زَينب
52 subscribers
138 photos
18 videos
"مازلت حياً وأؤمن
إني ساجد الطريق
يوماً إلى ذاتي ،إلى حُلمي
إلى ما أُريد ☆."
Download Telegram
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ
وَعَلَى الأَرْوَاح الَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِكَ
عَـــلَيْكَ مِــنَّي سَـــلامُ الـــلّٰهِ
أَبَداً مَّا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ
وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنَّي لِزيِارَتكُمْ
اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ .. وَعَلَى عَلِيّ بْنِ الْحُسَيْنِ
وَعَلَى أَوْلادِ الْحُسَيْنِ .. وَعَلَى أَصْحَابِ الْحُسَيْنِ
Forwarded from زَينب
"فدَاءً لمثواكَ من مَضْجَعِ
تَنَوَّرَ بالأبلَجِ الأروَعِ
بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنانِ
رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْوَعِ
وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف"
وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْرَعِ
وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس
على نَهْجِكَ النَّيِّرِ المَهْيَعِ
وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال
بما أنتَ تأباهُ مِنْ مُبْدَعِ
فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ
فَذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَعِ
ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ
للاهينَ عن غَدِهِمْ قُنَّعِ
تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ
وبُورِكَ قبرُكَ من مَفْزَعِ
تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ
على جانبيه ومن رُكَّعِ
شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ
نَسِيمُ الكَرَامَةِ مِنْ بَلْقَعِ
وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ
خَدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْرَعِ".
"في اللحظات التعيسة، التي كان لها النصيب الأوفر، أقول لنفسي إنّ الأدب وحده قادر على الخروج بي من هناك".
في مصطلح اسمه تأثير الفراشة(butterfly effect)

هو مصطلح بيستخدم لوصف فكرة أن حدثًا صغير جدًا قد يؤدي إلى تغيّرات كبيرة جدًا على المدي البعيد

وبرأيي هذا أفضل مصطلح ممكن يوصف كيف عمل صغير منك في اليوم ممكن يؤدي لنجاح ضخم عمرك ما تخيلته

النجاح ما يطلب منك تكون عبقري أو الأذكي، كل إلى محتاجه إنك كل يوم تاخد خطوة بسيطة، والنتائج راح تجي مع الوقت.
“الفقد الحقيقيّ لا يُشبِهُ شيئًا، لا يُشبه الفشل في الامتحان، ولا فقدان المال، ولا انتهاء علاقة، الفقد الحقيقيّ هو أن تَفقد شخصًا كان سببًا في وجودك.”
بثينة العيسى - خرائط التيه
﴿وَجَعَلْنَا مِنۢ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّٗا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّٗا فَأَغْشَيْنَـٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ﴾
Forwarded from زَينب
سكت المؤدّبَ من أدبهِ فـ ظنَّ قليل الأدبُ إنّهُ أســكــتــهُ
هذا الذي تعرفُ البطحاءُ وطأتَهُ
والبيتُ يعرفُهُ والحِلُّ والحَرَمُ

هذا ابنُ خيرِ عبادِ اللهِ كُلِّهمُ
هذا التقيُّ النقيُّ الطاهرُ العَلَمُ

هذا ابنُ فاطمةٍ إنْ كنتَ جاهِلَهُ
بجدهِ أنبياءُ اللهِ قد خُتِموا

وليسَ قولُكَ من هذا بضائِرِهِ
العُرْبُ تعرفُ من أنكرتَ والعجمُ

كلتا يديه غياثٌ عمّ نفعُهُما
تُستوكَفانِ ولا يعروهما العَدَم
"حتّى هذهِ الشمس المركونة في زاوية النسيان، سترى كلّ الوجوه تبحث عنها ما أن يدخل الشتاء."
الخَيلُ وَالليلُ وَالبَيدَاءُ تَعْرفُنِي
والسَّيْف وَالرُّمْح وَالقِرطاسُ وَالقَلَم
وَالوَيْلُ وَاللَّيْلُ وَالأَحْزَانُ تَعْرِفُنِي
والشَّوْقُ وَالسَّهَرُ وَالعَبَرَاتُ وَالأَلَم
غازي القصيبي الله يرحمه كان يقول لزوجته "جلوسي مع الناس واجب، وجلوسي معك مكافأة على اتمامي الواجب"
أَتُقاُل فِيكِ قَصيدَةُ مَرْمُوقَةُ
أنتِ القَصائِدُ ، مَطْلَعاً ، وخِتامَا
من قصّر بالعمل إبتلي بالـ هَم
الامام علي ( عليه السلام )
نموت كي يحيا الوطن؟
يحيا لمن؟
لابن زنى… يهتكه، ثم يقاضيه الثمن؟
لمن؟ لإثنين وعشرين وباء مزمناً
لمن؟ لإثنين وعشرين لقيطاً
يتهمون الله بالكفر وإشعال الفتن
ويختمون بيته بالشمع، حتى يرعوي عن غيه، ويطلب الغفران من عند الوثن؟
من بعدنا يبقى التراب والعفن، نحن الوطن!

من بعدنا تبقى الدواب والدمن، نحن الوطن!
إن لم يكن بنا كريماً آمناً، ولم يكن محترماً، ولم يكن حُراً، فلا عشنا.. ولا عاش الوطن