أحمد المقادمة #Archives
519 subscribers
476 photos
149 videos
14 files
3 links
🇵🇸✌🏻
Download Telegram
عاجل| محاولة توغل إسرائيلية جديدة بمحيط السياج الحدودي شرق بيت حانون شمال قطاع غزة، واندلاع اشتباكات عنيفة في المكان.
عاجل| استشهاد فلسطينية بقصف مدفعي شرق دير البلح.
#عاجل | طائرات الاحتلال تدمر مسجد الفاتح في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
متابعة:

غارة إسرائيلية تستهدف محيط مستشفى القدس في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة قبل قليل.


المكتب الإعلامي
وزارة الداخلية والأمن الوطني
الأحد 29 أكتوبر 2023
الساعة 16:40
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تفاصيل مروعة يرويها مواطنون تم اعتقالهم من قوات الاحتلال من منطقة "وادي العرايس" في حي الزيتون، مارست قوات الاحتلال بحقهم أشكال من العذاب والتنكيل، من الضرب والإهانة والتعرية، وحرمانهم من الطعام والشراب والعلاج لأيام.
سأنشر مشاهد أرشيفية لأيام سابقة بالحرب
‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
أحمد المقادمة #Archives pinned «‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ ‏- سُبحان الله . ‏- الحَمد لله . ‏- لا إله إلا الله . ‏- الله أكبر . ‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله . ‏- سُبحان الله و بِحمده . ‏- سُبحان الله العَظيم . ‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ…»
شبح المجاعة يلوح من جديد على غزة ..
اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا، وقلة حيلتنا، وهواننا على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت أرحم بنا من أنفسنا، وأنت أرحم من أنبيائك ورسلك، يا أرحم الراحمين، إلى من تكلنا؟ إلى بعيد يتجهمنا؟ أم إلى عدو ملكته أمرنا؟ إن لم يكن بك علينا غضب فلا نبالي، ولكن عافيتك هي أوسع لنا، نعوذ بنور وجهك الذي أضاءت له السماوات والأرض، أن يحل بنا غضبك أو ينزل بنا سخطك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك
https://www.instagram.com/reel/DIELlyVtMCN/?igsh=MWlrem9seDRqcXVpMA==


نفوسنا وقلوبنا تآكلت بين مشاهد الموت والدمار، وبين واجبنا الوطني وإنسانيتنا النازفة.

بذلنا أرواحنا قبل عدساتنا، وركضنا نحو الموت لننقل الصورة والحقيقة كما هي..

نحن لا نوثق الحرب فقط، بل نُستنزف معها في كل لقطة، ونختنق في كل شهقة ألم.

كل مشهد نلتقطه يترك أثرًا في أرواحنا، وكل صرخة نوثقها تزرع جرحًا لا يُشفى.

بتنا شهودًا على مأساة نعيشها، لا مجرد رواة لها.
في تلك اللحظات التي تكتنفها ظلالُ اليأس، وحين تظنُّ النفوس أن الجدران قد ارتفعت في وجه الحق، وأن الأمل قد اندثر وراء سحب الظلم الثقيلة، يظل في أعماقنا يقينٌ لا تهزمه الرياح، ولا تزعزعه المحن.
نعلم أنَّ الزمن وإن طال، فإن لله في كلِّ لحظةٍ تدبيرًا، وإن الكربَ مهما تكاثرَ، فإن الله يفرجُه بقدرته، ولا يغلق بابًا إلا ويفتح أمامه أبوابًا لا يدركها البشر.

قد يُخيّل للضعفاء أن صراعهم عبثٌ، وأن كلَّ خطوةٍ يخطونها في طريق الحق هي خطوةٌ نحو نهايتهم. لكنَّنا نعلم في يقيننا أنَّه في أعمقِ ساعات الليل، يأتي الفجرُ ليبدد الظلام، وأنَّ ما يراه الناس زوالًا قد يكون بدايةً لجولةٍ جديدةٍ من النصر. نعم، نحن مؤمنون أنَّ الله، الذي بيده مقاليد السماوات والأرض، لا يعجزه شيء، وأنه إذا وعدَ، أتمَّ وعده.

ما من شيءٍ يضيع في هذه الدنيا إذا كان لله فيه مصلحةٌ. قد تتقاذفنا أمواجُ الفتن والشدائد، وقد يتناثر منا أملٌ هنا أو هناك، لكنَّ ما ينقضُّ عليه قلب المؤمن لا يغيب عن أعين الرحمن، ولا يضيع سعيُه في الأرض. بل إنَّ هذه المحن والابتلاءات، هي ما يُسقينا صبرًا ويُعَلمنا دروسًا في الثقة بالله، وفي أن الله لا ينسى عباده.

حين يعمُّ الظلم، وحين تُمَزَّق الأرضُ بأشلاء البراءة، وحين تظنُّ الطغاةُ أنَّهم قد دانوا الدنيا، نعلم أنَّ في السماء ملائكةً تكتب، وأنَّ في كلِّ لحظةٍ، يدَ الله تعمل، تهيئُ الأمورَ لأهل الحقّ، وتُمهِّدُ السبلَ، وتبدلُ الأقدارَ. ما ظنّكم بالذي خلق الليل والنهار؟ ما ظنّكم بالذي إذا قال لشيءٍ كن فيكون؟! هو الله، لا تخفى عليه خافية، ولا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.

وعندما نمرُّ بتلك اللحظات التي يسود فيها الظلام، تَطمئنُّ قلوبُنا أننا على الحق، وأنَّ الله لا يتركُ عباده الذين أخلصوا له، بل يرسلُ لهم من لطفه ورحمته ما يُدهش العقول. قد تُغلق الأبواب، وقد يظنُّ البعض أنَّنا في النهاية، لكنَّنا نعلم أنَّ الله سيُفتح لنا أبوابًا من حيث لا نحتسب، وأنَّ هذا البلاء الذي يبدو شديدًا ما هو إلا مرحلةٌ من مراحل تدبيره لنا، مرحلةٌ تقوي إيماننا، وترسخ يقيننا، وتعلمنا كيف نصبر ونحتسب.

﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾

نحن نعلم، يقينًا، أنَّ رحمة الله قريبٌة، وأنَّ الفرجَ قادمٌ لا محالة، فلا تحزنوا إذا ضاقت عليكم الدنيا، فإنَّ رحمة الله أوسع، وأبواب النصر أرحب، وحينما يُحب اللهُ عبده يبتليه، ليُظهر له ما هو أعظم وأسمى من هذا البلاء، ليكتب له أجرًا ورفعًا في الدنيا والآخرة.

حسبنا الله ونعم الوكيل، هو من لا يُخيّبُ الرجاء، وهو من إذا أخذ العبدَ أخذَهُ بغير ظلمٍ، بل ليُظهرَ له أسمى معاني الصبر واليقين. هو الذي لا يُنقِصُ من الأمل شيئًا، بل يملأ القلبَ به
انخفاض عدد سكان قطاع غزة خلال الحرب

انخفض عدد سكان قطاع غزة خلال الحرب بحوالي 200 ألف فلسطيني، يتوزعون بين:
قرابة 50 ألف شهيد،
• وما يقارب 100 ألف غادروا القطاع
• بالإضافة إلى عشرات الآلاف من المفقودين،
• ناهيك عن المغادرات اليومية منذ بدء وقف إطلاق النار في يناير الماضي وحتى الآن، وتشمل مزدوجي الجنسية، المرضى، ومرافقيهم، وقد تجاوزت دفعاتهم 50 دفعة.

في المقابل، وُلد خلال فترة الحرب قرابة 50 ألف طفل فلسطيني.

ورغم هذه الولادات، فإن النقصان الصافي في عدد السكان يُقدّر بحوالي 8% من إجمالي سكان القطاع، وهو ما يمثل 15% من الهدف المعلن أو غير المعلن، والمتعلق بخفض سكان غزة من مليوني نسمة إلى مليون.



التهجير القائم فعلًا

رغم أننا ندعي محاربة التهجير الطوعي، إلا أن الواقع يُظهر أننا نتغافل عن حقيقة أن التهجير قد بدأ بالفعل منذ بداية الحرب، وقطع مرحلته الأولى العشوائية.

وطالما استمرت الظروف الكارثية بهذا الشكل – من دمار شامل، وحصار خانق، وانعدام أفق الحياة – فإن خفض سكان غزة إلى مليون نسمة لن يكون مجرد احتمال، بل سيكون هدفًا متاحًا.