدله من تلقائ نفسي، إن أتبع إلا ما يوحى إلي، إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم"

2. تأثير قوة الباطل في إضلال الناس وسحبهم إلى النار.. تأثير الأموال والسلطان والجاه.. فالداعية صاحب الرسالة يجتهد في البيان والإقناع والتوضيح، ويتفنن في ابتكار المداخل والوسائل والأساليب، وإذ بهذا كله ربما ينهار حين تأتي قوة الباطل: ذهبه أو سيفه أو كلاهما معا..

وأكثر ما تشعر بهذه اللوعة في قول موسى عليه السلام "ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا، ربنا ليضلوا عن سبيلك، ربنا اطمس على أموالهم، واشدد على قلوبهم، فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم".

وتشعر بها كذلك في قول شعيب عليه السلام لقومه "وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به وطائفة لم يؤمنوا فاصبروا حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين * قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك ياشعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أولو كنا كارهين * قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا وسع ربنا كل شيء علما على الله توكلنا ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين"

***

لمثل هذا كله، سعى أصحاب الرسالات إلى الحصول على القوة وتأسيس الدول وحمل السيف.. فالقوة تحفظ الحق أن يتغير ويتبدل وينحرف، وتحفظه أن يضيع ويذبل ويندثر.

اقرأ أيضا: melhamy.blogspot.com/2014/01/blog-post.html
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
في ذكرى #سقوط_الخلافة، أضع هنا بعض المواد والبحوث الخاصة بالدولة العثمانية، وفيها بحوث أنشرها للمرة الأولى، وأشير إلى بعض المصادر، وإلى بعض الأساتذة المؤرخين والباحثين في التاريخ العثماني.

أولا: بحوث تنشر للمرة الأولى

1. صورة مصر في عصر السلطان سليمان القانوني https://bit.ly/3arwTy2

2. موقف السلطان عبد الحميد الثاني من الثورة العرابية https://bit.ly/2VEJjP0

3. معضلات التأريخ للسلطان عبد الحميد الثاني https://bit.ly/2VEJtpA

4. أوقاف الولاة العثمانيين بالقاهرة: تاريخها وآثارها https://bit.ly/2PLgRHH

--------------------

ثانيا: بحوث منشورة

1. جذور الأزمات في تركيا
https://melhamy.blogspot.com/2017/04/blog-post_27.html

2. العلاقات المصرية العثمانية والتركية: الجذور والثمار https://melhamy.blogspot.com/2017/12/blog-post_10.html

--------------------

ثالثا: مقالات في الدولة العثمانية

1. بعض ما لا يُحكي عن فتح القسطنطينية https://melhamy.blogspot.com/2015/06/blog-post.html

2. من مآثر الأتراك في رمضان: فتح بلجراد https://melhamy.blogspot.com/2015/06/2_30.html

3. من مآثر الأتراك في رمضان: حماية فلسطين https://melhamy.blogspot.com/2015/07/4.html

4. العثمانيون في أحلام الأندلسيين https://melhamy.blogspot.com/2015/12/blog-post_16.html

5. هل انهار الوضع المالي لمصر في عصر العثمانيين؟ https://melhamy.blogspot.com/2019/01/blog-post_7.html

6. كيف عاش اليهود في الدولة العثمانية https://melhamy.blogspot.com/2018/03/blog-post_15.html

7. كتاب "بحرية" للجغرافي وقائد الأسطول العثماني بيري ريس
https://melhamy.blogspot.com/2011/08/blog-post_17.html

8. جولة في كتاب "بحرية" للجغرافي وقائد الأسطول العثماني بيري ريس
https://melhamy.blogspot.com/2011/08/blog-post_23.html

9. عن كتاب "تاريخ الأتراك العثمانيين" https://melhamy.blogspot.com/2019/06/blog-post_12.html

--------------------

رابعا: مرئيات في تاريخ الدولة العثمانية

1. فتح القسطنطينية

فيديو قصير | https://www.youtube.com/watch?v=tTZupmYJFUs

فيديو طويل | https://www.youtube.com/watch?v=RwK3yipPYS8

فيديو آخر | https://bit.ly/2x2pua5

2. فتح موسكو | https://www.youtube.com/watch?v=nzXfnczl17Q

3. فتح البوسنة | https://www.youtube.com/watch?v=j6urBmnEYG4

4. فتح بلجراد | https://www.youtube.com/watch?v=gedo58jZUMI

5. ذكرى سقوط الخلافة | https://www.youtube.com/watch?v=vPHIxcxUzi4

6. إخفاقات السلطان عبد الحميد الثاني | https://www.youtube.com/watch?v=Dqp1va7Ucgg

7. شخصية السلطان عبد الحميد الثاني | https://www.youtube.com/watch?v=-h0l7qCfbts

--------------------

خامسا: مصادر في التاريخ العثماني

1. الدولة العثمانية المجهولة - أحمد آق كوندوز وسعيد أوزتوك
2. تاريخ الدولة العثمانية (مجلدان) - يلماز أوزتونا
3. الدولة العثمانية تاريخ وحضارة (مجلدان) - مجموعة باحثين بإشراف أكمل الدين إحسان أوغلو
في ذكرى سقوط الخلافة الإسلامية (3 مارس)..

بلغنا الآن مائة عام والمسلمون بلا خليفة.. ومجرد النظر إلى حالهم يدل على أهمية الخلافة، حتى بدون النظر إلى أدلة شرعية أو مقارنات تاريخية

وها هي غزة الآن، غزة وحدها، وهي مجرد سطر في موسوعة مآسي المسلمين، وهي مجرد قطرة واحدة في بحور دمائهم عبر مائة عام.. ها هي دليل ساخن صاعق ملتهب جبار، يدلك على معنى أن يفقد المسلمون الخلافة الجامعة، وأن تتمزق بلادهم إلى زنازين وطنية، على رأس كل منها والٍ يعمل لحساب "الإمبراطورية الصليبية الأمريكية"!!.. أم نقول "الخلافة الصليبية الأمريكية"!!

هذه مجموعة من المواد المكتوبة عن الخلافة، وعن الخلافة العثمانية.. عساك إذا قرأتها يتصحح لك كثيرا من الأمور، ويمكنك أن تحكي منها لأبنائك وتلاميذك وإخوانك قصصا كثيرة تنفعهم في دينهم ودنياهم، وفي مآسيهم الحالية والمقبلة.


https://t.me/melhamy/7484

https://t.me/melhamy/5079

https://t.me/melhamy/3175

https://t.me/melhamy/2616

https://t.me/melhamy/2525

https://t.me/melhamy/1420

https://www.youtube.com/watch?v=G6RYCu0Eej8

https://melhamy.blogspot.com/2017/02/blog-post.html

https://melhamy.blogspot.com/2016/04/blog-post_4.html
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
أشارت عدد من آيات القرآن الكريم إلى تأثير "الضعف" على نفس الداعية صاحب الرسالة، وفيها ترى:

1. تأثير الضعف على الحق الذي يحمله الداعية، على محتوى الرسالة ومضمون الدعوة.. وذلك أن صاحب الرسالة مشغول بمحاولة تزيين رسالته لدى دعوة "الأقوياء" أصحاب النفوذ والسلطة والهيمنة، حتى أنه في ظل انشغاله هذا ربما أراد كتمان شيء أو إخفاءه خشية سخريتهم واستهزائهم! وذلك أن الداعية صاحب الرسالة حريص على هدايتهم ودعوتهم، فهو حريص ألا يفضي إليهم بما يرفضونه!

وفي هذه الحال، جاءت الآيات لتُوَجِّه صاحب الرسالة إلى أنه "نذير"، وأن مهمته "الإنذار"، فلا بد له من إلقاء القول مهما كان ثقيلا على نفسه وعلى سامعه!

قال تعالى لنبيه: "فلعلك تاركٌ بعض ما يوحى إليك، وضائق به صدرك أن يقولوا لولا أُنْزِل عليه كَنْزٌ أو جاء معه مَلَك. إنما أنت نذير، والله على كل شيء وكيل".

وقال تعالى لنبيه: "كتابٌ أُنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه، لتنذر به"

وفي آية أخرى مزلزلة، حذر الله صاحب الدعوة أن يحمله حرصه على هداية أولئك "الأقوياء" أصحاب النفوذ والهيمنة إلى أن يتنازل عن شيء أو أن يقترب من باطلهم شيئا.. وأخبر تعالى أن هذا الاقتراب لن يزيد الداعية إلا ضعفا فوق ضعفه!

قال تعالى لنبيه: "وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره، وإذا لاتخذوك خليلا * ولولا أن ثَبَّتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا * إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا"

لذلك كله، كان قول النبي الذي يمثل منهج صاحب الدعوة والرسالة: "قل ما يكون لي أن أبدله من تلقائ نفسي، إن أتبع إلا ما يوحى إلي، إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم"

2. تأثير قوة الباطل في إضلال الناس وسحبهم إلى النار.. تأثير الأموال والسلطان والجاه.. فالداعية صاحب الرسالة يجتهد في البيان والإقناع والتوضيح، ويتفنن في ابتكار المداخل والوسائل والأساليب، وإذ بهذا كله ربما ينهار حين تأتي قوة الباطل: ذهبه أو سيفه أو كلاهما معا..

وأكثر ما تشعر بهذه اللوعة في قول موسى عليه السلام "ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا، ربنا ليضلوا عن سبيلك، ربنا اطمس على أموالهم، واشدد على قلوبهم، فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم".

وتشعر بها كذلك في قول شعيب عليه السلام لقومه "وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به وطائفة لم يؤمنوا فاصبروا حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين * قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك ياشعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أولو كنا كارهين * قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا وسع ربنا كل شيء علما على الله توكلنا ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين"

***

لمثل هذا كله، سعى أصحاب الرسالات إلى الحصول على القوة وتأسيس الدول وحمل السيف.. فالقوة تحفظ الحق أن يتغير ويتبدل وينحرف، وتحفظه أن يضيع ويذبل ويندثر.

اقرأ أيضا: melhamy.blogspot.com/2014/01/blog-post.html
Forwarded from شؤون إسلامية
اليوم ذكرى مرور 100 عام على سقوط الخلافة، موضوع كبير ومهم وفارق جدا، وليس من اللائق أن يمر دون مشاركة قوية فيه رغم الأحداث المؤسفة الأخرى التي تمر بها الأمة الإسلامية.

لذلك قررنا عمل لقاء مع الأستاذ محمد إلهامي الباحث في التاريخ والحضارة الإسلامية مع الإجابة على أسئلة المشاهدين.
يمكنكم كتابة الأسئلة في التعليقات أو المشاركة أثناء البث المباشر
موعد البث الليلة -إن شاء الله- عبر يوتيوب الساعة العاشرة بتوقيت مكة المكرمة
- لماذا لا يشعر الكثير من الناس بنكبة سقوط الخلافة؟
- ما فائدة الخلافة بالنسبة للمسلم البسيط الذي يعيش الآن في دولة مستقرة؟
- ماذا سيستفيد المسلمون في واقعهم إذا عادت الخلافة؟
- لماذا يتوحش الغرب والأمريكان ويحاربون بكل قوة نشأة نظام شبه إسلامي في دولة صغيرة؟
- ماذا بإمكاننا أن نفعل لإعادة الخلافة؟

https://youtu.be/IvBToK1LbiA