⭕ *بيان صحفي رقم (1022) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب 393 خرقاً لقرار وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ ما أسفر عن استشهاد 279 فلسطينياً وإصابة أكثر من 652 آخرين*
يُدين المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأشد العبارات استمرار سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" في ارتكاب خروقات خطيرة وممنهجة لقرار وقف إطلاق النار، والتي بلغت حتى مساء الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 ما مجموعه 393 خرقاً موثّقاً منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وللبروتوكول الإنساني الملحق بالاتفاق.
وقد أسفرت هذه الخروقات المتواصلة عن وقوع 279 شهيداً من المدنيين، بينهم أطفال ونساء وكبار سن، إضافة إلى 652 مصاباً بجروح متفاوتة، فضلاً عن 35 مواطناً جرى اعتقالهم بشكل تعسفي خلال عمليات التوغل والاقتحام، ما يؤكد إصرار الاحتلال على تقويض الاتفاق وخلق واقع ميداني دموي يهدد الأمن والاستقرار في القطاع.
كما تنوّعت اعتداءات الاحتلال "الإسرائيلي" بين 113 عملية إطلاق نار مباشر على المواطنين والمنازل والأحياء السكنية وخيام النازحين، و17 عملية توغل نفّذتها آليات الاحتلال داخل المناطق السكنية والزراعية حيث تجاوزت الخط الأصفر المؤقت، و174 عملية قصف واستهداف بري وجوي ومدفعي، إلى جانب 85 عملية نسف لمنازل ومنشآت مدنية، في جريمة ممنهجة تهدف إلى توسيع الدمار ومعاقبة السكان جماعياً، بما يرقى إلى خرق جسيم لأحكام اتفاقيات جنيف.
*وإزاء هذا السلوك العدواني الخطير، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نُدين بشدة هذه الخروقات التي يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكابها بحق المدنيين والمنشآت، في تحدٍ واضح للالتزامات القانونية والأخلاقية كافة.
ثانياً: نُحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع التداعيات الإنسانية والأمنية الناجمة عن هذه الانتهاكات، ونؤكد أن استمراره في هذا النهج العدواني سيُفشل أي جهود دولية للحفاظ على التهدئة.
ثالثاً: نطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والدول الوسطاء، والأطراف الضامنة للاتفاق، ومجلس الأمن الدولي بالتحرك الجاد والفاعل لوقف هذه الاعتداءات، ولجم الاحتلال، وإرغامه على الالتزام الصارم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية المدنيين ويضع حداً للانتهاكات المتصاعدة.
إن جريمة استمرار الاحتلال في هذه الخروقات الجسيمة يهدد فرص الاستقرار، ويؤكد للعالم أن الضغط الدولي وحده هو الكفيل بإجبار الاحتلال على احترام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الأربعاء 19 نوفمبر 2025
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب 393 خرقاً لقرار وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ ما أسفر عن استشهاد 279 فلسطينياً وإصابة أكثر من 652 آخرين*
يُدين المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأشد العبارات استمرار سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" في ارتكاب خروقات خطيرة وممنهجة لقرار وقف إطلاق النار، والتي بلغت حتى مساء الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 ما مجموعه 393 خرقاً موثّقاً منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وللبروتوكول الإنساني الملحق بالاتفاق.
وقد أسفرت هذه الخروقات المتواصلة عن وقوع 279 شهيداً من المدنيين، بينهم أطفال ونساء وكبار سن، إضافة إلى 652 مصاباً بجروح متفاوتة، فضلاً عن 35 مواطناً جرى اعتقالهم بشكل تعسفي خلال عمليات التوغل والاقتحام، ما يؤكد إصرار الاحتلال على تقويض الاتفاق وخلق واقع ميداني دموي يهدد الأمن والاستقرار في القطاع.
كما تنوّعت اعتداءات الاحتلال "الإسرائيلي" بين 113 عملية إطلاق نار مباشر على المواطنين والمنازل والأحياء السكنية وخيام النازحين، و17 عملية توغل نفّذتها آليات الاحتلال داخل المناطق السكنية والزراعية حيث تجاوزت الخط الأصفر المؤقت، و174 عملية قصف واستهداف بري وجوي ومدفعي، إلى جانب 85 عملية نسف لمنازل ومنشآت مدنية، في جريمة ممنهجة تهدف إلى توسيع الدمار ومعاقبة السكان جماعياً، بما يرقى إلى خرق جسيم لأحكام اتفاقيات جنيف.
*وإزاء هذا السلوك العدواني الخطير، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نُدين بشدة هذه الخروقات التي يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكابها بحق المدنيين والمنشآت، في تحدٍ واضح للالتزامات القانونية والأخلاقية كافة.
ثانياً: نُحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع التداعيات الإنسانية والأمنية الناجمة عن هذه الانتهاكات، ونؤكد أن استمراره في هذا النهج العدواني سيُفشل أي جهود دولية للحفاظ على التهدئة.
ثالثاً: نطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والدول الوسطاء، والأطراف الضامنة للاتفاق، ومجلس الأمن الدولي بالتحرك الجاد والفاعل لوقف هذه الاعتداءات، ولجم الاحتلال، وإرغامه على الالتزام الصارم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية المدنيين ويضع حداً للانتهاكات المتصاعدة.
إن جريمة استمرار الاحتلال في هذه الخروقات الجسيمة يهدد فرص الاستقرار، ويؤكد للعالم أن الضغط الدولي وحده هو الكفيل بإجبار الاحتلال على احترام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الأربعاء 19 نوفمبر 2025
❤4👍1
⭕️ *تصريح صحفي:*
*خرق فاضح لقرار وقف النار*
*الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة ويوسع المنطقة الصفراء شرق مدينة غزة*
لم يكتف الاحتلال المجرم بالمجزرة التي ارتكبها أمس مستهدفا بالقصف مدينتي غزة وخانيونس، وراح ضحيتها ٢٥ شهيدا؛ منهم أسرة كاملة مُحيت من السجل المدني، وأب وأطفاله الثلاثة، ورجل وزوجته، وعشرات الجرحى بعضهم في حالة الخطر.
لم يكتف الاحتلال بهذه الجريمة؛ فقام باعتداء جديد وخرق فاضح لقرار وقف إطلاق النار، بالتوغل في المنطقة الشرقية من مدينة غزة وتغيير أماكن تموضع العلامات الصفراء بتوسيع المنطقة التي يسيطر عليها جيش الاحتلال بمسافة ٣٠٠ متر في شوارع الشعف والنزاز وبغداد، فضلا عن محاصرة عشرات العائلات التي تقطن في هذه المناطق ولم تستطع الخروج بعدما فوجئت بتوغل الدبابات، ولم يتسن معرفة مصير العديد من هذه العائلات في ظل القصف الذي استهدف المنطقة.
إن هذه الجرائم المتواصلة تمثل استخفافا واضحا من الاحتلال بقرار وقف إطلاق النار، وتضاف إلى نحو ٤٠٠ خرق تم رصدها منذ دخول القرار حيز التنفيذ، أودت بحياة أكثر من ٣٠٠ شهيد وخلفت مئات الجرحى، وفاقمت الأوضاع الكارثية التي يعيشها أبناء شعبنا في المساحة المحدودة المتبقية من قطاع غزة.
ما شجع الاحتلال على الاستمرار في هذه الجرائم والانتهاكات لوقف النار، هو صمت الوسطاء والضامنين وعدم اتخاذهم خطوات جادة لإلزام الاحتلال بتنفيذ التزاماته وفي مقدمتها وقف جرائمه ضد شعبنا والسماح بإدخال الاحتياجات المعيشية بكل أنواعها؛ سواء أكانت غذائية أو إيوائية أو صحية أو للبنى التحتية.
لم يعد مقبولا حالة الصمت التي تسم سلوك الوسطاء والضامنين، والعجز الدولي أمام جرائم الاحتلال وتنصله من مسئولياته والتزاماته، لذا ندين استمرار هذه الجرائم ونحمل الجميع مسئولية التداعيات الإنسانية الكارثية التي تتسبب بها هذه الخروقات، ونطالب الوسطاء والضامنين للاتفاق، وفي مقدمتهم الرئيس الأمريكي ترامب، بالقيام بواجبهم في هذا الجانب والتحرك الجاد لوقف هذه الجرائم، ولجم تغول الاحتلال، وإلزامه باتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية شعبنا ويضع حداً للاعتداءات المتواصلة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
*غزة_فلسطين*
*20 نوفمبر 2025م*
*خرق فاضح لقرار وقف النار*
*الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة ويوسع المنطقة الصفراء شرق مدينة غزة*
لم يكتف الاحتلال المجرم بالمجزرة التي ارتكبها أمس مستهدفا بالقصف مدينتي غزة وخانيونس، وراح ضحيتها ٢٥ شهيدا؛ منهم أسرة كاملة مُحيت من السجل المدني، وأب وأطفاله الثلاثة، ورجل وزوجته، وعشرات الجرحى بعضهم في حالة الخطر.
لم يكتف الاحتلال بهذه الجريمة؛ فقام باعتداء جديد وخرق فاضح لقرار وقف إطلاق النار، بالتوغل في المنطقة الشرقية من مدينة غزة وتغيير أماكن تموضع العلامات الصفراء بتوسيع المنطقة التي يسيطر عليها جيش الاحتلال بمسافة ٣٠٠ متر في شوارع الشعف والنزاز وبغداد، فضلا عن محاصرة عشرات العائلات التي تقطن في هذه المناطق ولم تستطع الخروج بعدما فوجئت بتوغل الدبابات، ولم يتسن معرفة مصير العديد من هذه العائلات في ظل القصف الذي استهدف المنطقة.
إن هذه الجرائم المتواصلة تمثل استخفافا واضحا من الاحتلال بقرار وقف إطلاق النار، وتضاف إلى نحو ٤٠٠ خرق تم رصدها منذ دخول القرار حيز التنفيذ، أودت بحياة أكثر من ٣٠٠ شهيد وخلفت مئات الجرحى، وفاقمت الأوضاع الكارثية التي يعيشها أبناء شعبنا في المساحة المحدودة المتبقية من قطاع غزة.
ما شجع الاحتلال على الاستمرار في هذه الجرائم والانتهاكات لوقف النار، هو صمت الوسطاء والضامنين وعدم اتخاذهم خطوات جادة لإلزام الاحتلال بتنفيذ التزاماته وفي مقدمتها وقف جرائمه ضد شعبنا والسماح بإدخال الاحتياجات المعيشية بكل أنواعها؛ سواء أكانت غذائية أو إيوائية أو صحية أو للبنى التحتية.
لم يعد مقبولا حالة الصمت التي تسم سلوك الوسطاء والضامنين، والعجز الدولي أمام جرائم الاحتلال وتنصله من مسئولياته والتزاماته، لذا ندين استمرار هذه الجرائم ونحمل الجميع مسئولية التداعيات الإنسانية الكارثية التي تتسبب بها هذه الخروقات، ونطالب الوسطاء والضامنين للاتفاق، وفي مقدمتهم الرئيس الأمريكي ترامب، بالقيام بواجبهم في هذا الجانب والتحرك الجاد لوقف هذه الجرائم، ولجم تغول الاحتلال، وإلزامه باتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية شعبنا ويضع حداً للاعتداءات المتواصلة.
*المكتب الإعلامي الحكومي*
*غزة_فلسطين*
*20 نوفمبر 2025م*
❤3
⭕ *بيان صحفي رقم (1023) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *يوم الطفل العالمي يكشف الحقيقة: الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب أكبر جريمة إبادة جماعية ضد الأطفال في قطاع غزة في القرن الحاضر*
يصادف اليوم العالمي للطفل في ظل واحدة من أبشع الكوارث الإنسانية التي يشهدها العصر الحديث، حيث يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكاب حرب إبادة جماعية استهدفت الأطفال الفلسطينيين بشكل مباشر وممنهج، وحولت قطاع غزة إلى منطقة مدمّرة يعيش فيها أكثر من مليون طفل تحت خطر الموت والجوع والمرض والتهجير القسري.
وفي هذا اليوم الذي يفترض أن يكون مناسبة لحماية الطفولة وحقوقها، يقدم الاحتلال نموذجاً صارخاً لجرائم ممنهجة تخترق بصورة فاضحة قواعد القانون الدولي الإنساني واتفاقية حقوق الطفل واتفاقيات حماية المدنيين.
*وبهذا الخصوص، نُسجل المعطيات التالية حول الواقع الكارثي الذي يعيشه أطفال قطاع غزة نتيجة حرب الإبادة الجماعية:*
*أولاً: أرقام الشهداء والانتهاكات الجسيمة بحق الأطفال:*
◻️ (+20,000) طفل شهيد في جريمة تُعد الأكبر عالمياً ضد الطفولة في القرن الحاضر.
◻️ (1,015) طفلاً شهيداً كانت أعمارهم أقل من عام واحد، في دلالة على حجم الإبادة التي طالت أصغر الفئات العمرية.
◻️ (+450) رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (+154) طفلاً استشهدوا جوعاً نتيجة الحصار الخانق ومنع الاحتلال إدخال الطعام وحليب الأطفال، في جريمة ترقى بوضوح إلى الإبادة باستخدام التجويع كسلاح حرب.
◻️ (14) طفلاً استشهدوا بسبب البرد داخل مخيمات النزوح القسري، في ظل انعدام المأوى والملابس ووسائل التدفئة.
*ثانياً: الإصابات والإعاقات الدائمة:*
◻️ (+864) طفلاً أصبحوا من أصحاب البتر نتيجة القصف المباشر، في أكبر موجة إعاقات جماعية تصيب الأطفال في تاريخ فلسطين المعاصر.
◻️ (+5,200) طفل بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل لإنقاذ حياتهم، في ظل منع الاحتلال المتعمد لحق العلاج والتنقل.
*ثالثاً: التجويع ونقص الغذاء وحليب الأطفال:*
◻️ (650,000) طفل مهددون بالموت جوعاً بشكل بطيء بسبب نقص الغذاء الكامل، واستمرار هندسة التجويع البطيء، وحرمانهم من المواد الأساسية للحياة.
◻️ (40,000) رضيع مهددون بالموت بسبب نقص حليب الأطفال؛ وهو أمر ينذر بكارثة إنسانية غير مسبوقة، تؤكد تعمد الاحتلال استهداف الأطفال الرضع ضمن سياسة الإبادة.
*رابعاً: الأيتام والصدمة النفسية والتشريد:*
◻️ (+56,348) طفلاً يتيماً فقدوا أحد الوالدين أو كليهما، في واحدة من أكبر موجات اليُتم الناتجة عن حرب واحدة في العصر الحديث، وهؤلاء الأطفال يعيشون اليوم بلا مأوى، بلا حماية، وبلا بيئة آمنة، ويتعرضون لصدمة جماعية ستترك آثارها لعقود طويلة.
إن هذه الأرقام تُعدّ شهادات دامغة على جريمة إبادة جماعية تُرتكب بحق الأطفال الفلسطينيين منذ أكثر من عامين، على يد الاحتلال "الإسرائيلي" في انتهاك كامل لكل مبادئ القانون الدولي، واتفاقية حقوق الطفل، واتفاقية جنيف الرابعة.
*وإزاء هذه الكارثة التي سببها الاحتلال "الإسرائيلي" نود التأكيد على ما يلي:*
1. ندين بشدة استمرار الاحتلال "الإسرائيلي" في استهداف الأطفال وقتلهم وتجويعهم وحرمانهم من العلاج والسفر والتعليم والمأوى.
2. نحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع الجرائم المرتكبة بحق الطفولة، وعن المعاناة غير المسبوقة التي يعيشها أكثر من مليون طفل في قطاع غزة.
3. ندعو المجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة واليونيسف والمنظمات الدولية القانونية والحقوقية والإنسانية كافة إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، واتخاذ خطوات عملية وفورية لحماية الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة وإدخال الغذاء والدواء وحليب الأطفال دون قيد أو شرط.
4. نطالب بفتح تحقيق دولي مستقل في جرائم الإبادة الجماعية والقتل المتعمد للأطفال، وضمان محاسبة مجرمي الحرب "الإسرائيليين" الذين ارتكبوا هذه الجرائم أمام العدالة الدولية.
5. نؤكد ضرورة الإجلاء الطبي العاجل لآلاف الأطفال الذين يواجهون الموت بسبب منع السفر والعلاج، محملين الاحتلال مسؤولية حياتهم بشكل مباشر.
في يوم الطفل العالمي، نكرر وبأعلى صوت أن أطفال غزة هم ضحايا الإبادة الجماعية الأشد قسوة في هذا القرن، وأن صمت العالم شجع الاحتلال على التمادي في جرائمه. وسنواصل، الكشف عن كل الحقائق وتوثيق كل الانتهاكات، والدفاع عن حق أطفال فلسطين في الحياة والكرامة والحماية.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الخميس 20 نوفمبر 2025
📍 اليوم العالمي للطفل
⛔ *يوم الطفل العالمي يكشف الحقيقة: الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب أكبر جريمة إبادة جماعية ضد الأطفال في قطاع غزة في القرن الحاضر*
يصادف اليوم العالمي للطفل في ظل واحدة من أبشع الكوارث الإنسانية التي يشهدها العصر الحديث، حيث يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكاب حرب إبادة جماعية استهدفت الأطفال الفلسطينيين بشكل مباشر وممنهج، وحولت قطاع غزة إلى منطقة مدمّرة يعيش فيها أكثر من مليون طفل تحت خطر الموت والجوع والمرض والتهجير القسري.
وفي هذا اليوم الذي يفترض أن يكون مناسبة لحماية الطفولة وحقوقها، يقدم الاحتلال نموذجاً صارخاً لجرائم ممنهجة تخترق بصورة فاضحة قواعد القانون الدولي الإنساني واتفاقية حقوق الطفل واتفاقيات حماية المدنيين.
*وبهذا الخصوص، نُسجل المعطيات التالية حول الواقع الكارثي الذي يعيشه أطفال قطاع غزة نتيجة حرب الإبادة الجماعية:*
*أولاً: أرقام الشهداء والانتهاكات الجسيمة بحق الأطفال:*
◻️ (+20,000) طفل شهيد في جريمة تُعد الأكبر عالمياً ضد الطفولة في القرن الحاضر.
◻️ (1,015) طفلاً شهيداً كانت أعمارهم أقل من عام واحد، في دلالة على حجم الإبادة التي طالت أصغر الفئات العمرية.
◻️ (+450) رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (+154) طفلاً استشهدوا جوعاً نتيجة الحصار الخانق ومنع الاحتلال إدخال الطعام وحليب الأطفال، في جريمة ترقى بوضوح إلى الإبادة باستخدام التجويع كسلاح حرب.
◻️ (14) طفلاً استشهدوا بسبب البرد داخل مخيمات النزوح القسري، في ظل انعدام المأوى والملابس ووسائل التدفئة.
*ثانياً: الإصابات والإعاقات الدائمة:*
◻️ (+864) طفلاً أصبحوا من أصحاب البتر نتيجة القصف المباشر، في أكبر موجة إعاقات جماعية تصيب الأطفال في تاريخ فلسطين المعاصر.
◻️ (+5,200) طفل بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل لإنقاذ حياتهم، في ظل منع الاحتلال المتعمد لحق العلاج والتنقل.
*ثالثاً: التجويع ونقص الغذاء وحليب الأطفال:*
◻️ (650,000) طفل مهددون بالموت جوعاً بشكل بطيء بسبب نقص الغذاء الكامل، واستمرار هندسة التجويع البطيء، وحرمانهم من المواد الأساسية للحياة.
◻️ (40,000) رضيع مهددون بالموت بسبب نقص حليب الأطفال؛ وهو أمر ينذر بكارثة إنسانية غير مسبوقة، تؤكد تعمد الاحتلال استهداف الأطفال الرضع ضمن سياسة الإبادة.
*رابعاً: الأيتام والصدمة النفسية والتشريد:*
◻️ (+56,348) طفلاً يتيماً فقدوا أحد الوالدين أو كليهما، في واحدة من أكبر موجات اليُتم الناتجة عن حرب واحدة في العصر الحديث، وهؤلاء الأطفال يعيشون اليوم بلا مأوى، بلا حماية، وبلا بيئة آمنة، ويتعرضون لصدمة جماعية ستترك آثارها لعقود طويلة.
إن هذه الأرقام تُعدّ شهادات دامغة على جريمة إبادة جماعية تُرتكب بحق الأطفال الفلسطينيين منذ أكثر من عامين، على يد الاحتلال "الإسرائيلي" في انتهاك كامل لكل مبادئ القانون الدولي، واتفاقية حقوق الطفل، واتفاقية جنيف الرابعة.
*وإزاء هذه الكارثة التي سببها الاحتلال "الإسرائيلي" نود التأكيد على ما يلي:*
1. ندين بشدة استمرار الاحتلال "الإسرائيلي" في استهداف الأطفال وقتلهم وتجويعهم وحرمانهم من العلاج والسفر والتعليم والمأوى.
2. نحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع الجرائم المرتكبة بحق الطفولة، وعن المعاناة غير المسبوقة التي يعيشها أكثر من مليون طفل في قطاع غزة.
3. ندعو المجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة واليونيسف والمنظمات الدولية القانونية والحقوقية والإنسانية كافة إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، واتخاذ خطوات عملية وفورية لحماية الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة وإدخال الغذاء والدواء وحليب الأطفال دون قيد أو شرط.
4. نطالب بفتح تحقيق دولي مستقل في جرائم الإبادة الجماعية والقتل المتعمد للأطفال، وضمان محاسبة مجرمي الحرب "الإسرائيليين" الذين ارتكبوا هذه الجرائم أمام العدالة الدولية.
5. نؤكد ضرورة الإجلاء الطبي العاجل لآلاف الأطفال الذين يواجهون الموت بسبب منع السفر والعلاج، محملين الاحتلال مسؤولية حياتهم بشكل مباشر.
في يوم الطفل العالمي، نكرر وبأعلى صوت أن أطفال غزة هم ضحايا الإبادة الجماعية الأشد قسوة في هذا القرن، وأن صمت العالم شجع الاحتلال على التمادي في جرائمه. وسنواصل، الكشف عن كل الحقائق وتوثيق كل الانتهاكات، والدفاع عن حق أطفال فلسطين في الحياة والكرامة والحماية.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الخميس 20 نوفمبر 2025
📍 اليوم العالمي للطفل
❤4👍1
📊 الإحصائية اليومية لضحايا العدوان على قطاع غزة
🔶 خلال الـ24 ساعة الماضية:
▪️ 33 شهيدًا
▪️ 32 شهيد جديد
▪️ (12 طفلًا – 8 سيدات)
▪️ يمثل الأطفال والنساء 66% من إجمالي الشهداء
▪️ 1 شهيد انتشال
▪️ 88 إصابة مختلفة
🔶 منذ وقف إطلاق النار (11 أكتوبر 2025):
▪️ 312 شهيدًا
▪️ 760 إصابة
▪️ 572 جثمان انتشال
🔶 الحصيلة التراكمية منذ 7 أكتوبر 2023:
▪️ 69,546 شهيدًا
▪️ 170,833 إصابة
📊 المصدر: وزارة الصحة الفلسطينية – غزة
20 نوفمبر 2025
🔶 خلال الـ24 ساعة الماضية:
▪️ 33 شهيدًا
▪️ 32 شهيد جديد
▪️ (12 طفلًا – 8 سيدات)
▪️ يمثل الأطفال والنساء 66% من إجمالي الشهداء
▪️ 1 شهيد انتشال
▪️ 88 إصابة مختلفة
🔶 منذ وقف إطلاق النار (11 أكتوبر 2025):
▪️ 312 شهيدًا
▪️ 760 إصابة
▪️ 572 جثمان انتشال
🔶 الحصيلة التراكمية منذ 7 أكتوبر 2023:
▪️ 69,546 شهيدًا
▪️ 170,833 إصابة
📊 المصدر: وزارة الصحة الفلسطينية – غزة
20 نوفمبر 2025
💔4❤2👍1
⭕ *بيان صحفي رقم (1024) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب 497 خرقاً لقرار وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ منها 27 خرقاً اليوم السبت خلفت 24 شهيداً و87 مصاباً*
نُدين بأشد العبارات استمرار سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" في ارتكاب خروقات خطيرة وممنهجة لقرار وقف إطلاق النار، والتي بلغت حتى مساء السبت 22 نوفمبر 2025 ما مجموعه 497 خرقاً موثّقاً منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وللبروتوكول الإنساني الملحق بالاتفاق، بينها 27 خرقاً اليوم السبت خلفت 24 شهيداً و87 مصاباً.
وقد أسفرت هذه الخروقات المتواصلة عن وقوع 342 شهيداً من المدنيين، غالبيتهم أطفال ونساء وكبار سن، إضافة إلى 875 مصاباً بجروح متفاوتة، فضلاً عن 35 مواطناً جرى اعتقالهم بشكل تعسفي خلال عمليات التوغل والاقتحام، ما يؤكد إصرار الاحتلال على تقويض الاتفاق وخلق واقع ميداني دموي يهدد الأمن والاستقرار في القطاع.
كما تنوّعت اعتداءات الاحتلال "الإسرائيلي" بين 142 عملية إطلاق نار مباشر على المواطنين والمنازل والأحياء السكنية وخيام النازحين، و21 عملية توغل نفّذتها آليات الاحتلال داخل المناطق السكنية والزراعية حيث تجاوزت الخط الأصفر المؤقت، و228 عملية قصف واستهداف بري وجوي ومدفعي، إلى جانب 100 عملية نسف لمنازل ومنشآت مدنية، في جريمة ممنهجة تهدف إلى توسيع الدمار ومعاقبة السكان جماعياً، بما يرقى إلى خرق جسيم لأحكام اتفاقيات جنيف.
*وإزاء هذا السلوك العدواني المتكرر والخطير، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نُدين بشدة هذه الخروقات التي يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكابها بحق المدنيين والمنشآت، في تحدٍ واضح للالتزامات القانونية والأخلاقية كافة.
ثانياً: نُحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع التداعيات الإنسانية والأمنية الناجمة عن هذه الانتهاكات، ونؤكد أن استمراره في هذا النهج العدواني سيُفشل أي جهود دولية للحفاظ على التهدئة.
ثالثاً: نطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والدول الوسطاء، والأطراف الضامنة للاتفاق، ومجلس الأمن الدولي بالتحرك الجاد والفاعل لوقف هذه الاعتداءات، ولجم الاحتلال، وإرغامه على الالتزام الصارم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية المدنيين ويضع حداً للانتهاكات المتصاعدة.
رابعاً: جريمة استمرار الاحتلال في هذه الخروقات الجسيمة يهدد فرص الاستقرار، ويؤكد للعالم أن الضغط الدولي وحده هو الكفيل بإجبار الاحتلال على احترام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 السبت 22 نوفمبر 2025
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب 497 خرقاً لقرار وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ منها 27 خرقاً اليوم السبت خلفت 24 شهيداً و87 مصاباً*
نُدين بأشد العبارات استمرار سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" في ارتكاب خروقات خطيرة وممنهجة لقرار وقف إطلاق النار، والتي بلغت حتى مساء السبت 22 نوفمبر 2025 ما مجموعه 497 خرقاً موثّقاً منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وللبروتوكول الإنساني الملحق بالاتفاق، بينها 27 خرقاً اليوم السبت خلفت 24 شهيداً و87 مصاباً.
وقد أسفرت هذه الخروقات المتواصلة عن وقوع 342 شهيداً من المدنيين، غالبيتهم أطفال ونساء وكبار سن، إضافة إلى 875 مصاباً بجروح متفاوتة، فضلاً عن 35 مواطناً جرى اعتقالهم بشكل تعسفي خلال عمليات التوغل والاقتحام، ما يؤكد إصرار الاحتلال على تقويض الاتفاق وخلق واقع ميداني دموي يهدد الأمن والاستقرار في القطاع.
كما تنوّعت اعتداءات الاحتلال "الإسرائيلي" بين 142 عملية إطلاق نار مباشر على المواطنين والمنازل والأحياء السكنية وخيام النازحين، و21 عملية توغل نفّذتها آليات الاحتلال داخل المناطق السكنية والزراعية حيث تجاوزت الخط الأصفر المؤقت، و228 عملية قصف واستهداف بري وجوي ومدفعي، إلى جانب 100 عملية نسف لمنازل ومنشآت مدنية، في جريمة ممنهجة تهدف إلى توسيع الدمار ومعاقبة السكان جماعياً، بما يرقى إلى خرق جسيم لأحكام اتفاقيات جنيف.
*وإزاء هذا السلوك العدواني المتكرر والخطير، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نُدين بشدة هذه الخروقات التي يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكابها بحق المدنيين والمنشآت، في تحدٍ واضح للالتزامات القانونية والأخلاقية كافة.
ثانياً: نُحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع التداعيات الإنسانية والأمنية الناجمة عن هذه الانتهاكات، ونؤكد أن استمراره في هذا النهج العدواني سيُفشل أي جهود دولية للحفاظ على التهدئة.
ثالثاً: نطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والدول الوسطاء، والأطراف الضامنة للاتفاق، ومجلس الأمن الدولي بالتحرك الجاد والفاعل لوقف هذه الاعتداءات، ولجم الاحتلال، وإرغامه على الالتزام الصارم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية المدنيين ويضع حداً للانتهاكات المتصاعدة.
رابعاً: جريمة استمرار الاحتلال في هذه الخروقات الجسيمة يهدد فرص الاستقرار، ويؤكد للعالم أن الضغط الدولي وحده هو الكفيل بإجبار الاحتلال على احترام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 السبت 22 نوفمبر 2025
❤5👍4😢1
⭕ *بيان صحفي رقم (1025) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *مؤسسة غزة الإنسانية GHF كانت غطاءً إنسانياً زائفاً، وقد حوّلت مراكز المساعدات إلى مصائد للموت والقتل الجماعي*
نُؤكد أن ما يسمى مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) التي أعلنت أمس انتهاء عملها في نقاط توزيع المساعدات في قطاع غزة، هي جهة تورطت بشكل مباشر في الاستدراج المنهجي للمدنيين المُجوّعين إلى مصائد موت منظمة، خُطط لها وأُديرت ضمن المنظومة الأمريكية–الإسرائيلية، تحت غطاء العمل الإنساني. إن هذه المؤسسة كانت شريكاً أصيلاً في صناعة مشاهد القتل الجماعي، ومنفذاً عملياً لأخطر مخطط استهدف المدنيين عبر أدوات التجويع والإبادة الجماعية في العصر الحديث.
نؤكد بالأرقام الموثقة أن الاحتلال "الإسرائيلي" حوّل مراكز توزيع المساعدات التابعة لهذه المنظومة إلى مصائد للموت ومواقع قتل جماعي استهدفت المدنيين بصورة متعمدة وممنهجة. فقد ارتقى 2,615 شهيداً من ضحايا التجويع الذين وصلوا إلى المستشفيات، إضافة إلى 19,182 إصابة، سواء عند مراكز مصائد الموت التابعة لما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" أو على مسارات الشاحنات التي استخدمها الاحتلال كأداة للقصف المباشر وإزهاق الأرواح.
ومن بين هؤلاء الشهداء، 1,506 شهداء قتلهم الاحتلال أثناء انتظارهم المساعدات، في مشاهد تجسد جريمة تجويع وقتل مقصود. كما وثّقنا 1,109 شهداء ممن قتلهم الاحتلال داخل المراكز الأمريكية–الإسرائيلية ذاتها، نتيجة إطلاق النار والقصف خلال اقتراب المدنيين المُجوّعين أو الدخول إليها، بينهم 225 طفلاً، 852 بالغاً، و32 من كبار السن.
هذه المعطيات تكشف بوضوح أن ما سُمي "مراكز إنسانية" كان في الحقيقة مواقع استدراج وإعدام ميداني للمدنيين ومصائد للموت، وليست بأي حال من الأحوال نقاط إغاثة أو حماية.
ونُؤكد أن هذه الانتهاكات تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وجزءاً من سياسة الإبادة الجماعية عبر التجويع، ونُحمّل سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" والمسؤولين عن "مؤسسة غزة الإنسانية GHF والجهات الأمريكية الراعية لمؤسسة GHF المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم التي لا تسقط بالتقادم، والتي ستخضع للملاحقة القانونية على المستويات كافة.
إن ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" بدأت تشغيل أول مركز لها في نهاية شهر مايو/أيار 2025، تحت ادعاء إنشاء "نظام آمن ومنظم لتوزيع المساعدات". غير أن الوقائع أثبتت منذ اليوم الأول أن الهدف الحقيقي كان هندسة التجويع والتحكم في حركة المدنيين ودفعهم إلى نقاط مكشوفة يسهل استهدافهم وقتلهم، وليس تخفيف الأزمة الإنسانية. لقد شكّلت هذه الآلية نموذجاً أمريكياً–إسرائيلياً يقوم على إحكام السيطرة وإدامة المجاعة، وليس تقديم الإغاثة.
أما المراكز التي أعلنت عنها المؤسسة، فقد بيّنت الوقائع أنها كانت مراكز قتل وليست مراكز مساعدات، وتشمل:
1. مركز تل السلطان في رفح – التي تحولت لاحقاً إلى أبرز مواقع القتل الجماعي.
2. ممر "موراغ" جنوب قطاع غزة – مركز في منطقة مكشوفة شديدة الخطورة.
3. مركز ثالث في رفح أُعلن عنه لاحقاً.
4. مركز رابع في شمال مخيم البريج وسط القطاع.
كل هذه النقاط أصبحت فعلياً مصائد موت، وتعرض فيها المدنيون المُجوّعين لإطلاق النار المباشر، وحرمانهم من الغذاء، وإجبارهم على التحرك ضمن مسارات يتحكم بها الاحتلال لخدمة أهدافه العسكرية خلال الحرب.
إننا نُجدد تحميل الاحتلال ومنظومته وشركائه، وفي مقدمتهم مؤسسة GHF، المسؤولية الكاملة عن كل ما وقع من جرائم، ويؤكد المضي في توثيق هذه الجرائم وتقديم ملفاتها للمحاسبة الدولية، بما يضمن عدم إفلات أي جهة متورطة من العقاب.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الثلاثاء 25 نوفمبر 2025
⛔ *مؤسسة غزة الإنسانية GHF كانت غطاءً إنسانياً زائفاً، وقد حوّلت مراكز المساعدات إلى مصائد للموت والقتل الجماعي*
نُؤكد أن ما يسمى مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) التي أعلنت أمس انتهاء عملها في نقاط توزيع المساعدات في قطاع غزة، هي جهة تورطت بشكل مباشر في الاستدراج المنهجي للمدنيين المُجوّعين إلى مصائد موت منظمة، خُطط لها وأُديرت ضمن المنظومة الأمريكية–الإسرائيلية، تحت غطاء العمل الإنساني. إن هذه المؤسسة كانت شريكاً أصيلاً في صناعة مشاهد القتل الجماعي، ومنفذاً عملياً لأخطر مخطط استهدف المدنيين عبر أدوات التجويع والإبادة الجماعية في العصر الحديث.
نؤكد بالأرقام الموثقة أن الاحتلال "الإسرائيلي" حوّل مراكز توزيع المساعدات التابعة لهذه المنظومة إلى مصائد للموت ومواقع قتل جماعي استهدفت المدنيين بصورة متعمدة وممنهجة. فقد ارتقى 2,615 شهيداً من ضحايا التجويع الذين وصلوا إلى المستشفيات، إضافة إلى 19,182 إصابة، سواء عند مراكز مصائد الموت التابعة لما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" أو على مسارات الشاحنات التي استخدمها الاحتلال كأداة للقصف المباشر وإزهاق الأرواح.
ومن بين هؤلاء الشهداء، 1,506 شهداء قتلهم الاحتلال أثناء انتظارهم المساعدات، في مشاهد تجسد جريمة تجويع وقتل مقصود. كما وثّقنا 1,109 شهداء ممن قتلهم الاحتلال داخل المراكز الأمريكية–الإسرائيلية ذاتها، نتيجة إطلاق النار والقصف خلال اقتراب المدنيين المُجوّعين أو الدخول إليها، بينهم 225 طفلاً، 852 بالغاً، و32 من كبار السن.
هذه المعطيات تكشف بوضوح أن ما سُمي "مراكز إنسانية" كان في الحقيقة مواقع استدراج وإعدام ميداني للمدنيين ومصائد للموت، وليست بأي حال من الأحوال نقاط إغاثة أو حماية.
ونُؤكد أن هذه الانتهاكات تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وجزءاً من سياسة الإبادة الجماعية عبر التجويع، ونُحمّل سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" والمسؤولين عن "مؤسسة غزة الإنسانية GHF والجهات الأمريكية الراعية لمؤسسة GHF المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم التي لا تسقط بالتقادم، والتي ستخضع للملاحقة القانونية على المستويات كافة.
إن ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" بدأت تشغيل أول مركز لها في نهاية شهر مايو/أيار 2025، تحت ادعاء إنشاء "نظام آمن ومنظم لتوزيع المساعدات". غير أن الوقائع أثبتت منذ اليوم الأول أن الهدف الحقيقي كان هندسة التجويع والتحكم في حركة المدنيين ودفعهم إلى نقاط مكشوفة يسهل استهدافهم وقتلهم، وليس تخفيف الأزمة الإنسانية. لقد شكّلت هذه الآلية نموذجاً أمريكياً–إسرائيلياً يقوم على إحكام السيطرة وإدامة المجاعة، وليس تقديم الإغاثة.
أما المراكز التي أعلنت عنها المؤسسة، فقد بيّنت الوقائع أنها كانت مراكز قتل وليست مراكز مساعدات، وتشمل:
1. مركز تل السلطان في رفح – التي تحولت لاحقاً إلى أبرز مواقع القتل الجماعي.
2. ممر "موراغ" جنوب قطاع غزة – مركز في منطقة مكشوفة شديدة الخطورة.
3. مركز ثالث في رفح أُعلن عنه لاحقاً.
4. مركز رابع في شمال مخيم البريج وسط القطاع.
كل هذه النقاط أصبحت فعلياً مصائد موت، وتعرض فيها المدنيون المُجوّعين لإطلاق النار المباشر، وحرمانهم من الغذاء، وإجبارهم على التحرك ضمن مسارات يتحكم بها الاحتلال لخدمة أهدافه العسكرية خلال الحرب.
إننا نُجدد تحميل الاحتلال ومنظومته وشركائه، وفي مقدمتهم مؤسسة GHF، المسؤولية الكاملة عن كل ما وقع من جرائم، ويؤكد المضي في توثيق هذه الجرائم وتقديم ملفاتها للمحاسبة الدولية، بما يضمن عدم إفلات أي جهة متورطة من العقاب.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الثلاثاء 25 نوفمبر 2025
❤2👍2
⭕ *بيان صحفي رقم (1026) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *خلال 50 يوماً على دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ: الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب 591 خرقاً أسفرت عن 357 شهيداً و903 مصابين*
نجدد إدانتنا بأشد العبارات استمرار سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" في ارتكاب خروقات خطيرة وممنهجة لقرار وقف إطلاق النار الذي تجاوز دخوله حيز التنفيذ 50 يوماً، حيث بلغت هذه الخروقات مساء السبت 29 نوفمبر 2025 ما مجموعه 591 خرقاً موثّقاً، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وللبروتوكول الإنساني الملحق بالاتفاق.
وقد أسفرت هذه الخروقات المتواصلة عن وقوع 357 شهيداً من المدنيين، غالبيتهم أطفال ونساء وكبار سن، إضافة إلى 903 مصابين بجروح متفاوتة، فضلاً عن 38 مواطناً جرى اعتقالهم بشكل تعسفي خلال عمليات التوغل والاقتحام، ما يؤكد إصرار الاحتلال على تقويض الاتفاق وخلق واقع ميداني دموي يهدد الأمن والاستقرار في القطاع.
كما تنوّعت اعتداءات الاحتلال "الإسرائيلي" بين 164 عملية إطلاق نار مباشر على المواطنين والمنازل والأحياء السكنية وخيام النازحين، و25 عملية توغل نفّذتها آليات الاحتلال داخل المناطق السكنية والزراعية حيث تجاوزت الخط الأصفر المؤقت، و280 عملية قصف واستهداف بري وجوي ومدفعي، إلى جانب 118 عملية نسف لمنازل ومنشآت مدنية، في جريمة ممنهجة تهدف إلى توسيع الدمار ومعاقبة السكان جماعياً، بما يرقى إلى خرق جسيم لأحكام اتفاقيات جنيف.
*وإزاء هذا السلوك العدواني المتكرر والخطير، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نُدين بشدة هذه الخروقات التي يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكابها بحق المدنيين والمنشآت، في تحدٍ واضح للالتزامات القانونية والأخلاقية كافة.
ثانياً: نُحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع التداعيات الإنسانية والأمنية الناجمة عن هذه الانتهاكات، ونؤكد أن استمراره في هذا النهج العدواني سيُفشل أي جهود دولية للحفاظ على التهدئة.
ثالثاً: نطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والدول الوسطاء، والأطراف الضامنة للاتفاق، ومجلس الأمن الدولي بالتحرك الجاد والفاعل لوقف هذه الاعتداءات، ولجم الاحتلال، وإرغامه على الالتزام الصارم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية المدنيين ويضع حداً للانتهاكات المتصاعدة.
رابعاً: جريمة استمرار الاحتلال في هذه الخروقات الجسيمة يهدد فرص الاستقرار، ويؤكد للعالم أن الضغط الدولي وحده هو الكفيل بإجبار الاحتلال على احترام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الأحد 30 نوفمبر 2025
⛔ *خلال 50 يوماً على دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ: الاحتلال "الإسرائيلي" يرتكب 591 خرقاً أسفرت عن 357 شهيداً و903 مصابين*
نجدد إدانتنا بأشد العبارات استمرار سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" في ارتكاب خروقات خطيرة وممنهجة لقرار وقف إطلاق النار الذي تجاوز دخوله حيز التنفيذ 50 يوماً، حيث بلغت هذه الخروقات مساء السبت 29 نوفمبر 2025 ما مجموعه 591 خرقاً موثّقاً، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وللبروتوكول الإنساني الملحق بالاتفاق.
وقد أسفرت هذه الخروقات المتواصلة عن وقوع 357 شهيداً من المدنيين، غالبيتهم أطفال ونساء وكبار سن، إضافة إلى 903 مصابين بجروح متفاوتة، فضلاً عن 38 مواطناً جرى اعتقالهم بشكل تعسفي خلال عمليات التوغل والاقتحام، ما يؤكد إصرار الاحتلال على تقويض الاتفاق وخلق واقع ميداني دموي يهدد الأمن والاستقرار في القطاع.
كما تنوّعت اعتداءات الاحتلال "الإسرائيلي" بين 164 عملية إطلاق نار مباشر على المواطنين والمنازل والأحياء السكنية وخيام النازحين، و25 عملية توغل نفّذتها آليات الاحتلال داخل المناطق السكنية والزراعية حيث تجاوزت الخط الأصفر المؤقت، و280 عملية قصف واستهداف بري وجوي ومدفعي، إلى جانب 118 عملية نسف لمنازل ومنشآت مدنية، في جريمة ممنهجة تهدف إلى توسيع الدمار ومعاقبة السكان جماعياً، بما يرقى إلى خرق جسيم لأحكام اتفاقيات جنيف.
*وإزاء هذا السلوك العدواني المتكرر والخطير، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نُدين بشدة هذه الخروقات التي يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكابها بحق المدنيين والمنشآت، في تحدٍ واضح للالتزامات القانونية والأخلاقية كافة.
ثانياً: نُحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جميع التداعيات الإنسانية والأمنية الناجمة عن هذه الانتهاكات، ونؤكد أن استمراره في هذا النهج العدواني سيُفشل أي جهود دولية للحفاظ على التهدئة.
ثالثاً: نطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والدول الوسطاء، والأطراف الضامنة للاتفاق، ومجلس الأمن الدولي بالتحرك الجاد والفاعل لوقف هذه الاعتداءات، ولجم الاحتلال، وإرغامه على الالتزام الصارم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني، بما يضمن حماية المدنيين ويضع حداً للانتهاكات المتصاعدة.
رابعاً: جريمة استمرار الاحتلال في هذه الخروقات الجسيمة يهدد فرص الاستقرار، ويؤكد للعالم أن الضغط الدولي وحده هو الكفيل بإجبار الاحتلال على احترام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
-
✳️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الأحد 30 نوفمبر 2025
❤7👍1
⭕ *بيان صحفي رقم (1027) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين الذين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" إلى 257 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي محمود وادي*
ارتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى (257 شهيداً صحفياً) منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد الإعلان عن استشهاد أحد الصحفيين:
🎙 *الصحفي الشهيد/ محمود وادي*
الذي يعمل مصوراً صحفياً مع عدة وسائل إعلام محلية وأجنبية
يُدين المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج، وندعو الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا؛ نحملهم المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم النَّكراء الوحشية.
نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة، كما ونطالبهم بممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان، كما نتمنى الشفاء العاجل لجميع الصحفيين الجرحى.
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
⛔ *ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين الذين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" إلى 257 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي محمود وادي*
ارتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى (257 شهيداً صحفياً) منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد الإعلان عن استشهاد أحد الصحفيين:
🎙 *الصحفي الشهيد/ محمود وادي*
الذي يعمل مصوراً صحفياً مع عدة وسائل إعلام محلية وأجنبية
يُدين المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال "الإسرائيلي" للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج، وندعو الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا؛ نحملهم المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم النَّكراء الوحشية.
نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة، كما ونطالبهم بممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.
نسأل الله تعالى لجميع الزملاء الشهداء الصحفيين الرحمة والقبول والجنة، ولذويهم وللأسرة الصحفية الفلسطينية الصبر والسلوان، كما نتمنى الشفاء العاجل لجميع الصحفيين الجرحى.
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الثلاثاء 2 ديسمبر 2025
👍5❤1🫡1
⛔ *تصريح صحفي صادر عن وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة:*
🔘 في اليوم العالمي للإعاقة، أوضاع صادمة تعصف بالجرحى مبتوري الأطراف في قطاع غزة.
🔘 6000 حالة بتر بجاجة الى برامج تأهيل عاجلة طويلة الأمد.
🔘 25 % من اجمالي عدد حالات البتر هم من الأطفال الذين يواجهون إعاقات دائمة في سن مُبكرة.
🔘 معاناة انسانية عميقة يعيشها آلاف الجرحى وعائلاتهم تُبرز الحاجة الملحة الى خدمات التأهيل والدعم النفسي والاجتماعي.
🔘 وزارة الصحة تدعو المنظمات الدولية المعنية الى توجيه دائرة الاهتمام العاجل للجرحى مبتوري الأطراف في غزة، وتعزيز فرص الرعاية التخصصية والتأهيلية.
وزارة الصحة – قطاع غزة
الأربعاء 3 ديسمبر 2025
🔘 في اليوم العالمي للإعاقة، أوضاع صادمة تعصف بالجرحى مبتوري الأطراف في قطاع غزة.
🔘 6000 حالة بتر بجاجة الى برامج تأهيل عاجلة طويلة الأمد.
🔘 25 % من اجمالي عدد حالات البتر هم من الأطفال الذين يواجهون إعاقات دائمة في سن مُبكرة.
🔘 معاناة انسانية عميقة يعيشها آلاف الجرحى وعائلاتهم تُبرز الحاجة الملحة الى خدمات التأهيل والدعم النفسي والاجتماعي.
🔘 وزارة الصحة تدعو المنظمات الدولية المعنية الى توجيه دائرة الاهتمام العاجل للجرحى مبتوري الأطراف في غزة، وتعزيز فرص الرعاية التخصصية والتأهيلية.
وزارة الصحة – قطاع غزة
الأربعاء 3 ديسمبر 2025
🫡5❤1👍1
⭕ *بيان صحفي رقم (1028) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" يسمح بإدخال 16% فقط من احتياجها: 104 شاحنات غاز طهي دخلت قطاع غزة من أصل 660 مقررة منذ وقف إطلاق النار*
⭕ 104 شاحنة غاز فقط دخلت غزة: هذا هو العدد الفعلي للشاحنات التي دخلت منذ وقف إطلاق النار وحتى 6 ديسمبر 2025، مقابل 660 شاحنة كان يجب أن تدخل. أي أننا استلمنا قرابة 16% فقط من الاحتياج المتفق عليه.
⭕ 660 شاحنة كان يفترض دخولها: هذا هو إجمالي الشاحنات المقررة خلال الفترة نفسها، ما يكشف حجم الفجوة الحادة بين المتفق عليه وما ينفذه الاحتلال فعلياً.
⭕ 570 شاحنة كان يفترض دخولها: هذا هو إجمالي الشاحنات المقررة خلال الفترة نفسها، ما يكشف حجم الفجوة الحادة بين المتفق عليه وما ينفذه الاحتلال فعلياً.
⭕ 16% فقط من احتياجات غزة: النسبة الحقيقية لما يتلقاه القطاع من غاز الطهي، وهو ما يخلق فجوة إنسانية خطيرة تمس كل مناحي الحياة اليومية.
⭕ عدد السكان المتضررين: 2.4 مليون إنسان: هذا الرقم يمثّل سكان غزة المحرومين من الحد الأدنى من احتياجات غاز الطهي، بما يشمل المنازل والمستشفيات والمخابز والمطابخ الجماعية.
⭕ معيار التوزيع: عدد الأسر المسجّلة: التوزيع يتم وفق نظام برمجي يعتمد على عدد الأسر في كل محافظة ومدينة، ويتم تحديد الحصص وفق نسب دقيقة، لضمان العدالة وعدم تكرار الاستفادة.
⭕ 8 كيلو غاز – حصة الأسرة في الدورة الواحدة: هذه هي الحصة الرسمية لكل أسرة عند استلامها أسطوانة الغاز، وتستفيد الأسرة مرة واحدة فقط في كل دورة توزيع.
⭕ 252,000 أسرة استفادت فعلياً: هذا هو عدد الأسر التي حصلت بالفعل على حصتها حتى الآن وفق الكميات الشحيحة الواردة من أصل نحو 470،000 أسرة
⭕ 470,000 أسرة هي الفئة المستهدفة: العدد الكامل للأسر المسجلة ضمن النظام، والتي يُفترض أن تحصل على حصتها لو توفرت الكمية اللازمة.
⭕ 3 أشهر مدة الدورة الواحدة: بسبب ندرة الكميات، تستغرق دورة التوزيع الواحدة ثلاثة أشهر على الأقل لاستكمال خدمة جميع الطلبات على النظام.
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 السبت 6 ديسمبر 2025
⛔ *الاحتلال "الإسرائيلي" يسمح بإدخال 16% فقط من احتياجها: 104 شاحنات غاز طهي دخلت قطاع غزة من أصل 660 مقررة منذ وقف إطلاق النار*
⭕ 104 شاحنة غاز فقط دخلت غزة: هذا هو العدد الفعلي للشاحنات التي دخلت منذ وقف إطلاق النار وحتى 6 ديسمبر 2025، مقابل 660 شاحنة كان يجب أن تدخل. أي أننا استلمنا قرابة 16% فقط من الاحتياج المتفق عليه.
⭕ 660 شاحنة كان يفترض دخولها: هذا هو إجمالي الشاحنات المقررة خلال الفترة نفسها، ما يكشف حجم الفجوة الحادة بين المتفق عليه وما ينفذه الاحتلال فعلياً.
⭕ 570 شاحنة كان يفترض دخولها: هذا هو إجمالي الشاحنات المقررة خلال الفترة نفسها، ما يكشف حجم الفجوة الحادة بين المتفق عليه وما ينفذه الاحتلال فعلياً.
⭕ 16% فقط من احتياجات غزة: النسبة الحقيقية لما يتلقاه القطاع من غاز الطهي، وهو ما يخلق فجوة إنسانية خطيرة تمس كل مناحي الحياة اليومية.
⭕ عدد السكان المتضررين: 2.4 مليون إنسان: هذا الرقم يمثّل سكان غزة المحرومين من الحد الأدنى من احتياجات غاز الطهي، بما يشمل المنازل والمستشفيات والمخابز والمطابخ الجماعية.
⭕ معيار التوزيع: عدد الأسر المسجّلة: التوزيع يتم وفق نظام برمجي يعتمد على عدد الأسر في كل محافظة ومدينة، ويتم تحديد الحصص وفق نسب دقيقة، لضمان العدالة وعدم تكرار الاستفادة.
⭕ 8 كيلو غاز – حصة الأسرة في الدورة الواحدة: هذه هي الحصة الرسمية لكل أسرة عند استلامها أسطوانة الغاز، وتستفيد الأسرة مرة واحدة فقط في كل دورة توزيع.
⭕ 252,000 أسرة استفادت فعلياً: هذا هو عدد الأسر التي حصلت بالفعل على حصتها حتى الآن وفق الكميات الشحيحة الواردة من أصل نحو 470،000 أسرة
⭕ 470,000 أسرة هي الفئة المستهدفة: العدد الكامل للأسر المسجلة ضمن النظام، والتي يُفترض أن تحصل على حصتها لو توفرت الكمية اللازمة.
⭕ 3 أشهر مدة الدورة الواحدة: بسبب ندرة الكميات، تستغرق دورة التوزيع الواحدة ثلاثة أشهر على الأقل لاستكمال خدمة جميع الطلبات على النظام.
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 السبت 6 ديسمبر 2025
🫡6❤2👍1
⭕ *بيان صحفي رقم (1029) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *مبروك لمنتخبنا الوطني "الفدائي" صعوده المستحق في كأس العرب.. ونرفض حملة التحريض التي يقودها الاحتلال "الإسرائيلي" وأدواته*
نتقدم بالتهنئة الحارة من منتخبنا الوطني الفلسطيني "الفدائي" وجهازه الفني والإداري على إنجازه المستحق وصعوده إلى الدور الثاني من بطولة كأس العرب لكرة القدم، هذا الإنجاز الذي أدخل الفرح إلى قلوب أبناء شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات، وأكد مجدداً قدرة الفلسطيني على صناعة الأمل والتميّز رغم العدوان والحصار وكل ظروف القهر التي يعيشها شعبنا نتيجة الاحتلال "الإسرائيلي".
وإذ نبارك لمنتخبنا الوطني هذا الصعود المشرف، فإننا نؤكد أن هذا النجاح لم يرق للاحتلال "الإسرائيلي" الذي سارع، عبر أدواته الإعلامية وذبابه الإلكتروني وبعض الأصوات المرتزقة، إلى شن حملة تحريض قذرة تستهدف المنتخب ولاعبيه الأبطال وتشوه هذا الإنجاز الوطني. إن هذه الحملة تعكس ضيق الاحتلال بكل ما يوحّد الفلسطينيين أو يعزز حضورهم الرياضي والثقافي والسياسي في المحافل الإقليمية والدولية.
إنّ منتخب "الفدائي" هو ملك لكل الفلسطينيين، ويمثل شعبنا بأكمله في الداخل والشتات، ويجسد روح الوحدة الوطنية والهوية الجامعة التي لا يستطيع الاحتلال وأعوانه ومرتزقته تشويهها أو تقويضها. وعليه، فإن أي تحريض ضد منتخبنا الوطني، من أي جهة كانت، يشكّل خروجاً فاضحاً عن الصف الوطني، وانحيازاً غير مبرر لرواية الاحتلال ومحاولاته ضرب وحدة شعبنا ومعنوياته.
إننا نُشدد على ضرورة الدعم الكامل لمنتخبنا "الفدائي" البطل، ونؤكد أن شعبنا سيبقى موحداً خلف منتخبه الوطني، وأن كل حملات التحريض والتشويه ستسقط أمام صمود وإصرار وإرادة هذا الشعب الأصيل.
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الاثنين 8 ديسمبر 2025
⛔ *مبروك لمنتخبنا الوطني "الفدائي" صعوده المستحق في كأس العرب.. ونرفض حملة التحريض التي يقودها الاحتلال "الإسرائيلي" وأدواته*
نتقدم بالتهنئة الحارة من منتخبنا الوطني الفلسطيني "الفدائي" وجهازه الفني والإداري على إنجازه المستحق وصعوده إلى الدور الثاني من بطولة كأس العرب لكرة القدم، هذا الإنجاز الذي أدخل الفرح إلى قلوب أبناء شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات، وأكد مجدداً قدرة الفلسطيني على صناعة الأمل والتميّز رغم العدوان والحصار وكل ظروف القهر التي يعيشها شعبنا نتيجة الاحتلال "الإسرائيلي".
وإذ نبارك لمنتخبنا الوطني هذا الصعود المشرف، فإننا نؤكد أن هذا النجاح لم يرق للاحتلال "الإسرائيلي" الذي سارع، عبر أدواته الإعلامية وذبابه الإلكتروني وبعض الأصوات المرتزقة، إلى شن حملة تحريض قذرة تستهدف المنتخب ولاعبيه الأبطال وتشوه هذا الإنجاز الوطني. إن هذه الحملة تعكس ضيق الاحتلال بكل ما يوحّد الفلسطينيين أو يعزز حضورهم الرياضي والثقافي والسياسي في المحافل الإقليمية والدولية.
إنّ منتخب "الفدائي" هو ملك لكل الفلسطينيين، ويمثل شعبنا بأكمله في الداخل والشتات، ويجسد روح الوحدة الوطنية والهوية الجامعة التي لا يستطيع الاحتلال وأعوانه ومرتزقته تشويهها أو تقويضها. وعليه، فإن أي تحريض ضد منتخبنا الوطني، من أي جهة كانت، يشكّل خروجاً فاضحاً عن الصف الوطني، وانحيازاً غير مبرر لرواية الاحتلال ومحاولاته ضرب وحدة شعبنا ومعنوياته.
إننا نُشدد على ضرورة الدعم الكامل لمنتخبنا "الفدائي" البطل، ونؤكد أن شعبنا سيبقى موحداً خلف منتخبه الوطني، وأن كل حملات التحريض والتشويه ستسقط أمام صمود وإصرار وإرادة هذا الشعب الأصيل.
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الاثنين 8 ديسمبر 2025
❤8🖕1
⭕ *بيان صحفي رقم (1030) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *بعد 60 يوماً من وقف إطلاق النار: 738 خرقاً للاحتلال "الإسرائيلي" تُبقي قطاع غزة تحت الحصار الخانق والتزام إنساني لا يتجاوز 38%*
نُؤكد أن الاحتلال "الإسرائيلي" واصل، منذ دخول قرار وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر 2025 وحتى مساء الاثنين 8 ديسمبر 2025 (لمدة 60 يوماً) ارتكاب خروقات جسيمة ومنهجية للاتفاق، بما يمثل انتهاكاً صريحاً للقانون الدولي الإنساني، وتقويضاً متعمداً لجوهر وقف إطلاق النار ولبنود البروتوكول الإنساني الملحق به.
وخلال هذه الفترة، رصدت الجهات الحكومية المختصة 738 خرقاً للاتفاق، جاءت تفاصيلها على النحو التالي:
205 جريمة إطلاق نار مباشرة ضد المدنيين.
37 جريمة توغّل للآليات العسكرية داخل المناطق السكنية.
358 جريمة قصف واستهداف لمواطنين عُزّل ومنازلهم.
138 جريمة نسف وتدمير لمنازل ومؤسسات وبنايات مدنية.
وقد أسفرت هذه الانتهاكات الممنهجة عن استشهاد 386 مواطناً، وإصابة 980 آخرين، إلى جانب 43 حالة اعتقال غير قانوني نفّذتها قوات الاحتلال "الإسرائيلي".
وفي الجانب الإنساني، واصل الاحتلال تنصّله من التزاماته الواردة في الاتفاق وفي البروتوكول الإنساني، إذ لم يلتزم بالحدّ الأدنى من كميات المساعدات المتفق عليها، حيث لم يدخل إلى قطاع غزة خلال 60 يوماً سوى 13,511 شاحنة من أصل 36,000 شاحنة يفترض إدخالها، بمتوسط يومي 226 شاحنة فقط من أصل 600 شاحنة مقررة يومياً، أي بنسبة التزام لا تتجاوز 38%. وقد أدى هذا الإخلال الجسيم إلى استمرار نقص الغذاء والدواء والماء والوقود، وتعميق مستوى الأزمة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.
كما بلغت شحنات الوقود الواردة إلى قطاع غزة خلال الفترة ذاتها 315 شاحنة فقط من أصل 3,000 شاحنة وقود يفترض دخولها، بمتوسط 5 شاحنات يومياً من أصل 50 شاحنة مخصصة وفق الاتفاق، ما يعني أن الاحتلال قد التزم بنسبة 10% فقط من الكميات المتفق عليها بخصوص الوقود، وهو ما يُبقي المستشفيات والمخابز ومحطات المياه والصرف الصحي في وضع شبه متوقف، ويفاقم المعاناة اليومية للسكان المدنيين.
إننا نُؤكد أن استمرار هذه الخروقات والانتهاكات يُعدّ التفافاً خطيراً على وقف إطلاق النار، ومحاولة لفرض معادلة إنسانية تقوم على الإخضاع والتجويع والابتزاز، ونُحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن التدهور المستمر في الوضع الإنساني، وعن الأرواح التي أُزهقت والممتلكات التي دُمّرت خلال فترة يفترض فيها أن يسود وقف كامل ومستدام لإطلاق النار.
وندعو المجتمع الدولي والأمم المتحدة والرئيس ترامب والجهات الراعية للاتفاق الوسطاء والضامنون؛ إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، وإلزام الاحتلال "الإسرائيلي" بتنفيذ التزاماته كاملة دون انتقاص، وضمان حماية المدنيين، وتأمين تدفق المساعدات الإنسانية والوقود وفق ما نصّ عليه الاتفاق، وبما يمكّن من معالجة الكارثة المستمرة في قطاع غزة.
=
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
⛔ *بعد 60 يوماً من وقف إطلاق النار: 738 خرقاً للاحتلال "الإسرائيلي" تُبقي قطاع غزة تحت الحصار الخانق والتزام إنساني لا يتجاوز 38%*
نُؤكد أن الاحتلال "الإسرائيلي" واصل، منذ دخول قرار وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر 2025 وحتى مساء الاثنين 8 ديسمبر 2025 (لمدة 60 يوماً) ارتكاب خروقات جسيمة ومنهجية للاتفاق، بما يمثل انتهاكاً صريحاً للقانون الدولي الإنساني، وتقويضاً متعمداً لجوهر وقف إطلاق النار ولبنود البروتوكول الإنساني الملحق به.
وخلال هذه الفترة، رصدت الجهات الحكومية المختصة 738 خرقاً للاتفاق، جاءت تفاصيلها على النحو التالي:
205 جريمة إطلاق نار مباشرة ضد المدنيين.
37 جريمة توغّل للآليات العسكرية داخل المناطق السكنية.
358 جريمة قصف واستهداف لمواطنين عُزّل ومنازلهم.
138 جريمة نسف وتدمير لمنازل ومؤسسات وبنايات مدنية.
وقد أسفرت هذه الانتهاكات الممنهجة عن استشهاد 386 مواطناً، وإصابة 980 آخرين، إلى جانب 43 حالة اعتقال غير قانوني نفّذتها قوات الاحتلال "الإسرائيلي".
وفي الجانب الإنساني، واصل الاحتلال تنصّله من التزاماته الواردة في الاتفاق وفي البروتوكول الإنساني، إذ لم يلتزم بالحدّ الأدنى من كميات المساعدات المتفق عليها، حيث لم يدخل إلى قطاع غزة خلال 60 يوماً سوى 13,511 شاحنة من أصل 36,000 شاحنة يفترض إدخالها، بمتوسط يومي 226 شاحنة فقط من أصل 600 شاحنة مقررة يومياً، أي بنسبة التزام لا تتجاوز 38%. وقد أدى هذا الإخلال الجسيم إلى استمرار نقص الغذاء والدواء والماء والوقود، وتعميق مستوى الأزمة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.
كما بلغت شحنات الوقود الواردة إلى قطاع غزة خلال الفترة ذاتها 315 شاحنة فقط من أصل 3,000 شاحنة وقود يفترض دخولها، بمتوسط 5 شاحنات يومياً من أصل 50 شاحنة مخصصة وفق الاتفاق، ما يعني أن الاحتلال قد التزم بنسبة 10% فقط من الكميات المتفق عليها بخصوص الوقود، وهو ما يُبقي المستشفيات والمخابز ومحطات المياه والصرف الصحي في وضع شبه متوقف، ويفاقم المعاناة اليومية للسكان المدنيين.
إننا نُؤكد أن استمرار هذه الخروقات والانتهاكات يُعدّ التفافاً خطيراً على وقف إطلاق النار، ومحاولة لفرض معادلة إنسانية تقوم على الإخضاع والتجويع والابتزاز، ونُحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن التدهور المستمر في الوضع الإنساني، وعن الأرواح التي أُزهقت والممتلكات التي دُمّرت خلال فترة يفترض فيها أن يسود وقف كامل ومستدام لإطلاق النار.
وندعو المجتمع الدولي والأمم المتحدة والرئيس ترامب والجهات الراعية للاتفاق الوسطاء والضامنون؛ إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، وإلزام الاحتلال "الإسرائيلي" بتنفيذ التزاماته كاملة دون انتقاص، وضمان حماية المدنيين، وتأمين تدفق المساعدات الإنسانية والوقود وفق ما نصّ عليه الاتفاق، وبما يمكّن من معالجة الكارثة المستمرة في قطاع غزة.
=
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
❤2🖕1
⭕ *بيان صحفي رقم (1031) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛈ *تحذير رسمي: منخفض "بيرون" القطبي يهدّد مئات آلاف العائلات النازحة في قطاع غزة بكارثة مناخية جديدة خلال 72 ساعة.. ونطالب العالم بإنقاذ الواقع الإنساني الكارثي*
نتابع بقلق بالغ الآثار والتداعيات المتوقعة للمنخفض الجوي الذي سيدخل قطاع غزة بدءاً من غدٍ الأربعاء وحتى مساء الجمعة، وما يحمله من مخاطر حقيقية تتمثل في غرق الخيام، واجتياح مياه الأمطار لمناطق النزوح العشوائي، وتجدد المأساة التي يعيشها أكثر من مليون ونصف المليون من النازحين الذين يقيمون في خيام مهترئة منذ أكثر من عام دون حلول أو بدائل حقيقية.
إن المنخفض القطبي "بيرون" سيحمل فيضانات وسيول نتيجة هطول كميات كبيرة من الأمطار المتوقعة، إلى جانب هبّات رياح قوية ستقتلع خيام النازحين، وأمواج بحر عاتية، وعواصف رعدية؛ وهي معطيات تشير بوضوح إلى أن قطاع غزة مقبل على تداعيات مناخية خطيرة قد تُلحق أضراراً واسعة بعشرات آلاف العائلات المقيمة في خيام وملاجئ بدائية لا تقيهم من برودة الشتاء ولا قسوة المنخفضات الجوية.
إننا نقف أمام سيناريو مأساوي متكرر، حيث ستواجه آلاف الأسر خطر الغرق والانهيارات والفيضانات، وستوثّق الساعات القادمة مشاهد موجعة لعائلات تكافح للبقاء داخل خيام لا تقاوم المطر أو الرياح، وسط صمت دولي مخزٍ، وغياب أي تدخل جاد لتوفير الحد الأدنى من الحماية والإغاثة للنازحين.
وإننا نؤكد أن هذا الواقع المناخي يضاعف من حجم الكارثة الإنسانية الناتجة عن حرب الإبادة الجماعية والحصار الظالم المفروض على شعبنا الفلسطيني، ونحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن تعريض النازحين لمخاطر المناخ في ظل إغلاقه المعابر ومنعه إدخال المواد الإغاثية ومواد الإيواء، بما في ذلك منع إدخال 300,000 خيمة وبيت متنقل، إضافة إلى غياب الملاجئ البديلة، ما يكرّس حرمان مئات الآلاف من حقهم في السكن الآمن وفق القانون الدولي الإنساني.
كما نطالب الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية، والرئيس الأمريكي ترامب، والوسطاء والضامنين للاتفاق، والدول الصديقة، والجهات المانحة، بالضغط الفوري على الاحتلال لفتح المعابر، والتحرك العاجل لتوفير مستلزمات الطوارئ، وتعزيز قدرات فرق الإنقاذ والإغاثة، وتأمين الحماية للعائلات النازحة خلال فترة المنخفض، واتخاذ خطوات عملية وملزمة تحول دون تكرار مشاهد الانهيار والغرق التي يُتوقع تصاعدها خلال الساعات الـ72 المقبلة.
✍️ المكتب الإعلامي الحكومي
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
⛈ *تحذير رسمي: منخفض "بيرون" القطبي يهدّد مئات آلاف العائلات النازحة في قطاع غزة بكارثة مناخية جديدة خلال 72 ساعة.. ونطالب العالم بإنقاذ الواقع الإنساني الكارثي*
نتابع بقلق بالغ الآثار والتداعيات المتوقعة للمنخفض الجوي الذي سيدخل قطاع غزة بدءاً من غدٍ الأربعاء وحتى مساء الجمعة، وما يحمله من مخاطر حقيقية تتمثل في غرق الخيام، واجتياح مياه الأمطار لمناطق النزوح العشوائي، وتجدد المأساة التي يعيشها أكثر من مليون ونصف المليون من النازحين الذين يقيمون في خيام مهترئة منذ أكثر من عام دون حلول أو بدائل حقيقية.
إن المنخفض القطبي "بيرون" سيحمل فيضانات وسيول نتيجة هطول كميات كبيرة من الأمطار المتوقعة، إلى جانب هبّات رياح قوية ستقتلع خيام النازحين، وأمواج بحر عاتية، وعواصف رعدية؛ وهي معطيات تشير بوضوح إلى أن قطاع غزة مقبل على تداعيات مناخية خطيرة قد تُلحق أضراراً واسعة بعشرات آلاف العائلات المقيمة في خيام وملاجئ بدائية لا تقيهم من برودة الشتاء ولا قسوة المنخفضات الجوية.
إننا نقف أمام سيناريو مأساوي متكرر، حيث ستواجه آلاف الأسر خطر الغرق والانهيارات والفيضانات، وستوثّق الساعات القادمة مشاهد موجعة لعائلات تكافح للبقاء داخل خيام لا تقاوم المطر أو الرياح، وسط صمت دولي مخزٍ، وغياب أي تدخل جاد لتوفير الحد الأدنى من الحماية والإغاثة للنازحين.
وإننا نؤكد أن هذا الواقع المناخي يضاعف من حجم الكارثة الإنسانية الناتجة عن حرب الإبادة الجماعية والحصار الظالم المفروض على شعبنا الفلسطيني، ونحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن تعريض النازحين لمخاطر المناخ في ظل إغلاقه المعابر ومنعه إدخال المواد الإغاثية ومواد الإيواء، بما في ذلك منع إدخال 300,000 خيمة وبيت متنقل، إضافة إلى غياب الملاجئ البديلة، ما يكرّس حرمان مئات الآلاف من حقهم في السكن الآمن وفق القانون الدولي الإنساني.
كما نطالب الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية، والرئيس الأمريكي ترامب، والوسطاء والضامنين للاتفاق، والدول الصديقة، والجهات المانحة، بالضغط الفوري على الاحتلال لفتح المعابر، والتحرك العاجل لتوفير مستلزمات الطوارئ، وتعزيز قدرات فرق الإنقاذ والإغاثة، وتأمين الحماية للعائلات النازحة خلال فترة المنخفض، واتخاذ خطوات عملية وملزمة تحول دون تكرار مشاهد الانهيار والغرق التي يُتوقع تصاعدها خلال الساعات الـ72 المقبلة.
✍️ المكتب الإعلامي الحكومي
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
👍3❤1🖕1
⭕ *تعقيب على تصريحات السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة مايك والتز بشأن دخول "600 شاحنة يومياً" إلى قطاع غزة:*
إنّ التصريحات التي أدلى بها السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة مايك والتز بشأن دخول "600 شاحنة يومياً" إلى قطاع غزة تُعدّ مضللة ومخالفة للوقائع الموثقة، وتمثل محاولة مكشوفة لتبرئة الاحتلال من جريمة الحصار وتجويع السكان المدنيين، في وقت تؤكد فيه جميع البيانات الميدانية والإنسانية وجود منهجية واضحة في عرقلة إدخال المساعدات، بما يخالف التزامات الاحتلال القانونية وفق اتفاق وقف إطلاق النار والقرارات الدولية ذات الصلة.
فمنذ دخول قرار وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قبل 62 يوماً، لم يدخل قطاع غزة سوى 14,534 شاحنة من أصل 37,200 شاحنة كان يفترض دخولها وفق الاتفاق، وهو ما يعني أن المتوسط اليومي الفعلي لا يتجاوز 234 شاحنة فقط، بنسبة التزام لا تتعدى 39%. وهذه الأرقام تؤكد أن الاحتلال لا يكتفي بتقليص الكميات بشكل جسيم، بل يعتمد سياسة خنق اقتصادي ممنهج تهدف إلى إبقاء قطاع غزة عند حافة المجاعة.
كما أن الاحتلال لا يكتفي بخفض أعداد الشاحنات، بل يتحكم بشكل كامل في طبيعة البضائع، حيث يسمح بإدخال سلع منخفضة القيمة الغذائية، ويمنع عشرات الأصناف الحيوية، بما فيها المواد الغذائية الأساسية، والمستلزمات الطبية، وقطع الغيار، ومواد الطوارئ، دون أي مبرر قانوني أو إنساني. وهذا السلوك يمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وللالتزامات الواردة في اتفاق وقف إطلاق النار، كما يشكل استخداماً فاضحاً للغذاء والدواء كأدوات ضغط ومعاقبة جماعية ضد المدنيين.
إننا نُؤكد أن الحقيقة أوضح من محاولات التضليل، حيث أن ما يجري على المعابر حصار ممنهج يتخلله تعطيل يومي، وفحص بطيء ومتعمد، ورفض إدخال أصناف أساسية، وتقليص كميات الإمدادات بما يمنع استقرار الوضع الإنساني. ونحمّل الاحتلالَ المسؤوليةَ الكاملة عن استمرار الكارثة الإنسانية، وندعو المجتمع الدولي إلى تحقيق مستقل وشفاف حول طريقة تعاطي الاحتلال مع المساعدات، وإلزامه بتنفيذ التزاماته دون انتقائية أو مماطلة.
=
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الخميس 11 ديسمبر 2025
إنّ التصريحات التي أدلى بها السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة مايك والتز بشأن دخول "600 شاحنة يومياً" إلى قطاع غزة تُعدّ مضللة ومخالفة للوقائع الموثقة، وتمثل محاولة مكشوفة لتبرئة الاحتلال من جريمة الحصار وتجويع السكان المدنيين، في وقت تؤكد فيه جميع البيانات الميدانية والإنسانية وجود منهجية واضحة في عرقلة إدخال المساعدات، بما يخالف التزامات الاحتلال القانونية وفق اتفاق وقف إطلاق النار والقرارات الدولية ذات الصلة.
فمنذ دخول قرار وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قبل 62 يوماً، لم يدخل قطاع غزة سوى 14,534 شاحنة من أصل 37,200 شاحنة كان يفترض دخولها وفق الاتفاق، وهو ما يعني أن المتوسط اليومي الفعلي لا يتجاوز 234 شاحنة فقط، بنسبة التزام لا تتعدى 39%. وهذه الأرقام تؤكد أن الاحتلال لا يكتفي بتقليص الكميات بشكل جسيم، بل يعتمد سياسة خنق اقتصادي ممنهج تهدف إلى إبقاء قطاع غزة عند حافة المجاعة.
كما أن الاحتلال لا يكتفي بخفض أعداد الشاحنات، بل يتحكم بشكل كامل في طبيعة البضائع، حيث يسمح بإدخال سلع منخفضة القيمة الغذائية، ويمنع عشرات الأصناف الحيوية، بما فيها المواد الغذائية الأساسية، والمستلزمات الطبية، وقطع الغيار، ومواد الطوارئ، دون أي مبرر قانوني أو إنساني. وهذا السلوك يمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وللالتزامات الواردة في اتفاق وقف إطلاق النار، كما يشكل استخداماً فاضحاً للغذاء والدواء كأدوات ضغط ومعاقبة جماعية ضد المدنيين.
إننا نُؤكد أن الحقيقة أوضح من محاولات التضليل، حيث أن ما يجري على المعابر حصار ممنهج يتخلله تعطيل يومي، وفحص بطيء ومتعمد، ورفض إدخال أصناف أساسية، وتقليص كميات الإمدادات بما يمنع استقرار الوضع الإنساني. ونحمّل الاحتلالَ المسؤوليةَ الكاملة عن استمرار الكارثة الإنسانية، وندعو المجتمع الدولي إلى تحقيق مستقل وشفاف حول طريقة تعاطي الاحتلال مع المساعدات، وإلزامه بتنفيذ التزاماته دون انتقائية أو مماطلة.
=
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الخميس 11 ديسمبر 2025
🫡8❤2🖕1
⭕ *بيان صحفي رقم (1032) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي*
🚨 *تطورات خطيرة تؤكد التحذيرات السابقة حول المنخفض القطبي "بيرون".. 12 ضحية وانهيار 13 منزلاً و27,000 خيمة.. وكارثة إنسانية مازالت تتصاعد في قطاع غزة*
نُؤكّد أن ما حذّرنا منه في بياناتنا السابقة بشأن المنخفض القطبي "بيرون" بدأ يتجسّد فعلياً على الأرض بصورة مأساوية خلال الساعات الماضية، في ظل ظروف مناخية قاسية تضرب قطاع غزة منذ مساء الأربعاء وحتى الجمعة، محمّلةً بسيول جارفة، وفيضانات، وهبّات رياح شديدة، وأمواج بحر مرتفعة، وعواصف رعدية، ما جعل مليون ونصف المليون نازح في مواجهة مباشرة مع خطر الغرق والانهيارات.
كنا قد أكدنا مسبقاً أن هذا المنخفض يهدد أكثر من مليون ونصف المليون نازح يعيشون منذ أكثر من عامين داخل خيام مهترئة وملاجئ بدائية لا توفر الحد الأدنى من الحماية من المطر أو الرياح أو البرد، في ظل إجراءات الاحتلال "الإسرائيلي" الإجرامية وغياب أي حلول بديلة أو تدخلات دولية حقيقية.
*لقد شهد قطاع غزة تطورات خطيرة تمثّلت في:*
* 12 ضحية ما بين شهداء ومفقودين نتيجة تداعيات وآثار المنخفض الجوي والعاصفة القطبية وانهيارات مبانٍ مقصوفة، في جميع محافظات قطاع غزة.
* انهيار نحو 13 منزلاً على الأقل، آخرها في حي الكرامة وحي الشيخ رضوان بمدينة غزة، ولا تزال طواقم الدفاع المدني تتعامل مع مئات النداءات والاستغاثات.
* انجراف وغرق أكثر من 27,000 خيمة من خيام النازحين التي غمرتها المياه أو جرفتها السيول او اقتلعتها الرياح الشديدة.
* تضرر مباشر أكثر من ربع مليون نازح بفعل مياه الأمطار والسيول والانهيارات التي جاءت على خيامهم المهترئة.
هذه المعطيات تعكس بوضوح أننا أمام سيناريو مأساوي متكرر سبق أن حذّرنا منه مراراً وتكراراً، حيث تكافح عشرات آلاف العائلات للبقاء داخل خيام لا تصمد أمام الرياح أو السيول، وسط ظروف جوية شديدة الخطورة، وصمت دولي مخزٍ يحول دون توفير الحماية الإنسانية اللازمة.
إن هذه الكارثة المناخية التي حذرنا منها وتحدثنا عنها وتوقعنا حدوثها؛ تأتي في سياق الكارثة الإنسانية الأكبر الناتجة عن حرب الإبادة الجماعية والحصار الظالم الذي يفرضه الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة، حيث يواصل الاحتلال إغلاق المعابر، ومنع إدخال المساعدات الإغاثية ومواد الإيواء، ومنع إدخال 300,000 خيمة وبيت متنقل وكرفان، ومنع إنشاء أو تجهيز ملاجئ بديلة للنازحين.
هذه السياسات غير الإنسانية تشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وتُعرّض مئات آلاف المدنيين لمخاطر جسيمة نتيجة المناخ واستمرار العدوان بطرق متعددة دون أي حماية أو بدائل آمنة.
نُطالب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والرئيس الأمريكي ترامب والوسطاء والضامنين لاتفاق وقف إطلاق النار والدول الصديقة والجهات المانحة؛ بالتحرك الفوري والعاجل للضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" من أجل فتح المعابر دون تأخير، وإدخال مواد الإيواء، ومستلزمات الطوارئ، واحتياجات فرق الإنقاذ والدفاع المدني، وتوفير الحماية الإنسانية لمئات آلاف العائلات النازحة خلال المنخفض الحالي، واتخاذ خطوات عملية وملزمة تمنع تكرار مشاهد الغرق والانهيار المتوقعة خلال الساعات والمنخفضات المقبلة.
=
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الجمعة 12 ديسمبر 2025
🚨 *تطورات خطيرة تؤكد التحذيرات السابقة حول المنخفض القطبي "بيرون".. 12 ضحية وانهيار 13 منزلاً و27,000 خيمة.. وكارثة إنسانية مازالت تتصاعد في قطاع غزة*
نُؤكّد أن ما حذّرنا منه في بياناتنا السابقة بشأن المنخفض القطبي "بيرون" بدأ يتجسّد فعلياً على الأرض بصورة مأساوية خلال الساعات الماضية، في ظل ظروف مناخية قاسية تضرب قطاع غزة منذ مساء الأربعاء وحتى الجمعة، محمّلةً بسيول جارفة، وفيضانات، وهبّات رياح شديدة، وأمواج بحر مرتفعة، وعواصف رعدية، ما جعل مليون ونصف المليون نازح في مواجهة مباشرة مع خطر الغرق والانهيارات.
كنا قد أكدنا مسبقاً أن هذا المنخفض يهدد أكثر من مليون ونصف المليون نازح يعيشون منذ أكثر من عامين داخل خيام مهترئة وملاجئ بدائية لا توفر الحد الأدنى من الحماية من المطر أو الرياح أو البرد، في ظل إجراءات الاحتلال "الإسرائيلي" الإجرامية وغياب أي حلول بديلة أو تدخلات دولية حقيقية.
*لقد شهد قطاع غزة تطورات خطيرة تمثّلت في:*
* 12 ضحية ما بين شهداء ومفقودين نتيجة تداعيات وآثار المنخفض الجوي والعاصفة القطبية وانهيارات مبانٍ مقصوفة، في جميع محافظات قطاع غزة.
* انهيار نحو 13 منزلاً على الأقل، آخرها في حي الكرامة وحي الشيخ رضوان بمدينة غزة، ولا تزال طواقم الدفاع المدني تتعامل مع مئات النداءات والاستغاثات.
* انجراف وغرق أكثر من 27,000 خيمة من خيام النازحين التي غمرتها المياه أو جرفتها السيول او اقتلعتها الرياح الشديدة.
* تضرر مباشر أكثر من ربع مليون نازح بفعل مياه الأمطار والسيول والانهيارات التي جاءت على خيامهم المهترئة.
هذه المعطيات تعكس بوضوح أننا أمام سيناريو مأساوي متكرر سبق أن حذّرنا منه مراراً وتكراراً، حيث تكافح عشرات آلاف العائلات للبقاء داخل خيام لا تصمد أمام الرياح أو السيول، وسط ظروف جوية شديدة الخطورة، وصمت دولي مخزٍ يحول دون توفير الحماية الإنسانية اللازمة.
إن هذه الكارثة المناخية التي حذرنا منها وتحدثنا عنها وتوقعنا حدوثها؛ تأتي في سياق الكارثة الإنسانية الأكبر الناتجة عن حرب الإبادة الجماعية والحصار الظالم الذي يفرضه الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة، حيث يواصل الاحتلال إغلاق المعابر، ومنع إدخال المساعدات الإغاثية ومواد الإيواء، ومنع إدخال 300,000 خيمة وبيت متنقل وكرفان، ومنع إنشاء أو تجهيز ملاجئ بديلة للنازحين.
هذه السياسات غير الإنسانية تشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وتُعرّض مئات آلاف المدنيين لمخاطر جسيمة نتيجة المناخ واستمرار العدوان بطرق متعددة دون أي حماية أو بدائل آمنة.
نُطالب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والرئيس الأمريكي ترامب والوسطاء والضامنين لاتفاق وقف إطلاق النار والدول الصديقة والجهات المانحة؛ بالتحرك الفوري والعاجل للضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" من أجل فتح المعابر دون تأخير، وإدخال مواد الإيواء، ومستلزمات الطوارئ، واحتياجات فرق الإنقاذ والدفاع المدني، وتوفير الحماية الإنسانية لمئات آلاف العائلات النازحة خلال المنخفض الحالي، واتخاذ خطوات عملية وملزمة تمنع تكرار مشاهد الغرق والانهيار المتوقعة خلال الساعات والمنخفضات المقبلة.
=
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الجمعة 12 ديسمبر 2025
❤5🫡3🖕1
⭕ *بيان صحفي رقم (1033) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي*
🚨 *المنخفض القطبي "بيرون" يكشف عمق الكارثة الإنسانية في قطاع غزة: خسائر أولية تُقدَّر بـ 4 ملايين دولار، وتداعيات خطيرة تطال الإيواء والبنية التحتية والقطاعات المختلفة*
في ضوء التطورات الميدانية المتسارعة، واستناداً إلى المعطيات التي رصدتها الجهات الحكومية المختصة وطواقم الطوارئ المختلفة، نُؤكّد أن المنخفض الجوي القطبي "بيرون" الذي ضرب قطاع غزة خلال الأيام الماضية، شكّل كارثة إنسانية مُركّبة فاقمت من معاناة المدنيين، لا سيما في ظل تداعيات حرب الإبادة الجماعية والحصار الخانق الذي يفرضه الاحتلال على قطاع غزة.
🔴 *أولاً: السياق العام والخسائر البشرية والآنية:*
• ارتقى 11 شهيداً انتشلت جثامينهم طواقم الدفاع المدني، وجاري البحث عن أحد المفقودين وذلك نتيجة انهيار عدة بنايات قصفها الاحتلال سابقاً وتأثّرت بالمنخفض الجوي وظروف المناخ.
• انهيار 13 منزلاً على الأقل في محافظات قطاع غزة، حيث أن هذه المنازل تعرضت للقصف من قبل الاحتلال "الإسرائيلي".
• انجراف وغرق أكثر من 27,000 خيمة من خيام النازحين، ضمن مشهد أشد اتساعاً طال فعلياً ما يزيد عن 53,000 خيمة بين تضرر كلي وجزئي.
• تضرر مباشر لأكثر من ربع مليون نازح، من أصل نحو مليون ونصف المليون نازح يعيشون في خيام ومراكز إيواء بدائية لا توفر الحد الأدنى من الحماية.
• هذه الوقائع تؤكد مجدداً صحة التحذيرات السابقة التي أطلقناها مرات عديدة، وتكشف عن هشاشة بيئة النزوح التي فرضها الاحتلال "الإسرائيلي" بالقوة والقصف، ومنع معالجتها عبر إغلاق المعابر وعرقلة إدخال مواد الإيواء.
🔴 *ثانياً: التقدير الأولي للخسائر المادية (4 ملايين دولار):*
بناءً على المسح الأولي للمشهد الميداني، تم تقدير الخسائر المباشرة الأولية بنحو 4 ملايين دولار، موزعة على القطاعات التالية:
1. قطاع النازحين والخيام: حيث تضرر وغرق أكثر من 53,000 خيمة بشكل جزئي أو كلي، وتلف الشوادر والأغطية البلاستيكية ومواد العزل، وفقدان الفرشات، البطانيات، وأدوات النوم، وتلف أدوات الطهي والمواد الأساسية داخل الخيام، وانهيار أماكن إيواء طارئة في عدة تجمعات. ويُعد هذا القطاع الأكثر تضرراً بسبب تحوّل مراكز النزوح إلى برك من المياه والطين.
2. قطاع البنية التحتية والطرق، ويشمل انجراف مئات الشوارع الترابية والطرق المؤقتة داخل محافظات قطاع غزة، وتعطّل حركة النقل والمواصلات وصعوبة وصول سيارات الإسعاف والدفاع المدني، وتضرر شبكات صرف صحي بدائية أُنشئت اضطرارياً، وغرق مداخل مدارس ومراكز تعليمية تُستخدم كمراكز إيواء، وتلف معدات خدمية مساندة داخل هذه المراكز.
3. قطاع المياه والصرف الصحي: حيث تعطّل خطوط نقل المياه المؤقتة، واختلاط المياه النظيفة بمياه الأمطار والطين، وانهيار حفر امتصاص مؤقتة في عشرات التجمعات المركزية المكتظة بالنازحين، وارتفاع مخاطر التلوث وانتشار الأمراض.
4. قطاع الغذاء والإمدادات، ويشمل تلف مواد غذائية مخزنة لدى آلاف العائلات الفلسطينية، وتضرر مساعدات غذائية تم توزيعها حديثاً في مناطق غمرتها المياه، وفقدان مخزون طوارئ لدى بعض مراكز الإيواء.
5. القطاع الزراعي، ويشمل غرق مساحات زراعية منخفضة، وتضرر أراضي زراعية ومزروعات موسمية، وتلف عشرات الدفيئات الزراعية البدائية التي تعتاش منها آلاف العائلات النازحة، وخسارة مصدر دخل لمئات العائلات في ظل انعدام البدائل.
6. القطاع الصحي، ويشمل: تضرر عشرات النقاط الطبية المتنقلة في مراكز النزوح والإيواء، وفقدان أدوية، مستلزمات طبية، ومستلزمات إسعاف أولي، وصعوبة وصول الطواقم الطبية للمناطق المتضررة.
7. قطاع الطاقة والإنارة ويشمل تلف بطاريات ووسائل إنارة بديلة، وانجراف وتعطل ألواح شمسية صغيرة في مراكز النزوح ولدى عائلات نازحة.
🔴 *ثالثاً: البعد القانوني والإنساني:*
إن تفاقم هذه الخسائر لا يمكن فصله عن سياسات الاحتلال "الإسرائيلي" غير الإنسانية، التي تمنع إدخال 300,000 خيمة وبيت متنقل وكرفان، وتعيق إنشاء ملاجئ آمنة، وتغلق المعابر أمام مواد الإغاثة والطوارئ. وهو ما يُشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، ويعرّض المدنيين، وخاصة النساء والأطفال وكبار السن، لمخاطر جسيمة يمكن تفاديها.
*وأمام هذا الواقع المرير، وهذه الكارثة الإنسانية العميقة، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا الواقع الإنساني بالغ القسوة الذي يعيشه شعبنا الفلسطيني، ولا سيّما أكثر من مليون ونصف المليون نازح يقيمون في مراكز الإيواء ومناطق النزوح القسري، بعد أن تعرّضت منازلهم للتدمير الكامل أو الجزئي من قبل الاحتلال خلال حرب الإبادة الجماعية المتواصلة.
🚨 *المنخفض القطبي "بيرون" يكشف عمق الكارثة الإنسانية في قطاع غزة: خسائر أولية تُقدَّر بـ 4 ملايين دولار، وتداعيات خطيرة تطال الإيواء والبنية التحتية والقطاعات المختلفة*
في ضوء التطورات الميدانية المتسارعة، واستناداً إلى المعطيات التي رصدتها الجهات الحكومية المختصة وطواقم الطوارئ المختلفة، نُؤكّد أن المنخفض الجوي القطبي "بيرون" الذي ضرب قطاع غزة خلال الأيام الماضية، شكّل كارثة إنسانية مُركّبة فاقمت من معاناة المدنيين، لا سيما في ظل تداعيات حرب الإبادة الجماعية والحصار الخانق الذي يفرضه الاحتلال على قطاع غزة.
🔴 *أولاً: السياق العام والخسائر البشرية والآنية:*
• ارتقى 11 شهيداً انتشلت جثامينهم طواقم الدفاع المدني، وجاري البحث عن أحد المفقودين وذلك نتيجة انهيار عدة بنايات قصفها الاحتلال سابقاً وتأثّرت بالمنخفض الجوي وظروف المناخ.
• انهيار 13 منزلاً على الأقل في محافظات قطاع غزة، حيث أن هذه المنازل تعرضت للقصف من قبل الاحتلال "الإسرائيلي".
• انجراف وغرق أكثر من 27,000 خيمة من خيام النازحين، ضمن مشهد أشد اتساعاً طال فعلياً ما يزيد عن 53,000 خيمة بين تضرر كلي وجزئي.
• تضرر مباشر لأكثر من ربع مليون نازح، من أصل نحو مليون ونصف المليون نازح يعيشون في خيام ومراكز إيواء بدائية لا توفر الحد الأدنى من الحماية.
• هذه الوقائع تؤكد مجدداً صحة التحذيرات السابقة التي أطلقناها مرات عديدة، وتكشف عن هشاشة بيئة النزوح التي فرضها الاحتلال "الإسرائيلي" بالقوة والقصف، ومنع معالجتها عبر إغلاق المعابر وعرقلة إدخال مواد الإيواء.
🔴 *ثانياً: التقدير الأولي للخسائر المادية (4 ملايين دولار):*
بناءً على المسح الأولي للمشهد الميداني، تم تقدير الخسائر المباشرة الأولية بنحو 4 ملايين دولار، موزعة على القطاعات التالية:
1. قطاع النازحين والخيام: حيث تضرر وغرق أكثر من 53,000 خيمة بشكل جزئي أو كلي، وتلف الشوادر والأغطية البلاستيكية ومواد العزل، وفقدان الفرشات، البطانيات، وأدوات النوم، وتلف أدوات الطهي والمواد الأساسية داخل الخيام، وانهيار أماكن إيواء طارئة في عدة تجمعات. ويُعد هذا القطاع الأكثر تضرراً بسبب تحوّل مراكز النزوح إلى برك من المياه والطين.
2. قطاع البنية التحتية والطرق، ويشمل انجراف مئات الشوارع الترابية والطرق المؤقتة داخل محافظات قطاع غزة، وتعطّل حركة النقل والمواصلات وصعوبة وصول سيارات الإسعاف والدفاع المدني، وتضرر شبكات صرف صحي بدائية أُنشئت اضطرارياً، وغرق مداخل مدارس ومراكز تعليمية تُستخدم كمراكز إيواء، وتلف معدات خدمية مساندة داخل هذه المراكز.
3. قطاع المياه والصرف الصحي: حيث تعطّل خطوط نقل المياه المؤقتة، واختلاط المياه النظيفة بمياه الأمطار والطين، وانهيار حفر امتصاص مؤقتة في عشرات التجمعات المركزية المكتظة بالنازحين، وارتفاع مخاطر التلوث وانتشار الأمراض.
4. قطاع الغذاء والإمدادات، ويشمل تلف مواد غذائية مخزنة لدى آلاف العائلات الفلسطينية، وتضرر مساعدات غذائية تم توزيعها حديثاً في مناطق غمرتها المياه، وفقدان مخزون طوارئ لدى بعض مراكز الإيواء.
5. القطاع الزراعي، ويشمل غرق مساحات زراعية منخفضة، وتضرر أراضي زراعية ومزروعات موسمية، وتلف عشرات الدفيئات الزراعية البدائية التي تعتاش منها آلاف العائلات النازحة، وخسارة مصدر دخل لمئات العائلات في ظل انعدام البدائل.
6. القطاع الصحي، ويشمل: تضرر عشرات النقاط الطبية المتنقلة في مراكز النزوح والإيواء، وفقدان أدوية، مستلزمات طبية، ومستلزمات إسعاف أولي، وصعوبة وصول الطواقم الطبية للمناطق المتضررة.
7. قطاع الطاقة والإنارة ويشمل تلف بطاريات ووسائل إنارة بديلة، وانجراف وتعطل ألواح شمسية صغيرة في مراكز النزوح ولدى عائلات نازحة.
🔴 *ثالثاً: البعد القانوني والإنساني:*
إن تفاقم هذه الخسائر لا يمكن فصله عن سياسات الاحتلال "الإسرائيلي" غير الإنسانية، التي تمنع إدخال 300,000 خيمة وبيت متنقل وكرفان، وتعيق إنشاء ملاجئ آمنة، وتغلق المعابر أمام مواد الإغاثة والطوارئ. وهو ما يُشكّل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، ويعرّض المدنيين، وخاصة النساء والأطفال وكبار السن، لمخاطر جسيمة يمكن تفاديها.
*وأمام هذا الواقع المرير، وهذه الكارثة الإنسانية العميقة، فإننا نود التأكيد على ما يلي:*
أولاً: نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا الواقع الإنساني بالغ القسوة الذي يعيشه شعبنا الفلسطيني، ولا سيّما أكثر من مليون ونصف المليون نازح يقيمون في مراكز الإيواء ومناطق النزوح القسري، بعد أن تعرّضت منازلهم للتدمير الكامل أو الجزئي من قبل الاحتلال خلال حرب الإبادة الجماعية المتواصلة.
❤5🫡2🖕1
ثانياً: نُطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة ووكالاتها، والمنظمات الدولية والإنسانية، والوسطاء والضامنين لاتفاق وقف إطلاق النار، والدول الصديقة والجهات المانحة بالتحرك الجاد والفوري والعاجل للضغط على الاحتلال لفتح المعابر دون قيد أو شرط، وإدخال مواد الإيواء والخيام والبيوت المتنقلة والكرفانات ومستلزمات الطوارئ كما نص البروتوكول الإنساني ووفق ما جاء في بنود وقف إطلاق النار، وكذلك توفير حماية إنسانية حقيقية لمئات آلاف النازحين، ومنع تكرار مشاهد الغرق والانهيار مع أي منخفضات قادمة، فالواقع في قطاع غزة كارثي بكل ما تحمل الكلمة من معنى، ويتوجب على الجميع الوقوف أمام مسؤولياته قبل فوات الأوان.
=
✍️ المكتب الإعلامي الحكومي
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 السبت 13 ديسمبر 2025
=
✍️ المكتب الإعلامي الحكومي
📍 قطاع غزة – فلسطين
📅 السبت 13 ديسمبر 2025
❤6🫡3🖕1
🇵🇸وزارةالصحةالفلسطينية-غزة🇵🇸
▫️ترقبوا
🥼حفل تخريج الأطباء الحاصلين على درجة البورد الفلسطيني
🎓فوج درع الانسانية
برغم الابادة ... كنتم الشفاء
وزارة الصحة
21 ديسمبر 2025
▫️ترقبوا
🥼حفل تخريج الأطباء الحاصلين على درجة البورد الفلسطيني
🎓فوج درع الانسانية
برغم الابادة ... كنتم الشفاء
وزارة الصحة
21 ديسمبر 2025
❤5🫡3
⭕ *بيان صحفي رقم (1034) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*
⛔ *بعد 73 يوماً: 875 خرقاً ارتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" لاتفاق وقف إطلاق النار خلفت 411 شهيداً و1112 مصاباً، ونحذّر من وفيات جديدة مع دخول فترة "الأربعينية"*
نُؤكد أن الاحتلال "الإسرائيلي" واصل، منذ دخول قرار وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر 2025 وحتى مساء الأحد 21 ديسمبر 2025 (لمدة 73 يوماً)، ارتكاب خروقات جسيمة ومنهجية للاتفاق، بما يُشكّل انتهاكاً صريحاً للقانون الدولي الإنساني، وتقويضاً متعمداً لجوهر وقف إطلاق النار ولبنود البروتوكول الإنساني الملحق به.
*وخلال هذه الفترة، رصدت الجهات الحكومية المختصة 875 خرقاً للاتفاق، جاءت تفاصيلها على النحو التالي:*
265 جريمة إطلاق نار مباشرة ضد المدنيين.
49 جريمة توغّل للآليات العسكرية داخل المناطق السكنية.
421 جريمة قصف واستهداف لمواطنين عُزّل ومنازلهم.
150 جريمة نسف وتدمير لمنازل ومؤسسات وبنايات مدنية.
*وقد أسفرت هذه الانتهاكات الممنهجة عن استشهاد 411 مواطناً، وإصابة 1112 آخرين، إلى جانب 45 حالة اعتقال غير قانوني نفّذتها قوات الاحتلال "الإسرائيلي".*
وفي الجانب الإنساني، واصل الاحتلال تنصّله من التزاماته الواردة في الاتفاق وفي البروتوكول الإنساني، إذ لم يلتزم بالحدّ الأدنى من كميات المساعدات المتفق عليها، حيث لم يدخل إلى قطاع غزة خلال 73 يوماً سوى 17,819 شاحنة من أصل 43,800 شاحنة يفترض إدخالها، بمتوسط يومي 244 شاحنة فقط من أصل 600 شاحنة مقررة يومياً، أي بنسبة التزام لا تتجاوز 41%، ما أدى إلى استمرار النقص الحاد في الغذاء والدواء والمياه والوقود، وتعميق مستوى الأزمة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.
كما بلغت شحنات الوقود الواردة إلى قطاع غزة خلال الفترة ذاتها 394 شاحنة فقط من أصل 3,650 شاحنة وقود يفترض دخولها، بمتوسط 5 شاحنات يومياً من أصل 50 شاحنة مخصصة وفق الاتفاق، أي بنسبة التزام لا تتجاوز 10%، وهو ما يُبقي المستشفيات والمخابز ومحطات المياه والصرف الصحي في حالة شبه شلل، ويضاعف معاناة السكان المدنيين.
وفيما يتعلّق بقطاع الإيواء، نُحذّر من تفاقم أزمة إنسانية عميقة وغير مسبوقة، في ظل إصرار الاحتلال "الإسرائيلي" على إغلاق المعابر ومنع إدخال الخيام والبيوت المتنقلة والكرفانات ومواد الإيواء، في انتهاك صارخ لبنود الاتفاق وللقانون الدولي الإنساني. وقد أدّت هذه السياسات التعسفية، بالتزامن مع المنخفضات الجوية التي ضربت قطاع غزة مؤخراً، إلى انهيار 46 منزلاً ومبنىً كانت متضررة ومقصوفة سابقاً، ما أسفر عن استشهاد 15 مواطناً انهارت فوق رؤوسهم البنايات التي لجؤوا إليها بعد فقدانهم لمساكنهم الأصلية، في ظل غياب أي بدائل آمنة. كما سُجّلت وفاة طفلين اثنين نتيجة البرد الشديد داخل خيام النازحين، في وقت خرجت فيه أكثر من 125,000 خيمة عن الخدمة، ولم تعد صالحة لتوفير الحد الأدنى من الحماية لما يزيد عن 1.5 مليون نازح.
يأتي ذلك مع اقتراب دخول قطاع غزة فترة "الأربعينية" المعروفة ببرودتها القاسية القارسة، ما ينذر بوقوع وفيات جديدة في صفوف النازحين إذا استمر هذا الإهمال المتعمّد. كما ولا يزال 3 مواطنين في عداد المفقودين تحت أنقاض مبانٍ انهارت بفعل المنخفض الجوي وكانت قد تعرّضت لقصف سابقٍ من الاحتلال، في مشهد يُجسّد بوضوح حجم الكارثة الإنسانية وسياسة الاحتلال غير الإنسانية وحرمان المدنيين من أبسط مقومات الحياة.
إننا نُؤكد أن استمرار هذه الخروقات والانتهاكات يُعدّ التفافاً خطيراً على وقف إطلاق النار، ومحاولة لفرض معادلة إنسانية تقوم على الإخضاع والتجويع والابتزاز، ونُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن التدهور المستمر في الوضع الإنساني، وعن الأرواح التي أُزهقت والممتلكات التي دُمّرت خلال فترة يُفترض فيها أن يسود وقف كامل ومستدام لإطلاق النار.
وندعو المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والرئيس ترامب، والجهات الراعية للاتفاق، والوسطاء والضامنين، إلى تحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، وإلزام الاحتلال "الإسرائيلي" بتنفيذ التزاماته كاملة دون انتقاص، وضمان حماية المدنيين، وتأمين التدفق الفوري والآمن للمساعدات الإنسانية والوقود، وإدخال الخيام والبيوت المتنقلة والكرفانات ومواد الإيواء، وفق ما نصّ عليه الاتفاق، وبما يُمكّن من معالجة الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة.
=
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الاثنين 22 ديسمبر 2025
⛔ *بعد 73 يوماً: 875 خرقاً ارتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" لاتفاق وقف إطلاق النار خلفت 411 شهيداً و1112 مصاباً، ونحذّر من وفيات جديدة مع دخول فترة "الأربعينية"*
نُؤكد أن الاحتلال "الإسرائيلي" واصل، منذ دخول قرار وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر 2025 وحتى مساء الأحد 21 ديسمبر 2025 (لمدة 73 يوماً)، ارتكاب خروقات جسيمة ومنهجية للاتفاق، بما يُشكّل انتهاكاً صريحاً للقانون الدولي الإنساني، وتقويضاً متعمداً لجوهر وقف إطلاق النار ولبنود البروتوكول الإنساني الملحق به.
*وخلال هذه الفترة، رصدت الجهات الحكومية المختصة 875 خرقاً للاتفاق، جاءت تفاصيلها على النحو التالي:*
265 جريمة إطلاق نار مباشرة ضد المدنيين.
49 جريمة توغّل للآليات العسكرية داخل المناطق السكنية.
421 جريمة قصف واستهداف لمواطنين عُزّل ومنازلهم.
150 جريمة نسف وتدمير لمنازل ومؤسسات وبنايات مدنية.
*وقد أسفرت هذه الانتهاكات الممنهجة عن استشهاد 411 مواطناً، وإصابة 1112 آخرين، إلى جانب 45 حالة اعتقال غير قانوني نفّذتها قوات الاحتلال "الإسرائيلي".*
وفي الجانب الإنساني، واصل الاحتلال تنصّله من التزاماته الواردة في الاتفاق وفي البروتوكول الإنساني، إذ لم يلتزم بالحدّ الأدنى من كميات المساعدات المتفق عليها، حيث لم يدخل إلى قطاع غزة خلال 73 يوماً سوى 17,819 شاحنة من أصل 43,800 شاحنة يفترض إدخالها، بمتوسط يومي 244 شاحنة فقط من أصل 600 شاحنة مقررة يومياً، أي بنسبة التزام لا تتجاوز 41%، ما أدى إلى استمرار النقص الحاد في الغذاء والدواء والمياه والوقود، وتعميق مستوى الأزمة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.
كما بلغت شحنات الوقود الواردة إلى قطاع غزة خلال الفترة ذاتها 394 شاحنة فقط من أصل 3,650 شاحنة وقود يفترض دخولها، بمتوسط 5 شاحنات يومياً من أصل 50 شاحنة مخصصة وفق الاتفاق، أي بنسبة التزام لا تتجاوز 10%، وهو ما يُبقي المستشفيات والمخابز ومحطات المياه والصرف الصحي في حالة شبه شلل، ويضاعف معاناة السكان المدنيين.
وفيما يتعلّق بقطاع الإيواء، نُحذّر من تفاقم أزمة إنسانية عميقة وغير مسبوقة، في ظل إصرار الاحتلال "الإسرائيلي" على إغلاق المعابر ومنع إدخال الخيام والبيوت المتنقلة والكرفانات ومواد الإيواء، في انتهاك صارخ لبنود الاتفاق وللقانون الدولي الإنساني. وقد أدّت هذه السياسات التعسفية، بالتزامن مع المنخفضات الجوية التي ضربت قطاع غزة مؤخراً، إلى انهيار 46 منزلاً ومبنىً كانت متضررة ومقصوفة سابقاً، ما أسفر عن استشهاد 15 مواطناً انهارت فوق رؤوسهم البنايات التي لجؤوا إليها بعد فقدانهم لمساكنهم الأصلية، في ظل غياب أي بدائل آمنة. كما سُجّلت وفاة طفلين اثنين نتيجة البرد الشديد داخل خيام النازحين، في وقت خرجت فيه أكثر من 125,000 خيمة عن الخدمة، ولم تعد صالحة لتوفير الحد الأدنى من الحماية لما يزيد عن 1.5 مليون نازح.
يأتي ذلك مع اقتراب دخول قطاع غزة فترة "الأربعينية" المعروفة ببرودتها القاسية القارسة، ما ينذر بوقوع وفيات جديدة في صفوف النازحين إذا استمر هذا الإهمال المتعمّد. كما ولا يزال 3 مواطنين في عداد المفقودين تحت أنقاض مبانٍ انهارت بفعل المنخفض الجوي وكانت قد تعرّضت لقصف سابقٍ من الاحتلال، في مشهد يُجسّد بوضوح حجم الكارثة الإنسانية وسياسة الاحتلال غير الإنسانية وحرمان المدنيين من أبسط مقومات الحياة.
إننا نُؤكد أن استمرار هذه الخروقات والانتهاكات يُعدّ التفافاً خطيراً على وقف إطلاق النار، ومحاولة لفرض معادلة إنسانية تقوم على الإخضاع والتجويع والابتزاز، ونُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن التدهور المستمر في الوضع الإنساني، وعن الأرواح التي أُزهقت والممتلكات التي دُمّرت خلال فترة يُفترض فيها أن يسود وقف كامل ومستدام لإطلاق النار.
وندعو المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والرئيس ترامب، والجهات الراعية للاتفاق، والوسطاء والضامنين، إلى تحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، وإلزام الاحتلال "الإسرائيلي" بتنفيذ التزاماته كاملة دون انتقاص، وضمان حماية المدنيين، وتأمين التدفق الفوري والآمن للمساعدات الإنسانية والوقود، وإدخال الخيام والبيوت المتنقلة والكرفانات ومواد الإيواء، وفق ما نصّ عليه الاتفاق، وبما يُمكّن من معالجة الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة.
=
✍️ *المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة - فلسطين
📅 الاثنين 22 ديسمبر 2025
🫡5❤1🖕1