مع نداء الله أكبر:
يا رب
يا رب
يا رب غزة وأهلها في ودائعك
عجل بفرجك ونصرك يا رب

خوفك من الامتحان ماغلط
خوفك نعمة كبيرة بتخليك عم تواصل دراسة
بس لاتخلي الملعون ابن الملعون يدخل بالظنون واليأس..
رب العالمين معك ومارح يتركك وعارف ظروفك ..
لكل شخص قرب امتحانو ..
تم رفع المقطع الجديد ..
مشاهدة ممتعة , ولاتنسى رب العالمين مارح يتخلى عنك !
في انتظار تعليقاتكم وآراءكم الجميلة 💚
https://youtu.be/bJWW5TSGeig

_
• اليوم.. رح قلكن صباح الخير بهالفيديو ♥️

• نحن نميل دائمًا للتفكير بأن حياتنا سَتبدأ غدًا، نحن نهمل اليوم، نوفُر أنفُسنا لشيٍء ما قادم وهذهِ طريقة يائِسة لإهدار الحياة 🍁.

_
• تدويني اليوم كان عن هالفكرة..

حبيت ذكر حالي إنو نحن منهمل اللحظة الحالية دائما ومننتظر اللي جاية بأمل إنو يكون الوضع أحلى، وبهالطريقة فعلاً نحن عم نضيع أيامنا ووقتنا وحياتنا..

لأن ما في لحظة مثالية رح تجي فجأة تقلب حياتنا، وهالخطوات الصغيرة اللي عم نمشي فيها باتجاه أحلامنا وطموحاتنا هيّ أيام متلها متل الأيام القادمة..

الوصول لهدف معين قد ما يخلينا مبسوطين إذا ما استمتعنا بالأصل بأيامنا العادية اللي عم توصلنا لهاليوم المنشود اللي مفكرين رح نلتقي فيه بسعادتنا المخبّئة!

لذلك ذكروا حالكن معي: إنو اليوم بيستحق يكون يوم حلو، وبيستحق يكون يوم مميز متل أي يوم تاني، وإنو الرضا والسعادة مالها مرتبطة بوقت معين، أو بهدف معين.

وهلأ صار وقت قلكن.. صباح الحبّ من مايا 💕.

• بس حابة نوّه تنويه بلطف:

كروب مناقشة دريمر فيه ٣٥٠ شخص تقريباً،
هاد الكروب متصل بالقناة
يعني ما فيكن تعلقوا عالقناة بلاه..

بعتذر من أي شخص اسمو
نقطة، أو سمايلات، أو أزهار الفرنلق وما شابه
ما رح اقبل أي طلب للانضمام
إلا من اسم صريح

+ بدي اطلب طلب منكن..
لو سمحتوا الإزعاجات عالخاص بلاها
لأن وصلني هالكلام عالبوت أكتر من مرة
أي شب بيحكي عالخاص مع بنت
رح اضطر طلعو من الكروب والقناة..

مالنا أطفال والله، وهالحركات عيب
خلونا عم نتعامل باحترام مع بعض
وشكرا لتفهمكم ♥️.

• بدرس لمذاكرة بكرا ❎
إحياء المواهب القديمة المدفونة "الخطيّة/ الفنية" ✅

• لاء عنجد.. اسمعوا شو رح ساوي هلأ
رح سكر نت وادرس محاضرة وخلصها وأمّن عليها

وبعدها بجي برتبلكن منشور لذيذ عن:
قيمتنا الذاتية وكيف منعرف من وين نستمدها💕.

وبعدها برجع للدراسة مرة تانية 😁

• ما هي الذات؟
كيف أستطيع الوصول إلى مرحلة إدراك الذات؟

الذات هي المصطلح الإنساني لمن نحن حقاً كأشخاص، وهي شخصيتنا الداخلية النفسية، وتتأثر الذات بالتجارب التي يمتلكها الشخص في حياته، وتفسيرات تلك التجارب. هناك مصدران أساسيان يؤثران على مفهومنا الذاتي وهما تجارب الطفولة وتقييم الآخرين.

وفقاً لعالِم النفس الإنساني (كارل روجرز) فإنَّ لدى البشر دافعًا أساسيًا واحدًا في حياتهم وهو الاتجاه إلى تحقيق الذات، وتحقيق الذات هنا يعني تحقيق المرء لإمكاناته وتحقيق أعلى مستوى يمكن وصوله من الكائن البشري.
على سبيل المثال: الزهرة ستنمو إلى أقصى إمكاناتها إذا كانت الظروف -أي البيئة التي تنمو فيها- مناسبة وجيدة لنموها وترعرعها؛ لذلك سوف يزدهر الناس ويصلون إلى إمكاناتهم إذا كانت بيئتهم جيدة بما فيه الكفاية. إمكاناتنا كأفراد فريدة ومتنوعة، ومن المفترض أن نتطور بطرق مختلفة وفقًا لشخصياتنا، تُصبح هذه الإمكانات مُدمرة فقط عندما يتجاوز مفهوم الذات السيئ أو القيود الخارجية عملية التقييم.

يعتقد كارل روجرز أنَّه لكي يتمكن الشخص من تحقيق الذات يجب أن يكون في حالة من التطابق، وهذا يعني أن تحقيق الذات يحدث عندما تتوافق "الذات المثالية" للشخص (أي ماذا يرغب في أن يكون) مع سلوكه الفعلي (صورة الذات).

نريد أن نشعر ونختبر ونتصرف بطرق تتوافق مع صورتنا الذاتية وتعكس ما نود أن نكون عليه، وكلما كانت صورتنا الذاتية ومثاليتنا أقرب إلى بعضها البعض، كلما كنا أكثر تماسكًا وتقاربًا، وكلما زاد إحساسنا بقيمة ذواتنا.

يًقال أنَّ الشخص يكون في حالة من التناقض إذا كان جزءًا من تجرِبته غير مقبولاً بالنسبة له فيُصبح محروم أو مشوه في صورة ذاته. ينص النهج الإنساني على أن الذات تتكون من مفاهيم فريدة لأنفسنا.

ويتضمن مفهوم الذات ثلاث مكونات:

1) القيمة الذاتية: وتتضمن تقدير الذات (احترام الذات) وما نفكر فيه عن أنفسنا، حيث للأم والأب دور كبير في تطوير مشاعر تقدير الذات لأبناءهم في مرحلة الطفولة.

2) صورة الذات: وهي كيف نرى أنفسنا، وهذا أمر مهم للصحة النفسية الجيدة. تتضمن الصورة الذاتية أيضاً تأثير صورة جسدنا على الشخصية الداخلية. على مستوى بسيط، قد نرى أنفسنا كأشخاص جييدين أو سيئيين، جميلين أو غير ذلك. تؤثر الصورة الذاتية على كيفية تفكير الشخص وشعوره وتصرفاته مع الآخرين.

3) الذات المثالية: وهي الشخص الذي نود أن نكون. وتتكون من أهدافنا وطموحاتنا في الحياة، وهي ديناميكية تتغير إلى الأبد. مثلاً، الذات المثالية لنا في مرحلة الطفولة ليست الذات المثالية لنا في سن المراهقة أو أواخر العشرينيات وما إلى ذلك. لا شك أن تفاعل الأم والأب مع أبنائهم في مرحلة الطفولة تلعب دوراً كبيراً في تحفيز مشاعر تقدير الذات لدى أبنائهم في مراحل نموهم وتفاعلهم مع الأخرين.

وفقاً لـ(هرم ماسلو للاحتياجات) للعالِم ابراهام ماسلو، هناك خمس مراحل مهمة لتحفيز تصرفاتنا وتوصلنا لمرحلة تحقيق وإدراك الذات:

- المرحلة الأولى: الاحتياجات الفسيولوجية: الحاجة للتنفس، والأكل والشرب، والنوم. عند حصولنا على حاجتنا منها نشعر بالنشاط، وتُحفزنا للقيام ولتلبية الاحتياجات الأخرى.

- المرحلة الثانية: الأمان: ويكون عن طريق محاولة كسب الأموال، وبناء الموارد والبحث عن ملجأ للاحتماء من أي خطر قد يهددنا.

- المرحلة الثالثة: الحب والانتماء: ويكون عن طريق التقرب من الأهل والأصدقاء وأن ننتمي لمجتمع أو ننتسب إلى مجموعة ما، وعندما نشعر تماماً بأننا جزء من هذه المجموعة تبدأ رغبتنا بأن نكون مختلفين قليلاً عن البقية.

- المرحلة الرابعة: التقدير والثقة بالنفس واحترام الأقران: نريد أن نبرز كأشخاص مُنافسين، فإن توفر لنا المال نشتري ساعة فخمة وإن توفر العقل نكتب أو نفكر أو نعمل كثيراً وهنا يكمن حافز الإنجاز والتنافس، فيتفوق الطلاب والرياضيون والمخترعون، حتى أن "نيل أرمسترونج" ذهب إلى القمر!

عندما نتنفس ونأكل ونشرب وننام بما يكفي ونشعر بالأمان، وبأننا جزء من مجموعة وكذلك مميزون حينها فقط يمكننا الوصول إلى المرحلة الخامسة وهي مرحلة "إدراك الذات!" الآن يمكننا أن نسترخي، يمكننا أن نُبدع ونتقبل الحقائق كما هي، ونعمل ما يروق لنا.