كَيْنُون 🖇
12.8K subscribers
948 photos
53 videos
19 files
138 links
«ما زال للكَينُونَةِ عُمرٌ وللوصُول دربٌ
ولنَشر الخَير غايَة».

• كَينُون؛ مَا يَجولُ فِي خاطِرِك.
• ربِّ اغْفِرْ لِي ولِوالِدَيّ 🦋🌱
Download Telegram
-
﴿وَقَرنَ في بيوتِكُن﴾

«سمّى الله مَكث المَرأة فِي بَيتها قَرارًا وهَذا المَعنى مِن أسمَى المَعاني الرّفيعَة، ففِيه استقرارٌ لنَفسها ورَاحةٌ لقَلبها وانشِراحٌ لصدرِها، فخُروجها عَن هَذا القَرار يُفضِي إلى اضطِراب نَفسها وَقلقِ قلبها وضِيق صدرها وَتعريضها لما لا تَحمد عُقباه».

• ابنُ باز -رَحِمَ الله-.
-
«الشّريعة الإسلَامية رَغَّبَت الأنثَى فِي السكون، فقَال النبيُّ -ﷺَ- في المرأة: (وأقربُ ما تكونُ من وجهِ ربِّها وهي في قَعرِ بيتِها) فكان فِي قَرارها بالبيوت: قُربَةً من ربِّها وطاعَة، وكان تخصيصُها بالفضل: تشريفًا وصيانةً لها، وبصِيَانَتِها صَيانةً ورعايةً لغَيرها».

• سيمَاء الأنوثة (صـ ٧٧).
-
«اللهمَّ صَلِّ وسلِّم على عَبدِكَ ورسولكَ مُحمدٍ ﷺ، الذي أَكمَلتَ ببعثتهِ دِين الإِسلام، وأَتْمَمتَ بِشرعهِ معالمَ وحدودَ الحلالِ والحرام، فاستَمَرَّ للدِّين كماله، واستَقَرَّ مِن الشَّرع تمامه، فللهِ حمدًا وشُكرًا أَبدًا، وعلى نبِّيِّنا مُحمدٍ ﷺ صلاةً وسلامًا دهرًا ﷺ».
-
«واعلَم أنَّ فِرارَك مِن قلَّة الحِيلةِ إلَى رِحابِ الدُّعاء؛ هُو كُلّ الحُلول وأقوَاهَا وأقوَمهَا سَبيلا».

• ساعةُ استِجابة؛ كثّفوا الدّعاء لإخوانكُم.
-
«‏لا يكُن تعَاطُفك مع قضَايَا المُسلِمين انتقَائيًا، والسّودان دماءٌ من دماءِ المُسلمين، ورُوحٌ صامِدةٌ أمَام المُعتدِين..
فسَائل حالَك أأنت منَّا أم لا؟ فنحنُ على وصيّة رسُولنا -ﷺ-: «وهم يدٌ على مَن سِواهم»

نسألُ الله الجبَّار أن يُهلك الظّلمة المُعتدِين، ويعجّل عليهم بالعذَاب، وأن يحفّ أهلَنا في السّودان بالحِفظ، وينزّل عليهم رحمَاته، ويهوّن عليهم بلاءهُم، وأن يعمَّ عليهم بالأمنِ والأمانِ والرّخاءِ والعافِية».
#السودان_المنسي
-
«وتذكّروا لو كانَت غزّة الجَريحَة قد ابتُليت بصَوارِيخ الجوّ.. فأهلنَا في السّودَان تمرّ علَى رقابِهم السّكاكِين؛ يُذبحُون ذَبحًا... ويُفعل بنسائِهم ما تشِيب له مَفارق الوِلدان!

تم إبادَة ولايَة كامِلة بمن فِيها من الرّجالِ والنّساءِ والأطفَال! وعن رسَالة من السّودان ذُكر فيهَا: أنّ كلّ ذكُور قَرية "السّريحة" في ذِمة اللّٰه.. إنّا للّٰه وإنّا إليهِ راجِعون!».
-
«لا تغفَلوا عن السّودان، فهُم في كَربٍ عظِيم.. فكَّ اللهُ كربتَهم وفرجَ عنهُم».
-
«إذا زادَتنا هذِه الآلام والمصَائب -التِي تحدُث لإخوَانِنا- قربًا مِن الله وأورَثَتْنا يقَظةً وهمّةً فتَوجّهنا إلى العَمل بالوَاجب أو بمَا لا يتمّ الوَاجب إلّا بِه، ورأينَا عَودة كثِير من النّاس إلى ربّهم وإلى التّفكِير في همّ أمّتهِم وواقِعهم والسّعي للفهمِ والوَعيِ والعِلم والعَمل والنّصرة (ولو لم يكُونوا أغلبيّة، لكِن صَوتهم عالٍ، وإصلَاحهم حاضِر، وإنكَارهم للمُنكَر بيّن) فاعلَم أنّ الله يرِيد بالأمّة في هَذا الزَّمانِ خيرًا وأنّ العَاقبة إلى خَير، وأنّ ما يجرِي إنّما هَو آلام تحمِل آمالاً».

• منقول.
-
«اعلَمُوا أن ورَاءكُم أمّةً عظَيمَة لهَا تارِيخٌ مجِيدٌ، وهِي الآن فِي القاعِ وتنتظِر مَن ينتَهِض بهَا، وأنتُم -إن شَاء الله- ممّن ينتَهِض بهَا، لكِن هَذا لا يكُون إلّا بتقوَى الله سبحَانه وتعَالى والثّبات علَى طاعَته، فالله الله يا شبَاب».

• الشّيخ أحمَد السّيد.
-
‌‏‌‏﴿فَلَا تُزَكُّوۤا۟ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰۤ‌‏‌‏﴾

«انظر حجمك، ولا يوهمك ما تملك أنّه لك! هو لله في يدك، ثمَّ؛ ليسَ الأمر مرهونًا بعدد الكتب التي قرأت، والبرامج التي تابعت، واللّحظات التي انشَغَلت، والتَّعَب الذي كابَدت، إنّما بشيء وَقَرَ بقلبك يضبط لك المسألة، أمّا أنّك بلغتَ ووَصَلتَ وأنجَزتَ لمجرَّد امتلاء جدولك وانشغال وقتك! هذا وَهم

تُقطَع مسافة الألف بقلبٍ صادقٍ، يعجز عنها صاحب الهوى، ويَحمل المُخلص على كتفٍ ثابتٍ ما يُثقل الفارغ الهَشّ! لا تشرح للنّاس تفاصيلك، ليس مطلوبًا إثبات استقامتك، انتبه عليك، وتابع نفسك، وتعاهَد الإخلاص، وخُذ الصَّبرَ رفيقًا، والظِّلَّ فريقًا، الطّريق طويل، والزّاد قليل، وغُربة النَّفس القاتلة، تبدأ حين تلتفت».

• أ. قصي عاصِم العسيلِي.
-
«قد تكتب عن الصّبر دهرًا، وتَميل عند أوّل بلاء! قد تُرافِق الجِدّ عُمرًا فيكون عند الظَّمأ لك السِّقاء! يا فَتى بلاءات الميادين مختلفة، وشدائد الامتحَان مُكلِفة! قد تقرَأ ألف كتابٍ وتخَاف من خُطوة! سيَاقات الامتِنان تختَبئ في الإمكان، تُبتلى بأحَبّ ما تملِك؛ حتّى تَملِك، وتُختَبَرُ بنقطة الضَّعف لتأخُذ الضِّعف، وتنجُو من عظيمٍ بسجدةٍ صادقة! هي هكذا، كُلّ شيءٍ له ثَمَن، وليس كُلّ ما تمنّيت يكون».

• أ. قصي عاصِم العسيلِي.
«كانَ النّبيُ ﷺ فخمًا مُفخّمًا؛
يتَلألأ وجهُه تلألُؤَ القَمرِ لَيلة البَدر».

• صَلّوا علَيهِ وسَلّموا تَسليما.
-
«مَن أراد أن يَسأل الله حاجَتهُ؛ فليَبدأ بالصّلاة علَى النّبيِ وليَسأل حاجَته، وليَختِم بالصّلاة علَى النّبي، فإنّ الصّلاة على النّبي مَقبولة، ‏واللهُ أكرم أن يردّ ما بَينهما».

• أبو سُليمان الدّاراني.
-
وقَد كَان بَعض النّساء تُكثِر صَلاة اللَيل، فقَالت:«إنّها تُحسِّنُ الوَجه؛ وأنَا أحبُّ أن يَحسُن وَجهِي!».

• ابنُ القيّم -رَحِمَه الله-.