معالي المطوع
4.68K subscribers
523 photos
111 videos
4 links
مُحامٍ دِيْني، ولائي لله فقط.
Download Telegram
العمليات هذه الأيام في غزة تذكرنا ببداية طوفان الأقصى، الله أكبر ولله الحمد، الإيمان والعقيدة التي يحملها أبناء غزة ينبغي أن تدرس والله؛ العدو متفوق عليهم من جميع الجوانب مع هذا لا يستطيع الصمود أمامهم، الله أكبر ولله الحمد.
أذناب الطغاة؛ لا يدفعهم شيء لتأييد الطغاة؛ كرغبتهم في المال و الجاه، وهذا من نفس جنس رغبة سحرة فرعون، ولهذا تتعجب من قوم وقفوا مع الطاغية مع أنهم كانوا من أشد أعداءه من قبل؛ كانوا ضده لما حال بينهم وبين هواهم؛ فلما استجاب لهم وقفوا معه، قال تعالى: ﴿وَجَآءَ ٱلسَّحَرَةُ فِرۡعَوۡنَ قَالُوٓاْ إِنَّ لَنَا لَأَجۡرًا إِن كُنَّا نَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبِينَ؛ قَالَ نَعَمۡ وَإِنَّكُمۡ لَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ﴾.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هكذا يقوم الصهاينة المحتلين المجرمين؛ لعائن الله تترى عليهم؛ بتفجير المساجد، كل هذا يجري بدعم أممي من العرب والعجم، وكل زنادقة العالم المجرمين، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
قال الشافعي رحمه الله: أرفع الناس قدرًا من لا يرى قدره، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مقطع كفيل بأن يبهج كل حزين؛ ويروح عن كل مهموم.

#غزة_مقبرة_الغزاة
يتحدث بعضهم عن حكم الخروج على السلطان؛ ولا يتحدث عن حكم قتل المسلمين وتغييبهم لسنوات عديدة، بلا حكم أو محاكمة، وهنا تعرف صدق الصادق من كذبه، لأن الذي لم يلزم أمر الله في وجوب نصرة المظلوم؛ لن يخدعنا اِدعاءه لزوم أمر الله في عدم الخروج على السلطان، هذا لو سلمنا له جدلًا بما يعتقد من الأصل، فلا خلاف في وجوب نصرة المظلوم عند أهل العلم؛ بل عد الله كلمة الحق عند سلطان جائر من أفضل الجهاد، ولهذا وجب على كل مسلم نصرة المظلوم؛ ولو كان يرى عدم الخروج على الحاكم؛ فعليه أن ينكر الظلم وينصر المظلوم بلا خروج؛ هذا إن كان صادقًا، والقوم لا يريدون أكثر من شرع المولى جل وعلا، جاء في الحديث: «أفضلُ الجهادِ كلمةُ عدلٍ عند سلطان جائرٍ».
اللهم يا مغيث المستغيثين؛ أغث أهلنا في غزة والسودان وسوريا، اللهم أجعل لهم من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جندي صهيوني مجرم لعين يعترف أنه قام بقطع رأس 13 طفل فلسطيني، هذا هو الجيش الذي يدعي محاربة الإرهاب ونشر السلام، هذه هي الجيوش التي تدعمها أمريكا وبعض دول العرب.
ليت الأمر توقف عند هذا؛ فبعض من تصدر لنقد هذا الكتاب؛ لا يعرف اسم صاحبه حتى.
﴿وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾.
الآن يتجلى لك بكل وضوح؛ قول الشهيد كما نحسبه والله حسيبه؛ عبد الله عزام -تقبله الله-: «المجاهد بلا علم قاطع طريق».
فرعون حشد الناس ضد موسى؛ بزعمه أنه يريد الفساد في الأرض، وهو رأس الكفر وأصل الفساد، وهذا دأب الظلمة والمفسدين منذ القدم؛ يدعون محاربة الفساد والشر، وهم أصل الفساد والشر، قال تعالى: ﴿وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَىٰ وَلْيَدْعُ رَبَّهُ ۖ إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ﴾.
صورة أغاظت النسويات؛ فبقين ينبحن لأيام عدة، يغيظهن العفاف والستر؛ لأن الفاسد لا يحب أن يرى الصالح، وحالهم أشبه مايكون بحال قوم لوط عندما قالو: ﴿أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ﴾.
المنكرات التي لا يتحدث عنها مشايخ السلطان، لكن المظاهرات المناصرة لغزة؛ لا يجوز و حرام، لأن فيها اختلاط والعياذ بالله، لكن رقصات الحفل والموسيقى والاختلاط التي تحدث في مدينة رسول الله ﷺ؛ فلا تضيقوا على الناس الدين سهل، رحم الله عبد الله بن المبارك عندما قال: «وهل أفسد الدين إلا الملوك وأحبار سوء و رهبانها».
غزة اليوم؛ لا تغفلوا عنهم فإنهم مكروبين.

#غزة_تنزف
قال الفضيل بن عياض: ينبغي لحامل القرآن أن لا يكون له إلى أحد حاجة ولا إلى الخلفاء فمن دونهم فينبغي أن تكون حوائج الخلق إليه.

- إحياء علوم الدين.
لعن الله الأشاعرة والجهمية؛ أنكروا علو الله، وأولو صفاته التي أثبتها لنفسه وأثبتها له نبيه، ومنهم من قال بخلق القرآن، وقالوا أن الإيمان هو التصديق، فجعلوا منزلة الولي الصالح؛ كمنزلة العدو الطالح، أما أهل السنة فهم يثبتون صفات الله التي أثبتها لنفسه وأثبتها له نبيه، من غير تحريف، ولا تعطيل، ومن غير تكييف، ولا تمثيل، فالله در أهل السنة والجماعة.
تكوين لا تعرف اسم الإمام أحمد بن حنبل، فتسميه ابن حبل، إن شاء الله هذا الحبل يلتف حول أعناقكم في القريب العاجل، أنتم ستقتلون خصومكم ضحكًا لا حجةً.
يؤلمني غفلتنا عن حال أهلنا في السودان؛ فوضعهم لا يختلف كثيرًا عن وضع أهلنا في غزة، ولا أدري لماذا يتجاهل الإعلام وضعهم؛ ولا يكاد يصلنا من خبرهم شيء، كان الله بعون أهلنا في السودان وغزة، وسائر بلاد المسلمين.
الله أكبر ولله الحمد؛ سقوط صعب لطائرة إيرانية تحمل الرئيس الإيراني؛ رئيسي، اللهم عجل بهلاكه؛ اللهم عجل بهلاكه، اللهم لك الحمد والشكر.
هلك المعمم الشيعي؛ علي الكوراني بنوبة قلبية، من أقواله: «من قال يا الله ولم يقل معها يا علي، فقد أشرك»، اللهم لك الحمد، يبدوا أن البشريات هذا اليوم كثيرة، إلى الدرك الأسفل من النار؛ إن شاء الله.