-
قَالَ سُفيانُ بن عُيينَة -رَحِمَه الله-:
«لَمْ يَأمُر بالمَسأَلَة إلَّا ليُعطِي».
• هَلموا دُعاءً قَد بلَغتُم عَصر الجُمُعَة.
قَالَ سُفيانُ بن عُيينَة -رَحِمَه الله-:
«لَمْ يَأمُر بالمَسأَلَة إلَّا ليُعطِي».
• هَلموا دُعاءً قَد بلَغتُم عَصر الجُمُعَة.
Forwarded from كَيْنُون 🖇 (نُـون | اذكُروا الله.)
-
«رَبّ السُودَان أنجِ السُودان، رَبّ الشّام أنجِ الشّام، ربّ فِلَسطين أنجِ فِلَسطِين، رَبّ اليَمَن أنجِ اليمن، رَبّ العِراق أنجِ العِراق، رَبّ الإيغور أنجِ الإيغور رَب المُستضعفِين؛ أنجِ المُستضعفين.
رَبّ الطُغاة أهلِك الطُغاة، مَلِك المُلوك أهلِك الطُغاة، رَبّ الأربابِ أهلِك الطُغاة، يا أحَدٌ يا صَمدٌ يا حيّ يا قيّوم أهلك الطُغاة، يا جبّار يا قهّار اقصم ظُهور الطُغاة، يا رَبّ عرَبهم وعجَمهم، كافَرهم ومُرتدّيهم ومُنافقيهم ومَن تلبسَ بالإسلامِ مِنهُم زورًا وبُهتانا.
رَبّ المُجاهِدين، أعلِ رايَة الحَق والدّين، إلَه الحَق».
«رَبّ السُودَان أنجِ السُودان، رَبّ الشّام أنجِ الشّام، ربّ فِلَسطين أنجِ فِلَسطِين، رَبّ اليَمَن أنجِ اليمن، رَبّ العِراق أنجِ العِراق، رَبّ الإيغور أنجِ الإيغور رَب المُستضعفِين؛ أنجِ المُستضعفين.
رَبّ الطُغاة أهلِك الطُغاة، مَلِك المُلوك أهلِك الطُغاة، رَبّ الأربابِ أهلِك الطُغاة، يا أحَدٌ يا صَمدٌ يا حيّ يا قيّوم أهلك الطُغاة، يا جبّار يا قهّار اقصم ظُهور الطُغاة، يا رَبّ عرَبهم وعجَمهم، كافَرهم ومُرتدّيهم ومُنافقيهم ومَن تلبسَ بالإسلامِ مِنهُم زورًا وبُهتانا.
رَبّ المُجاهِدين، أعلِ رايَة الحَق والدّين، إلَه الحَق».
«قَتَلوا الأحياءَ في البُيوتِ والمدارسِ، في المشافِي والمَساجدِ والطُّرُقاتِ، حرَّقوا الخِيامَ على أهلِها، قَتَلوا الأمواتَ في المقابِر !
مجازرٌ أُخرى والعالَمُ اعتادَ المشهدَ واستساغَ الدماءَ، وصارَ الصَّمتُ رفيقَ الضُّعفاءِ، يُحصي الناجون شهداءهم بصمتٍ مُطبقٍ، وينتظرُ النَّاجونَ قَدرًا مُنتظَرًا في عُيونِ اليأسِ..
لَنا اللهُ يا عُصبةَ الظالمينَ، لَنا اللهُ يا عُصبةَ المُجرمينَ، لَنا اللهُ يا أُمَّةَ المُتخاذلينَ..
كم من أمٍّ جَفَّت دُموعُها حُزنًا على فراقِ ابنِها، وكم من طفلٍ وُلدَ في ظلالِ الحربِ لا يعرفُ سوى صوتِ القذائفِ، وكم من أبٍ حملَ في قلبِهِ آلامَ فقدِ عائلتهِ، فيا ويلَ القلوبِ التي قَسَت، ويا حسرةَ من أغمضَ عينَيهِ عن هذه المَجازرِ وكأنها لم تكُن..
أيُّ عالمٍ هذا الذي اعتادَ الموتَ حتى أصبحَ مشهدُهُ مألوفًا، وأيُّ إنسانٍ هذا الذي تَجاهلَ نِداءاتِ الاستغاثةِ، واختارَ الصمتَ كُلغةٍ مُشتركةٍ بين الجلَّادِ والضَّحية؟
لَنا اللهُ في كلِّ دمعةٍ تسيلُ، لَنا اللهُ في كلِّ قلبٍ انفطرَ، لَنا اللهُ في كلِّ نفسٍ تُزهقُ دونَ ذنبٍ، لَنا اللهُ ونحنُ في غياهبِ هذه المآسي، نستجدي رحمتهُ، ونترقبُ عدلَهُ، يومًا تَصحو فيه الضمائرُ، وتستفيقُ القلوبُ النائمةُ من سباتها العميقِ !!».
• نُقِل من شابٍ فِلَسطيني.
مجازرٌ أُخرى والعالَمُ اعتادَ المشهدَ واستساغَ الدماءَ، وصارَ الصَّمتُ رفيقَ الضُّعفاءِ، يُحصي الناجون شهداءهم بصمتٍ مُطبقٍ، وينتظرُ النَّاجونَ قَدرًا مُنتظَرًا في عُيونِ اليأسِ..
لَنا اللهُ يا عُصبةَ الظالمينَ، لَنا اللهُ يا عُصبةَ المُجرمينَ، لَنا اللهُ يا أُمَّةَ المُتخاذلينَ..
كم من أمٍّ جَفَّت دُموعُها حُزنًا على فراقِ ابنِها، وكم من طفلٍ وُلدَ في ظلالِ الحربِ لا يعرفُ سوى صوتِ القذائفِ، وكم من أبٍ حملَ في قلبِهِ آلامَ فقدِ عائلتهِ، فيا ويلَ القلوبِ التي قَسَت، ويا حسرةَ من أغمضَ عينَيهِ عن هذه المَجازرِ وكأنها لم تكُن..
أيُّ عالمٍ هذا الذي اعتادَ الموتَ حتى أصبحَ مشهدُهُ مألوفًا، وأيُّ إنسانٍ هذا الذي تَجاهلَ نِداءاتِ الاستغاثةِ، واختارَ الصمتَ كُلغةٍ مُشتركةٍ بين الجلَّادِ والضَّحية؟
لَنا اللهُ في كلِّ دمعةٍ تسيلُ، لَنا اللهُ في كلِّ قلبٍ انفطرَ، لَنا اللهُ في كلِّ نفسٍ تُزهقُ دونَ ذنبٍ، لَنا اللهُ ونحنُ في غياهبِ هذه المآسي، نستجدي رحمتهُ، ونترقبُ عدلَهُ، يومًا تَصحو فيه الضمائرُ، وتستفيقُ القلوبُ النائمةُ من سباتها العميقِ !!».
• نُقِل من شابٍ فِلَسطيني.
-
«إن لَم يَستطِع الشَيطان أن يُقنِعكِ بنَزعه؛
سيُجَمله لكِ».
«إن لَم يَستطِع الشَيطان أن يُقنِعكِ بنَزعه؛
سيُجَمله لكِ».
-
«شُرِعَ الجلباب والخِمار لسَترِ الزِّينة، فتَحويلهُ نَفسهُ إلى زِينة؛ يَدخُلُ فِي جِنسِ قولهِ تعالى ﴿يُخادِعونَ الله والَّذينَ آمنوا وما يَخدعونَ إلَّا أنفُسَهم﴾».
• الشّيخ إبرَاهِيم السّكران -فرّج الله عنه-.
«شُرِعَ الجلباب والخِمار لسَترِ الزِّينة، فتَحويلهُ نَفسهُ إلى زِينة؛ يَدخُلُ فِي جِنسِ قولهِ تعالى ﴿يُخادِعونَ الله والَّذينَ آمنوا وما يَخدعونَ إلَّا أنفُسَهم﴾».
• الشّيخ إبرَاهِيم السّكران -فرّج الله عنه-.
-
«من سلامةِ صَدرك أن تَحمد الله كثيرًا، حِين تراه استَخدَم غَيرك بثَغرٍ يرفع أُمّتك، تَغبطه ولا تَحسده، تَفرح لَه ولا تقِف طويلًا عِنده، تُسانده بالدّعاء غَيبًا؛ أن يُثبّت الله خُطاه، ويفتح على يدَيه، ويُبارك غرسَه!».
• قُصَي العسيلي. (بتصرّف يسير).
«من سلامةِ صَدرك أن تَحمد الله كثيرًا، حِين تراه استَخدَم غَيرك بثَغرٍ يرفع أُمّتك، تَغبطه ولا تَحسده، تَفرح لَه ولا تقِف طويلًا عِنده، تُسانده بالدّعاء غَيبًا؛ أن يُثبّت الله خُطاه، ويفتح على يدَيه، ويُبارك غرسَه!».
• قُصَي العسيلي. (بتصرّف يسير).
-
«يا كِرام؛ إذا رأيتمُوني قد مَالت بيَ الركاب، ورأيتُم فِيما أنشُره بأسًا أو خَللًا ولو فِي موضعِ حرف جرٍ وصرتُ إلى ما أنكرتُهُ يومًا؛ فبربِّكم أدركوني وذكِّروني، فذاك حقُّ من حُقوقِ المسلمِ على أخيه!».
«يا كِرام؛ إذا رأيتمُوني قد مَالت بيَ الركاب، ورأيتُم فِيما أنشُره بأسًا أو خَللًا ولو فِي موضعِ حرف جرٍ وصرتُ إلى ما أنكرتُهُ يومًا؛ فبربِّكم أدركوني وذكِّروني، فذاك حقُّ من حُقوقِ المسلمِ على أخيه!».
-
«هذه الثَّواني أرعَبتنا، فكَيف هو حال أهلنا في غزّة؟
لا إله إلَّا الله!
اللهمّ نجِّنا ممّا نخاف ونحذر،
اللهمّ اكشِف عنّا العذابَ إنّا مؤمنون».
«هذه الثَّواني أرعَبتنا، فكَيف هو حال أهلنا في غزّة؟
لا إله إلَّا الله!
اللهمّ نجِّنا ممّا نخاف ونحذر،
اللهمّ اكشِف عنّا العذابَ إنّا مؤمنون».
-
«اللهُمّ صَلّ وسلّم على النّبيِّ الشهيدِ والمُجاهِد الصِّندِيد؛ خَير مَن دَعا واستَغفَر، وجاهَدَ وعَسكَر؛ جاهدَ من أجلِ التّوحِيد، وعَلى آلهِ الأطهَار وعلى أصحَابِهِ الأخيَار».
«اللهُمّ صَلّ وسلّم على النّبيِّ الشهيدِ والمُجاهِد الصِّندِيد؛ خَير مَن دَعا واستَغفَر، وجاهَدَ وعَسكَر؛ جاهدَ من أجلِ التّوحِيد، وعَلى آلهِ الأطهَار وعلى أصحَابِهِ الأخيَار».
-
من أخفَى مَلامح التَراحُم؛
«أن تَفيض مَدامعُك فِي إثرِ شجنِ مُسلمٍ لَا يَعرفُك، ولن يعرفَ يومًا أنَّك بكيت آلامه، ولن يَخطر ببالهِ أنّ مَواجعهُ قد تُذبلك أيّامًا، وتلوّحُ في دُعائكَ ليالٍ كثيرَة..».
من أخفَى مَلامح التَراحُم؛
«أن تَفيض مَدامعُك فِي إثرِ شجنِ مُسلمٍ لَا يَعرفُك، ولن يعرفَ يومًا أنَّك بكيت آلامه، ولن يَخطر ببالهِ أنّ مَواجعهُ قد تُذبلك أيّامًا، وتلوّحُ في دُعائكَ ليالٍ كثيرَة..».
-
«وإنّي في كلّ ليلةٍ أجلِسُ إلَيّ، وأعرِضُ قلبي عَلَيّ، وأرىٰ كم كان فيه اليوم [لله ولنفسي وللنّاس]، وأضبط البوصلة مجدّدًا، ثم أنظُرُ ثقوبه وآلامه، أحاول ترميمَ هَدمٍ امتَدّ، وتطبيب جرحٍ اشتَدّ، وتخفيف ثقل أرهقه، أصلِحُ جزءًا منه، وأغرس فيه قرآنًا يُطمئنه، ويقينًا يثبّته، وأهمِسُ راضيًا: آهٍ كم كنت وحدك!».
• قصي عاصِم العسيلي.
🛋🪞
«وإنّي في كلّ ليلةٍ أجلِسُ إلَيّ، وأعرِضُ قلبي عَلَيّ، وأرىٰ كم كان فيه اليوم [لله ولنفسي وللنّاس]، وأضبط البوصلة مجدّدًا، ثم أنظُرُ ثقوبه وآلامه، أحاول ترميمَ هَدمٍ امتَدّ، وتطبيب جرحٍ اشتَدّ، وتخفيف ثقل أرهقه، أصلِحُ جزءًا منه، وأغرس فيه قرآنًا يُطمئنه، ويقينًا يثبّته، وأهمِسُ راضيًا: آهٍ كم كنت وحدك!».
• قصي عاصِم العسيلي.
🛋🪞
-
«أنامُ الآن، لا شَيءَ يُخيفُني على الدَّربِ الَّذي سأَمضيه. أُحاولُ إتمامَ أمري، أَسعى بما أستطيعُ علَيه، أردِّد الأذكار، ليس لأنَّها عادةٌ يوميَّة، ولكن لِحاجتي لله، وللمَعيَّة الدَّائمة، وللرِّزقِ من حيثُ لا أحتسب. أحبُّ أن أسمعَ هنا بالذَّاتِ انكسارَ صَوتي: «أَصلِح لِي شَأنِي كُلَّه، وَلاَ تَكِلنِي إِلَى نَفسِي طَرفَةَ عَين»؛ كلَّه يا رب، دقَّه وجلَّه، صغيرَه وكبيرَه، فلا يفوتُ منه شيءٌ أبدا. لستُ الوحيدة في رجائِك، ولكن وحدَك مَن أرجوه، ترى محاولاتي، وتُنقذُني مِن حيث زلَلت، وترفعُني من حيثُ سقَطت، وتُدافعُ عنِّي في معاركَ لا أعلم عنها شيئًا».
• عابِدة كدّور.
🛋🤎
«أنامُ الآن، لا شَيءَ يُخيفُني على الدَّربِ الَّذي سأَمضيه. أُحاولُ إتمامَ أمري، أَسعى بما أستطيعُ علَيه، أردِّد الأذكار، ليس لأنَّها عادةٌ يوميَّة، ولكن لِحاجتي لله، وللمَعيَّة الدَّائمة، وللرِّزقِ من حيثُ لا أحتسب. أحبُّ أن أسمعَ هنا بالذَّاتِ انكسارَ صَوتي: «أَصلِح لِي شَأنِي كُلَّه، وَلاَ تَكِلنِي إِلَى نَفسِي طَرفَةَ عَين»؛ كلَّه يا رب، دقَّه وجلَّه، صغيرَه وكبيرَه، فلا يفوتُ منه شيءٌ أبدا. لستُ الوحيدة في رجائِك، ولكن وحدَك مَن أرجوه، ترى محاولاتي، وتُنقذُني مِن حيث زلَلت، وترفعُني من حيثُ سقَطت، وتُدافعُ عنِّي في معاركَ لا أعلم عنها شيئًا».
• عابِدة كدّور.
🛋🤎