معالي المطوع
5.22K subscribers
558 photos
129 videos
4 links
مُحامٍ دِيْني، ولائي لله فقط.
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله أكبر ولله الحمد، قنص صهيوني في غزة اليوم، في الحديث: «ما سمعتُ النبي صلَّى اللَّه عليه وسلم يفدي أحدًا بأبويْهِ إلاَّ لسعدٍ فإني سمعتُهُ يقولُ يومَ أحدٍ: ارمِ سعدُ فداكَ أبي وأمي».
اللهم لا ترفع لهم راية، ولا تحقق لهم غاية، واجعلهم لمن بعدهم عبرةً وآية.
من الأخير لن تتحرر الأقصى؛ حتى تتحرر بلادنا من الصهاينة الذين يحكمونها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طفل غزي يوثق لحظة استشهاده؛ الحمدلله رحل من الحياة بدون ذنب، رحل من الحياة بدون ألم، اللهم تقبله من الشهداء.
والله يا إخواني؛ أشعر بأن الله سيفرج عن إخواننا في غزة في القريب العاجل، وسبحان الله الآن الكل بدأ يثني على المقاومة، حتى أشد أعدائها، ويبدوا أن الكيان المحتل يمر بأزمة عالمية والحمدلله، وأذناب اليهود بدأوا يتخلون عن سيدهم اليهودي؛ بعد أن مرغ أهل غزة أنوفهم بالتراب، فاللهم لك الحمد والشكر.
قال ابن سراج الأندلسي: «وقد استحب بعض العلماء أن لا يعلِّم الإنسان ولده صنعة تكون فيها مخالطة النساء لما يخشى من توقع الفساد ولأنه يكسب الرجل التخنث».
أخلاق الشيعة بدون تقية، والله لكرههم لأهل السنة أشد من كره اليهود لهم.
تنبيه: بلغني أن خبر خروج الأخت عافية صديقي؛ غير صحيح، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والله اسأل أن يعجل بالفرج عنها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أبقي شكل من أشكال العذاب لم يذقه؛ أهل غزة، سقوط بعض الفلسطينيين من بناية مهدمة؛ بعدما صعدوا إليها لالتقاط بعض المساعدات؛ التي سقطت هناك، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
أفكار لا تخطر حتى على بال إبليس؛ لعنهم الله انظر إلى الحيل الخسيسة التي ينتهجونها لقتل المسلمين في غزة، هؤلاء البهائم أنفسهم؛ هم الذين صدعوا رؤوسنا بحقوق الإنسان، حسبنا الله ونعم الوكيل.
أحدهم يمتشق سلاحه منذ أكثر من نصف سنة يصول ويجول ويقاتل الصهاينة في غزة؛ لم يكل أو يمل، وأنت تستكثر نصرتك لهم بكلمة تكتبها أو ركعة تسأل الله لهم فيها النصر والظفر، لايخدعنك الشيطان وأولياؤه فيحولون بينك وبين نصرتهم، كما تجعل لنفسك وردًا يوميًا من الطعام تتزود فيه، فاجعل لأهلك في غزة وردًا يوميًا تنصرهم فيه بما تقدر، فالخطب والله عسير وجلل، وقد ضاق بهم الحال وبلغت القلوب الحناجر.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحد الحمقى المغفلين من مؤسسي مؤسسة تكوين؛ يظن أن الإمام أحمد مات بعد أن أمر المأمون بتعذيبه بعدة أيام، وهو لا يعلم أنه عاش بعدها؛ سنوات عديدة ثم مات، ومات المأمون قبله، هذه المؤسسة فشلت في أن تكون أي شيء إلا أن تكون مسرحية مضحكة، كان يقال تمخض الجبل فولد فأرًا؛ لكن هذه المرة تمخض الفأر فلم يلد شيئًا.
لعن الله الظلمة وأعوانهم، وفرج الله عن كل مظلوم.
من علامة الإيمان حب المهاجرين؛ ومن علامة النفاق كرههم وبغضهم، وقد أثنى الله سبحانه وتعالى على الأنصار، فقال: {وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ﴾.
الله أكبر ولله الحمد؛ اليوم تعرض الجيش الصهيوني المحتل؛ لمقتلة كبيرة، فباعترافهم أنفسهم تعرض اليوم فقط 50 صهيوني لإصابة، والظن أن العدد أكثر من ذلك، هذا عدا القتلى، اللهم لك الحمد والشكر، اللهم زد في قتلاهم، ولا تشفي جرحاهم.
الأحداث التي تحدث وتجري في ساحة الشام؛ تشيب لها النواصي والولدان، فكلما ظن الإنسان أن هؤلاء الذين تولوا قيادة هذا المحرر بلغوا الدركة الأخيرة من الانحطاط والسفالة؛ يتفاجئ المرء أنهم في دركة أحط وأخس، «إلا من رحم ربك»، والله المستعان، فمن قتل واعتقال للمسلمين مهاجرين وأنصار؛ وتعذيبهم وقذف أعراضهم، وسبهم بأقبح الكلمات، إلى انتهاك أعراض نسائهم، بالله أهكذا تقيمون الدين وتعظمون شرع رب البرية، أشهد الله أن الإسلام بريء من أفعالكم، فأهيب بكل مسلم يؤمن بالله ربًا وبالإسلام دينًا، أن يهب لنصرة إخوانه وأن يكون عونًا ونصيرًا لهم، في الحديث: «ما من مسلمٍ يَخذِلُ امرأً مسلمًا في موضِعٍ تُنتهكُ فيه حُرمتُه ويُنتقَصُ فيه من عِرضِه؛ إلا خَذَلَه اللهُ في مواطنَ يُحبُ فيه نصرتَه، وما من امرئٍ ينصرُ مسلمًا في موضعٍ يُنتقَصُ فيه من عرضِه، ويُنتهكُ فيه من حُرمتِه؛ إلا نصرَه اللهُ في مواطنَ يُحبُ فيه نصرتَه».
في الحديث: «ينزلُ اللَّهُ تبارَكَ وتعالى إلى السَّماءِ الدُّنيا كلَّ ليلةٍ حينَ يمضي ثلثُ اللَّيلِ الأوَّلُ فيقولُ: أنا الملِكُ من ذا الَّذي يدعوني فأستجبَ لَهُ، من ذا الَّذي يسألُني فأعطيَهُ، من ذا الَّذي يستغفِرُني فأغفرَ لَهُ، فلا يزالُ كذلِكَ حتَّى يضيءَ الفجرُ»، لا تنسوا إخوانكم في غزة فقد ضاقت عليهم الدنيا بما رحبت، وإخواننا المسلمين المستضعفين في كل مكان، اللهم يا حي يا قيوم كن لإخواننا المسلمين في كل مكان، داوي جرحاهم وفك قيد أسراهم، وتقبل شهداؤهم.
عَنْ أَبي سعيدٍ الخُدْرِيِّ، أَنَّ النَّبيَّ ﷺ قالَ: «أَوْتِرُوا قبْلَ أَنْ تُصْبِحُوا رواه مسلم».
عودة الأصنام إلى جزيرة العرب؛ بدأنا نراها بكثرة والله المستعان، أين المشايخ وطلبة العلم وأهل الدين والغيرة؛ عن كل هذا، في الحديث: ((لا تَقومُ السَّاعةُ حَتَّى يَرجِعَ ناسٌ مِن أمَّتي إلى عِبادةِ الأوثانِ مِن دونِ اللهِ تعالى)).
منذ حوالي سبعة أشهر فقط، بلغ عدد القتلى المعلن عنهم 35 ألف قتيل، وبلغ عدد المصابين حوالي 80 ألف مصاب؛ والله المستعان، ما يجري في غزة إبادة جماعية بمعنى الكلمة.