⭕ *تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
🔴 *جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب مجزرة مُروِعة ضد النازحين في مدرسة أبو عريبان بمخيم النصيرات راح ضحيتها 15 شهيداً و80 جريحاً*
ارتكب جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مجزرة مروعة ضد النازحين في مدرسة أبو عريبان بمخيم النصيرات راح ضحيتها 15 شهيداً و80 جريحاً، حيث تأتي هذه المجزرة استكمالاً لجريمة الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال بحق شعبنا الفلسطيني للشهر العاشر على التوالي.
تتجدد المجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال بشكل متلاحق، حيث جاءت هذه المجزرة بعد تركيز الاحتلال على ارتكاب مجازر في مدارس تؤوي آلاف النازحين.
تأتي هذه المجازر في ظل إسقاط الاحتلال "الإسرائيلي" للمنظومة الصحية وتدمير وإحراق المستشفيات وإخراجها عن الخدمة، وفي ظل الضغط الهائل على الطواقم الطبية وما تبقى من غرف العمليات الجراحية، وفي ظل نقص المستلزمات الصحية والطبية، وفي ظل إغلاق المعابر أمام سفر الجرحى والمرضى وعدم إدخال الوقود، وفي ظل كارثية الأوضاع الإنسانية والصحية.
نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجزرة المروعة والمجازر ضد المدنيين، كما وندين اصطفاف الإدارة الأمريكية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد النازحين والمدنيين.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأحد 14 يوليو 2024
🔴 *جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب مجزرة مُروِعة ضد النازحين في مدرسة أبو عريبان بمخيم النصيرات راح ضحيتها 15 شهيداً و80 جريحاً*
ارتكب جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مجزرة مروعة ضد النازحين في مدرسة أبو عريبان بمخيم النصيرات راح ضحيتها 15 شهيداً و80 جريحاً، حيث تأتي هذه المجزرة استكمالاً لجريمة الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال بحق شعبنا الفلسطيني للشهر العاشر على التوالي.
تتجدد المجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال بشكل متلاحق، حيث جاءت هذه المجزرة بعد تركيز الاحتلال على ارتكاب مجازر في مدارس تؤوي آلاف النازحين.
تأتي هذه المجازر في ظل إسقاط الاحتلال "الإسرائيلي" للمنظومة الصحية وتدمير وإحراق المستشفيات وإخراجها عن الخدمة، وفي ظل الضغط الهائل على الطواقم الطبية وما تبقى من غرف العمليات الجراحية، وفي ظل نقص المستلزمات الصحية والطبية، وفي ظل إغلاق المعابر أمام سفر الجرحى والمرضى وعدم إدخال الوقود، وفي ظل كارثية الأوضاع الإنسانية والصحية.
نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجزرة المروعة والمجازر ضد المدنيين، كما وندين اصطفاف الإدارة الأمريكية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد النازحين والمدنيين.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأحد 14 يوليو 2024
⭕ تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:
🔴 الإدارة الأمريكية تسبَّبت بمأساة إنسانية كبيرة وأضرار جسيمة لحقت بشعبنا الفلسطيني من خلال انخراطها في جريمة الإبادة الجماعية وإمدادها للاحتلال أسلحة محرمة دولياً قتلت عشرات آلاف المدنيين
تسببت الإدارة الأمريكية برئاسة جو بايدن بمأساة إنسانية كبيرة وأضرار جسيمة وعميقة لحقت بشعبنا الفلسطيني من خلال انخراطها في جريمة الإبادة الجماعية وإمدادها للاحتلال بالأسلحة المحرمة دولياً والتي أدت إلى قتل أكثر من 38,500 شهيد وأكثر من 88,800 جريح ومصاب، حيث استخدمها الاحتلال في ارتكاب آلاف المجازر الفظيعة ضد المدنيين والنازحين وأن معظم الضحايا من الأطفال والنساء.
لقد سهّلت الإدارة الأمريكية الطريق أمام الاحتلال "الإسرائيلي" لاستكمال جريمة الإبادة الجماعية بأسلحتها المحرمة دولياً والتي تستخدم لقصف الجبال والمباني الشاهقة، فيما قصف بها الاحتلال خيام النازحين المصنوعة من النايلون والقماش دون أن تعبر الإدارة الأمريكية عن موقفها تجاه تلك المجازر والمذابح، حيث دمر الاحتلال بها أكثر من 75% من القطاع الإسكاني والمستشفيات والمدارس والكنائس إضافة إلى القتل العمل للصحفيين والأطباء والعلماء والباحثين والنخب وطلاب المدارس والجامعات وكل فئات المجتمع الفلسطيني.
كانت ولازالت الإدارة الأمريكية داعمةً أساسيةً وشريكة في جريمة الإبادة الجماعية وموافقة عليها من خلال استخدام حق النقد الفيتو في مجلس الأمن أكثر من مرة، حيث وقفت سداً منيعاً أمام قرار وقف جريمة الإبادة الجماعية ضد المدنيين، وهو ما يؤكد موافقتها الكاملة على استمرارها بدون توقف.
لقد منحت الإدارة الأمريكية الاحتلال "الإسرائيلي" كل أنواع الأسلحة المحرمة، ومن بينها الصواريخ والقنابل التي تزن 200 رطل من المتفجرات دون رقيب ولا حسيب، ومن الأسلحة التي منحتها الإدارة الأمريكية للاحتلال "الإسرائيلي" القنابل الخارقة للحصون بأنواع ثلاثة، والقنابل الأمريكية من نوع GBU-28، والقنابل الموجهة بنظام GPS بهدف تدمير البنية التحتية، وقنابل الفوسفور الأبيض المحرم دولياً، والقنابل الغبية أو غير الموجهة، وقنابل "جدام – JDAM" الذكية.
وإزاء هذه التجاوزات الخطيرة للإدارة الأمريكية وللاحتلال "الإسرائيلي" نود التأكيد على ما يلي:
أولاً: إننا نُدين بأشد العبارات حالة الاستهانة الأمريكية بدماء أطفال ونساء شعبنا الفلسطيني والاستهانة بأرواح المدنيين والنازحين منهم من خلال تقديم كل أنواع الأسلحة المُحرمة للاحتلال "الإسرائيلي" من أجل قتل الفلسطينيين وتدمير حياتهم ومقدراتهم بلا حدود، كما وندعو كل دول العالم التي تحترم نفسها وتحترم القوانين الدولية إلى إدانة السلوك الأمريكي الوحشي تجاه الشعب الفلسطيني وتقديم كل وسائل قتله بالصواريخ والقنابل الأمريكية.
ثانياً: نُحمل الإدارة الأمريكية كامل المسؤولية القانونية والحقوقية عن هذا السقوط الأخلاقي والقيمي وعن انخراطها في جريمة الإبادة الجماعية، كما نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية عن الجرائم والمجازر والمذابح التي يرتكبها جيشهم بحق أطفال ونساء شعبنا والمدنيين والنازحين منهم.
ثالثاً: نُطالب المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية والمحاكم الدولية وكل دول العالم الحُر إلى التحلي بالمسؤولية والأخلاق واتخاذ موقف قيمي ومُعلن تجاه الإدارة الأمريكية وما ترتكبه من تجاوزات خطيرة على صعيد تسليح الاحتلال "الإسرائيلي" بهدف قتل وتدمير الشعب الفلسطيني.
رابعاً: إن ترك الإدارة الأمريكية تتجاوز القانون الدولي بهذه الصورة الفظيعة وتقوم بإمدادها للاحتلال بهذه الأسلحة المحرمة دولياً؛ له تداعيات خطيرة على صعيد الإنسانية وعلى صعيد الأمن والسلام العالمي.
المكتب الإعلامي الحكومي
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 15 يوليو 2024
🔴 الإدارة الأمريكية تسبَّبت بمأساة إنسانية كبيرة وأضرار جسيمة لحقت بشعبنا الفلسطيني من خلال انخراطها في جريمة الإبادة الجماعية وإمدادها للاحتلال أسلحة محرمة دولياً قتلت عشرات آلاف المدنيين
تسببت الإدارة الأمريكية برئاسة جو بايدن بمأساة إنسانية كبيرة وأضرار جسيمة وعميقة لحقت بشعبنا الفلسطيني من خلال انخراطها في جريمة الإبادة الجماعية وإمدادها للاحتلال بالأسلحة المحرمة دولياً والتي أدت إلى قتل أكثر من 38,500 شهيد وأكثر من 88,800 جريح ومصاب، حيث استخدمها الاحتلال في ارتكاب آلاف المجازر الفظيعة ضد المدنيين والنازحين وأن معظم الضحايا من الأطفال والنساء.
لقد سهّلت الإدارة الأمريكية الطريق أمام الاحتلال "الإسرائيلي" لاستكمال جريمة الإبادة الجماعية بأسلحتها المحرمة دولياً والتي تستخدم لقصف الجبال والمباني الشاهقة، فيما قصف بها الاحتلال خيام النازحين المصنوعة من النايلون والقماش دون أن تعبر الإدارة الأمريكية عن موقفها تجاه تلك المجازر والمذابح، حيث دمر الاحتلال بها أكثر من 75% من القطاع الإسكاني والمستشفيات والمدارس والكنائس إضافة إلى القتل العمل للصحفيين والأطباء والعلماء والباحثين والنخب وطلاب المدارس والجامعات وكل فئات المجتمع الفلسطيني.
كانت ولازالت الإدارة الأمريكية داعمةً أساسيةً وشريكة في جريمة الإبادة الجماعية وموافقة عليها من خلال استخدام حق النقد الفيتو في مجلس الأمن أكثر من مرة، حيث وقفت سداً منيعاً أمام قرار وقف جريمة الإبادة الجماعية ضد المدنيين، وهو ما يؤكد موافقتها الكاملة على استمرارها بدون توقف.
لقد منحت الإدارة الأمريكية الاحتلال "الإسرائيلي" كل أنواع الأسلحة المحرمة، ومن بينها الصواريخ والقنابل التي تزن 200 رطل من المتفجرات دون رقيب ولا حسيب، ومن الأسلحة التي منحتها الإدارة الأمريكية للاحتلال "الإسرائيلي" القنابل الخارقة للحصون بأنواع ثلاثة، والقنابل الأمريكية من نوع GBU-28، والقنابل الموجهة بنظام GPS بهدف تدمير البنية التحتية، وقنابل الفوسفور الأبيض المحرم دولياً، والقنابل الغبية أو غير الموجهة، وقنابل "جدام – JDAM" الذكية.
وإزاء هذه التجاوزات الخطيرة للإدارة الأمريكية وللاحتلال "الإسرائيلي" نود التأكيد على ما يلي:
أولاً: إننا نُدين بأشد العبارات حالة الاستهانة الأمريكية بدماء أطفال ونساء شعبنا الفلسطيني والاستهانة بأرواح المدنيين والنازحين منهم من خلال تقديم كل أنواع الأسلحة المُحرمة للاحتلال "الإسرائيلي" من أجل قتل الفلسطينيين وتدمير حياتهم ومقدراتهم بلا حدود، كما وندعو كل دول العالم التي تحترم نفسها وتحترم القوانين الدولية إلى إدانة السلوك الأمريكي الوحشي تجاه الشعب الفلسطيني وتقديم كل وسائل قتله بالصواريخ والقنابل الأمريكية.
ثانياً: نُحمل الإدارة الأمريكية كامل المسؤولية القانونية والحقوقية عن هذا السقوط الأخلاقي والقيمي وعن انخراطها في جريمة الإبادة الجماعية، كما نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية عن الجرائم والمجازر والمذابح التي يرتكبها جيشهم بحق أطفال ونساء شعبنا والمدنيين والنازحين منهم.
ثالثاً: نُطالب المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية والمحاكم الدولية وكل دول العالم الحُر إلى التحلي بالمسؤولية والأخلاق واتخاذ موقف قيمي ومُعلن تجاه الإدارة الأمريكية وما ترتكبه من تجاوزات خطيرة على صعيد تسليح الاحتلال "الإسرائيلي" بهدف قتل وتدمير الشعب الفلسطيني.
رابعاً: إن ترك الإدارة الأمريكية تتجاوز القانون الدولي بهذه الصورة الفظيعة وتقوم بإمدادها للاحتلال بهذه الأسلحة المحرمة دولياً؛ له تداعيات خطيرة على صعيد الإنسانية وعلى صعيد الأمن والسلام العالمي.
المكتب الإعلامي الحكومي
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 15 يوليو 2024
🔰 *بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
🟪 *أكثر من 320 شهيداً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات خلال 48 ساعة أجسادهم محروقة حرقاً نتيجة استخدام الاحتلال "الإسرائيلي" أسلحة مُحرمة دولياً*
ارتفعت أعداد الشهداء والمصابين التي وصلت إلى المستشفيات في قطاع غزة خلال الـ48 ساعة الماضية إلى 320 شهيداً ومصاباً حيث وصلوا وأجسادهم محروقة حرقاً نتيجة استخدام جيش الاحتلال "الإسرائيلي" أسلحة محرمة دولياً.
ووفقاً لتقديرات طبية فإن الأسلحة التي يستخدمها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" وتتسبب بهذا النوع من الحروق من الدرجة الثالثة؛ هي صواريخ وقنابل يُطلَق عليها الأسلحة الحرارية أو الأسلحة الكيماوية وهي أسلحة غير تقليدية ومحرمة دولياً وممنوعة من الاستخدام ضد البشر وغالبيتها من صناعة أمريكية، حيث تعمل هذه الأسلحة على تفاعل المواد الكيماوية مع الجلد وتتسبب مباشرة بتآكلٍ كيمائيٍ للأنسجة في أجساد الشهداء والمصابين، كما وتتسبب بآلام شديدة وأضرارٍ جسديةٍ عميقة، مما يجعلها تتسبب بحروق قاتلة ومميتة خلال 27 ساعة أو أقل، وبالفعل فقدنا العديد من الشهداء بهذه الطريقة المأساوية.
إننا نُدين بأشد العبارات الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد المدنيين وضد الأطفال والنساء، وندعو كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الحارقة ضد المدنيين وملاحقة الاحتلال ومحاكمته أمام المحاكم الدولية.
نُحمل الإدارة الأمريكية كامل المسؤولية القانونية والحقوقية عن إمداد الاحتلال "الإسرائيلي" بهذه الأنواع المتعددة من الأسلحة المحرمة دولياً، كما نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية عن الجرائم والمجازر والمذابح التي يرتكبها المدنيين والنازحين.
نُطالب المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية وكل دول العالم الحُر إلى ملاحقة الاحتلال "الإسرائيلي" والضغط عليه لوقف حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال لقتل وتدمير شعبنا الفلسطيني.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 15 يوليو 2024
🟪 *أكثر من 320 شهيداً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات خلال 48 ساعة أجسادهم محروقة حرقاً نتيجة استخدام الاحتلال "الإسرائيلي" أسلحة مُحرمة دولياً*
ارتفعت أعداد الشهداء والمصابين التي وصلت إلى المستشفيات في قطاع غزة خلال الـ48 ساعة الماضية إلى 320 شهيداً ومصاباً حيث وصلوا وأجسادهم محروقة حرقاً نتيجة استخدام جيش الاحتلال "الإسرائيلي" أسلحة محرمة دولياً.
ووفقاً لتقديرات طبية فإن الأسلحة التي يستخدمها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" وتتسبب بهذا النوع من الحروق من الدرجة الثالثة؛ هي صواريخ وقنابل يُطلَق عليها الأسلحة الحرارية أو الأسلحة الكيماوية وهي أسلحة غير تقليدية ومحرمة دولياً وممنوعة من الاستخدام ضد البشر وغالبيتها من صناعة أمريكية، حيث تعمل هذه الأسلحة على تفاعل المواد الكيماوية مع الجلد وتتسبب مباشرة بتآكلٍ كيمائيٍ للأنسجة في أجساد الشهداء والمصابين، كما وتتسبب بآلام شديدة وأضرارٍ جسديةٍ عميقة، مما يجعلها تتسبب بحروق قاتلة ومميتة خلال 27 ساعة أو أقل، وبالفعل فقدنا العديد من الشهداء بهذه الطريقة المأساوية.
إننا نُدين بأشد العبارات الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد المدنيين وضد الأطفال والنساء، وندعو كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الحارقة ضد المدنيين وملاحقة الاحتلال ومحاكمته أمام المحاكم الدولية.
نُحمل الإدارة الأمريكية كامل المسؤولية القانونية والحقوقية عن إمداد الاحتلال "الإسرائيلي" بهذه الأنواع المتعددة من الأسلحة المحرمة دولياً، كما نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية عن الجرائم والمجازر والمذابح التي يرتكبها المدنيين والنازحين.
نُطالب المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية وكل دول العالم الحُر إلى ملاحقة الاحتلال "الإسرائيلي" والضغط عليه لوقف حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال لقتل وتدمير شعبنا الفلسطيني.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 15 يوليو 2024
⭕ *تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
🔴 *جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب مجزرتين وحشيتين الأولى في مدرسة الرازي التابعة للأونروا بالنصيرات راح ضحيتها 23 شهيداً و73 مصاباً والثانية في منطقة العطار بخان يونس راح ضحيتها 17 شهيداً و26 مصاباً*
ارتكب جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مجزرتين وحشيتين الأولى في مدرسة الرازي التابعة للأونروا بالنصيرات (وسط قطاع غزة) راح ضحيتها 23 شهيداً و73 مصاباً، والثانية في منطقة العطار بمواصي خانيونس (جنوب قطاع غزة) راح ضحيتها 17 شهيداً و26 مصاباً، حيث تأتي هذه المجازر المستمرة استكمالاً لجريمة الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال بحق شعبنا الفلسطيني للشهر العاشر على التوالي.
يُركز جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل كبير على استهداف وقصف النازحين المدنيين في مدارس الأونروا بمخيم النصيرات، وهذه المدارس التي يتجاوز عددها 10 مدارس أونروا في مخيم النصيرات تضم أكثر من 80 ألف نازح، وكذلك يستهدف تجمعات النازحين المدنيين بشكل عام لاسيما في مواصي خان يونس التي زعم مراراً أنها مناطق "آمنة"، حيث أن الاحتلال يستهدفها بشكل مدبر ومخطط له وبشكل مركز بهدف القتل العمد وتحقيق أكبر قدر ممكن من الضحايا في ظل الدعم الأمريكي لجريمة الإبادة الجماعية في غزة.
تأتي هذه المجازر في ظل إسقاط الاحتلال "الإسرائيلي" للمنظومة الصحية وتدمير وإحراق المستشفيات وإخراجها عن الخدمة، وفي ظل الضغط الهائل على الطواقم الطبية وما تبقى من غرف العمليات الجراحية، وفي ظل نقص المستلزمات الصحية والطبية، وفي ظل إغلاق المعابر أمام سفر الجرحى والمرضى وعدم إدخال الوقود، وفي ظل كارثية الأوضاع الإنسانية والصحية.
نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجازر المروّعة ضد المدنيين، كما وندين اصطفاف الإدارة الأمريكية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد النازحين والمدنيين.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 16 يوليو 2024
🔴 *جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب مجزرتين وحشيتين الأولى في مدرسة الرازي التابعة للأونروا بالنصيرات راح ضحيتها 23 شهيداً و73 مصاباً والثانية في منطقة العطار بخان يونس راح ضحيتها 17 شهيداً و26 مصاباً*
ارتكب جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مجزرتين وحشيتين الأولى في مدرسة الرازي التابعة للأونروا بالنصيرات (وسط قطاع غزة) راح ضحيتها 23 شهيداً و73 مصاباً، والثانية في منطقة العطار بمواصي خانيونس (جنوب قطاع غزة) راح ضحيتها 17 شهيداً و26 مصاباً، حيث تأتي هذه المجازر المستمرة استكمالاً لجريمة الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال بحق شعبنا الفلسطيني للشهر العاشر على التوالي.
يُركز جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل كبير على استهداف وقصف النازحين المدنيين في مدارس الأونروا بمخيم النصيرات، وهذه المدارس التي يتجاوز عددها 10 مدارس أونروا في مخيم النصيرات تضم أكثر من 80 ألف نازح، وكذلك يستهدف تجمعات النازحين المدنيين بشكل عام لاسيما في مواصي خان يونس التي زعم مراراً أنها مناطق "آمنة"، حيث أن الاحتلال يستهدفها بشكل مدبر ومخطط له وبشكل مركز بهدف القتل العمد وتحقيق أكبر قدر ممكن من الضحايا في ظل الدعم الأمريكي لجريمة الإبادة الجماعية في غزة.
تأتي هذه المجازر في ظل إسقاط الاحتلال "الإسرائيلي" للمنظومة الصحية وتدمير وإحراق المستشفيات وإخراجها عن الخدمة، وفي ظل الضغط الهائل على الطواقم الطبية وما تبقى من غرف العمليات الجراحية، وفي ظل نقص المستلزمات الصحية والطبية، وفي ظل إغلاق المعابر أمام سفر الجرحى والمرضى وعدم إدخال الوقود، وفي ظل كارثية الأوضاع الإنسانية والصحية.
نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجازر المروّعة ضد المدنيين، كما وندين اصطفاف الإدارة الأمريكية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد النازحين والمدنيين.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 16 يوليو 2024
⛔ *ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 160 صحفياً:*
⭕ *المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (160 صحفياً وصحفيةً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي:
🎙️ *الصحفي الشهيد/ محمد عبد الله مشمش*
مدير البرامج في إذاعة صوت الأقصى
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 16 يوليو 2024م
⭕ *المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (160 صحفياً وصحفيةً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي:
🎙️ *الصحفي الشهيد/ محمد عبد الله مشمش*
مدير البرامج في إذاعة صوت الأقصى
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 16 يوليو 2024م
🔴 *المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم (285) – الأربعاء 17 يوليو 2024م:*
◻️ (285) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,408) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (48,794) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (10,000) مفقودٍ.
◻️ (38,794) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
◻️ (16,172) شهيداً من الأطفال.
◻️ (34) استشهدوا نتيجة المجاعة.
◻️ (10,798) شهيدة من النساء.
◻️ (500) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (79) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (160) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (89,364) جريحاً ومُصاباً.
◻️ (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (162) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
◻️ (12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
◻️ (71,338) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
◻️ (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (197) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
◻️ (115) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (330) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (107) علماء وأساتذة جامعات وباحثين أعدمهم الاحتلال.
◻️ (610) مساجد دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (211) مسجدٍ دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (80,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
◻️ (200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻️ (81,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
◻️ (34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (68) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻️ (131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻️ (3,030) كليو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال بالكامل.
◻️ (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة على قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأربعاء 17 يوليو 2024
◻️ (285) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,408) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (48,794) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (10,000) مفقودٍ.
◻️ (38,794) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
◻️ (16,172) شهيداً من الأطفال.
◻️ (34) استشهدوا نتيجة المجاعة.
◻️ (10,798) شهيدة من النساء.
◻️ (500) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (79) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (160) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (89,364) جريحاً ومُصاباً.
◻️ (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (162) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
◻️ (12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
◻️ (71,338) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
◻️ (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (197) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
◻️ (115) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (330) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (107) علماء وأساتذة جامعات وباحثين أعدمهم الاحتلال.
◻️ (610) مساجد دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (211) مسجدٍ دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (80,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
◻️ (200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻️ (81,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
◻️ (34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (68) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻️ (131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻️ (3,030) كليو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال بالكامل.
◻️ (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة على قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأربعاء 17 يوليو 2024
⛔ *ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 161 صحفياً:*
⭕ *المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (161 صحفياً وصحفيةً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي:
🎙️ *الصحفي الشهيد/ محمد أبو جاسر*
يعمل صحفياً منذ سنوات في عدة وسائل إعلام
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
السبت 20 يوليو 2024م
⭕ *المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (161 صحفياً وصحفيةً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي:
🎙️ *الصحفي الشهيد/ محمد أبو جاسر*
يعمل صحفياً منذ سنوات في عدة وسائل إعلام
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
السبت 20 يوليو 2024م
⛔ *تنويه صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي للزملاء الصحفيين والإعلاميين بخصوص استخدام أدوات ومُعدات السَّلامة المهنية:*
⭕ في ظل استهداف جيش الاحتلال "الإسرائيلي" المُتعمّد للزملاء الصحفيين والطواقم الإعلامية خلال التغطية الإعلامية فإن المكتب الإعلامي الحكومي يود التنويه لما يلي:
🔸 *أولاً:* يتمنى المكتب السلامة التامة لجميع الصحفيين الأبطال ولكافة الطواقم الإعلامية التي نجحت بامتياز في فضح جرائم الاحتلال "الإسرائيلي"، ونجحت أيضاً في نقل مظلومية شعبنا الفلسطيني العظيم خلال حرب الإبادة الجماعية.
🔸 *ثانياً:* يتمنى ويُؤكد المكتب على ضرورة التزام جميع الصحفيين والإعلاميين بارتداء أدوات ومعدات السلامة المهنية، سواء بارتداء درع الصحفيين مكتوب عليه بشكل واضح (PRESS) إضافة إلى لبس خوذة العمل الصحفي، وباقي معدات السلامة المهنية.
🔸 *ثالثاً:* يتمنى ويؤكد المكتب على ضرورة أن تكون التغطية الإعلامية للصحفيين والإعلاميين تغطية آمنة بقدر المستطاع، والابتعاد عن الخطر بقدر الإمكان، بحيث يكون الصحفي والإعلامي في مكان آمن بعيداً عن الخطر، والابتعاد أيضاً عن الأماكن خلال جرائم القصف، وذلك حرصاً على حياة الزملاء الصحفيين من القتل أو الإصابة.
نتمنى السلامة التامة والدائمة للزملاء الصحفيين وللطواقم الإعلامية من كل سوء
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة – فلسطين
السبت 20 يوليو 2024
⭕ في ظل استهداف جيش الاحتلال "الإسرائيلي" المُتعمّد للزملاء الصحفيين والطواقم الإعلامية خلال التغطية الإعلامية فإن المكتب الإعلامي الحكومي يود التنويه لما يلي:
🔸 *أولاً:* يتمنى المكتب السلامة التامة لجميع الصحفيين الأبطال ولكافة الطواقم الإعلامية التي نجحت بامتياز في فضح جرائم الاحتلال "الإسرائيلي"، ونجحت أيضاً في نقل مظلومية شعبنا الفلسطيني العظيم خلال حرب الإبادة الجماعية.
🔸 *ثانياً:* يتمنى ويُؤكد المكتب على ضرورة التزام جميع الصحفيين والإعلاميين بارتداء أدوات ومعدات السلامة المهنية، سواء بارتداء درع الصحفيين مكتوب عليه بشكل واضح (PRESS) إضافة إلى لبس خوذة العمل الصحفي، وباقي معدات السلامة المهنية.
🔸 *ثالثاً:* يتمنى ويؤكد المكتب على ضرورة أن تكون التغطية الإعلامية للصحفيين والإعلاميين تغطية آمنة بقدر المستطاع، والابتعاد عن الخطر بقدر الإمكان، بحيث يكون الصحفي والإعلامي في مكان آمن بعيداً عن الخطر، والابتعاد أيضاً عن الأماكن خلال جرائم القصف، وذلك حرصاً على حياة الزملاء الصحفيين من القتل أو الإصابة.
نتمنى السلامة التامة والدائمة للزملاء الصحفيين وللطواقم الإعلامية من كل سوء
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة – فلسطين
السبت 20 يوليو 2024
⛔ *ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 162 صحفياً:*
⭕ *المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (162 صحفياً وصحفيةً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي:
🎙️ *الصحفي الشهيد/ معتصم محمود غراب*
يعمل صحفياً منذ سنوات في عدة وسائل إعلام
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأحد 21 يوليو 2024م
⭕ *المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (162 صحفياً وصحفيةً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي:
🎙️ *الصحفي الشهيد/ معتصم محمود غراب*
يعمل صحفياً منذ سنوات في عدة وسائل إعلام
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأحد 21 يوليو 2024م
📍 *بيان صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⭕ *جيش الاحتلال "الإسرائيلي" قصف مخيم النصيرات 63 مرة خلال 7 أيام راح ضحية هذا القصف 91 شهيداً و251 جريحاً*
جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يُركز خلال السبعة أيام الماضية على تكثيف القصف الهمجي على مخيم النصيرات للاجئين (وسط قطاع غزة) بشكل غير مسبوق، حيث وصلت عدد مرات قصف المخيم بالطائرات المقاتلة والدبابات والزوارق الحربية 63 مرة، وراح ضحية هذا القصف 91 شهيداً و251 جريحاً، أكثر من 75% من الضحايا وصلوا إلى المستشفيات وجثامينهم وأجسادهم محروقة حرقاً، جراء استخدام الاحتلال للأسلحة الحرارية والكيماوية.
ومخيم النصيرات للاجئين هو واحد من المخيمات المأهولة بالسُّكان ويوجد فيه حالياً 250,000 مواطن ونازح، ويتعرض للقصف الهمجي من الاحتلال "الإسرائيلي" دون مراعاة لحالة الاكتظاظ داخل المخيم، حيث أن الاحتلال يتعمّد قصف الأحياء والمنازل المأهولة بالسكان، والعمارات والأبراج السكنية، ويتعمّد إيقاع أكبر عدد ممكن من الشهداء والإصابات، وكانت أفظع مجزرة ارتكبها الاحتلال خلال السبعة أيام الماضية هي مجزرة مدرسة الرازي بالمخيم والتي راح ضحيتها 23 شهيداً و73 مصاباً.
نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجازر المروّعة ضد المدنيين في المخيم النصيرات على وجه التركيز، كما وندين اصطفاف الإدارة الأمريكية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد النازحين والمدنيين، ونحملهم كامل المسؤولية عن استخدام الاحتلال للأسلحة الحرارية والكيماوية التي تؤدي إلى حرق أجساد الشهداء والجرحى.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأحد 21 يوليو 2024
⭕ *جيش الاحتلال "الإسرائيلي" قصف مخيم النصيرات 63 مرة خلال 7 أيام راح ضحية هذا القصف 91 شهيداً و251 جريحاً*
جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يُركز خلال السبعة أيام الماضية على تكثيف القصف الهمجي على مخيم النصيرات للاجئين (وسط قطاع غزة) بشكل غير مسبوق، حيث وصلت عدد مرات قصف المخيم بالطائرات المقاتلة والدبابات والزوارق الحربية 63 مرة، وراح ضحية هذا القصف 91 شهيداً و251 جريحاً، أكثر من 75% من الضحايا وصلوا إلى المستشفيات وجثامينهم وأجسادهم محروقة حرقاً، جراء استخدام الاحتلال للأسلحة الحرارية والكيماوية.
ومخيم النصيرات للاجئين هو واحد من المخيمات المأهولة بالسُّكان ويوجد فيه حالياً 250,000 مواطن ونازح، ويتعرض للقصف الهمجي من الاحتلال "الإسرائيلي" دون مراعاة لحالة الاكتظاظ داخل المخيم، حيث أن الاحتلال يتعمّد قصف الأحياء والمنازل المأهولة بالسكان، والعمارات والأبراج السكنية، ويتعمّد إيقاع أكبر عدد ممكن من الشهداء والإصابات، وكانت أفظع مجزرة ارتكبها الاحتلال خلال السبعة أيام الماضية هي مجزرة مدرسة الرازي بالمخيم والتي راح ضحيتها 23 شهيداً و73 مصاباً.
نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجازر المروّعة ضد المدنيين في المخيم النصيرات على وجه التركيز، كما وندين اصطفاف الإدارة الأمريكية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد النازحين والمدنيين، ونحملهم كامل المسؤولية عن استخدام الاحتلال للأسلحة الحرارية والكيماوية التي تؤدي إلى حرق أجساد الشهداء والجرحى.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأحد 21 يوليو 2024
⛔ *ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 163 صحفياً:*
⭕ *المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (163 صحفياً وصحفيةً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي:
🎙️ *الصحفي الشهيد/ حيدر إبراهيم المصدر*
الباحث الإعلامي والمختص في الشؤون الإعلامية
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 22 يوليو 2024م
⭕ *المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (163 صحفياً وصحفيةً) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد ارتقاء الزميل الصحفي:
🎙️ *الصحفي الشهيد/ حيدر إبراهيم المصدر*
الباحث الإعلامي والمختص في الشؤون الإعلامية
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 22 يوليو 2024م
⭕ *بيان صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
🚨 *جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بدأ عدواناً جديداً على محافظة خان يونس قتل خلاله 57 شهيداً وأوقع 172 مصاباً خلال 10 ساعات ووصلتنا 1217 مناشدة من عائلات محاصرة تستغيث بإنقاذها*
جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بدأ صباح اليوم عدواناً جديداً على محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة)، وشرع بارتكاب جرائم ضد الإنسانية من خلال القصف العشوائي تجاه منازل المواطنين وتجمعات النازحين في المنطقة الأمر الذي أدى إلى ارتقاء 57 شهيداً بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، ولقد وصل منهم إلى مجمع ناصر الطبي وحده 49 شهيداً بينما وصل شهداء آخرون إلى مستشفيات أخرى ومنهم من بقيت جثامينهم في الشوارع ولم تتمكن الطواقم الحكومية من الوصول إليهم بسبب كثافة قصف الاحتلال "الإسرائيلي" حيث تم استهداف طواقم الدفاع المدني، كما وأدت هذه الجريمة إلى وقوع 196 مصاباً خلال 10 ساعات فقط.
كما أننا تلقينا معلومات عن وجود شهداء آخرين في الشوارع وأسفل أنقاض منازل مستهدفة، إضافة إلى وصول بلاغات ومناشدات للطواقم الحكومية من 1217 عائلة تناشد بإنقاذها من زخم وكثافة النيران والقصف العشوائي الذي ينفذه جيش الاحتلال "الإسرائيلي" ضد المدنيين والنازحين في المحافظة.
خلال هذه الساعات قصفت جيش الاحتلال 10 منازل على الأقل بعضها على رؤوس ساكنيها.
ونفذ جيش الاحتلال قصفه الجوي والمدفعي العنيف والمتواصل تزامنًا مع محاولة المواطنين إخلاء منازلهم نتيجة أوامر الإخلاء والتهجير التي أطلقها الاحتلال "الإسرائيلي" والتي تتكرر للمرة الثانية منذ بداية هذا الشهر في خان يونس، لتفضح أكذوبة المنطقة الإنسانية التي استهدفها جيش الاحتلال عشرات المرات ونفذ فيها العديد من المجازر.
إن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يُمارس جرائم ضد الإنسانية بشكل منظم ومخطط له مسبقاً ومع سبق الإصرار والترصٌّد وذلك من خلال إرغام عشرات آلاف النازحين والمدنيين على مغادرة منازلهم ومراكز الإيواء التي يعيشون فيها معيشة صعبة، وأيضاً من خلال قصف الاحتلال مناطق ومربعات سكنية زعم أنها مناطق "آمنة" من خلال الخرائط التي قام بتوزيعها، حيث قام باستهدافها بشكل مباشر في خرق فاضح للمزاعم التي يحاول تضليل الرأي العام بها بأنه يوفر أماكن آمنة للنازحين، غير أن ذلك عبارة عن أكاذيب وأخبار زائفة ومعلومة مضللة ولا أساس لها على أرض الواقع.
إننا نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجازر المروّعة ضد المدنيين والنازحين وأهالي محافظة خان يونس الكرام، كما وندين اصطفاف الإدارة الأمريكية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد النازحين والمدنيين، ونحملهم كامل المسؤولية عن استخدام الاحتلال الأسلحة المحرمة دولياً والتي يتم من خلالها إزهاق الأرواح وقتل أكبر عدد ممكن من الضحايا من شهداء وجرحى.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 22 يوليو 2024
🚨 *جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بدأ عدواناً جديداً على محافظة خان يونس قتل خلاله 57 شهيداً وأوقع 172 مصاباً خلال 10 ساعات ووصلتنا 1217 مناشدة من عائلات محاصرة تستغيث بإنقاذها*
جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بدأ صباح اليوم عدواناً جديداً على محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة)، وشرع بارتكاب جرائم ضد الإنسانية من خلال القصف العشوائي تجاه منازل المواطنين وتجمعات النازحين في المنطقة الأمر الذي أدى إلى ارتقاء 57 شهيداً بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، ولقد وصل منهم إلى مجمع ناصر الطبي وحده 49 شهيداً بينما وصل شهداء آخرون إلى مستشفيات أخرى ومنهم من بقيت جثامينهم في الشوارع ولم تتمكن الطواقم الحكومية من الوصول إليهم بسبب كثافة قصف الاحتلال "الإسرائيلي" حيث تم استهداف طواقم الدفاع المدني، كما وأدت هذه الجريمة إلى وقوع 196 مصاباً خلال 10 ساعات فقط.
كما أننا تلقينا معلومات عن وجود شهداء آخرين في الشوارع وأسفل أنقاض منازل مستهدفة، إضافة إلى وصول بلاغات ومناشدات للطواقم الحكومية من 1217 عائلة تناشد بإنقاذها من زخم وكثافة النيران والقصف العشوائي الذي ينفذه جيش الاحتلال "الإسرائيلي" ضد المدنيين والنازحين في المحافظة.
خلال هذه الساعات قصفت جيش الاحتلال 10 منازل على الأقل بعضها على رؤوس ساكنيها.
ونفذ جيش الاحتلال قصفه الجوي والمدفعي العنيف والمتواصل تزامنًا مع محاولة المواطنين إخلاء منازلهم نتيجة أوامر الإخلاء والتهجير التي أطلقها الاحتلال "الإسرائيلي" والتي تتكرر للمرة الثانية منذ بداية هذا الشهر في خان يونس، لتفضح أكذوبة المنطقة الإنسانية التي استهدفها جيش الاحتلال عشرات المرات ونفذ فيها العديد من المجازر.
إن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" يُمارس جرائم ضد الإنسانية بشكل منظم ومخطط له مسبقاً ومع سبق الإصرار والترصٌّد وذلك من خلال إرغام عشرات آلاف النازحين والمدنيين على مغادرة منازلهم ومراكز الإيواء التي يعيشون فيها معيشة صعبة، وأيضاً من خلال قصف الاحتلال مناطق ومربعات سكنية زعم أنها مناطق "آمنة" من خلال الخرائط التي قام بتوزيعها، حيث قام باستهدافها بشكل مباشر في خرق فاضح للمزاعم التي يحاول تضليل الرأي العام بها بأنه يوفر أماكن آمنة للنازحين، غير أن ذلك عبارة عن أكاذيب وأخبار زائفة ومعلومة مضللة ولا أساس لها على أرض الواقع.
إننا نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجازر المروّعة ضد المدنيين والنازحين وأهالي محافظة خان يونس الكرام، كما وندين اصطفاف الإدارة الأمريكية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية.
نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد النازحين والمدنيين، ونحملهم كامل المسؤولية عن استخدام الاحتلال الأسلحة المحرمة دولياً والتي يتم من خلالها إزهاق الأرواح وقتل أكبر عدد ممكن من الضحايا من شهداء وجرحى.
نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" وعلى الإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 22 يوليو 2024
🔴 *المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم (290) – الاثنين 22 يوليو 2024م:*
◻️ (290) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,425) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (49,006) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (10,000) مفقودٍ.
◻️ (39,006) شهداء ممن وصلوا إلى المستشفيات.
◻️ (16,251) شهيداً من الأطفال.
◻️ (34) استشهدوا نتيجة المجاعة.
◻️ (10,859) شهيدة من النساء.
◻️ (500) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (79) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (163) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (89,818) جريحاً ومُصاباً.
◻️ (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (166) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
◻️ (12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
◻️ (71,338) حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
◻️ (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (198) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
◻️ (116) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (331) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (107) علماء وأساتذة جامعات وباحثين أعدمهم الاحتلال.
◻️ (610) مساجد دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (211) مسجدٍ دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (80,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
◻️ (200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻️ (81,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
◻️ (34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (68) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻️ (131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻️ (3,030) كليو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
◻️ (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 22 يوليو 2024
◻️ (290) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,425) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (49,006) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (10,000) مفقودٍ.
◻️ (39,006) شهداء ممن وصلوا إلى المستشفيات.
◻️ (16,251) شهيداً من الأطفال.
◻️ (34) استشهدوا نتيجة المجاعة.
◻️ (10,859) شهيدة من النساء.
◻️ (500) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (79) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (163) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (89,818) جريحاً ومُصاباً.
◻️ (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (166) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
◻️ (12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
◻️ (71,338) حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
◻️ (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (198) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
◻️ (116) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (331) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (107) علماء وأساتذة جامعات وباحثين أعدمهم الاحتلال.
◻️ (610) مساجد دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (211) مسجدٍ دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (80,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
◻️ (200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻️ (81,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
◻️ (34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (68) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻️ (131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻️ (3,030) كليو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
◻️ (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 22 يوليو 2024
⭕ *تحديث || بيان صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي حول عدوان الاحتلال "الإسرائيلي" على محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة):*
◼️ (24) ساعة على بدء العدوان الجديد
◼️ (89) شهيداً
◼️ (263) مصاباً
◼️ (68) مفقوداً
◼️ (1,217) مناشدة من عائلات محاصرة
◼️ (13) منزلاً قصفها الاحتلال فوق رؤوس ساكنيها
◼️ (190) منزلاً ومبنىً سكنياً طالها قصف الاحتلال
◼️ (130) غارة وقصف نفذه الاحتلال بالطائرات والدبابات
-
◼️ نُدين استمرار ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجازر المروّعة ضد المدنيين والنازحين.
◼️ نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر.
◼️ نُطالب المجتمع الدولي وكل دول العالم الحر بوقف هذا العار وهذه المجازر فوراً.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 23 يوليو 2024
الساعة 11:30 صباحاً
◼️ (24) ساعة على بدء العدوان الجديد
◼️ (89) شهيداً
◼️ (263) مصاباً
◼️ (68) مفقوداً
◼️ (1,217) مناشدة من عائلات محاصرة
◼️ (13) منزلاً قصفها الاحتلال فوق رؤوس ساكنيها
◼️ (190) منزلاً ومبنىً سكنياً طالها قصف الاحتلال
◼️ (130) غارة وقصف نفذه الاحتلال بالطائرات والدبابات
-
◼️ نُدين استمرار ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" لهذه المجازر المروّعة ضد المدنيين والنازحين.
◼️ نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر.
◼️ نُطالب المجتمع الدولي وكل دول العالم الحر بوقف هذا العار وهذه المجازر فوراً.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 23 يوليو 2024
الساعة 11:30 صباحاً
🚨 *تذكير: للتغطية (اليوم الثلاثاء):*
مؤتمر صحفي مهم لمركز الحق والعدالة للرد على تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش الذي أصدرته بخصوص الحرب على غزة".
◼ الزمان: الثلاثاء 23 يوليو 2024م
◼ التوقيت: الساعة 5:00 عصراً
◼ المكان: مستشفى شهداء الأقصى
مؤتمر صحفي مهم لمركز الحق والعدالة للرد على تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش الذي أصدرته بخصوص الحرب على غزة".
◼ الزمان: الثلاثاء 23 يوليو 2024م
◼ التوقيت: الساعة 5:00 عصراً
◼ المكان: مستشفى شهداء الأقصى
🚨 *(مُحدث) تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي بخصوص عدوان الاحتلال "الإسرائيلي" المستمر شرق محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة):*
-
الأربعاء 24 يوليو 2024
الساعة 07:30 مساءً
-
◼️ (48) ساعة على العدوان الجديد.
◼️ (129) شهيداً.
◼️ (416) مصاباً، أكثر من 100 منهم لم يصلوا إلى المستشفيات بعد.
◼️ (44) مفقوداً.
◼️ (82) عائلة تم إجلاؤها حتى الآن.
◼️ (1,350) مناشدة من عائلات محاصرة.
◼️ (22) منزلاً مأهولاً قصفها الاحتلال فوق رؤوس ساكنيها.
◼️ (237) منزلاً ومبنىً سكنياً طالها قصف الاحتلال.
◼️ (208) غارات وقصف نفذه جيش الاحتلال بالطائرات والدبابات.
◼️ جيش الاحتلال يستهدف كل شيء يتحرك على شارع صلاح الدين بخان يونس.
◼️ جيش الاحتلال يعيق عمليات التنسيق للوصول للمصابين والشهداء.
◼️ جيش الاحتلال يخترق القانون الدولي بشأن الحق في الحياة والحق بإنقاذ الروح.
◼️ جيش الاحتلال يكرر ارتكاب الجريمة ضد الإنسانية بشان التهجير والنزوح وإعادة تشكيل الجغرافية البشرية بشكل يُهدد حياة مئات الآلاف من المصابين والمرضى والحوامل والأطفال وكبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة ويعرضهم للموت.
-
◼️ نُدين استمرار ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" للمجازر المروّعة ضد المدنيين والنازحين شرق محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة).
◼️ نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد المدنيين وإزهاق أرواح المئات.
◼️ نُطالب المجتمع الدولي وكل دول العالم الحر بوقف هذا العار وهذه الجرائم وهذه المجازر بشكل فوري وعاجل.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأربعاء 24 يوليو 2024
الساعة 07:30 مساءً
-
الأربعاء 24 يوليو 2024
الساعة 07:30 مساءً
-
◼️ (48) ساعة على العدوان الجديد.
◼️ (129) شهيداً.
◼️ (416) مصاباً، أكثر من 100 منهم لم يصلوا إلى المستشفيات بعد.
◼️ (44) مفقوداً.
◼️ (82) عائلة تم إجلاؤها حتى الآن.
◼️ (1,350) مناشدة من عائلات محاصرة.
◼️ (22) منزلاً مأهولاً قصفها الاحتلال فوق رؤوس ساكنيها.
◼️ (237) منزلاً ومبنىً سكنياً طالها قصف الاحتلال.
◼️ (208) غارات وقصف نفذه جيش الاحتلال بالطائرات والدبابات.
◼️ جيش الاحتلال يستهدف كل شيء يتحرك على شارع صلاح الدين بخان يونس.
◼️ جيش الاحتلال يعيق عمليات التنسيق للوصول للمصابين والشهداء.
◼️ جيش الاحتلال يخترق القانون الدولي بشأن الحق في الحياة والحق بإنقاذ الروح.
◼️ جيش الاحتلال يكرر ارتكاب الجريمة ضد الإنسانية بشان التهجير والنزوح وإعادة تشكيل الجغرافية البشرية بشكل يُهدد حياة مئات الآلاف من المصابين والمرضى والحوامل والأطفال وكبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة ويعرضهم للموت.
-
◼️ نُدين استمرار ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" للمجازر المروّعة ضد المدنيين والنازحين شرق محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة).
◼️ نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد المدنيين وإزهاق أرواح المئات.
◼️ نُطالب المجتمع الدولي وكل دول العالم الحر بوقف هذا العار وهذه الجرائم وهذه المجازر بشكل فوري وعاجل.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الأربعاء 24 يوليو 2024
الساعة 07:30 مساءً
⛔ *بيان صحفي صادر عن وزارة الأسرى والمحررين:*
🚨 *ندين اغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للقائد الأسير مصطفى أبو عرّة داخل السجون ليلتحق بأكثر من 55 أسيراً شهيداً قتلهم الاحتلال داخل السجون منذ بدء حرب الإبادة الجماعية*
🚨 *الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكب جرائم ضد الإنسانية واستخدم أسرى من غزة دروعاً بشرية خلال حرب الإبادة الجماعية وحصلنا على شهادات صادمة ومُفزعة*
أدانت وزارة الأسرى والمحررين في قطاع غزة اغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للقائد الفلسطيني الأسير مصطفى أبو عرة داخل السجون تحت التعذيب والإهمال الطبي المتعمّد في سجون الاحتلال، ليلتحق بأكثر من 55 أسيراً شهيداً قتلهم الاحتلال داخل السجون منذ بدء حرب الإبادة الجماعية بنفس الأسلوب والطريقة وهي التعذيب والإهمال الطبي.
وأكدت الوزارة أن أكثر من 38 أسيراً من أسرى قطاع غزة الذين اعتقلهم جيش الاحتلال خلال حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة؛ استشهدوا تحت التعذيب ونتيجة ظروف الاعتقال اللاإنسانية والاعتداء الممنهج على الأسرى منذ السابع من أكتوبر وممارسة أبشع طرق القتل البطيء بحقهم دون حسيب ولا رقيب.
ويعتقل الاحتلال "الإسرائيلي" قرابة 5000 أسير من قطاع غزة، وهؤلاء لا تتوفر حولهم معلومات دقيقة بسبب انتهاكات الاحتلال وإخفائهم قسرياً والتي تعد جريمة ضد الإنسانية.
وأكدت وزارة الأسرى والمحررين في غزة أنها وثقت شهادات صادمة ومفزعة أدلى بها عدداً من الأسرى المفرج عنهم حديثاً من قطاع غزة حول ممارسات جيش الاحتلال "الإسرائيلي" الوحشية التي تشكل جرائم ضد الإنسانية وتخالف كل قواعد ومبادئ القانون الدولي والإنساني.
ويروى أحد الأسرى المفرج عنهم من السجون في إحدى الإفادات تبين أن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" استخدم عدداً من الأسرى دروعاً بشرية خلال اقتحامه أكثر من مخيم وحي في قطاع غزة وخاصة في مخيم جباليا، حيث قام الاحتلال بإلباسهم زي العسكري للجيش "الإسرائيلي" وأجبرهم تحت تهديد السلاح ومراقبة طائرات "الكواد كابتر" على التقدم أمام الدبابات والآليات العسكرية في شوارع المخيم تحت أصوات القصف وإطلاق النار، وعرّض حياتهم بشكل فعلي لخطر الموت.
كما حصلت الوزارة على إفادات حديثة تُشير إلى قيام الجيش "الإسرائيلي" أنه وبعد اعتقال العشرات من المواطنين في شمال القطاع تحديداً، تم تجميعهم معصوبي العينين ودون ملابس ووضعهم في كف جرافة عسكرية فوق بعضهم البعض، وبطريقة قاتلة، ثم قام سائق الجرافة بضرب كف الجرافة أكثر من مرة في الأرض وهم بداخله، فمنهم من استشهد على الفور ومنهم من بقي على قيد الحياة بكسور وعظام مُهشّمة، ثم اقتادوا الأحياء للسجون والاعتقال، ودفنوا الشهداء داخل حفرة كبيرة قام جيش الاحتلال بحفرها.
وتؤكد وزارة الأسرى والمحررين، أن سجون الاحتلال أصبحت ممتلئة جداً بالأسرى من كل الفئات والأعمار، وهناك مؤشرات على وجود أوبئة وأمراض نتيجة تكدس الأسرى وعدم وجود أدوية أو عيادات طبية، وأيضاً مجاعة مُتعمدة من قبل إدارة السجون حيث لا تقدم إدارة سجون الاحتلال طعاماً كافياً لهذا العدد الكبير من الأسرى.
وأفاد أحد الأسرى المفرج عنهم حديثا من سجون الاحتلال، بأن الطعام المقدم لا يكفي على الإطلاق للأعداد الهائلة للأسرى ويقدم الطعام دون ملح، وأن كل أسير خسر أكثر من نصف وزنه داخل السجن، والاحتلال يتعمد إحداث مجاعة داخل السجن كما ينتهجها خارج السجن في مناطق القطاع.
وأشار بأن تنقل الأسرى من سجن إلى سجن أخر رحلة عذاب تضاف إلى سلسلة العذابات التي يواجهونها داخل السجن، وأن الاحتلال يتعمد من خلال أساليب التعذيب والتحقيق التي يمارسها على إحداث صدمات نفسية للأسرى، وأن عدداً كبيراً من الأسرى الذين يتم الإفراج عنهم يحتاجون لعلاج جسدي ونفسي مطول.
وأضاف الأسير المحرر أن محاكمات أسرى غزة تجري عبر الفيديو كونفرانس دون أي وجود للمحامين، ما يجعل هذه المحاكمات صورية وتتم بطريقة مخالفة تماماً للقوانين المعمول بها، وقوانين حقوق الإنسان.
إن وزارة الأسرى والمحررين تطالب بضرورة لجم الاحتلال "الإسرائيلي" بشتى الوسائل والطرق على ما يرتكبه من جرائم بشعة بحق أسرانا داخل السجون مخالفة لكافة القوانين والأعراف الدولية والإنسانية.
كما تطالب بضرورة إدخال لجان دولية ومنظمات حقوقية خاصة منظمة الصليب الأحمر التي لم تحرك ساكناً حتى اللحظة، وذلك لمتابعة أوضاع الأسرى بشكل عام وأسرى قطاع غزة على وجه الخصوص، والعمل الجاد والفوري على إصدار تقارير توضح ما يتعرض له الأسرى لتقديم قادة الإرهاب الصهيوني للمحاكم الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وأمام الإفادات والشهادات الخطيرة والموثقة التي تلقتها وزارة الأسرى والمحررين فإننا نطالب المؤسسات الدولية وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالكشف عن مصير معتقلي غزة خاصة المتواجدين داخل معتقل "سيديه تيمان" سيء السمعة حيث يتعرض الأسرى فيه لأبشع وسائل التعذيب التي تم ابتكارها حديثاً ولم يسبق لأي قوة في العالم أن استخدمتها.
🚨 *ندين اغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للقائد الأسير مصطفى أبو عرّة داخل السجون ليلتحق بأكثر من 55 أسيراً شهيداً قتلهم الاحتلال داخل السجون منذ بدء حرب الإبادة الجماعية*
🚨 *الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكب جرائم ضد الإنسانية واستخدم أسرى من غزة دروعاً بشرية خلال حرب الإبادة الجماعية وحصلنا على شهادات صادمة ومُفزعة*
أدانت وزارة الأسرى والمحررين في قطاع غزة اغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للقائد الفلسطيني الأسير مصطفى أبو عرة داخل السجون تحت التعذيب والإهمال الطبي المتعمّد في سجون الاحتلال، ليلتحق بأكثر من 55 أسيراً شهيداً قتلهم الاحتلال داخل السجون منذ بدء حرب الإبادة الجماعية بنفس الأسلوب والطريقة وهي التعذيب والإهمال الطبي.
وأكدت الوزارة أن أكثر من 38 أسيراً من أسرى قطاع غزة الذين اعتقلهم جيش الاحتلال خلال حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة؛ استشهدوا تحت التعذيب ونتيجة ظروف الاعتقال اللاإنسانية والاعتداء الممنهج على الأسرى منذ السابع من أكتوبر وممارسة أبشع طرق القتل البطيء بحقهم دون حسيب ولا رقيب.
ويعتقل الاحتلال "الإسرائيلي" قرابة 5000 أسير من قطاع غزة، وهؤلاء لا تتوفر حولهم معلومات دقيقة بسبب انتهاكات الاحتلال وإخفائهم قسرياً والتي تعد جريمة ضد الإنسانية.
وأكدت وزارة الأسرى والمحررين في غزة أنها وثقت شهادات صادمة ومفزعة أدلى بها عدداً من الأسرى المفرج عنهم حديثاً من قطاع غزة حول ممارسات جيش الاحتلال "الإسرائيلي" الوحشية التي تشكل جرائم ضد الإنسانية وتخالف كل قواعد ومبادئ القانون الدولي والإنساني.
ويروى أحد الأسرى المفرج عنهم من السجون في إحدى الإفادات تبين أن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" استخدم عدداً من الأسرى دروعاً بشرية خلال اقتحامه أكثر من مخيم وحي في قطاع غزة وخاصة في مخيم جباليا، حيث قام الاحتلال بإلباسهم زي العسكري للجيش "الإسرائيلي" وأجبرهم تحت تهديد السلاح ومراقبة طائرات "الكواد كابتر" على التقدم أمام الدبابات والآليات العسكرية في شوارع المخيم تحت أصوات القصف وإطلاق النار، وعرّض حياتهم بشكل فعلي لخطر الموت.
كما حصلت الوزارة على إفادات حديثة تُشير إلى قيام الجيش "الإسرائيلي" أنه وبعد اعتقال العشرات من المواطنين في شمال القطاع تحديداً، تم تجميعهم معصوبي العينين ودون ملابس ووضعهم في كف جرافة عسكرية فوق بعضهم البعض، وبطريقة قاتلة، ثم قام سائق الجرافة بضرب كف الجرافة أكثر من مرة في الأرض وهم بداخله، فمنهم من استشهد على الفور ومنهم من بقي على قيد الحياة بكسور وعظام مُهشّمة، ثم اقتادوا الأحياء للسجون والاعتقال، ودفنوا الشهداء داخل حفرة كبيرة قام جيش الاحتلال بحفرها.
وتؤكد وزارة الأسرى والمحررين، أن سجون الاحتلال أصبحت ممتلئة جداً بالأسرى من كل الفئات والأعمار، وهناك مؤشرات على وجود أوبئة وأمراض نتيجة تكدس الأسرى وعدم وجود أدوية أو عيادات طبية، وأيضاً مجاعة مُتعمدة من قبل إدارة السجون حيث لا تقدم إدارة سجون الاحتلال طعاماً كافياً لهذا العدد الكبير من الأسرى.
وأفاد أحد الأسرى المفرج عنهم حديثا من سجون الاحتلال، بأن الطعام المقدم لا يكفي على الإطلاق للأعداد الهائلة للأسرى ويقدم الطعام دون ملح، وأن كل أسير خسر أكثر من نصف وزنه داخل السجن، والاحتلال يتعمد إحداث مجاعة داخل السجن كما ينتهجها خارج السجن في مناطق القطاع.
وأشار بأن تنقل الأسرى من سجن إلى سجن أخر رحلة عذاب تضاف إلى سلسلة العذابات التي يواجهونها داخل السجن، وأن الاحتلال يتعمد من خلال أساليب التعذيب والتحقيق التي يمارسها على إحداث صدمات نفسية للأسرى، وأن عدداً كبيراً من الأسرى الذين يتم الإفراج عنهم يحتاجون لعلاج جسدي ونفسي مطول.
وأضاف الأسير المحرر أن محاكمات أسرى غزة تجري عبر الفيديو كونفرانس دون أي وجود للمحامين، ما يجعل هذه المحاكمات صورية وتتم بطريقة مخالفة تماماً للقوانين المعمول بها، وقوانين حقوق الإنسان.
إن وزارة الأسرى والمحررين تطالب بضرورة لجم الاحتلال "الإسرائيلي" بشتى الوسائل والطرق على ما يرتكبه من جرائم بشعة بحق أسرانا داخل السجون مخالفة لكافة القوانين والأعراف الدولية والإنسانية.
كما تطالب بضرورة إدخال لجان دولية ومنظمات حقوقية خاصة منظمة الصليب الأحمر التي لم تحرك ساكناً حتى اللحظة، وذلك لمتابعة أوضاع الأسرى بشكل عام وأسرى قطاع غزة على وجه الخصوص، والعمل الجاد والفوري على إصدار تقارير توضح ما يتعرض له الأسرى لتقديم قادة الإرهاب الصهيوني للمحاكم الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وأمام الإفادات والشهادات الخطيرة والموثقة التي تلقتها وزارة الأسرى والمحررين فإننا نطالب المؤسسات الدولية وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالكشف عن مصير معتقلي غزة خاصة المتواجدين داخل معتقل "سيديه تيمان" سيء السمعة حيث يتعرض الأسرى فيه لأبشع وسائل التعذيب التي تم ابتكارها حديثاً ولم يسبق لأي قوة في العالم أن استخدمتها.
كما تطالب بسرعة العمل على وقف مثل هذه الممارسات بشكل عاجل وفوري، والإفراج السريع عن كافة الأسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال، وتقديم قادة الاحتلال للمحاكم الدولية بتهمة ارتكابهم جرائم ضد الإنسانية.
وزارة الأسرى والمحررين
قطاع غزة – فلسطين
الجمعة 26 يوليو 2024
وزارة الأسرى والمحررين
قطاع غزة – فلسطين
الجمعة 26 يوليو 2024