أُخيطُ جُروحِي بِجُروحٍ أكبَر
و أُميتُكَ إِن لَم يمُت الوُدَّ فِالفُؤادِ.
فَلسّتُ مُستعِدٌ، لأستَعِد مَا لَم يعُد.
لَو إِنكَ كُل الغِنىٰ، أنَا ذات المُستغنىٰ.
وإِن كُنت كُل المُنىٰ، أَنا عَنكَ لمُستغنى.
و أُميتُكَ إِن لَم يمُت الوُدَّ فِالفُؤادِ.
فَلسّتُ مُستعِدٌ، لأستَعِد مَا لَم يعُد.
لَو إِنكَ كُل الغِنىٰ، أنَا ذات المُستغنىٰ.
وإِن كُنت كُل المُنىٰ، أَنا عَنكَ لمُستغنى.
لكنني أعرف معنى أن تكون مُنهكًا للحَد الذي يجعل سؤالًا عابرًا يستدرجك للبُكاء .
•عندما لا تستطيع أن تقترب، ولا أن تبتعد، ولا تستطيع أن تنسى، ولا تستطيع أن تتجاوز، فـ أهلًا بك في المنتصف المميت ، الذي لا حول لك فيه ولا قوة .