-
«يا معشَرَ العُزّابِ بالعيدِ افرَحوا
واستبشرُوا من ربّكُم بِقَبولِ

إن كانَ بعضُ الناسِ يأنَسُ بالهَوَى
فاستَأنِسوا بالكعكِ والمَعمولِ».

🍪🥨

-
«حَفِظَ الله بِلاد الشّام مَن مَكر الأعداء؛
ويمكُرون ويمكُرُ اللهُ واللهُ خَيرُ الماكِرين».

-
«بين مسلمٍ وكافِر؛ كَيف أصبَحت فتنَة بين المسلمِين؟ يا لجاهليتِنا..».

-
(دعُوها فإنَّها مُنتِنَة) صدَق رسُول الله -ﷺ-.

«لا أعلَم كَيف تحوّلت القصّة من مسلِم وكافِر إلى سُوري ولبنَاني، وكيف أصَبح الجمِيع يشِير إلى لبنَان بأكمَله بأصَابع الاتّهام والسبّ والشّتم وإظهَارهم أمَام الوَطن العرَبي بأشنَع الصّور..

علمًا أن الجَماعة الجانيَة هي من طَائفة الأرمَن والتي هي طائفَة من ضِمن «18» طائفَة في لبنَان ما بين سنّي وشيعِي ومسيحِي ودرزِي..

ويعيِّرون بأنهم لا عَهد لهُم ولا وفَاء، ومتى كان للكفّار عهدٌ ووعدٌ وحِفظ معرُوف! والتاريخ يشهَد.. ولهذا نهَانا رسُول الله ﷺ عن أن نقِيم بين ظهرَاني المشرِكين.

يعلَم الله أننا لا نرضَى بما يحدُث، وأن دواخِلنا تفُور على ما نرَى بالمُسلمين بالمَقام الأوّل قبل أن يكُون سوري أو لبنَاني أو فلسطِيني أو أيًا كان، ولكنّ سيدة المَوقف المسيطِرة الآن؛ العصبيَّة القبليّة ودعوَى الجاهليّة، وأشباه ابن سلُول أصبحُوا كُثُر..

ولا ننسَ غلوّ الإعلام، وأخذ الخبر وتهوِيله، غير الاعتدَاءات -المؤلمَة- ولكن هناك مبالغَات بشأن التّقييد والتّضييق وبشهَادة سوريين مقيمِين هنا، وما يطبّق من قوانين وإخرَاج ومطالبَات إنما يطبق في مناطق النصارى، معلوم.. فمساحَات الكُفار لا تسع المسلمِين، أما المقيمي بين المُسلمين السّنة فلم يطَالهم أي تهدِيد أو اعتدَاء، ولا يتجرّأ أحدٌ على ذلك فِي أراضي السُّنة حتى..


التّعميم لغَة الجُهلاء؛ والغضَب يُعمي، والفتنة مقصُودة..
فإمّا أن تكون على قدرٍ من الوَعي، أو تكُون خليفَة عبدِ الله بن أبيّ بن سلُول ..».

• كيان.

-
«ما أحببت الحديث بدايةً، لأن الفتنَة واضِحة لذوِي الألبَاب، ولكن توضيحًا لمن يتجرجَر خَلفها ويحنِي لها رأسه بكلّ قنُوع، أفِق.. لا تدعهُم يعبثُون بعقلِك!».

-
الخَوف عَلى الذُريّة مِن فِتن الدُنيا؛ ‏يدفَعك إلى إصلَاح نَفسك أولًا،‏ لأنّه أسَاس صلَاح الأبنَاء..

‏﴿وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا﴾

‏قال سَعيد بن المُسيّب لابنِه ذاتَ يَوم: «لأزيدَنّ فِي صَلاتي مِن أجلِك يا بُنيّ رجَاء أن أُحفَظ فِيك،

ثم تلَا قَول الله تعالى:‏ ﴿وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا﴾».
🪞🫧

-
«أحبُّ أن يَكون الجُمعة يَوم تَوقّفٍ عَن اللهثِ الذي اعتَدناه طِوَال الأسبُوع، سمِّها مَحطة تزوُّد، ناصيَة تأمُّل، مسَاحة مُراجعة، عودَة لسمَاع الصُّوت الدَّاخلي بَعد أن أصمَّ آذانُنا صَخب الحيَاةِ الخارجيَّة».

• بدر آل مرعِي.
• يا أيُّها الذِينَ آمَنوا صَلّوا علَيه وسَلّموا تَسلِيما.

-
«كلُّ دعاءٍ تَدعوهُ ولم ترَ له إجَابة، ومَع ذلك فأنتَ تُحسِنُ الظنَّ باللّٰه أنَّه يُريدُ بكَ الخَير، وأنَّ السَّعادةَ التي ترجُوها لها أجلٌ عند اللّٰه؛ فاعلَم أنَّ هذا الدُّعاء له شأنٌ عندَ اللّٰه، وأنَّ دموعَك التي تُسابِق آمالكَ لن تضيع عندَه سبحانه، وأنَّها أقدارٌ يسوقكَ اللّٰه بها إلى خيرَي الدُّنيا والآخِرة».

• ساعةُ استِجابة؛ أدّوا حَقّ الأُمّة بذِكرها.

-

«فإنَّ مِن تمَام الحبِّ للهِ؛ ألَّا يُحبّ إلاَّ مَا يُحبُّه الله».
‏• ابن تَيميّة -رَحِمَه الله-.
🗝

-
«مخيّم نور شَمس يا جُرح الضَفّةِ النَازِف..

ادعوا لإخوانِكم 😞💔».

-
«هذا زمان ثباتٍ ورباط، فلا تبرَح مكانك بحجّة أنّك تَعبت، تماسَك، لن يصِل الغَاية مُستريح، ولن يحمِل الرّاية متخاذِل، خُذ ثغرَك كأنّه كلّ أنفاسِك، لا تدرِي متَى يكُون النَّفَس الأخِير!».

• أ. قُصي العسِيلي.

-
السّلام علَيكم ورَحمة الله وبركاته حيّاكم الله؛ ما رأيكم فِيمن ينشُر المَعصية على مواقِع التّواصُل تاركًا مساحة التعليقات للمعجبين؛

ثم إذا ما تركَ أحدهم نصيحة في التعليقات ودعاء وتنبيه وتحذير من المَعصية قالوا:

النّصيحة على العَام فضيحة!!!

كأنّ نَشر المَعصية صار مُباحًا والنّصح وإنكار المنكر -على الملأ كما المعصية- منبوذًا وفيهِ من الفَضيحةِ ما فيه!

أُريدُ جَوابًا شَافيًا، والله المُستعان.

إن شِئتُم هُنا.
@IIKNI_BOT | @IIFN_BOT