#ثانيـا_الفـاء_الجوابيـة:
↩️هي التي تأتي في جواب الشرط.
↩️وتقترن بجملة اسمية أو فعلية:-
#فمثال_اقترانها_بالجملة_الاسمية_قوله_عز_وجل:
{من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها} (الأنعام:160).
#وأيضا_قوله_سبحانه: {ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة} (النساء:124).
#ومثال_اقترانها_بالجملة_الفعلية_قوله_تعالى:
{ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار} (النمل:90)،
#ثالثـا_الفـاء_السببيـة:
#مثالهـا_قولـه_عـز_وجـل:
{فتوبوا إلى بارئكم} (البقرة:54)، (الفاء) سببية هنا.
↩️لأن الظلم سبب التوبة. ومن أمثلتها أيضاً، قوله سبحانه:
{فذلك الذي يدع اليتيم} (الماعون:2).
↩️(الفاء) في الآية للسببية، أي: لما كان كافراً مكذباً، كان كفره
سبباً لقهر اليتيم، وظلمه حقه، وترك إطعامه، والإحسان إليه.
#وقوله_تعالى: {فما يكون لك أن تتكبر فيها} (الأعراف:13).
↩️(الفاء) للسببية؛ تعليلاً للأمر بالهبوط، وهو عقوبة خاصه
عقوبةَ إبعاد عن المكان المقدس.
#رابعــا_الفـاء_الزائـدة:-
↩️وهي التي لا يختل النَّظْمُ بسقوطها، وعادة تذكر للتوكيد.
#مثالهـا_قولـه_سبحانـه: {فمن شهد منكم الشهر فليصمه}
(البقرة:185)، (الفاء) في {فمن} زائدة.
#ومن_أمثلتها_كذلك:-
#قولـه_عـز_وجـل: {فلا تخشوهم واخشوني}.
(البقرة:150)، (الفاء) زائـدة للتأكـيد.
↩️هي التي تأتي في جواب الشرط.
↩️وتقترن بجملة اسمية أو فعلية:-
#فمثال_اقترانها_بالجملة_الاسمية_قوله_عز_وجل:
{من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها} (الأنعام:160).
#وأيضا_قوله_سبحانه: {ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة} (النساء:124).
#ومثال_اقترانها_بالجملة_الفعلية_قوله_تعالى:
{ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار} (النمل:90)،
#ثالثـا_الفـاء_السببيـة:
#مثالهـا_قولـه_عـز_وجـل:
{فتوبوا إلى بارئكم} (البقرة:54)، (الفاء) سببية هنا.
↩️لأن الظلم سبب التوبة. ومن أمثلتها أيضاً، قوله سبحانه:
{فذلك الذي يدع اليتيم} (الماعون:2).
↩️(الفاء) في الآية للسببية، أي: لما كان كافراً مكذباً، كان كفره
سبباً لقهر اليتيم، وظلمه حقه، وترك إطعامه، والإحسان إليه.
#وقوله_تعالى: {فما يكون لك أن تتكبر فيها} (الأعراف:13).
↩️(الفاء) للسببية؛ تعليلاً للأمر بالهبوط، وهو عقوبة خاصه
عقوبةَ إبعاد عن المكان المقدس.
#رابعــا_الفـاء_الزائـدة:-
↩️وهي التي لا يختل النَّظْمُ بسقوطها، وعادة تذكر للتوكيد.
#مثالهـا_قولـه_سبحانـه: {فمن شهد منكم الشهر فليصمه}
(البقرة:185)، (الفاء) في {فمن} زائدة.
#ومن_أمثلتها_كذلك:-
#قولـه_عـز_وجـل: {فلا تخشوهم واخشوني}.
(البقرة:150)، (الفاء) زائـدة للتأكـيد.