أحبّك
لأنك الضوَء في ظلمة طريقي
لأنك الفكَرة الآمنة
التي تطرأ على عقلي
في كُل مَـرة ينتابني
الشعور بالخوف
أحبّك
لأنك اليقِين بين طيات الشك
لأنك الشخص المُناسب لروحَي
ولأنني أشعَر دائمًا بأنني
وجدت بك كُل ما أرغب
به وكل ما أُحبَه .

تُشبهين الشَمس
كثيرًا في صِفاتها
الإبتعاد عنكِ مُؤذي
كذلك الإقتراب إليكِ حارق
أيضًا تُشبهينها في حُضورها وغِيابها
مشهد إشراقك علىٰ أيامي دافئ وحنُون
ومشهد غروبك عنها كاتِم وحزين

"فَحُبكَ فُرْضٌ كَيفَ لِي بِأَدَائِهِ
ولَسْتُ لِفرْضٍ مَا حَييتُ بتاركِ"

اللهم كن لأهل غزة معينًا ونصيرًا،
اللهم احفظ أطفالهم ونساءهم وشيوخهم ،
اللهم داوِ جراحهم، وارحم شهداءهم،
اللهم انصرهم على من ظلمهم،
واجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا،
ومن كل همٍّ فرجًا ،
يا أرحم الراحمين .

ماذا لو كُنا
عَقربين في ساعة؟
‏فَـألتَقي بكَ وأُعانقُكَ
‏ومِن بَعدها أقف أعُد الثَواني
‏لألتَقي بِك مُجددًا
‏بَعد فُراق دام ستون ثانية!

أسميتُ حُبّكَ بـ "الوضوحِ الغامضِ"
في الحُلْمِ تحضرُ في حضورِكَ تختفي
لكنْ برُغمِ مِزاجِكَ المُتناقِضِ
وبرغمِ ما خُنتَ الوعودَ ولمْ تَفي
سأقولُ ما قد قالَهُ "ابنُ الفارضِ"
"روحي فداكَ عرفتَ أم لم تعرفِ"

شممتُ عِطركَ حتّىٰ كدّتُ افقدُني
‏كأنَّ عِطركَ منّي كانَ ينتَقِمُ.

عَيناكِ ماأدراكِ ماعيناكِ
مُدنٌ مِن الألوانِ والأفلاكِ
أنا أحسُد الأجفانَ تَرمِشُ فَوقَها
والكِحل إذ يَلهو بِهِ رِمشاكِ

فَالعينُ دُونكَ لَا تَحلو بلذَّتِهَا
وَ الدَّهْرُ بَعدَكَ لَا يَصفُو تَكَدُّرُهُ!.

فأنكِ نَجمتي في عِتمة ليّلي
فلا ليل دون النجُوم ولا
انا مِن دونكِ انتِ .

آلمـوآقف تعطـيك آلآج ـآبــآت بــكل وضـوح فلآ تتظـآهر بــآلعمـي... ♡

كآن مـوقفآ صـغ ـيرآ
ولكنه كآن كآفيآ لكشـف كل شـي 🥀

"عن تلك آللح ـظـه ، عندمـآ يقول آلعقل للقلبــ : آرآيت؟!.

أُحِبُّكِ حُبًّا لو تَفَجَّرَ صَخرُهُ
لَبَاتَ يُناجِي في الهَوَى أَسرارَه.

أُحِبُّكِ لا لِلشَّوقِ يَسكُنُ أَضلُعِي
بَلْ لِلعَفَافِ وَصَونِ قَلبِي وَالرَّجَا.

رَأَيْتُهَا فِظَنَنْتَهَا اَلْقَمَرُ
جَمَالَهَا فَوْقَ جَمَالِ اَلْبَشَرِ
خَجَلَ اَلْقَمَرِ مِنْ جَمَالِهَا
فَمَا بَالُكَ وَأَنَا مِنْ اَلْبَشَرِ .

ولَقد رأيتُك في مَنامِيَ رُؤيةً
‏ما زلتُ أُغمِضُ رَاجيًا تكرارَها

‏واستَقْبَلَتْ قَمَرَ السّماءِ بوَجْهِها
‏فأرَتْنيَ القَمَرَينِ في وقْتٍ مَعَا

‏ماذا تُريدينَ.. قلبي؟ أنتِ زهرتُهُ
‏ماذا تُريدينَ.. عُمري؟ أنتِ أعماري
‏لو تطلبينَ عيني لستُ أمنعُها
‏يا غيمةً حملت في الصيفِ أمطاري