#قاعـــدةنحـوية :-
#الضمـــير📚🖌
((١))🖌
#الضمير_اسمٌ يدل على متكلِّم أو مخاطَب أو غائب.
#مثال ذلك: [أنت - نحن - هم - إيّاكَ - إيّاهم - إيّانا، والتاءُ مِنْ سافرْتُ، والهاءُ مِنْ سَألَه...]. وهو صنوف:
آ- الضمير المنفصل: ويصحّ أن يُبتدأ به الكلام#نحو:
[أنا - هو - هي - هُما - نحن - هُم() ...].
ب- الضمير المتصل: ويأتي في آخر الكلمة، متصلاً بفعلٍ.
#نحو: [سافرْت] أو اسم: [كتابُه]، أو حرف: [عليك].
#قاعدة_عظيمة_القيمة:
📚إذا أمكن استعمال الضمير المتصل، لم يجز استعمال المنفصل. وعلى ذلك تقول: [سافرت]، ولا يجوز [سافر أنا]. اللهم إلا أن يكون الضمير خبراً لكان وأخواتها، أو المفعول الثاني لـ [ظنّ وأخواتها]
ففي هاتين الحالتين لك الخيار: أن تأتي به متصلاً أو منفصلاً.
#نحو: [كنتُه=كنتُ إيّاه] و [ظننتُكَه=ظننتُك إيّاه].
ج- الضمير المستتر: إذا لم يُذكر الضمير في الكلام، وكان موقعه فيه ملحوظاً، قيل هو: ضمير مستتر. ففي قولك: [سافِرْ]، ضمير مستتر، والتقدير: [سافرْ أنتَ].
د- ضمير الفصل: هو ضمير يفصل بين المبتدأ والخبر، نحو: [خالد هو الناجح]، أو ما أصله المبتدأ والخبر، نحو: [كان خالدٌ هو الناجحَ]، [ظننت خالداً هو الناجحَ]. وليس له محل له من الإعراب، فكأنه غير موجود في الكلام().
#الضمـــير📚🖌
((١))🖌
#الضمير_اسمٌ يدل على متكلِّم أو مخاطَب أو غائب.
#مثال ذلك: [أنت - نحن - هم - إيّاكَ - إيّاهم - إيّانا، والتاءُ مِنْ سافرْتُ، والهاءُ مِنْ سَألَه...]. وهو صنوف:
آ- الضمير المنفصل: ويصحّ أن يُبتدأ به الكلام#نحو:
[أنا - هو - هي - هُما - نحن - هُم() ...].
ب- الضمير المتصل: ويأتي في آخر الكلمة، متصلاً بفعلٍ.
#نحو: [سافرْت] أو اسم: [كتابُه]، أو حرف: [عليك].
#قاعدة_عظيمة_القيمة:
📚إذا أمكن استعمال الضمير المتصل، لم يجز استعمال المنفصل. وعلى ذلك تقول: [سافرت]، ولا يجوز [سافر أنا]. اللهم إلا أن يكون الضمير خبراً لكان وأخواتها، أو المفعول الثاني لـ [ظنّ وأخواتها]
ففي هاتين الحالتين لك الخيار: أن تأتي به متصلاً أو منفصلاً.
#نحو: [كنتُه=كنتُ إيّاه] و [ظننتُكَه=ظننتُك إيّاه].
ج- الضمير المستتر: إذا لم يُذكر الضمير في الكلام، وكان موقعه فيه ملحوظاً، قيل هو: ضمير مستتر. ففي قولك: [سافِرْ]، ضمير مستتر، والتقدير: [سافرْ أنتَ].
د- ضمير الفصل: هو ضمير يفصل بين المبتدأ والخبر، نحو: [خالد هو الناجح]، أو ما أصله المبتدأ والخبر، نحو: [كان خالدٌ هو الناجحَ]، [ظننت خالداً هو الناجحَ]. وليس له محل له من الإعراب، فكأنه غير موجود في الكلام().
#قاعـــدةنحـوية:-
#الضمـــير📚🖌
((٢))🖌
هـ- ضمير الشأن: قد يريد العربي تفخيم أمر وتعظيمه في نفس المستمع، فيأتي بضمير، بعده جملةٌ، تبيّن الغرضَ منه.
#فذاك_الضمير هو [ضمير الشأن] ويسمّونه [ضمير القصة].
#إن_كان_مؤنثاً.
🔹ومن أقرب أمثلةِ ذلك: [قل هُوَ اللهُ أحدٌ] (الإخلاص 112/1):
🔹فـ [هو] ضمير الشأن، وجملة [ الله أحد] بيّنت الغرضَ منه.
🔘 فإنها لا تعمى الأبصار[ (الحج 22/46) فـ [ها] ضمير القصة.
#أحـكام_ضمـير_الشـأن:
1- لا يكون ضمير الشأن إلا مفرداً للغائب:
[هو... أو الهاء، وهي... أو ها].
2- ولا يكون إلا مبتدأ أو أصله المبتدأ، كما رأيت في المثالين المتقدمين. وأمّا الجملة التي تأتي بعده لتبيّن الغرض منه.
↩️فهي الخبر.
#مرجـع_الضمـير:
🔹ضمير الغائب لا بدّ له من مرجع يرجع إليه. ففي قولك:
[اشتريت كتاباً أحبّه] مرجع الهاء هو [كتاباً]، فإذا صلح أن يكون للضمير أكثر من مرجع، تعيّن أن يكون المرجع هو أقرب مذكور في العبارة.
#ففي_قولك_مثلاً: [قرأت مجلة وصحيفة ثم حفظتها].
↩️يتعيّن أن يكون مرجع الضمير هو الصحيفة، لأنها أقرب إلى الضمير من كلمة [مجلة].
#هـذا، والأصل أن يتقدم المرجع ويتأخر الضمير #نحو:
[زارني زهير فاستقبلته]. غير أن المرجع قد يتأخر. فالهاء من قولك: [باع دارَهُ المالكُ] يرجع إلى [المالك] المتأخر لفظاً. وهذا عربي صحيح، لا غبار عليه.
↩️وأما غير الصحيح فأن يقال: [باع مالكُها الدارَ] وذاك أن [ها] يرجع إلى الدار، والدار متأخرة لفظاً كما ترى، ومتأخرة رتبةً أيضاً، إذ هي مفعول به، ورتبةُ المفعول بعد رتبة الفاعل، ورجوع الضمير إلى متأخر لفظاً ورتبةً، غير جائز.
#الضمـــير📚🖌
((٢))🖌
هـ- ضمير الشأن: قد يريد العربي تفخيم أمر وتعظيمه في نفس المستمع، فيأتي بضمير، بعده جملةٌ، تبيّن الغرضَ منه.
#فذاك_الضمير هو [ضمير الشأن] ويسمّونه [ضمير القصة].
#إن_كان_مؤنثاً.
🔹ومن أقرب أمثلةِ ذلك: [قل هُوَ اللهُ أحدٌ] (الإخلاص 112/1):
🔹فـ [هو] ضمير الشأن، وجملة [ الله أحد] بيّنت الغرضَ منه.
🔘 فإنها لا تعمى الأبصار[ (الحج 22/46) فـ [ها] ضمير القصة.
#أحـكام_ضمـير_الشـأن:
1- لا يكون ضمير الشأن إلا مفرداً للغائب:
[هو... أو الهاء، وهي... أو ها].
2- ولا يكون إلا مبتدأ أو أصله المبتدأ، كما رأيت في المثالين المتقدمين. وأمّا الجملة التي تأتي بعده لتبيّن الغرض منه.
↩️فهي الخبر.
#مرجـع_الضمـير:
🔹ضمير الغائب لا بدّ له من مرجع يرجع إليه. ففي قولك:
[اشتريت كتاباً أحبّه] مرجع الهاء هو [كتاباً]، فإذا صلح أن يكون للضمير أكثر من مرجع، تعيّن أن يكون المرجع هو أقرب مذكور في العبارة.
#ففي_قولك_مثلاً: [قرأت مجلة وصحيفة ثم حفظتها].
↩️يتعيّن أن يكون مرجع الضمير هو الصحيفة، لأنها أقرب إلى الضمير من كلمة [مجلة].
#هـذا، والأصل أن يتقدم المرجع ويتأخر الضمير #نحو:
[زارني زهير فاستقبلته]. غير أن المرجع قد يتأخر. فالهاء من قولك: [باع دارَهُ المالكُ] يرجع إلى [المالك] المتأخر لفظاً. وهذا عربي صحيح، لا غبار عليه.
↩️وأما غير الصحيح فأن يقال: [باع مالكُها الدارَ] وذاك أن [ها] يرجع إلى الدار، والدار متأخرة لفظاً كما ترى، ومتأخرة رتبةً أيضاً، إذ هي مفعول به، ورتبةُ المفعول بعد رتبة الفاعل، ورجوع الضمير إلى متأخر لفظاً ورتبةً، غير جائز.
#قاعـــدةنحـوية:-
#الضمـــير📚🖌
((٣))🖌
هـ- ضمير الشأن: قد يريد العربي تفخيم أمر وتعظيمه في نفس المستمع، فيأتي بضمير، بعده جملةٌ، تبيّن الغرضَ منه.
#فذاك_الضمير هو [ضمير الشأن] ويسمّونه [ضمير القصة].
#إن_كان_مؤنثاً.
🔹ومن أقرب أمثلةِ ذلك: [قل هُوَ اللهُ أحدٌ] (الإخلاص 112/1):
🔹فـ [هو] ضمير الشأن، وجملة [ الله أحد] بيّنت الغرضَ منه.
🔘 فإنها لا تعمى الأبصار[ (الحج 22/46) فـ [ها] ضمير القصة.
#أحـكام_ضمـير_الشـأن:
1- لا يكون ضمير الشأن إلا مفرداً للغائب:
[هو... أو الهاء، وهي... أو ها].
2- ولا يكون إلا مبتدأ أو أصله المبتدأ، كما رأيت في المثالين المتقدمين. وأمّا الجملة التي تأتي بعده لتبيّن الغرض منه.
↩️فهي الخبر.
#مرجـع_الضمـير:
🔹ضمير الغائب لا بدّ له من مرجع يرجع إليه. ففي قولك:
[اشتريت كتاباً أحبّه] مرجع الهاء هو [كتاباً]، فإذا صلح أن يكون للضمير أكثر من مرجع، تعيّن أن يكون المرجع هو أقرب مذكور في العبارة.
#ففي_قولك_مثلاً: [قرأت مجلة وصحيفة ثم حفظتها].
↩️يتعيّن أن يكون مرجع الضمير هو الصحيفة، لأنها أقرب إلى الضمير من كلمة [مجلة].
#هـذا، والأصل أن يتقدم المرجع ويتأخر الضمير #نحو:
[زارني زهير فاستقبلته]. غير أن المرجع قد يتأخر. فالهاء من قولك: [باع دارَهُ المالكُ] يرجع إلى [المالك] المتأخر لفظاً. وهذا عربي صحيح، لا غبار عليه.
↩️وأما غير الصحيح فأن يقال: [باع مالكُها الدارَ] وذاك أن [ها] يرجع إلى الدار، والدار متأخرة لفظاً كما ترى، ومتأخرة رتبةً أيضاً، إذ هي مفعول به، ورتبةُ المفعول بعد رتبة الفاعل، ورجوع الضمير إلى متأخر لفظاً ورتبةً، غير جائز.
#اللهم_انصر_المستضعفين_في_كل_مكان.
#اللهم_نسألك_حسن_الخاتمة.
╭─═┅┅┅┅┅═─╮
@lo8tyhawety |•
•l 📢 لغتى هويتى. 📢I•
╰─═┅┅┅┅┅═─╯
•┈••✵📘✏️📘✵••┈•
#الضمـــير📚🖌
((٣))🖌
هـ- ضمير الشأن: قد يريد العربي تفخيم أمر وتعظيمه في نفس المستمع، فيأتي بضمير، بعده جملةٌ، تبيّن الغرضَ منه.
#فذاك_الضمير هو [ضمير الشأن] ويسمّونه [ضمير القصة].
#إن_كان_مؤنثاً.
🔹ومن أقرب أمثلةِ ذلك: [قل هُوَ اللهُ أحدٌ] (الإخلاص 112/1):
🔹فـ [هو] ضمير الشأن، وجملة [ الله أحد] بيّنت الغرضَ منه.
🔘 فإنها لا تعمى الأبصار[ (الحج 22/46) فـ [ها] ضمير القصة.
#أحـكام_ضمـير_الشـأن:
1- لا يكون ضمير الشأن إلا مفرداً للغائب:
[هو... أو الهاء، وهي... أو ها].
2- ولا يكون إلا مبتدأ أو أصله المبتدأ، كما رأيت في المثالين المتقدمين. وأمّا الجملة التي تأتي بعده لتبيّن الغرض منه.
↩️فهي الخبر.
#مرجـع_الضمـير:
🔹ضمير الغائب لا بدّ له من مرجع يرجع إليه. ففي قولك:
[اشتريت كتاباً أحبّه] مرجع الهاء هو [كتاباً]، فإذا صلح أن يكون للضمير أكثر من مرجع، تعيّن أن يكون المرجع هو أقرب مذكور في العبارة.
#ففي_قولك_مثلاً: [قرأت مجلة وصحيفة ثم حفظتها].
↩️يتعيّن أن يكون مرجع الضمير هو الصحيفة، لأنها أقرب إلى الضمير من كلمة [مجلة].
#هـذا، والأصل أن يتقدم المرجع ويتأخر الضمير #نحو:
[زارني زهير فاستقبلته]. غير أن المرجع قد يتأخر. فالهاء من قولك: [باع دارَهُ المالكُ] يرجع إلى [المالك] المتأخر لفظاً. وهذا عربي صحيح، لا غبار عليه.
↩️وأما غير الصحيح فأن يقال: [باع مالكُها الدارَ] وذاك أن [ها] يرجع إلى الدار، والدار متأخرة لفظاً كما ترى، ومتأخرة رتبةً أيضاً، إذ هي مفعول به، ورتبةُ المفعول بعد رتبة الفاعل، ورجوع الضمير إلى متأخر لفظاً ورتبةً، غير جائز.
#اللهم_انصر_المستضعفين_في_كل_مكان.
#اللهم_نسألك_حسن_الخاتمة.
╭─═┅┅┅┅┅═─╮
@lo8tyhawety |•
•l 📢 لغتى هويتى. 📢I•
╰─═┅┅┅┅┅═─╯
•┈••✵📘✏️📘✵••┈•