⭕ *بيان صحفي رقم (786) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين إلى 210 صحفيين بعد استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي:*
*المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصَّحفيين إلى (210 صحفيين) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بعد جريمة قصف خيمة للصحفيين قرب مستشفى ناصر بخان يونس (جنوب قطاع غزة)، حيث تم الإعلان عن استشهاد أحد الزملاء الصحفيين جراء قصف الاحتلال "الإسرائيلي":
🎙 *الصحفي الشهيد/ حلمي الفقعاوي*
يعمل صحفياً في وكالة فلسطين اليوم الإخبارية
إضافة إلى استشهاد الشاب يوسف الخزندار في نفس القصف، وإصابة 9 صحفيين كانوا في المكان المستهدف وفي محيطه، ونتمنى لهم الشفاء العاجل، والجرحى الصحفيين هم:
• الصحفي الجريح: حسن اصليح
• الصحفي الجريح: أحمد منصور
• الصحفي الجريح: أحمد الأغا
• الصحفي الجريح: محمد فايق
• الصحفي الجريح: عبد الله العطار
• الصحفي الجريح: إيهاب البرديني
• الصحفي الجريح: محمود عوض
• الصحفي الجريح: ماجد قديح
• الصحفي الجريح: علي اصليح
يُدين المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للصحفيين الفلسطينيين، وندعو الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا؛ نحملهم المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجريمة النَّكراء الوحشية.
نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة، كما ونطالبهم إلى ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان، كما نتمنى الشفاء العاجل لجميع الصحفيين الجرحى.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 7 أبريل 2025
⛔ *ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين إلى 210 صحفيين بعد استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي:*
*المكتب الإعلامي الحكومي:* ارتفاع عدد الشهداء الصَّحفيين إلى (210 صحفيين) منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بعد جريمة قصف خيمة للصحفيين قرب مستشفى ناصر بخان يونس (جنوب قطاع غزة)، حيث تم الإعلان عن استشهاد أحد الزملاء الصحفيين جراء قصف الاحتلال "الإسرائيلي":
🎙 *الصحفي الشهيد/ حلمي الفقعاوي*
يعمل صحفياً في وكالة فلسطين اليوم الإخبارية
إضافة إلى استشهاد الشاب يوسف الخزندار في نفس القصف، وإصابة 9 صحفيين كانوا في المكان المستهدف وفي محيطه، ونتمنى لهم الشفاء العاجل، والجرحى الصحفيين هم:
• الصحفي الجريح: حسن اصليح
• الصحفي الجريح: أحمد منصور
• الصحفي الجريح: أحمد الأغا
• الصحفي الجريح: محمد فايق
• الصحفي الجريح: عبد الله العطار
• الصحفي الجريح: إيهاب البرديني
• الصحفي الجريح: محمود عوض
• الصحفي الجريح: ماجد قديح
• الصحفي الجريح: علي اصليح
يُدين المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للصحفيين الفلسطينيين، وندعو الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا؛ نحملهم المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجريمة النَّكراء الوحشية.
نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة، كما ونطالبهم إلى ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان، كما نتمنى الشفاء العاجل لجميع الصحفيين الجرحى.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الاثنين 7 أبريل 2025
🇵🇸وزارة الصحة الفلسطينية-غزة 🇵🇸
في يوم الصحة العالمي..قطاع غزة بلا دواء وتداعيات خطيرة وكارثية ستضاف للوضع الصحي والانساني المتدهور
▫50752 شهيد و 115 ألف جريح جراء استمرار حرب الابادة الجماعية.
▫%37 من الأدوية و 59% من المهام الطبية رصيدها صفر .
▫أدوية العمليات والعناية المركزة واقسام الطوارئ مستنزفة الى مستويات غير مسبوقة مع استمرار حرب الابادة الجماعية.
▫الأقسام الحيوية في المستشفيات تعما على المولدات الكهربائية التي يتهددها التوقف جراء نقص الوقود وقطع الغيار وتدمير معظمها .
▫مرضى وجرحى قطاع غزة محرومون من خدمات التصوير التشخيصي بسبب تدمير الاحتلال للأجهزة التصوير الطبقي والرنين المغناطيسي .
▫%54 من أدوية السرطان وأمراض الدم رصيدها صفر الأمر الذي يهدد حياة المرضى وتوقف بروتوكولات علاجهم .
▫%40 من أدوية الرعاية الأولية و 51% من أدوية خدمات صحة الأم والطفل رصيدها صفر .
▫13 ألف من المرضى والجرحى أغلقت أمامهم فرص العلاج التخصصي خارج القطاع بعد اغلاق معبر رفح.
▫اغلاق المعابر ومنع الإمدادات الغذائية يهدد أكثر من 2 مليون مواطن بسوء التغذية والاصابة بفقر الدم خاصة الأطفال منهم .
▫طواقم الإسعاف والفرق الإنسانية تعمل ضمن دائرة الاستهداف المباشر خلال مهام انقاذ الجرحى استشهد منهم 1300 شهيد .
▫%42 من التطعيمات الخاصة بالأطفال غير متوفرة في قطاع غزة.
▫الاحتلال يمنع إدخال لقاحات شلل الأطفال ، ما يعني انهيار الجهود التي استمرت طيلة الاشهر السبعة الماضية لمكافحة الوباء .
▫تعطل خطوط المياه يزيد من المخاطر الصحية والبيئية وتفشي الإسهال والأمراض الجلدية.
👈🏻معطيات خطيرة باتت تشكل عبئا ثقيلا على مقدمي الرعاية الصحية تتطلب تحرك عاجل لإخراج المنظومة الصحية من دائرة الاستهداف واتاحة الإمدادات الطبية الضرورية لتمكين الطواقم من تقديم الرعاية للمرضى والجرحى .
وزارة الصحة
7 أبريل 2025
في يوم الصحة العالمي..قطاع غزة بلا دواء وتداعيات خطيرة وكارثية ستضاف للوضع الصحي والانساني المتدهور
▫50752 شهيد و 115 ألف جريح جراء استمرار حرب الابادة الجماعية.
▫%37 من الأدوية و 59% من المهام الطبية رصيدها صفر .
▫أدوية العمليات والعناية المركزة واقسام الطوارئ مستنزفة الى مستويات غير مسبوقة مع استمرار حرب الابادة الجماعية.
▫الأقسام الحيوية في المستشفيات تعما على المولدات الكهربائية التي يتهددها التوقف جراء نقص الوقود وقطع الغيار وتدمير معظمها .
▫مرضى وجرحى قطاع غزة محرومون من خدمات التصوير التشخيصي بسبب تدمير الاحتلال للأجهزة التصوير الطبقي والرنين المغناطيسي .
▫%54 من أدوية السرطان وأمراض الدم رصيدها صفر الأمر الذي يهدد حياة المرضى وتوقف بروتوكولات علاجهم .
▫%40 من أدوية الرعاية الأولية و 51% من أدوية خدمات صحة الأم والطفل رصيدها صفر .
▫13 ألف من المرضى والجرحى أغلقت أمامهم فرص العلاج التخصصي خارج القطاع بعد اغلاق معبر رفح.
▫اغلاق المعابر ومنع الإمدادات الغذائية يهدد أكثر من 2 مليون مواطن بسوء التغذية والاصابة بفقر الدم خاصة الأطفال منهم .
▫طواقم الإسعاف والفرق الإنسانية تعمل ضمن دائرة الاستهداف المباشر خلال مهام انقاذ الجرحى استشهد منهم 1300 شهيد .
▫%42 من التطعيمات الخاصة بالأطفال غير متوفرة في قطاع غزة.
▫الاحتلال يمنع إدخال لقاحات شلل الأطفال ، ما يعني انهيار الجهود التي استمرت طيلة الاشهر السبعة الماضية لمكافحة الوباء .
▫تعطل خطوط المياه يزيد من المخاطر الصحية والبيئية وتفشي الإسهال والأمراض الجلدية.
👈🏻معطيات خطيرة باتت تشكل عبئا ثقيلا على مقدمي الرعاية الصحية تتطلب تحرك عاجل لإخراج المنظومة الصحية من دائرة الاستهداف واتاحة الإمدادات الطبية الضرورية لتمكين الطواقم من تقديم الرعاية للمرضى والجرحى .
وزارة الصحة
7 أبريل 2025
⭕ *بيان صحفي رقم (787) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين إلى 211 صحفياً بعد استشهاد الصحفي أحمد منصور:*
ارتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى (211 شهيداً صحفياً) منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك عقب الجريمة التي ارتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" باستهداف خيمة للصحفيين قرب مستشفى ناصر في محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة)، والتي أسفرت عن استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي، وكذلك الإعلان عن استشهاد أحد الزملاء الصحفيين متأثراً بجراحه جراء القصف المباشر للخيمة.
🎙 *الصحفي الشهيد/ أحمد منصور*
يعمل صحفياً في وكالة فلسطين اليوم الإخبارية
يُدين المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للصحفيين الفلسطينيين، وندعو الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا؛ نحملهم المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجريمة النَّكراء الوحشية.
نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة، كما ونطالبهم إلى ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان، كما نتمنى الشفاء العاجل لجميع الصحفيين الجرحى.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 8 أبريل 2025
⛔ *ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين إلى 211 صحفياً بعد استشهاد الصحفي أحمد منصور:*
ارتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى (211 شهيداً صحفياً) منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك عقب الجريمة التي ارتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" باستهداف خيمة للصحفيين قرب مستشفى ناصر في محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة)، والتي أسفرت عن استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي، وكذلك الإعلان عن استشهاد أحد الزملاء الصحفيين متأثراً بجراحه جراء القصف المباشر للخيمة.
🎙 *الصحفي الشهيد/ أحمد منصور*
يعمل صحفياً في وكالة فلسطين اليوم الإخبارية
يُدين المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للصحفيين الفلسطينيين، وندعو الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا؛ نحملهم المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجريمة النَّكراء الوحشية.
نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة، كما ونطالبهم إلى ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان، كما نتمنى الشفاء العاجل لجميع الصحفيين الجرحى.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 8 أبريل 2025
🔲 *بيان صحفي رقم (788) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⚫ *نرفض آلية الاحتلال "الإسرائيلي" للسيطرة على المساعدات المقـدّمة لشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة ونرفض كل محاولات التلاعب بمصيره الإنساني*
يحاول الاحتلال "الإسرائيلي" فرض مقترحات وآليات خطيرة لتوزيع المساعدات الإنسانية على أهلنا المحاصرين والمنكوبين في قطاع غزة، والتي تتمثل في أن يتولى جنود الاحتلال "الإسرائيلي" أو شركات خاصة تابعة له عملية توزيع المساعدات مباشرة على الأسر الفلسطينية.
إن هذه الآلية المرفوضة شكلاً ومضموناً، وتمثّل خرقاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وتتناقض بشكل جوهري مع المبادئ الأساسية للعمل الإنساني: الحياد، والنزاهة، والاستقلال، والإنسانية، كما أنها تُكرّس واقع السيطرة والابتزاز السياسي، وكذلك تُشكل خطراً مباشراً على حياة المدنيين من خلال إجبارهم على التوجه إلى نقاط توزيع أمنية تكون مستهدفة ومحفوفة بالمخاطر الأمنية، وتهدد حياتهم بشكل مباشر وخطير.
يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" منذ ما يقارب 40 يومًا متتالية حرمان أكثر من 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة من المساعدات الإنسانية، في سياسة ممنهجة تهدف إلى فرض سياسة تجويع المدنيين، بينهم أكثر من مليون طفل فلسطيني. وقد أغلق الاحتلال جميع المعابر المؤدية إلى القطاع، ويرفض حتى اللحظة السماح بفتحها أو إدخال آلاف الأطنان من المساعدات المتكدسة على الجانب الآخر من المعابر.
✅ *وفي ضوء هذه المخططات الكارثية التي يسعى الاحتلال إلى فرضها، نؤكد ما يلي:*
أولاً: نرفض بشكل قاطع الآلية التي يقترحها الاحتلال بشأن السيطرة على المساعدات وتوزيعها، ونعتبرها محاولة مكشوفة لإضفاء شرعية زائفة على احتلاله غير القانوني، والتنصل من مسؤولياته كقوة احتلال.
ثانياً: نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن أي انتكاسة إنسانية أو كارثة صحية أو غذائية قد تترتب على عرقلة دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ثالثاً: ندعو المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، وكل المنظمات الإنسانية الدولية والمؤسسات الحقوقية والقانونية إلى التدخل العاجل، ورفض هذه الآلية الخطيرة، والتأكيد على استمرار دور الأمم المتحدة في توزيع المساعدات، باعتبارها الجهة الدولية الأوثق والأكثر التزاماً بالمعايير الإنسانية.
رابعاً: ندعو الدول العربية والإسلامية، وكافة دول العالم، إلى الإعراب عن رفضها المطلق للمقترحات الخطيرة التي يطرحها الاحتلال "الإسرائيلي"، والتأكيد على أنها تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني ولقواعد السلوك المتبعة في العمل الإنساني على مدار العقود الماضية.
خامساً: نطالب الدول المانحة بعدم تمرير مساعداتها عبر الآلية الخطيرة والمرفوضة التي يطرحها الاحتلال "الإسرائيلي"، والالتزام بتقديمها من خلال قنوات إنسانية موثوقة، وفي مقدّمتها الأمم المتحدة، كونها جهة محايدة ومستقلة، وتتمتع بتاريخ طويل من العمل في قطاع غزة وفق المعايير الدولية.
سادساً: نطالب كل العالم بضمان وصول المساعدات الإنسانية لشعبنا الفلسطيني الكريم بأمان وكرامة، ونرفض كل محاولات التلاعب بمصيره الإنساني.
سابعاً: ندعو أبناء شعبنا الفلسطيني إلى التكاتف والتعاضد في وجه سياسات الاحتلال الخطيرة، كما ندعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية تجاه شعبنا الفلسطيني الذي يتعرض لإبادة جماعية وحصار خانق منذ أكثر من 18 عاماً.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الثلاثاء 8 أبريل 2025
⚫ *نرفض آلية الاحتلال "الإسرائيلي" للسيطرة على المساعدات المقـدّمة لشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة ونرفض كل محاولات التلاعب بمصيره الإنساني*
يحاول الاحتلال "الإسرائيلي" فرض مقترحات وآليات خطيرة لتوزيع المساعدات الإنسانية على أهلنا المحاصرين والمنكوبين في قطاع غزة، والتي تتمثل في أن يتولى جنود الاحتلال "الإسرائيلي" أو شركات خاصة تابعة له عملية توزيع المساعدات مباشرة على الأسر الفلسطينية.
إن هذه الآلية المرفوضة شكلاً ومضموناً، وتمثّل خرقاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وتتناقض بشكل جوهري مع المبادئ الأساسية للعمل الإنساني: الحياد، والنزاهة، والاستقلال، والإنسانية، كما أنها تُكرّس واقع السيطرة والابتزاز السياسي، وكذلك تُشكل خطراً مباشراً على حياة المدنيين من خلال إجبارهم على التوجه إلى نقاط توزيع أمنية تكون مستهدفة ومحفوفة بالمخاطر الأمنية، وتهدد حياتهم بشكل مباشر وخطير.
يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" منذ ما يقارب 40 يومًا متتالية حرمان أكثر من 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة من المساعدات الإنسانية، في سياسة ممنهجة تهدف إلى فرض سياسة تجويع المدنيين، بينهم أكثر من مليون طفل فلسطيني. وقد أغلق الاحتلال جميع المعابر المؤدية إلى القطاع، ويرفض حتى اللحظة السماح بفتحها أو إدخال آلاف الأطنان من المساعدات المتكدسة على الجانب الآخر من المعابر.
✅ *وفي ضوء هذه المخططات الكارثية التي يسعى الاحتلال إلى فرضها، نؤكد ما يلي:*
أولاً: نرفض بشكل قاطع الآلية التي يقترحها الاحتلال بشأن السيطرة على المساعدات وتوزيعها، ونعتبرها محاولة مكشوفة لإضفاء شرعية زائفة على احتلاله غير القانوني، والتنصل من مسؤولياته كقوة احتلال.
ثانياً: نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن أي انتكاسة إنسانية أو كارثة صحية أو غذائية قد تترتب على عرقلة دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ثالثاً: ندعو المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، وكل المنظمات الإنسانية الدولية والمؤسسات الحقوقية والقانونية إلى التدخل العاجل، ورفض هذه الآلية الخطيرة، والتأكيد على استمرار دور الأمم المتحدة في توزيع المساعدات، باعتبارها الجهة الدولية الأوثق والأكثر التزاماً بالمعايير الإنسانية.
رابعاً: ندعو الدول العربية والإسلامية، وكافة دول العالم، إلى الإعراب عن رفضها المطلق للمقترحات الخطيرة التي يطرحها الاحتلال "الإسرائيلي"، والتأكيد على أنها تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني ولقواعد السلوك المتبعة في العمل الإنساني على مدار العقود الماضية.
خامساً: نطالب الدول المانحة بعدم تمرير مساعداتها عبر الآلية الخطيرة والمرفوضة التي يطرحها الاحتلال "الإسرائيلي"، والالتزام بتقديمها من خلال قنوات إنسانية موثوقة، وفي مقدّمتها الأمم المتحدة، كونها جهة محايدة ومستقلة، وتتمتع بتاريخ طويل من العمل في قطاع غزة وفق المعايير الدولية.
سادساً: نطالب كل العالم بضمان وصول المساعدات الإنسانية لشعبنا الفلسطيني الكريم بأمان وكرامة، ونرفض كل محاولات التلاعب بمصيره الإنساني.
سابعاً: ندعو أبناء شعبنا الفلسطيني إلى التكاتف والتعاضد في وجه سياسات الاحتلال الخطيرة، كما ندعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية تجاه شعبنا الفلسطيني الذي يتعرض لإبادة جماعية وحصار خانق منذ أكثر من 18 عاماً.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الثلاثاء 8 أبريل 2025
*🇵🇸وزارة الصحة الفلسطينية-غزة 🇵🇸*
*تصريح صحفي*
*🚨وزارة الصحة تُوجه نداء عاجل لتعزيز الأرصدة الدوائية في المستشفيات ومراكز الرعاية الأولية*
👈🏻نسبة العجز في الأرصدة الدوائية والمستهلكات الطبية وصلت إلى مستويات خطيرة وغير مسبوقة
👈🏻%37 من قائمة الأدوية الأساسية رصيدها صفر
👈🏻%59 من قائمة المستهلكات الطبية رصيدها صفر
👈🏻أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ تعمل ضمن أرصدة مستنزفة من الأدوية والمهام الطبية المنقذة للحياة
👈🏻80 ألف مريض سكري ، و 110 ألف مريض بضغط الدم لا تتوفر لهم أدوية في مراكز الرعاية الأولية
👈🏻%54 من أدوية السرطان وأمراض الدم رصيدها صفر
👈🏻اغلاق المعابر أمام الإمدادات الطبية والأدوية يُفاقم الأزمة ويضيف تحديات كارثية أمام تقديم الرعاية الصحية للمرضى والجرحى
*وزارة الصحة*
*قطاع غزة – فلسطين*
*10 أبريل 2025*
*تصريح صحفي*
*🚨وزارة الصحة تُوجه نداء عاجل لتعزيز الأرصدة الدوائية في المستشفيات ومراكز الرعاية الأولية*
👈🏻نسبة العجز في الأرصدة الدوائية والمستهلكات الطبية وصلت إلى مستويات خطيرة وغير مسبوقة
👈🏻%37 من قائمة الأدوية الأساسية رصيدها صفر
👈🏻%59 من قائمة المستهلكات الطبية رصيدها صفر
👈🏻أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ تعمل ضمن أرصدة مستنزفة من الأدوية والمهام الطبية المنقذة للحياة
👈🏻80 ألف مريض سكري ، و 110 ألف مريض بضغط الدم لا تتوفر لهم أدوية في مراكز الرعاية الأولية
👈🏻%54 من أدوية السرطان وأمراض الدم رصيدها صفر
👈🏻اغلاق المعابر أمام الإمدادات الطبية والأدوية يُفاقم الأزمة ويضيف تحديات كارثية أمام تقديم الرعاية الصحية للمرضى والجرحى
*وزارة الصحة*
*قطاع غزة – فلسطين*
*10 أبريل 2025*
🔲 *بيان صحفي رقم (789) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⚫ *الاحتلال "الإسرائيلي" يواصل جريمة التعطيش الممنهجة بحق أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة ويحوّل المياه إلى أداة إبادة جماعية وسلاح قتل بطيء*
في جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الجرائم المنظمة التي يرتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، يواصل الاحتلال تعمده حرمان السكان من الحد الأدنى من المياه اللازمة للبقاء على قيد الحياة، عبر استهداف البنية التحتية المائية بشكل ممنهج، ووقف خطوط الإمداد، وتدمير محطات وآبار المياه، وقطع الكهرباء والوقود اللازم لتشغيل مرافق المياه والصرف الصحي.
لقد عطّل الاحتلال عمداً خطي مياه "ميكروت" شرق مدينة غزة وفي المحافظة الوسطى، واللذين يوفران أكثر من 35 ألف متر مكعب من المياه يومياً لأكثر من 700 ألف مواطن، وأوقف كذلك خط الكهرباء الذي يغذي محطة تحلية المياه في منطقة دير البلح، مما أدى لتوقفها الكامل عن إنتاج المياه المحلاة، وعرّض حياة نحو 800 ألف مواطن في محافظتي الوسطى وخان يونس لخطر العطش الشديد.
وفي سياق هذه السياسة الممنهجة، قامت قوات الاحتلال بتدمير أكثر من 90% من بنية قطاع المياه والصرف الصحي، ومنع وصول الطواقم الفنية لإصلاح الأعطال، واستهداف العاملين أثناء أداء مهامهم الإنسانية، وكذلك منع الاحتلال دخول الوقود اللازم لتشغيل الآبار ومحطات التحلية، وسط استمرار انقطاع الكهرباء، وقصف خزانات المياه ومحطات التحلية وآبار المياه بشكل متعمد، وتحويل المياه إلى سلاح حرب وجريمة قتل جماعي بطيء.
لقد سجلت الطواقم والجهات الحكومية المختصة لدينا في قطاع غزة حتى اللحظة أكثر من 1,7 مليون حالة مرضية مرتبطة بالمياه، بينها حالات إسهال، والمرض المعوي الالتهابي الحاد الذي يطلق عليه "الزُّحار"، والتهاب الكبد الوبائي أ، فضلًا عن وفاة أكثر من 50 مواطنًا غالبيتهم أطفال بسبب الجفاف وسوء التغذية، في ظل تقاعس دولي مخزٍ عن وقف هذه الجرائم المروعة.
إننا نُكرّر تحذيرنا من كارثة إنسانية وبيئية كبرى باتت تتهدد قطاع غزة المحاصر منذ 18 عاماً، والذي يتعرض للإبادة منذ أكثر من 550 يوماً بشكل متواصل، ونؤكد أن تعمد الاحتلال حرمان السكان من المياه يشكل جريمة حرب وفقًا لميثاق روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، وجريمة إبادة جماعية كما خلصت إليها تقارير لجنة التحقيق الدولية الأممية، وانتهاكًا صارخًا للتدابير الاحترازية الصادرة عن محكمة العدل الدولية التي دعت إلى ضمان وصول المياه والغذاء لسكان غزة دون عوائق.
إننا نوجه نداءً عاجلاً إلى المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة بضرورة التحرك الفوري والفاعل لوقف جريمة التعطيش، وفرض دخول الوقود والمعدات وفرق الإصلاح للمرافق المائية.
كما وندعو المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لإصدار مذكرات اعتقال جديدة بحق قادة الاحتلال الذين يواصلون استخدام المياه كسلاح إبادة جماعية في قطاع غزة، وعلى رأسهم وزير الحرب الإسرائيلي الحالي والسابق.
وندعو المنظمات الحقوقية والإنسانية إلى تأكيد إعلان غزة منطقة منكوبة بيئيًا، والضغط لفتح المعابر فورًا، وتأمين إمدادات المياه والصرف الصحي.
ونؤكد أن هذه السياسات لن تكسر إرادة شعبنا الفلسطيني، لكنها تكشف وجه الاحتلال البشع، وتوثق جرائمه أمام العالم، وستبقى شاهدة على بشاعة المحتل، وعلى صمت دولي مريب لن يعفي أحدًا من المسؤولية.
إننا نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا كامل المسؤولية عن حياة أكثر من 2,4 مليون إنسان في قطاع غزة بينهم أكثر من مليون طفل، ونؤكد أن استخدام الماء كأداة للقتل جريمة لا تسقط بالتقادم.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 السبت 12 أبريل 2025م
⚫ *الاحتلال "الإسرائيلي" يواصل جريمة التعطيش الممنهجة بحق أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة ويحوّل المياه إلى أداة إبادة جماعية وسلاح قتل بطيء*
في جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الجرائم المنظمة التي يرتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، يواصل الاحتلال تعمده حرمان السكان من الحد الأدنى من المياه اللازمة للبقاء على قيد الحياة، عبر استهداف البنية التحتية المائية بشكل ممنهج، ووقف خطوط الإمداد، وتدمير محطات وآبار المياه، وقطع الكهرباء والوقود اللازم لتشغيل مرافق المياه والصرف الصحي.
لقد عطّل الاحتلال عمداً خطي مياه "ميكروت" شرق مدينة غزة وفي المحافظة الوسطى، واللذين يوفران أكثر من 35 ألف متر مكعب من المياه يومياً لأكثر من 700 ألف مواطن، وأوقف كذلك خط الكهرباء الذي يغذي محطة تحلية المياه في منطقة دير البلح، مما أدى لتوقفها الكامل عن إنتاج المياه المحلاة، وعرّض حياة نحو 800 ألف مواطن في محافظتي الوسطى وخان يونس لخطر العطش الشديد.
وفي سياق هذه السياسة الممنهجة، قامت قوات الاحتلال بتدمير أكثر من 90% من بنية قطاع المياه والصرف الصحي، ومنع وصول الطواقم الفنية لإصلاح الأعطال، واستهداف العاملين أثناء أداء مهامهم الإنسانية، وكذلك منع الاحتلال دخول الوقود اللازم لتشغيل الآبار ومحطات التحلية، وسط استمرار انقطاع الكهرباء، وقصف خزانات المياه ومحطات التحلية وآبار المياه بشكل متعمد، وتحويل المياه إلى سلاح حرب وجريمة قتل جماعي بطيء.
لقد سجلت الطواقم والجهات الحكومية المختصة لدينا في قطاع غزة حتى اللحظة أكثر من 1,7 مليون حالة مرضية مرتبطة بالمياه، بينها حالات إسهال، والمرض المعوي الالتهابي الحاد الذي يطلق عليه "الزُّحار"، والتهاب الكبد الوبائي أ، فضلًا عن وفاة أكثر من 50 مواطنًا غالبيتهم أطفال بسبب الجفاف وسوء التغذية، في ظل تقاعس دولي مخزٍ عن وقف هذه الجرائم المروعة.
إننا نُكرّر تحذيرنا من كارثة إنسانية وبيئية كبرى باتت تتهدد قطاع غزة المحاصر منذ 18 عاماً، والذي يتعرض للإبادة منذ أكثر من 550 يوماً بشكل متواصل، ونؤكد أن تعمد الاحتلال حرمان السكان من المياه يشكل جريمة حرب وفقًا لميثاق روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، وجريمة إبادة جماعية كما خلصت إليها تقارير لجنة التحقيق الدولية الأممية، وانتهاكًا صارخًا للتدابير الاحترازية الصادرة عن محكمة العدل الدولية التي دعت إلى ضمان وصول المياه والغذاء لسكان غزة دون عوائق.
إننا نوجه نداءً عاجلاً إلى المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة بضرورة التحرك الفوري والفاعل لوقف جريمة التعطيش، وفرض دخول الوقود والمعدات وفرق الإصلاح للمرافق المائية.
كما وندعو المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لإصدار مذكرات اعتقال جديدة بحق قادة الاحتلال الذين يواصلون استخدام المياه كسلاح إبادة جماعية في قطاع غزة، وعلى رأسهم وزير الحرب الإسرائيلي الحالي والسابق.
وندعو المنظمات الحقوقية والإنسانية إلى تأكيد إعلان غزة منطقة منكوبة بيئيًا، والضغط لفتح المعابر فورًا، وتأمين إمدادات المياه والصرف الصحي.
ونؤكد أن هذه السياسات لن تكسر إرادة شعبنا الفلسطيني، لكنها تكشف وجه الاحتلال البشع، وتوثق جرائمه أمام العالم، وستبقى شاهدة على بشاعة المحتل، وعلى صمت دولي مريب لن يعفي أحدًا من المسؤولية.
إننا نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا كامل المسؤولية عن حياة أكثر من 2,4 مليون إنسان في قطاع غزة بينهم أكثر من مليون طفل، ونؤكد أن استخدام الماء كأداة للقتل جريمة لا تسقط بالتقادم.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 السبت 12 أبريل 2025م
🔋 *بيان صحفي رقم (790) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
🟠 *الاحتلال "الإسرائيلي" يستهدف أكثر من 4000 منزل ومنشأة مزوّدة بأنظمة الطاقة الشمسية ضمن سياسة ممنهجة لتدمير مصادر الكهرباء البديلة في قطاع غزة*
يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكاب جرائمه بحق المدنيين والبنية التحتية في قطاع غزة، في سياق حرب الإبادة الجماعية المستمرة منذ أكثر من 18 شهراً متواصلاً، حيث شنّ قصف همجي واعتداءات جوية وبرية ممنهجة استهدفت آلاف المنازل والمنشآت المدنية، وتحديداً تلك المزوّدة بأنظمة للطاقة الشمسية، كمصدر بديل للتيار الكهربائي، في محاولة لإبادة ما تبقى من مقومات الحياة في جميع محافظات قطاع غزة بلا استثناء.
وقد أسفرت هذه الغارات الوحشية عن تدمير أكثر من 4000 منزل ومنشأة تحتوي على أنظمة الطاقة الشمسية، التي تُعدّ الشريان الحيوي لتأمين الكهرباء البديلة، وتشغيل الأجهزة الطبية في المستشفيات والمراكز الصحية، وآبار المياه، ومحطات التحلية، والجامعات، والمدارس، والمخابز، والمصانع، والمرافق المنزلية الأساسية، وغيرها من القطاعات الحيوية. ويُشكّل هذا الاستهداف ضربة قاسية لمصدر الطاقة البديل الذي اعتمد عليه السكان في قطاع غزة في ظل انقطاع الكهرباء المتواصل منذ أكثر من 550 يوماً بفعل الحصار المتصاعد وحرب الإبادة والعدوان المستمر.
ويأتي هذا الاستهداف الممنهج في إطار تهديدات متكررة صدرت عن مسؤولين ووزراء في حكومة الاحتلال "الإسرائيلي"، من أبرزهم وزير الدفاع "الإسرائيلي"، الذي توعّد علناً باستهداف كل مصادر الطاقة في قطاع غزة، بما فيها الطاقة الشمسية، في مسعى واضح لإعادة القطاع إلى "العصور البدائية"، وهو ما يُعدّ جريمة حرب مكتملة الأركان وفق القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف.
إننا نؤكد أن هذه الجرائم تشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وخرقاً فاضحاً لأبسط المبادئ الإنسانية، وتندرج ضمن سياسة الإبادة الجماعية التي يمارسها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني في قطاع غزة.
🟪 *وبناء على ذلك، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نطالب المجتمع الدولي، ومؤسسات الأمم المتحدة، وخاصة مجلس حقوق الإنسان، بتحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والعمل الفوري على وقف حرب الإبادة الجماعية والعدوان المستمر على المدنيين والمنشآت الحيوية في قطاع غزة.
ثانياً: ندعو المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى توثيق هذه الجرائم وتقديمها للمحاكم والمحافل الدولية، والعمل الجاد على محاسبة قادة الاحتلال "الإسرائيلي" وملاحقتهم على جرائمهم ضد الإنسانية.
ثالثاً: ندعو الجهات المانحة والمؤسسات الإغاثية إلى توفير بدائل سريعة وآمنة لأنظمة توليد الطاقة، لتعويض المتضررين، وضمان استمرارية الخدمات الأساسية في قطاع غزة، لا سيما الصحية والتعليمية والمائية والبيئية والغذائية.
رابعاً: إن صمت العالم عن هذه الجرائم الممنهجة هو مشاركة فعلية في الإبادة الجماعية والعدوان، ونحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن التداعيات الإنسانية الكارثية لهذه السياسات الإجرامية، كما نحمّل الإدارة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا المسؤولية المباشرة عن استمرار هذه الجرائم، نتيجة دعمهم اللامحدود للاحتلال سياسياً وعسكرياً، وتوفيرهم غطاءً دولياً لجرائمه ضد شعبنا الفلسطيني الأعزل.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 السبت 12 أبريل 2025م
🟠 *الاحتلال "الإسرائيلي" يستهدف أكثر من 4000 منزل ومنشأة مزوّدة بأنظمة الطاقة الشمسية ضمن سياسة ممنهجة لتدمير مصادر الكهرباء البديلة في قطاع غزة*
يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكاب جرائمه بحق المدنيين والبنية التحتية في قطاع غزة، في سياق حرب الإبادة الجماعية المستمرة منذ أكثر من 18 شهراً متواصلاً، حيث شنّ قصف همجي واعتداءات جوية وبرية ممنهجة استهدفت آلاف المنازل والمنشآت المدنية، وتحديداً تلك المزوّدة بأنظمة للطاقة الشمسية، كمصدر بديل للتيار الكهربائي، في محاولة لإبادة ما تبقى من مقومات الحياة في جميع محافظات قطاع غزة بلا استثناء.
وقد أسفرت هذه الغارات الوحشية عن تدمير أكثر من 4000 منزل ومنشأة تحتوي على أنظمة الطاقة الشمسية، التي تُعدّ الشريان الحيوي لتأمين الكهرباء البديلة، وتشغيل الأجهزة الطبية في المستشفيات والمراكز الصحية، وآبار المياه، ومحطات التحلية، والجامعات، والمدارس، والمخابز، والمصانع، والمرافق المنزلية الأساسية، وغيرها من القطاعات الحيوية. ويُشكّل هذا الاستهداف ضربة قاسية لمصدر الطاقة البديل الذي اعتمد عليه السكان في قطاع غزة في ظل انقطاع الكهرباء المتواصل منذ أكثر من 550 يوماً بفعل الحصار المتصاعد وحرب الإبادة والعدوان المستمر.
ويأتي هذا الاستهداف الممنهج في إطار تهديدات متكررة صدرت عن مسؤولين ووزراء في حكومة الاحتلال "الإسرائيلي"، من أبرزهم وزير الدفاع "الإسرائيلي"، الذي توعّد علناً باستهداف كل مصادر الطاقة في قطاع غزة، بما فيها الطاقة الشمسية، في مسعى واضح لإعادة القطاع إلى "العصور البدائية"، وهو ما يُعدّ جريمة حرب مكتملة الأركان وفق القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف.
إننا نؤكد أن هذه الجرائم تشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وخرقاً فاضحاً لأبسط المبادئ الإنسانية، وتندرج ضمن سياسة الإبادة الجماعية التي يمارسها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني في قطاع غزة.
🟪 *وبناء على ذلك، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نطالب المجتمع الدولي، ومؤسسات الأمم المتحدة، وخاصة مجلس حقوق الإنسان، بتحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والعمل الفوري على وقف حرب الإبادة الجماعية والعدوان المستمر على المدنيين والمنشآت الحيوية في قطاع غزة.
ثانياً: ندعو المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى توثيق هذه الجرائم وتقديمها للمحاكم والمحافل الدولية، والعمل الجاد على محاسبة قادة الاحتلال "الإسرائيلي" وملاحقتهم على جرائمهم ضد الإنسانية.
ثالثاً: ندعو الجهات المانحة والمؤسسات الإغاثية إلى توفير بدائل سريعة وآمنة لأنظمة توليد الطاقة، لتعويض المتضررين، وضمان استمرارية الخدمات الأساسية في قطاع غزة، لا سيما الصحية والتعليمية والمائية والبيئية والغذائية.
رابعاً: إن صمت العالم عن هذه الجرائم الممنهجة هو مشاركة فعلية في الإبادة الجماعية والعدوان، ونحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن التداعيات الإنسانية الكارثية لهذه السياسات الإجرامية، كما نحمّل الإدارة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا المسؤولية المباشرة عن استمرار هذه الجرائم، نتيجة دعمهم اللامحدود للاحتلال سياسياً وعسكرياً، وتوفيرهم غطاءً دولياً لجرائمه ضد شعبنا الفلسطيني الأعزل.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 السبت 12 أبريل 2025م
📍 *بيان صحفي رقم (791) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب جريمة جديدة مروّعة بقصف المستشفى المعمداني بمدينة غزة والذي يضم مئات المرضى والجرحى والطواقم الطبية*
في جريمة جديدة تضاف إلى سجل الجرائم المروعة التي يرتكبها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بحق شعبنا الفلسطيني، أقدمت طائراته الحربية المقاتلة على قصف المستشفى المعمداني بمدينة غزة بأكثر من صواريخ وبشكل مباشر، مستهدفة صرحًا طبيًا يُعد من أقدم وأهم المؤسسات الصحية العاملة في قطاع غزة.
المستشفى المعمداني، الذي يضم العديد من الأقسام المتخصصة، كان في خدمته مئات المرضى والجرحى والطواقم الطبية والمرافقين لحظة الاستهداف، ويُقدّم خدماته الصحية لأكثر من مليون فلسطيني في محافظتي غزة وشمال غزة، في ظل انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية بفعل الإبادة الجماعية والحصار والقصف المتواصل.
إن هذا العدوان الغادر لا يُعد الأول من نوعه، إذ سبق للاحتلال أن ارتكب مجزرة مروعة داخل المستشفى ذاته خلال حرب الإبادة الجماعية الجارية، والتي راح ضحيتها مئات المدنيين الآمنين. واليوم، يعيد الاحتلال المجرم ذات المشهد الدموي في تحدٍّ صارخ لكل القوانين الدولية والإنسانية التي تُجرّم استهداف المرافق الصحية والطواقم الطبية.
لقد سبق أن دمّر الاحتلال عمدًا 34 مستشفى وأخرجها عن الخدمة في إطار خطة ممنهجة للقضاء على ما تبقى من القطاع الصحي في قطاع غزة، وكذلك استهدف العشرات من المراكز الطبية والمؤسسات الصحية في انتهاك فاضح لكل المواثيق الدولية واتفاقيات جنيف التي تحظر استهداف المنشآت الطبية.
إننا ندين هذه الجريمة النكراء القذرة، ونحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا؛ كامل المسؤولية عن هذه الجريمة النكراء، ونطالب المجتمع الدولي، وهيئات الأمم المتحدة، والمنظمات الحقوقية والإنسانية بإدانة هذه الجريمة، كما ونطالبهم بالتحرك السريع والعاجل لوضع حد لهذا الإرهاب المنظّم، والعمل الفوري على حماية ما تبقى من المرافق الصحية في قطاع غزة.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأحد 13 أبريل 2025م
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب جريمة جديدة مروّعة بقصف المستشفى المعمداني بمدينة غزة والذي يضم مئات المرضى والجرحى والطواقم الطبية*
في جريمة جديدة تضاف إلى سجل الجرائم المروعة التي يرتكبها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بحق شعبنا الفلسطيني، أقدمت طائراته الحربية المقاتلة على قصف المستشفى المعمداني بمدينة غزة بأكثر من صواريخ وبشكل مباشر، مستهدفة صرحًا طبيًا يُعد من أقدم وأهم المؤسسات الصحية العاملة في قطاع غزة.
المستشفى المعمداني، الذي يضم العديد من الأقسام المتخصصة، كان في خدمته مئات المرضى والجرحى والطواقم الطبية والمرافقين لحظة الاستهداف، ويُقدّم خدماته الصحية لأكثر من مليون فلسطيني في محافظتي غزة وشمال غزة، في ظل انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية بفعل الإبادة الجماعية والحصار والقصف المتواصل.
إن هذا العدوان الغادر لا يُعد الأول من نوعه، إذ سبق للاحتلال أن ارتكب مجزرة مروعة داخل المستشفى ذاته خلال حرب الإبادة الجماعية الجارية، والتي راح ضحيتها مئات المدنيين الآمنين. واليوم، يعيد الاحتلال المجرم ذات المشهد الدموي في تحدٍّ صارخ لكل القوانين الدولية والإنسانية التي تُجرّم استهداف المرافق الصحية والطواقم الطبية.
لقد سبق أن دمّر الاحتلال عمدًا 34 مستشفى وأخرجها عن الخدمة في إطار خطة ممنهجة للقضاء على ما تبقى من القطاع الصحي في قطاع غزة، وكذلك استهدف العشرات من المراكز الطبية والمؤسسات الصحية في انتهاك فاضح لكل المواثيق الدولية واتفاقيات جنيف التي تحظر استهداف المنشآت الطبية.
إننا ندين هذه الجريمة النكراء القذرة، ونحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا؛ كامل المسؤولية عن هذه الجريمة النكراء، ونطالب المجتمع الدولي، وهيئات الأمم المتحدة، والمنظمات الحقوقية والإنسانية بإدانة هذه الجريمة، كما ونطالبهم بالتحرك السريع والعاجل لوضع حد لهذا الإرهاب المنظّم، والعمل الفوري على حماية ما تبقى من المرافق الصحية في قطاع غزة.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأحد 13 أبريل 2025م
📍 *بيان صحفي رقم (792) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔⛔ *قائمة بأسماء 36 مستشفى استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي" بالقصف أو الحرق أو التدمير أو أخرجها عن الخدمة خلال جريمة الإبادة الجماعية على قطاع غزة*
1. مجمع الشفاء الطبي
2. مجمع ناصر الطبي
3. مستشفى أبو يوسف النجار
4. المستشفى الإندونيسي
5. مستشفى كمال عدوان
6. المستشفى الأهلي المعمداني
7. مستشفى بيت حانون
8. مستشفى العودة (شمال غزة)
9. مستشفى القدس
10. مستشفى عبسان (الجزائري)
11. مستشفى الحياة
12. مستشفى الحلو
13. مستشفى الطب النفسي
14. مستشفى الرنتيسي
15. مستشفى النصر للأطفال
16. مستشفى الدرة
17. مستشفى الصداقة التركي
18. مستشفى العيون
19. مستشفى الكرامة
20. مستشفى أصدقاء المريض
21. مستشفى الخدمة العامة
22. مستشفى دار السلام
23. مستشفى يافا
24. مستشفى سان جون
25. مستشفى الصحابة
26. مستشفى العيون التخصصي
27. مستشفى حمد
28. مستشفى حيفا
29. مستشفى الوفاء
30. مستشفى مهدي للولادة
31. المستشفى الميداني الأردني
32. مستشفى اليمن السعيد
33. مستشفى مسلم التخصصي
34. مستشفى الأمل
35. المستشفى الكويتي
36. المستشفى الإماراتي
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأحد 13 أبريل 2025م
⛔⛔ *قائمة بأسماء 36 مستشفى استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي" بالقصف أو الحرق أو التدمير أو أخرجها عن الخدمة خلال جريمة الإبادة الجماعية على قطاع غزة*
1. مجمع الشفاء الطبي
2. مجمع ناصر الطبي
3. مستشفى أبو يوسف النجار
4. المستشفى الإندونيسي
5. مستشفى كمال عدوان
6. المستشفى الأهلي المعمداني
7. مستشفى بيت حانون
8. مستشفى العودة (شمال غزة)
9. مستشفى القدس
10. مستشفى عبسان (الجزائري)
11. مستشفى الحياة
12. مستشفى الحلو
13. مستشفى الطب النفسي
14. مستشفى الرنتيسي
15. مستشفى النصر للأطفال
16. مستشفى الدرة
17. مستشفى الصداقة التركي
18. مستشفى العيون
19. مستشفى الكرامة
20. مستشفى أصدقاء المريض
21. مستشفى الخدمة العامة
22. مستشفى دار السلام
23. مستشفى يافا
24. مستشفى سان جون
25. مستشفى الصحابة
26. مستشفى العيون التخصصي
27. مستشفى حمد
28. مستشفى حيفا
29. مستشفى الوفاء
30. مستشفى مهدي للولادة
31. المستشفى الميداني الأردني
32. مستشفى اليمن السعيد
33. مستشفى مسلم التخصصي
34. مستشفى الأمل
35. المستشفى الكويتي
36. المستشفى الإماراتي
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأحد 13 أبريل 2025م
📍 *بيان صحفي رقم (793) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
♻️ *رواية الاحتلال "الإسرائيلي" بشأن قصف المستشفى المعمداني كاذبة ومفبركة.. وادعاءات سخيفة لجريمة موثقة ومكتملة الأركان*
نستنكر بشدة الادعاءات الباطلة التي أطلقها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" لتبرير جريمته النكراء بقصف المستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة، ونؤكد أن هذه المزاعم الكاذبة لا تعدو كونها محاولة يائسة للتغطية على جريمة مكتملة الأركان بحق منشأة طبية مدنية محمية بموجب القانون الدولي.
إننا نؤكد بشكل قاطع أن المستشفى المعمداني، منذ تأسيسه، هو مؤسسة طبية صرف، تعمل على تقديم الخدمات الصحية للمدنيين من المرضى والجرحى، ولم يكن يوماً مقراً لأي نشاط عسكري من أي جهة كانت كما يدعي الاحتلال ويحاول تضليل الرأي العام لتبرير جريمته البشعة. والادعاء بوجود "مجمع قيادة وسيطرة" داخل المستشفى هو ادعاء مختلق، يفتقر لأي دليل، ويأتي ضمن سياسة التضليل الإعلامي التي ينتهجها الاحتلال في كل مرة يرتكب فيها مجازر بحق المدنيين الأبرياء وبحق المؤسسات المدنية والطبية خصوصاً.
ما يفنّد رواية الاحتلال بشكل قاطع هو أن القصف والغارات استهدفت مبنى المستشفى بشكل مباشر ومتعمد، في وقت كان يكتظ بمئات المرضى والجرحى والطواقم الطبية والمرافقين. فأين هي "غرف القيادة والسيطرة" المزعومة التي يدّعي الاحتلال وجودها؟ وهل يُعقل أن تُنشأ مراكز عسكرية داخل مرافق يعالج فيها الجرحى وبين أسرّة المرضى؟! إن هذا الادعاء السخيف لا يصمد أمام أبسط منطق، ويُعد غطاءً مفضوحاً لجريمة ضد الإنسانية موثقة بكل المعايير، لا يمكن تبريرها بأي ذريعة ولا تغطيتها بأي كذبة.
إن تذرّع الاحتلال باستخدام ذخائر "دقيقة" لا يبرر استهداف منشأة طبية محمية، كما أن إطلاق تحذيرات مزعومة لا يعفي الجاني من المسؤولية القانونية، خاصةً في ظل استمرار استهداف المرافق الطبية والمؤسسات الإنسانية بشكل متكرر منذ بدء الحرب.
لقد اعتاد الاحتلال على استخدام فزاعة "المقاومة داخل المرافق المدنية" كمبرر لارتكاب المجازر، دون تقديم أي أدلة موضوعية، وهو سلوك متكرر يعكس استخفافاً صريحاً بالقانون الدولي الإنساني واستهانة بحياة المدنيين بهدف تدمير المرافق الصحية والطبية والحيوية تحت مبررات كاذبة وواهية.
🟪 *وأمام هذه الجريمة نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نؤكد أن رواية الاحتلال "الإسرائيلي" هي رواية باطلة جملة وتفصيلاً، ونرفضها رفضاً قاطعاً.
ثانياً: نحمل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن استهداف المستشفى المعمداني، ونعتبره جريمة حرب مكتملة الأركان.
ثالثاً: نطالب الأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية، والمنظمات الدولية والحقوقية، بإيفاد لجان تحقيق دولية محايدة للكشف عن حقيقة هذه الجريمة، ووضع حد للتضليل الإعلامي الذي تمارسه آلة الاحتلال "الإسرائيلي" الكاذبة.
رابعاً: ندعو وسائل الإعلام إلى الحذر الشديد وعدم التورط في ترويج رواية الاحتلال دون تحقق، لما يُشكله ذلك من تواطؤ ضمني في تبرير جرائم حرب ضد المدنيين والمنشآت الإنسانية.
خامساً: إن محاولات الاحتلال لتبرير جرائمه لن تُسقط من ذاكرة العالم هول الفظائع التي ارتكبها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، وسيبقى المستشفى المعمداني شاهداً على جريمة لا يمكن طمسها بالبيانات الكاذبة ولا بالإخراج الدعائي والتسويق الفاشل.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأحد 13 أبريل 2025م
♻️ *رواية الاحتلال "الإسرائيلي" بشأن قصف المستشفى المعمداني كاذبة ومفبركة.. وادعاءات سخيفة لجريمة موثقة ومكتملة الأركان*
نستنكر بشدة الادعاءات الباطلة التي أطلقها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" لتبرير جريمته النكراء بقصف المستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة، ونؤكد أن هذه المزاعم الكاذبة لا تعدو كونها محاولة يائسة للتغطية على جريمة مكتملة الأركان بحق منشأة طبية مدنية محمية بموجب القانون الدولي.
إننا نؤكد بشكل قاطع أن المستشفى المعمداني، منذ تأسيسه، هو مؤسسة طبية صرف، تعمل على تقديم الخدمات الصحية للمدنيين من المرضى والجرحى، ولم يكن يوماً مقراً لأي نشاط عسكري من أي جهة كانت كما يدعي الاحتلال ويحاول تضليل الرأي العام لتبرير جريمته البشعة. والادعاء بوجود "مجمع قيادة وسيطرة" داخل المستشفى هو ادعاء مختلق، يفتقر لأي دليل، ويأتي ضمن سياسة التضليل الإعلامي التي ينتهجها الاحتلال في كل مرة يرتكب فيها مجازر بحق المدنيين الأبرياء وبحق المؤسسات المدنية والطبية خصوصاً.
ما يفنّد رواية الاحتلال بشكل قاطع هو أن القصف والغارات استهدفت مبنى المستشفى بشكل مباشر ومتعمد، في وقت كان يكتظ بمئات المرضى والجرحى والطواقم الطبية والمرافقين. فأين هي "غرف القيادة والسيطرة" المزعومة التي يدّعي الاحتلال وجودها؟ وهل يُعقل أن تُنشأ مراكز عسكرية داخل مرافق يعالج فيها الجرحى وبين أسرّة المرضى؟! إن هذا الادعاء السخيف لا يصمد أمام أبسط منطق، ويُعد غطاءً مفضوحاً لجريمة ضد الإنسانية موثقة بكل المعايير، لا يمكن تبريرها بأي ذريعة ولا تغطيتها بأي كذبة.
إن تذرّع الاحتلال باستخدام ذخائر "دقيقة" لا يبرر استهداف منشأة طبية محمية، كما أن إطلاق تحذيرات مزعومة لا يعفي الجاني من المسؤولية القانونية، خاصةً في ظل استمرار استهداف المرافق الطبية والمؤسسات الإنسانية بشكل متكرر منذ بدء الحرب.
لقد اعتاد الاحتلال على استخدام فزاعة "المقاومة داخل المرافق المدنية" كمبرر لارتكاب المجازر، دون تقديم أي أدلة موضوعية، وهو سلوك متكرر يعكس استخفافاً صريحاً بالقانون الدولي الإنساني واستهانة بحياة المدنيين بهدف تدمير المرافق الصحية والطبية والحيوية تحت مبررات كاذبة وواهية.
🟪 *وأمام هذه الجريمة نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نؤكد أن رواية الاحتلال "الإسرائيلي" هي رواية باطلة جملة وتفصيلاً، ونرفضها رفضاً قاطعاً.
ثانياً: نحمل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن استهداف المستشفى المعمداني، ونعتبره جريمة حرب مكتملة الأركان.
ثالثاً: نطالب الأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية، والمنظمات الدولية والحقوقية، بإيفاد لجان تحقيق دولية محايدة للكشف عن حقيقة هذه الجريمة، ووضع حد للتضليل الإعلامي الذي تمارسه آلة الاحتلال "الإسرائيلي" الكاذبة.
رابعاً: ندعو وسائل الإعلام إلى الحذر الشديد وعدم التورط في ترويج رواية الاحتلال دون تحقق، لما يُشكله ذلك من تواطؤ ضمني في تبرير جرائم حرب ضد المدنيين والمنشآت الإنسانية.
خامساً: إن محاولات الاحتلال لتبرير جرائمه لن تُسقط من ذاكرة العالم هول الفظائع التي ارتكبها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، وسيبقى المستشفى المعمداني شاهداً على جريمة لا يمكن طمسها بالبيانات الكاذبة ولا بالإخراج الدعائي والتسويق الفاشل.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأحد 13 أبريل 2025م
📍 *بيان صحفي رقم (794) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
🟣 *لن نسمح بتمرير مخططات الاحتلال "الإسرائيلي" للسيطرة على المساعدات وفرض التجويع وسنتصدى لها بكل الوسائل ونرفض الالتفاف على القانون الدولي*
في ظل استمرار حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يتعرض له أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وضمن سياسة الحصار والتجويع الممنهجة، يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" إغلاق المعابر بشكل كامل، ويمنع إدخال المساعدات الإنسانية منذ ما يزيد عن شهر ونصف، في انتهاك صارخ لأحكام القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف، وخاصة ما يتعلق منها بواجبات قوة الاحتلال تجاه السكان المدنيين الواقعين تحت سيطرتها.
إننا نُدين بأشد العبارات هذه الجريمة المتمثلة في حرمان السكان من الغذاء والدواء والإيواء والخدمات اللازمة للحياة، ونؤكد أن محاولات الاحتلال "الإسرائيلي" الالتفاف على القانون الدولي عبر السعي للسيطرة على المساعدات الإنسانية وتقييد توزيعها، تُعدّ خرقاً فاضحاً لمبادئ الحياد والاستقلال والشفافية التي تنص عليها المنظومة الدولية في العمل الإنساني، وهو سلوك مرفوض بشكل قطعي، ولن نسمح به تحت أي ظرف.
كما نُحذر من المخطط الذي يحاول الاحتلال "الإسرائيلي" تمريره عبر إنشاء أو استخدام شركات أمنية وجهات مشبوهة مرتبطة به لتوزيع المساعدات الإنسانية، في محاولة لفرض أجنداته الاستعمارية ضمن إطار إنساني زائف ومكشوف، ونؤكد أن هذه المخططات لن تمر، وأننا نرصدها بدقة وسنتخذ ما يلزم من إجراءات لعدم السماح بفرضها على شعبنا الفلسطيني.
وإزاء هذه التطورات الخطيرة، نؤكد تمسكنا الكامل بما نص عليه القانون الدولي، وندعو الأمم المتحدة - بصفتها المرجعية الدولية المعنية بإغاثة وحماية اللاجئين الفلسطينيين والسكان القابعين تحت الاحتلال - القيام بمسؤولياتها في إدارة وتوزيع المساعدات الإنسانية بحياد وشفافية، خاصةً في القطاعات الأساسية كالغذاء، والصحة، والتعليم، والبنية التحتية. وإن أي محاولة لتجاوز هذا الإطار الشرعي والقانوني والإنساني يُعد تعدياً على القوانين والأعراف الدولية والإنسانية والحقوق الثابتة لشعبنا الفلسطيني.
كما نؤكد أن أي تدخل من جهات غير شرعية أو مشبوهة في ملف المساعدات الإنسانية خارج الشرعية الدولية لن يُسمح به، وسنتصدى له بكل الوسائل المتاحة، انطلاقاً من مسؤوليتنا الوطنية والأخلاقية والإنسانية تجاه أهلنا في قطاع غزة.
✍🏻 المكتب الإعلامي الحكومي
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الاثنين 14 أبريل 2025
🟣 *لن نسمح بتمرير مخططات الاحتلال "الإسرائيلي" للسيطرة على المساعدات وفرض التجويع وسنتصدى لها بكل الوسائل ونرفض الالتفاف على القانون الدولي*
في ظل استمرار حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يتعرض له أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وضمن سياسة الحصار والتجويع الممنهجة، يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" إغلاق المعابر بشكل كامل، ويمنع إدخال المساعدات الإنسانية منذ ما يزيد عن شهر ونصف، في انتهاك صارخ لأحكام القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف، وخاصة ما يتعلق منها بواجبات قوة الاحتلال تجاه السكان المدنيين الواقعين تحت سيطرتها.
إننا نُدين بأشد العبارات هذه الجريمة المتمثلة في حرمان السكان من الغذاء والدواء والإيواء والخدمات اللازمة للحياة، ونؤكد أن محاولات الاحتلال "الإسرائيلي" الالتفاف على القانون الدولي عبر السعي للسيطرة على المساعدات الإنسانية وتقييد توزيعها، تُعدّ خرقاً فاضحاً لمبادئ الحياد والاستقلال والشفافية التي تنص عليها المنظومة الدولية في العمل الإنساني، وهو سلوك مرفوض بشكل قطعي، ولن نسمح به تحت أي ظرف.
كما نُحذر من المخطط الذي يحاول الاحتلال "الإسرائيلي" تمريره عبر إنشاء أو استخدام شركات أمنية وجهات مشبوهة مرتبطة به لتوزيع المساعدات الإنسانية، في محاولة لفرض أجنداته الاستعمارية ضمن إطار إنساني زائف ومكشوف، ونؤكد أن هذه المخططات لن تمر، وأننا نرصدها بدقة وسنتخذ ما يلزم من إجراءات لعدم السماح بفرضها على شعبنا الفلسطيني.
وإزاء هذه التطورات الخطيرة، نؤكد تمسكنا الكامل بما نص عليه القانون الدولي، وندعو الأمم المتحدة - بصفتها المرجعية الدولية المعنية بإغاثة وحماية اللاجئين الفلسطينيين والسكان القابعين تحت الاحتلال - القيام بمسؤولياتها في إدارة وتوزيع المساعدات الإنسانية بحياد وشفافية، خاصةً في القطاعات الأساسية كالغذاء، والصحة، والتعليم، والبنية التحتية. وإن أي محاولة لتجاوز هذا الإطار الشرعي والقانوني والإنساني يُعد تعدياً على القوانين والأعراف الدولية والإنسانية والحقوق الثابتة لشعبنا الفلسطيني.
كما نؤكد أن أي تدخل من جهات غير شرعية أو مشبوهة في ملف المساعدات الإنسانية خارج الشرعية الدولية لن يُسمح به، وسنتصدى له بكل الوسائل المتاحة، انطلاقاً من مسؤوليتنا الوطنية والأخلاقية والإنسانية تجاه أهلنا في قطاع غزة.
✍🏻 المكتب الإعلامي الحكومي
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الاثنين 14 أبريل 2025
*تصريح صحفي صادر عن وزارة الصحة في غزة*:
▫️الخدمة الصحية في المستشفيات تُقدم وفق أرصدة محدودة من الأدوية والمهام الطبية
▫️أزمة نقص الأدوية تُعيق عمل الطواقم الطبية لاتمام التدخلات الطارئة للجرحى
▫️مئات المرضى والجرحى لا تتوفر لهم أدوية وتزداد معاناتهم مع اغلاق المعابر
▫️مرضى السرطان والفشل الكلوي والقلب الأكثر تأثراً بنقص الأدوية والمهام الطبية
▫️أصناف أخرى من قائمة الأدوية مُهددة بالنفاذ ، ما يعني تفاقم مستويات العجز عن 37% من الأدوية و 59% من المهام الطبية
▫️المؤسسات الدولية مُطالبة بالضغط على الاحتلال الاسرائيلي لادخال الإمدادات الطبية والمستشفيات الميدانية
*وزارةالصحة*
*15 أبريل 2025*
▫️الخدمة الصحية في المستشفيات تُقدم وفق أرصدة محدودة من الأدوية والمهام الطبية
▫️أزمة نقص الأدوية تُعيق عمل الطواقم الطبية لاتمام التدخلات الطارئة للجرحى
▫️مئات المرضى والجرحى لا تتوفر لهم أدوية وتزداد معاناتهم مع اغلاق المعابر
▫️مرضى السرطان والفشل الكلوي والقلب الأكثر تأثراً بنقص الأدوية والمهام الطبية
▫️أصناف أخرى من قائمة الأدوية مُهددة بالنفاذ ، ما يعني تفاقم مستويات العجز عن 37% من الأدوية و 59% من المهام الطبية
▫️المؤسسات الدولية مُطالبة بالضغط على الاحتلال الاسرائيلي لادخال الإمدادات الطبية والمستشفيات الميدانية
*وزارةالصحة*
*15 أبريل 2025*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*🇵🇸وزارة الصحةالفلسطينية-غزة 🇵🇸*
*▫️Over 1,400 healthcare workers have been martyred so far, while around 360 others remain in detention.*
*▫️ارتقى أكثر من 1,400 شهيد من الكوادر الصحية، فيما لا يزال نحو 360 من العاملين في القطاع الصحي رهن الاعتقال.*
*وزارة الصحة*
*15 أبريل 2025*
*▫️Over 1,400 healthcare workers have been martyred so far, while around 360 others remain in detention.*
*▫️ارتقى أكثر من 1,400 شهيد من الكوادر الصحية، فيما لا يزال نحو 360 من العاملين في القطاع الصحي رهن الاعتقال.*
*وزارة الصحة*
*15 أبريل 2025*
🔲 *بيان صحفي رقم (795) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⚫ *قطاع غزة دخل مرحلة الانهيار الإنساني: الجوع يتفاقم بسرعة والمستشفيات على وشك التوقف والمخابز ومحطات المياه خارج الخدمة وخطر وفيات جماعية يقترب*
يحذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة من دخول الوضع الإنساني في القطاع مرحلة الانهيار الإنساني الكامل، بفعل سياسة الحصار والتجويع الممنهجة التي تفرضها قوات الاحتلال "الإسرائيلي" على المدنيين وسكان قطاع غزة منذ أكثر من ستة أشهر، وتحديدًا مع انقطاع دخول المساعدات الإنسانية بالكامل منذ أكثر من شهر ونصف بشكل متواصل ومتعمّد.
إن قطاع غزة اليوم يعيش كارثة إنسانية حقيقية ومجاعة واضحة المعالم، يُهدد فيها الجوع حياة السكان المدنيين بشكل مباشر، وفي مقدمتهم أكثر من 1,100,000 طفل يعانون من سوء تغذية حاد، في ظل غياب الغذاء، وشُح المياه، وتدهور المنظومة الصحية بشكل شبه كامل، وحرمان الناس من الحدّ الأدنى من مقومات الحياة.
وقد باتت مشاهد الطوابير الطويلة أمام ما تبقى من نقاط توزيع الطعام مشهداً يومياً مأساوياً في جميع محافظات قطاع غزة، في ظل استهداف الاحتلال لأكثر من 37 مركزاً لتوزيع المساعدات، و28 تكية طعام، تم قصفها وإخراجها عن الخدمة، ضمن خطة ممنهجة لفرض سياسة التجويع كأداة حرب ضد المدنيين.
إن ما يجري في قطاع غزة ليس أزمة عابرة، بل جريمة تجويع منظمة ترتقي إلى جرائم الحرب، ترتكبها قوات الاحتلال "الإسرائيلي" بمشاركة وصمت دولي، لا سيما من دول توفر الغطاء السياسي والعسكري للاحتلال في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية مثل: الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا، وغيرها من الأطراف التي تتحمل المسؤولية الكاملة عن الكارثة التي يعيشها أكثر من 2,400,000 إنسان فلسطيني في قطاع غزة.
وعلى صعيد المساعدات الإنسانية، يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" منع دخول أي شاحنات إغاثة أو وقود إلى قطاع غزة، في ظل تكدّس آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات عند المعابر منذ أسابيع طويلة دون السماح بوصولها إلى مستحقيها. إن هذا الحصار المشدد لا يستثني جانباً من جوانب الحياة اليومية، ويضرب أساسيات البقاء، ما يفاقم من حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من 2.4 مليون إنسان في القطاع، ويُنذر بانهيار شامل غير مسبوق.
إن المرافق الخدمية والإنسانية شارفت على الانهيار الكامل، فالمشافي تعمل بقدرات محدودة ودون أدوية أو وقود، ومن المحتمل أن تتوقف جميع المستشفيات عن العمل خلال الأسبوعين القادمين بسبب انعدام دخول الوقود، وكذلك المخابز توقفت عن العمل حيث أنها لا تجد دقيقاً أو مصادر تشغيل، ومحطات المياه توقفت عن الضخ بفعل شح الوقود وقطع الكهرباء بشكل متعمد، خاصة عن محطات التحلية. ومع استمرار هذا الوضع، فإننا نحذر من خطر وقوع وفيات جماعية في أي لحظة، بسبب الجوع ونقص الرعاية الصحية وانتشار الأمراض.
إننا نطالب بالتحرك الدولي العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، والضغط على الاحتلال لإنهاء الحصار الجائر على قطاع غزة، وفتح المعابر، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والوقود دون قيود وبما يتماشى مع القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وإن صمت المجتمع الدولي على هذه الجرائم يعد تواطؤاً غير مقبول.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأربعاء 16 أبريل 2025م
⚫ *قطاع غزة دخل مرحلة الانهيار الإنساني: الجوع يتفاقم بسرعة والمستشفيات على وشك التوقف والمخابز ومحطات المياه خارج الخدمة وخطر وفيات جماعية يقترب*
يحذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة من دخول الوضع الإنساني في القطاع مرحلة الانهيار الإنساني الكامل، بفعل سياسة الحصار والتجويع الممنهجة التي تفرضها قوات الاحتلال "الإسرائيلي" على المدنيين وسكان قطاع غزة منذ أكثر من ستة أشهر، وتحديدًا مع انقطاع دخول المساعدات الإنسانية بالكامل منذ أكثر من شهر ونصف بشكل متواصل ومتعمّد.
إن قطاع غزة اليوم يعيش كارثة إنسانية حقيقية ومجاعة واضحة المعالم، يُهدد فيها الجوع حياة السكان المدنيين بشكل مباشر، وفي مقدمتهم أكثر من 1,100,000 طفل يعانون من سوء تغذية حاد، في ظل غياب الغذاء، وشُح المياه، وتدهور المنظومة الصحية بشكل شبه كامل، وحرمان الناس من الحدّ الأدنى من مقومات الحياة.
وقد باتت مشاهد الطوابير الطويلة أمام ما تبقى من نقاط توزيع الطعام مشهداً يومياً مأساوياً في جميع محافظات قطاع غزة، في ظل استهداف الاحتلال لأكثر من 37 مركزاً لتوزيع المساعدات، و28 تكية طعام، تم قصفها وإخراجها عن الخدمة، ضمن خطة ممنهجة لفرض سياسة التجويع كأداة حرب ضد المدنيين.
إن ما يجري في قطاع غزة ليس أزمة عابرة، بل جريمة تجويع منظمة ترتقي إلى جرائم الحرب، ترتكبها قوات الاحتلال "الإسرائيلي" بمشاركة وصمت دولي، لا سيما من دول توفر الغطاء السياسي والعسكري للاحتلال في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية مثل: الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا، وغيرها من الأطراف التي تتحمل المسؤولية الكاملة عن الكارثة التي يعيشها أكثر من 2,400,000 إنسان فلسطيني في قطاع غزة.
وعلى صعيد المساعدات الإنسانية، يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" منع دخول أي شاحنات إغاثة أو وقود إلى قطاع غزة، في ظل تكدّس آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات عند المعابر منذ أسابيع طويلة دون السماح بوصولها إلى مستحقيها. إن هذا الحصار المشدد لا يستثني جانباً من جوانب الحياة اليومية، ويضرب أساسيات البقاء، ما يفاقم من حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من 2.4 مليون إنسان في القطاع، ويُنذر بانهيار شامل غير مسبوق.
إن المرافق الخدمية والإنسانية شارفت على الانهيار الكامل، فالمشافي تعمل بقدرات محدودة ودون أدوية أو وقود، ومن المحتمل أن تتوقف جميع المستشفيات عن العمل خلال الأسبوعين القادمين بسبب انعدام دخول الوقود، وكذلك المخابز توقفت عن العمل حيث أنها لا تجد دقيقاً أو مصادر تشغيل، ومحطات المياه توقفت عن الضخ بفعل شح الوقود وقطع الكهرباء بشكل متعمد، خاصة عن محطات التحلية. ومع استمرار هذا الوضع، فإننا نحذر من خطر وقوع وفيات جماعية في أي لحظة، بسبب الجوع ونقص الرعاية الصحية وانتشار الأمراض.
إننا نطالب بالتحرك الدولي العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، والضغط على الاحتلال لإنهاء الحصار الجائر على قطاع غزة، وفتح المعابر، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والوقود دون قيود وبما يتماشى مع القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وإن صمت المجتمع الدولي على هذه الجرائم يعد تواطؤاً غير مقبول.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأربعاء 16 أبريل 2025م
🔲 *بيان صحفي رقم (796) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
🔴 *يوم الأسير الفلسطيني.. مناسبة وطنية تُجسّد معاناة أكثر من 10,000 معتقل في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" يتعرضون لأبشع صنوف التعذيب والانتهاك الممنهج*
في هذا اليوم الوطني، الذي نُحيي فيه ذكرى (يوم الأسير الفلسطيني) والذي يصادف السابع عشر من أبريل/نيسان من كل عام، نُجدد عهد الوفاء لأسرانا البواسل في سجون الاحتلال "الإسرائيلي"، ونتوجه إليهم بتحية الإجلال والثبات، وهم يخوضون معركة الصمود خلف القضبان، في مواجهة أبشع منظومة قمع واستعباد عنصري عرفها التاريخ الحديث.
لقد بلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" حتى تاريخه أكثر من 10,000 معتقل، يحتجزهم الاحتلال في أكثر من 20 مركزاً للتعذيب والاعتقال، في ظروف غاية في القسوة والوحشية، تُجرَّد فيها أبسط حقوق الإنسان، وتُنتهك فيها اتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني بلا رادع.
وفي سياق الحرب الإجرامية والإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة منذ 560 يوماً، تم اعتقال أكثر من 4000 مواطن من قطاع غزة، بينهم نساء وأطفال وعاملون في المجال الطبي والإغاثي، ولا يزال مُعظمهم يخضعون لجريمة الاختفاء القسري، ويُحتجزون في ظروف وحشية، خاصة في معسكر "سديه تيمان" الذي بات يُعرف بمسلخ التعذيب "الإسرائيلي"، حيث يتعرض المعتقلون الفلسطينيون هناك لأبشع أنواع الإيذاء الجسدي والنفسي، من تعرية، وشبح، وخلع أظافر، وهجمات الكلاب الوحشية، والضرب الهمجي، والحرمان من النوم، وغيرها من أنواع التعذيب المختلفة.
إن الأسرى الفلسطينيين يُحرمون من الرعاية الصحية، ويُمنعون من الدواء والعمليات الجراحية، ويُمنع الآلاف منهم من زيارة المحامين أو ذويهم لأشهر طويلة. وقد أدى هذا الإهمال الطبي المتعمد والتعذيب إلى استشهاد ما لا يقل عن 63 معتقلاً منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بينهم أكثر من 40 من أبناء القطاع، بينما يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم ويخفي هويات عشرات الشهداء الآخرين.
كما أقدمت سلطات الاحتلال على تعديل تشريعاتها الداخلية، وعلى رأسها قانون "المقاتل غير الشرعي"، لتمنح الغطاء القانوني لارتكاب المزيد من الجرائم، وتحرم المعتقلين من الحقوق الأساسية، وتمكّن "جهاز الأمن الإسرائيلي" من ممارسة ما يشاء من تعذيب خارج إطار القضاء والمحاسبة.
إننا نُدين بأشد العبارات هذه الاعتقالات الجماعية والتعسفية وجريمة الإخفاء القسري والتعذيب المنهجي، ونُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" كامل المسؤولية عن حياة وصحة وسلامة كافة المعتقلين الفلسطينيين، وندعو المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، والجمعية العامة للأمم المتحدة، وكل المنظمات الحقوقية والقانونية الدولية إلى ما يلي:
أولاً: التحرك الفوري والعاجل لوقف الجرائم المرتكبة بحق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين.
ثانياً: إيفاد لجان تقصي حقائق دولية مستقلة لزيارة السجون ومراكز الاحتجاز، خصوصًا معسكر "سديه تيمان".
ثالثاً: دعم جهود المحكمة الجنائية الدولية في ملاحقة مجرمي الحرب "الإسرائيليين"، وتنفيذ مذكرات التوقيف الصادرة عنها.
رابعاً: العمل على الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين، خاصة النساء والأطفال والعاملين في القطاع الصحي والإغاثي.
خامساً: إن قضية الأسرى ستظل في صلب وجدان شعبنا الفلسطيني العظيم بكل مكوناته، ولن تنكسر إرادة الحرية التي يجسدها الأسرى بصمودهم الأسطوري. ولن تكون هناك عدالة حقيقية أو سلام دائم دون إطلاق سراحهم ومحاسبة الجلادين المجرمين.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
الحرية التامة لأسرانا البواسل
والشفاء العاجل لجرحانا الكرام
والنصر لشعبنا الفلسطيني العظيم
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الخميس 17 أبريل 2025م
🔴 *يوم الأسير الفلسطيني.. مناسبة وطنية تُجسّد معاناة أكثر من 10,000 معتقل في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" يتعرضون لأبشع صنوف التعذيب والانتهاك الممنهج*
في هذا اليوم الوطني، الذي نُحيي فيه ذكرى (يوم الأسير الفلسطيني) والذي يصادف السابع عشر من أبريل/نيسان من كل عام، نُجدد عهد الوفاء لأسرانا البواسل في سجون الاحتلال "الإسرائيلي"، ونتوجه إليهم بتحية الإجلال والثبات، وهم يخوضون معركة الصمود خلف القضبان، في مواجهة أبشع منظومة قمع واستعباد عنصري عرفها التاريخ الحديث.
لقد بلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" حتى تاريخه أكثر من 10,000 معتقل، يحتجزهم الاحتلال في أكثر من 20 مركزاً للتعذيب والاعتقال، في ظروف غاية في القسوة والوحشية، تُجرَّد فيها أبسط حقوق الإنسان، وتُنتهك فيها اتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني بلا رادع.
وفي سياق الحرب الإجرامية والإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة منذ 560 يوماً، تم اعتقال أكثر من 4000 مواطن من قطاع غزة، بينهم نساء وأطفال وعاملون في المجال الطبي والإغاثي، ولا يزال مُعظمهم يخضعون لجريمة الاختفاء القسري، ويُحتجزون في ظروف وحشية، خاصة في معسكر "سديه تيمان" الذي بات يُعرف بمسلخ التعذيب "الإسرائيلي"، حيث يتعرض المعتقلون الفلسطينيون هناك لأبشع أنواع الإيذاء الجسدي والنفسي، من تعرية، وشبح، وخلع أظافر، وهجمات الكلاب الوحشية، والضرب الهمجي، والحرمان من النوم، وغيرها من أنواع التعذيب المختلفة.
إن الأسرى الفلسطينيين يُحرمون من الرعاية الصحية، ويُمنعون من الدواء والعمليات الجراحية، ويُمنع الآلاف منهم من زيارة المحامين أو ذويهم لأشهر طويلة. وقد أدى هذا الإهمال الطبي المتعمد والتعذيب إلى استشهاد ما لا يقل عن 63 معتقلاً منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بينهم أكثر من 40 من أبناء القطاع، بينما يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم ويخفي هويات عشرات الشهداء الآخرين.
كما أقدمت سلطات الاحتلال على تعديل تشريعاتها الداخلية، وعلى رأسها قانون "المقاتل غير الشرعي"، لتمنح الغطاء القانوني لارتكاب المزيد من الجرائم، وتحرم المعتقلين من الحقوق الأساسية، وتمكّن "جهاز الأمن الإسرائيلي" من ممارسة ما يشاء من تعذيب خارج إطار القضاء والمحاسبة.
إننا نُدين بأشد العبارات هذه الاعتقالات الجماعية والتعسفية وجريمة الإخفاء القسري والتعذيب المنهجي، ونُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" كامل المسؤولية عن حياة وصحة وسلامة كافة المعتقلين الفلسطينيين، وندعو المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، والجمعية العامة للأمم المتحدة، وكل المنظمات الحقوقية والقانونية الدولية إلى ما يلي:
أولاً: التحرك الفوري والعاجل لوقف الجرائم المرتكبة بحق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين.
ثانياً: إيفاد لجان تقصي حقائق دولية مستقلة لزيارة السجون ومراكز الاحتجاز، خصوصًا معسكر "سديه تيمان".
ثالثاً: دعم جهود المحكمة الجنائية الدولية في ملاحقة مجرمي الحرب "الإسرائيليين"، وتنفيذ مذكرات التوقيف الصادرة عنها.
رابعاً: العمل على الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين، خاصة النساء والأطفال والعاملين في القطاع الصحي والإغاثي.
خامساً: إن قضية الأسرى ستظل في صلب وجدان شعبنا الفلسطيني العظيم بكل مكوناته، ولن تنكسر إرادة الحرية التي يجسدها الأسرى بصمودهم الأسطوري. ولن تكون هناك عدالة حقيقية أو سلام دائم دون إطلاق سراحهم ومحاسبة الجلادين المجرمين.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
الحرية التامة لأسرانا البواسل
والشفاء العاجل لجرحانا الكرام
والنصر لشعبنا الفلسطيني العظيم
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الخميس 17 أبريل 2025م
⭕ *بيان صحفي رقم (797) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
📌 *المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم 560 – من السبت 7 أكتوبر 2023 حتى الجمعة 18 أبريل 2025م*
◻️ (560) يوماً على بدء حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد قطاع غزة.
◻️ (+12,000) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل عام.
◻️ (+62,000) شهيد ومفقود.
◻️ (+11,000) مفقود، منهم شهداء لم يصلوا للمستشفيات، ومنهم مصيره مازال مجهولاً.
◻️ (51,065) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
◻️ (11,859) مجزرة ارتكبها الاحتلال ضد العائلات الفلسطينية.
◻️ (2,172) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال بالكامل ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات أكثر من 6,180 شهيداً.
◻️ (+5,070) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 9,280 شهيداً.
◻️ (+18,000) شهيد من الأطفال قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (281) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (892) طفلاً استشهد خلال حرب الإبادة الجماعية وكان عمره أقل من عام واحد.
◻️ (52) استشهدوا بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع غالبيتهم أطفال.
◻️ (17) استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 14 طفلاً.
◻️ (+12,400) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (1,402) شهداء من الطواقم الطبية (وزارة الصحة) قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (113) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (211) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (748) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي.
◻️ (157) جريمة استهداف للاحتلال بحق شرطة وعناصر تأمين مساعدات.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (529) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (116,505) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
◻️ (17,000) جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد. (وزارة الصحة).
◻️ (4,700) حالة بتر، بينهم 18% من فئة الأطفال. (وزارة الصحة).
◻️ (+60%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (409) جرحى ومصابين من الصحفيين والإعلاميين.
◻️ (232) مركزاً للإيواء والنُّزُوح استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (10%) فقط من مساحة قطاع غزة يدّعي الاحتلال "الإسرائيلي" أنها "مناطق إنسانية".
◻️ (39,400) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (+14,500) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء والجوع.
◻️ (22,000) مريض بحاجة للعلاج في الخارج لكن الاحتلال يمنعهم من السفر.
◻️ (13,000) مريض أنهوا إجراءات التحويل وينتظرون سماح الاحتلال لهم بالسفر.
◻️ (12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (2,136,026) حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح القسري. (وزارة الصحة)
◻️ (71,338) حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح القسري.
◻️ (≈60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
◻️ (6,633) حالة اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (362) حالة اعتقلها الاحتلال "الإسرائيلي من الكوادر الصحية (وأعدم منهم 3 أطباء داخل السجون تحت التعذيب).
◻️ (48) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (26) حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني.
◻️ (+2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (28) تكية طعام استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي" في إطار فرض سياسة التجويع.
◻️ (37) مركزاً لتوزيع المساعدات والغذاء استهدفها الاحتلال في إطار فرض التجويع.
◻️ (111,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
◻️ (280,000) أسرة تحتاج إلى إيواء بعد هدم الاحتلال منازلهم السكنية.
◻️ (224) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (142) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (364) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (13,000) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" خلال الحرب.
◻️ (785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال "الإسرائيلي" من التعليم خلال الحرب.
📌 *المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم 560 – من السبت 7 أكتوبر 2023 حتى الجمعة 18 أبريل 2025م*
◻️ (560) يوماً على بدء حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد قطاع غزة.
◻️ (+12,000) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل عام.
◻️ (+62,000) شهيد ومفقود.
◻️ (+11,000) مفقود، منهم شهداء لم يصلوا للمستشفيات، ومنهم مصيره مازال مجهولاً.
◻️ (51,065) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
◻️ (11,859) مجزرة ارتكبها الاحتلال ضد العائلات الفلسطينية.
◻️ (2,172) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال بالكامل ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات أكثر من 6,180 شهيداً.
◻️ (+5,070) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 9,280 شهيداً.
◻️ (+18,000) شهيد من الأطفال قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (281) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (892) طفلاً استشهد خلال حرب الإبادة الجماعية وكان عمره أقل من عام واحد.
◻️ (52) استشهدوا بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع غالبيتهم أطفال.
◻️ (17) استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 14 طفلاً.
◻️ (+12,400) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (1,402) شهداء من الطواقم الطبية (وزارة الصحة) قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (113) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (211) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (748) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي.
◻️ (157) جريمة استهداف للاحتلال بحق شرطة وعناصر تأمين مساعدات.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (529) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (116,505) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
◻️ (17,000) جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد. (وزارة الصحة).
◻️ (4,700) حالة بتر، بينهم 18% من فئة الأطفال. (وزارة الصحة).
◻️ (+60%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (409) جرحى ومصابين من الصحفيين والإعلاميين.
◻️ (232) مركزاً للإيواء والنُّزُوح استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (10%) فقط من مساحة قطاع غزة يدّعي الاحتلال "الإسرائيلي" أنها "مناطق إنسانية".
◻️ (39,400) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (+14,500) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء والجوع.
◻️ (22,000) مريض بحاجة للعلاج في الخارج لكن الاحتلال يمنعهم من السفر.
◻️ (13,000) مريض أنهوا إجراءات التحويل وينتظرون سماح الاحتلال لهم بالسفر.
◻️ (12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (2,136,026) حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح القسري. (وزارة الصحة)
◻️ (71,338) حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح القسري.
◻️ (≈60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
◻️ (6,633) حالة اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (362) حالة اعتقلها الاحتلال "الإسرائيلي من الكوادر الصحية (وأعدم منهم 3 أطباء داخل السجون تحت التعذيب).
◻️ (48) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (26) حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني.
◻️ (+2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (28) تكية طعام استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي" في إطار فرض سياسة التجويع.
◻️ (37) مركزاً لتوزيع المساعدات والغذاء استهدفها الاحتلال في إطار فرض التجويع.
◻️ (111,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
◻️ (280,000) أسرة تحتاج إلى إيواء بعد هدم الاحتلال منازلهم السكنية.
◻️ (224) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (142) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (364) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (13,000) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" خلال الحرب.
◻️ (785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال "الإسرائيلي" من التعليم خلال الحرب.
◻️ (800) معلمٍ وموظفٍ تربويٍ في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.
◻️ (+150) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال خلال الحرب.
◻️ (828) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل كلي.
◻️ (167) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.
◻️ (3) كنائس استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (19) مقبرة دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" كلياً وجزئياً من أصل (60) مقبرة.
◻️ (2,300) جثمان سرقها الاحتلال من مقابر قطاع غزة.
◻️ (≈165,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (≈115,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل بليغ غير صالح للسكن.
◻️ (≈200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (+100,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على المدنيين في قطاع غزة.
◻️ (38) مستشفى دمرها أو أحرقها الاحتلال "الإسرائيلي" أو أخرجها عن الخدمة.
◻️ (81) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال "الإسرائيلي" عن الخدمة.
◻️ (164) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (144) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي" وأخرجها عن الخدمة.
◻️ (54) سيارة إطفاء أو إنقاذ أو تدخل سريع أو عربة دفاع مدني استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (3,780) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
◻️ (2,105) محولات توزيع كهرباء هوائية وأرضية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (1.88) مليار كيلو وات ساعة، كمية الكهرباء التي حرم منها قطاع غزة طيلة الحرب.
◻️ (+330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
◻️ (+655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
◻️ (2,850,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.
◻️ (45) منشأةً وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (719) بئر ماء دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" وأخرجها من الخدمة.
◻️ (+88%) نسبة الدمار الذي أحدثه الاحتلال "الإسرائيلي" في قطاع غزة.
◻️ (+42) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الجمعة 18 أبريل 2025م
◻️ (+150) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال خلال الحرب.
◻️ (828) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل كلي.
◻️ (167) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.
◻️ (3) كنائس استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (19) مقبرة دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" كلياً وجزئياً من أصل (60) مقبرة.
◻️ (2,300) جثمان سرقها الاحتلال من مقابر قطاع غزة.
◻️ (≈165,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (≈115,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل بليغ غير صالح للسكن.
◻️ (≈200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (+100,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على المدنيين في قطاع غزة.
◻️ (38) مستشفى دمرها أو أحرقها الاحتلال "الإسرائيلي" أو أخرجها عن الخدمة.
◻️ (81) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال "الإسرائيلي" عن الخدمة.
◻️ (164) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (144) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي" وأخرجها عن الخدمة.
◻️ (54) سيارة إطفاء أو إنقاذ أو تدخل سريع أو عربة دفاع مدني استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (3,780) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
◻️ (2,105) محولات توزيع كهرباء هوائية وأرضية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (1.88) مليار كيلو وات ساعة، كمية الكهرباء التي حرم منها قطاع غزة طيلة الحرب.
◻️ (+330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
◻️ (+655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
◻️ (2,850,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.
◻️ (45) منشأةً وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻️ (719) بئر ماء دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" وأخرجها من الخدمة.
◻️ (+88%) نسبة الدمار الذي أحدثه الاحتلال "الإسرائيلي" في قطاع غزة.
◻️ (+42) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الجمعة 18 أبريل 2025م
⭕ *بيان صحفي رقم (798) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
📌 *تحذير رسمي: شائعات الهجرة من غزة جزء من حملة خبيثة يقودها الاحتلال "الإسرائيلي" لزعزعة صمود شعبنا وضرب وعيه الوطني ونحذر من خطورة الانجرار خلف هذه الدعاية المسمومة*
نتابع ما تم تداوله مؤخراً عبر بعض وسائل التواصل الاجتماعي من منشورات ومعلومات مُضللة تتعلق بترتيبات مزعومة للهجرة الجماعية من قطاع غزة، حيث يتولى ذلك شخصيات جدلية بالتعاون مع جهات خارجية، وتروج لسفر العائلات الفلسطينية عبر مطار "رامون" إلى دول مختلفة حول العالم.
نؤكد بشكل قاطع أن هذه المعلومات عارية تماماً عن الصحة، وهي جزء من حملة خبيثة وممنهجة تهدف إلى زعزعة صمود شعبنا الفلسطيني، والنيل من وعيه الوطني، ودفعه نحو الهجرة القسرية تحت ضغط المعاناة والحرب.
إن من يقف خلف هذه المنشورات بالدرجة الأولى الاحتلال "الإسرائيلي"، وتروج لها حسابات وهمية أو حسابات مغرضة أو حسابات تعرضت للتضليل أو أشخاص لا يمتلكون معلومات صحيحة، فيستخدمون وثائق مزيفة ونماذج توكيل قانوني لا قيمة لها، ويروجون لوهم الاحتلال بما يطلق عليه "الهجرة الآمنة" التي يتكفل الاحتلال بتمويلها، في محاولة لتجميل الوجه القبيح لمخططات التهجير الجماعي، التي فشل الاحتلال في فرضها بالقوة، ويسعى اليوم لتمريرها بأساليب ناعمة مكشوفة.
نُحذر أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم من خطورة الانجرار خلف هذه الدعاية المسمومة التي تخدم هدفاً استراتيجياً صهيونياً واضحاً يحلم به الاحتلال منذ عقود طويلة، يتمثل في تفريغ الأرض من سكانها الفلسطينيين الأصليين، وتحقيق حلم "إسرائيل".
كما نحذر من تداول أرقام هواتف ومعلومات مشبوهة تُنشر ضمن هذه الحملات، وندعو المواطنين للحذر الشديد واليقظة التامة، فبعض هذه الأرقام تُستخدم كأدوات تجنيد وتواصل أمني، بهدف إسقاط الشباب الفلسطيني بعد فشل الاحتلال "الإسرائيلي" في اختراق نسيجنا الوطني المقاوم.
إن الهجرة من الوطن في ظل الاحتلال ليست خياراً آمناً، بل هي فخ مغلف بالوعود الكاذبة، تقود إلى الاستدراج والاعتقال والتحقيق أو الإعدام والقتل المباشر، خصوصاً عند التنقل عبر المناطق الحساسة أو خارج الأطر القانونية والرسمية.
ونؤكد أن الحالات القليلة التي غادرت قطاع غزة مؤخراً، معلومة تماماً، وهي من فئة المرضى والجرحى الذين أتموا إجراءات السفر لتلقي العلاج في الخارج عبر معبر كرم أبو سالم، وليسوا مُهاجرين، وما يُشاع خلاف ذلك هو كذب متعمد وتحريف للوقائع.
*وإزاء هذه الدعاية المسمومة فإننا ندعو أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم إلى:*
أولاً: عدم الانسياق خلف الشائعات والمعلومات الزائفة وعدم المساهمة في ترويجها.
ثانياً: إبلاغ جهات الاختصاص بشكل فوري عن أي جهة مشبوهة تحاول استغلال حاجة الناس أو الإيحاء بقدرتها على ترتيب "هجرة قانونية".
ثالثاً: التواصل مع الجهات المختصة للتأكد من أي معلومات، أو لطلب مساعدة ذات علاقة.
رابعاً: لا تهاون مع كل من يثبت تورطه في ترويج هذه الأكاذيب والشائعات، أو التواصل مع جهات معادية لشعبنا الفلسطيني، حفاظاً على أمن المجتمع وسلامة نسيجه الوطني.
فلسطين أرض مقدسة، وهي ليست للبيع، وشعبنا الفلسطيني العظيم لن يُقتلع من هذه الأرض، والرباط فيها شرف ومقاومة، والهجرة منها وهم قاتل.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الاثنين 21 أبريل 2025م
📌 *تحذير رسمي: شائعات الهجرة من غزة جزء من حملة خبيثة يقودها الاحتلال "الإسرائيلي" لزعزعة صمود شعبنا وضرب وعيه الوطني ونحذر من خطورة الانجرار خلف هذه الدعاية المسمومة*
نتابع ما تم تداوله مؤخراً عبر بعض وسائل التواصل الاجتماعي من منشورات ومعلومات مُضللة تتعلق بترتيبات مزعومة للهجرة الجماعية من قطاع غزة، حيث يتولى ذلك شخصيات جدلية بالتعاون مع جهات خارجية، وتروج لسفر العائلات الفلسطينية عبر مطار "رامون" إلى دول مختلفة حول العالم.
نؤكد بشكل قاطع أن هذه المعلومات عارية تماماً عن الصحة، وهي جزء من حملة خبيثة وممنهجة تهدف إلى زعزعة صمود شعبنا الفلسطيني، والنيل من وعيه الوطني، ودفعه نحو الهجرة القسرية تحت ضغط المعاناة والحرب.
إن من يقف خلف هذه المنشورات بالدرجة الأولى الاحتلال "الإسرائيلي"، وتروج لها حسابات وهمية أو حسابات مغرضة أو حسابات تعرضت للتضليل أو أشخاص لا يمتلكون معلومات صحيحة، فيستخدمون وثائق مزيفة ونماذج توكيل قانوني لا قيمة لها، ويروجون لوهم الاحتلال بما يطلق عليه "الهجرة الآمنة" التي يتكفل الاحتلال بتمويلها، في محاولة لتجميل الوجه القبيح لمخططات التهجير الجماعي، التي فشل الاحتلال في فرضها بالقوة، ويسعى اليوم لتمريرها بأساليب ناعمة مكشوفة.
نُحذر أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم من خطورة الانجرار خلف هذه الدعاية المسمومة التي تخدم هدفاً استراتيجياً صهيونياً واضحاً يحلم به الاحتلال منذ عقود طويلة، يتمثل في تفريغ الأرض من سكانها الفلسطينيين الأصليين، وتحقيق حلم "إسرائيل".
كما نحذر من تداول أرقام هواتف ومعلومات مشبوهة تُنشر ضمن هذه الحملات، وندعو المواطنين للحذر الشديد واليقظة التامة، فبعض هذه الأرقام تُستخدم كأدوات تجنيد وتواصل أمني، بهدف إسقاط الشباب الفلسطيني بعد فشل الاحتلال "الإسرائيلي" في اختراق نسيجنا الوطني المقاوم.
إن الهجرة من الوطن في ظل الاحتلال ليست خياراً آمناً، بل هي فخ مغلف بالوعود الكاذبة، تقود إلى الاستدراج والاعتقال والتحقيق أو الإعدام والقتل المباشر، خصوصاً عند التنقل عبر المناطق الحساسة أو خارج الأطر القانونية والرسمية.
ونؤكد أن الحالات القليلة التي غادرت قطاع غزة مؤخراً، معلومة تماماً، وهي من فئة المرضى والجرحى الذين أتموا إجراءات السفر لتلقي العلاج في الخارج عبر معبر كرم أبو سالم، وليسوا مُهاجرين، وما يُشاع خلاف ذلك هو كذب متعمد وتحريف للوقائع.
*وإزاء هذه الدعاية المسمومة فإننا ندعو أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم إلى:*
أولاً: عدم الانسياق خلف الشائعات والمعلومات الزائفة وعدم المساهمة في ترويجها.
ثانياً: إبلاغ جهات الاختصاص بشكل فوري عن أي جهة مشبوهة تحاول استغلال حاجة الناس أو الإيحاء بقدرتها على ترتيب "هجرة قانونية".
ثالثاً: التواصل مع الجهات المختصة للتأكد من أي معلومات، أو لطلب مساعدة ذات علاقة.
رابعاً: لا تهاون مع كل من يثبت تورطه في ترويج هذه الأكاذيب والشائعات، أو التواصل مع جهات معادية لشعبنا الفلسطيني، حفاظاً على أمن المجتمع وسلامة نسيجه الوطني.
فلسطين أرض مقدسة، وهي ليست للبيع، وشعبنا الفلسطيني العظيم لن يُقتلع من هذه الأرض، والرباط فيها شرف ومقاومة، والهجرة منها وهم قاتل.
✍🏻 *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الاثنين 21 أبريل 2025م