البرنامج_الشامل_لتعلّم_العلم_الشرعي_في_خمس_سنوات.pdf
674.5 KB
البرنامج الشامل لتعلّم العلم الشرعي في خمس سنوات
أعدَّه: دريد إبراهيم الموصلي
أعدَّه: دريد إبراهيم الموصلي
نجوت من الناس فهل نجوت من نفسك؟.pdf
184.8 KB
وردني السؤال الآتي الجميل والراقي...
شيخنا الفاضل مع كل هذا الشكر والاطراء لشخصكم، كيف تقي نفسك من الوقوع في العجب... سؤالي للتعلم ولكن لا يخلو من الفضول.
شيخنا الفاضل مع كل هذا الشكر والاطراء لشخصكم، كيف تقي نفسك من الوقوع في العجب... سؤالي للتعلم ولكن لا يخلو من الفضول.
أحبتي في الله عم بحضرلكم ملف رائع ان شاء الله سيعجبكم جدا جدا يخص يوم عرفة
انتظروا حتى يكتمل وأنشره لكم.. لكي تعيش يوم عرفة كما لم تفعل من قبل.
#أخوكم_وابنكم_المحب لكم دوما #دريد_الموصلي
انتظروا حتى يكتمل وأنشره لكم.. لكي تعيش يوم عرفة كما لم تفعل من قبل.
#أخوكم_وابنكم_المحب لكم دوما #دريد_الموصلي
تنويه مهم إلى الأحبّة الكرام
بث مباشر الليلة على قناة التيليجرام
⏰ الساعة التاسعة مساءً (بتوقيت مكة المكرمة)
بعنوان:
"حين تكلّم القلب… في يوم عرفة"
في هذا اللقاء القلبي… لن نتكلم بعقولنا فقط، بل بقلوبنا التي اشتاقت إلى الله،
وسنفتح صفحات كتابٍ خاص…
كُتب لا بالحبر، بل بالدمع، والرجاء، والاعتراف، والعودة.
كتاب "حين تكلّم القلب في يوم عرفة"
ليس مجرد كلمات… بل رسائل من القلب إلى الله،
ومن القلب إلى القلب،
ومن القلب… إلى قلبك أنت.
سنعيش الليلة مع أسرار هذا اليوم العظيم،
وهمسات التوبة، وأدعية الانكسار، ومفاتح النجاة…
ونتأمل: كيف يتكلم القلب حين يسكت كل شيء… إلا الرجاء؟
كونوا على الموعد…
لعلّها تكون ليلةً تُغيّر بها قلوبنا إلى الأبد.
بانتظاركم بمحبة ودعاء.
بث مباشر الليلة على قناة التيليجرام
⏰ الساعة التاسعة مساءً (بتوقيت مكة المكرمة)
بعنوان:
"حين تكلّم القلب… في يوم عرفة"
في هذا اللقاء القلبي… لن نتكلم بعقولنا فقط، بل بقلوبنا التي اشتاقت إلى الله،
وسنفتح صفحات كتابٍ خاص…
كُتب لا بالحبر، بل بالدمع، والرجاء، والاعتراف، والعودة.
كتاب "حين تكلّم القلب في يوم عرفة"
ليس مجرد كلمات… بل رسائل من القلب إلى الله،
ومن القلب إلى القلب،
ومن القلب… إلى قلبك أنت.
سنعيش الليلة مع أسرار هذا اليوم العظيم،
وهمسات التوبة، وأدعية الانكسار، ومفاتح النجاة…
ونتأمل: كيف يتكلم القلب حين يسكت كل شيء… إلا الرجاء؟
كونوا على الموعد…
لعلّها تكون ليلةً تُغيّر بها قلوبنا إلى الأبد.
بانتظاركم بمحبة ودعاء.
حين تكلّم القلب في يوم عرفة.pdf
1.6 MB
حين تكلّم القلب في يوم عرفة
رحلة وجدانية في شرح أعظم أدعية يوم الدعاء
(من القلب… إلى السَّماء)
هذا ليس كتابًا يُقرأ…
بل رفيقُ روحٍ في موسم الرحمة.
كتبتُه لكم لا كواعظ أو معلّم… بل كعبدٍ تائه، وجد في يوم عرفة لحظة رجوع، فأراد أن يفتح الباب لكل قلب يُشبهه.
فيه شرح عميق… لا للألفاظ، بل للمعاني الخفية خلف كل دعاء.
وفيه إشارات وجدانية… توقظك، تبكيك، تردّك إلى الله، ولو كنت بعيدًا.
#ستجدون فيه:
– دعاء يونس كما لم تفهموه من قبل
– معنى "اللهم اجعلنا من الشاكرين الذاكرين" بقلبٍ حي
– سرّ التلبية لغير الحجاج
– كيف يُصبح الدعاء عبادة خالصة لا مجرد رجاء
– وكيف تصنع من يوم عرفة نقطة تحوّل في قلبك
#الكتاب موجّه لكل من:
– فاته الحج… لكنه لا يريد أن يفوته القرب
– تعب من الأدعية الجافة… ويريد دعاءً حيًّا نابضًا
– يريد أن يعيش يوم عرفة… لا فقط يمرّ فيه
أرجوكم… لا تقرؤوه بسرعة.
بل عيشوه، فقرةً فقرة… كأنكم في عرفات، وأنتم بينكم وبين الله فقط.
#دريد_إبراهيم_الموصلي
الرجاء اعتماد هذه النسخة
لان التي نشرتها البارحة كان فيها أخطاء املائية 7 وتم تصحيحها
رحلة وجدانية في شرح أعظم أدعية يوم الدعاء
(من القلب… إلى السَّماء)
هذا ليس كتابًا يُقرأ…
بل رفيقُ روحٍ في موسم الرحمة.
كتبتُه لكم لا كواعظ أو معلّم… بل كعبدٍ تائه، وجد في يوم عرفة لحظة رجوع، فأراد أن يفتح الباب لكل قلب يُشبهه.
فيه شرح عميق… لا للألفاظ، بل للمعاني الخفية خلف كل دعاء.
وفيه إشارات وجدانية… توقظك، تبكيك، تردّك إلى الله، ولو كنت بعيدًا.
#ستجدون فيه:
– دعاء يونس كما لم تفهموه من قبل
– معنى "اللهم اجعلنا من الشاكرين الذاكرين" بقلبٍ حي
– سرّ التلبية لغير الحجاج
– كيف يُصبح الدعاء عبادة خالصة لا مجرد رجاء
– وكيف تصنع من يوم عرفة نقطة تحوّل في قلبك
#الكتاب موجّه لكل من:
– فاته الحج… لكنه لا يريد أن يفوته القرب
– تعب من الأدعية الجافة… ويريد دعاءً حيًّا نابضًا
– يريد أن يعيش يوم عرفة… لا فقط يمرّ فيه
أرجوكم… لا تقرؤوه بسرعة.
بل عيشوه، فقرةً فقرة… كأنكم في عرفات، وأنتم بينكم وبين الله فقط.
#دريد_إبراهيم_الموصلي
الرجاء اعتماد هذه النسخة
لان التي نشرتها البارحة كان فيها أخطاء املائية 7 وتم تصحيحها
🔹 تنويه محبّ من القلب إلى أحبّتنا المتابعين الكرام:
بفضل الله، هذه القناة لم تُنشأ لمجرّد النشر والمشاركة… بل هي ثمرة سنوات من العمل، والمراجعة، والتثبّت، والسير على منهج علمي واضح، ومسؤولية دعوية نُحاسَب عليها أمام الله.
ولذلك، نُنبّه بلطفٍ وصدق أن:
كل سؤال يُرسل إلى القناة لا يُجاب عليه إلا من قِبل الفريق العلمي المخوّل فقط.
ولا يُسمح لأي شخص – مهما كانت نيته طيبة – أن يجيب عن أسئلة المتابعين باسم القناة، سواء عبر التعليقات أو الردود، حرصًا على سلامة المنهج، وصيانةً لثقة الناس، وخوفًا من أن تُقال كلمةٌ يُظَنّ بها الخير، وفيها خطأ كبير أو فتنة.
الإفتاء والتوجيه في أمور الدين ليست مشاركة رأي… بل أمانة عظيمة.
والدالّ على الخير… لا يكون بالقول فقط، بل بالورع عن القول في غير موضعه.
نُقدّر محبتكم وغيرتكم، ونعتز بكل قلب صادق يسعى للخير،
لكننا نؤكّد أن باب الإجابة العلمي في هذه القناة له ضوابط واضحة…
فلا تتكلّمو عنّا، ودعونا نكون أهلَ هذا المقام بما يُرضي الله.
ونعتذر سلفًا: من يُخالف هذا التوجيه ويُقدِم على الإجابة أو الفتوى باسم القناة دون إذن، سيتم حظره مباشرة حفاظًا على أمانة العلم وسلامة الرسالة.
بارك الله فيكم،
وجزاكم الله خيرًا على حُسن المتابعة والوعي.
بفضل الله، هذه القناة لم تُنشأ لمجرّد النشر والمشاركة… بل هي ثمرة سنوات من العمل، والمراجعة، والتثبّت، والسير على منهج علمي واضح، ومسؤولية دعوية نُحاسَب عليها أمام الله.
ولذلك، نُنبّه بلطفٍ وصدق أن:
كل سؤال يُرسل إلى القناة لا يُجاب عليه إلا من قِبل الفريق العلمي المخوّل فقط.
ولا يُسمح لأي شخص – مهما كانت نيته طيبة – أن يجيب عن أسئلة المتابعين باسم القناة، سواء عبر التعليقات أو الردود، حرصًا على سلامة المنهج، وصيانةً لثقة الناس، وخوفًا من أن تُقال كلمةٌ يُظَنّ بها الخير، وفيها خطأ كبير أو فتنة.
الإفتاء والتوجيه في أمور الدين ليست مشاركة رأي… بل أمانة عظيمة.
والدالّ على الخير… لا يكون بالقول فقط، بل بالورع عن القول في غير موضعه.
نُقدّر محبتكم وغيرتكم، ونعتز بكل قلب صادق يسعى للخير،
لكننا نؤكّد أن باب الإجابة العلمي في هذه القناة له ضوابط واضحة…
فلا تتكلّمو عنّا، ودعونا نكون أهلَ هذا المقام بما يُرضي الله.
ونعتذر سلفًا: من يُخالف هذا التوجيه ويُقدِم على الإجابة أو الفتوى باسم القناة دون إذن، سيتم حظره مباشرة حفاظًا على أمانة العلم وسلامة الرسالة.
بارك الله فيكم،
وجزاكم الله خيرًا على حُسن المتابعة والوعي.
لماذا يجب أن تقرأ هذا الكتاب الآن؟ وماذا سيغيّر فيك؟
لأننا في زمنٍ صار الناس يركضون خلف كل من ظهر على الشاشات… ونسوا أن أعظم أولياء الله… لا يُعرفون.
في زمنٍ غلب فيه صيت الواعظ… على صوت الوجل في القلب،
صار لزامًا أن نعود إلى قصة رجلٍ لم يكن له حساب على فيسبوك… لكنّ الله زكّاه!
هذا الكتاب سيُريك:
– كيف يصنع الله رجالًا في الخفاء… ليُربّي بك أنت في العلن.
– كيف يكون البرّ بالأم طريقًا إلى الولاية!
– كيف يكون الدعاء خالصًا حين لا تراه الكاميرات.
– ولماذا لا تحتاج إلى وسطاء لتصل إلى الله.
– ولماذا لا ينبغي لك أن تُغالي في الصالحين… ولا أن تيأس من نفسك.
الخطر الأكبر اليوم؟
أن نظن أن "القرب من الله" محصور في وجوه نراها…
فنبالغ فيهم، ونتعلّق بهم، ونظن أنهم أقرب منا إلى الله،
بينما الله يُناديك أنت…
أنت الذي لا يُعرف اسمك… لكن يُعرف صوت بكائك في سجودك.
هذا الكتاب دعوة لترك الرياء،
وهجر التعلّق بالبشر،
واكتشاف الطريق الصادق إلى الله… من قلبك أنت.
الكتاب القادم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان شاء الله.. خطير خطير خطير
#دريد_إبراهيم_الموصلي
لأننا في زمنٍ صار الناس يركضون خلف كل من ظهر على الشاشات… ونسوا أن أعظم أولياء الله… لا يُعرفون.
في زمنٍ غلب فيه صيت الواعظ… على صوت الوجل في القلب،
صار لزامًا أن نعود إلى قصة رجلٍ لم يكن له حساب على فيسبوك… لكنّ الله زكّاه!
هذا الكتاب سيُريك:
– كيف يصنع الله رجالًا في الخفاء… ليُربّي بك أنت في العلن.
– كيف يكون البرّ بالأم طريقًا إلى الولاية!
– كيف يكون الدعاء خالصًا حين لا تراه الكاميرات.
– ولماذا لا تحتاج إلى وسطاء لتصل إلى الله.
– ولماذا لا ينبغي لك أن تُغالي في الصالحين… ولا أن تيأس من نفسك.
الخطر الأكبر اليوم؟
أن نظن أن "القرب من الله" محصور في وجوه نراها…
فنبالغ فيهم، ونتعلّق بهم، ونظن أنهم أقرب منا إلى الله،
بينما الله يُناديك أنت…
أنت الذي لا يُعرف اسمك… لكن يُعرف صوت بكائك في سجودك.
هذا الكتاب دعوة لترك الرياء،
وهجر التعلّق بالبشر،
واكتشاف الطريق الصادق إلى الله… من قلبك أنت.
الكتاب القادم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان شاء الله.. خطير خطير خطير
#دريد_إبراهيم_الموصلي
كم واحد منكم يقرأ كتبي؟؟
وكم واحد منكم يقرأ ما انشر؟
وكم واحد مهتم أصلا؟
خلونا نشوف...
أسأل الله تعالى أن يجعلكم من عتقاء هذا اليوم من النيران... آمين
وكم واحد منكم يقرأ ما انشر؟
وكم واحد مهتم أصلا؟
خلونا نشوف...
أسأل الله تعالى أن يجعلكم من عتقاء هذا اليوم من النيران... آمين
رسالة لكل شابّ:
"ربما مفتاح عظمتك… ليس في الخطابات، بل في كأس ماء تقدّمه لأُمِّك بصمت."
#من_الكتاب_القادم إن شاء الله تعالى
"ربما مفتاح عظمتك… ليس في الخطابات، بل في كأس ماء تقدّمه لأُمِّك بصمت."
#من_الكتاب_القادم إن شاء الله تعالى
#من_الكتاب_القادم
👇👇👇👇👇👇👇👇
لو أن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عاش بيننا اليوم،
لربما لم يكن عنده إنستغرام… ولا يوتيوب… ولا حتى صورة شخصية.
لأنه كان يخشى أن تُفتح له الدنيا، فيغلق قلبه عن الله.
كم من شابّ اليوم تعب من الضغط:
"كم عندي متابع؟"
"هل نجحت في الظهور؟"
"متى سأكون مشهورًا؟"
ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟ يقول لهم:
"ليس شرطًا أن تُعرف… لكي تكون عظيمًا...
بل أحيانًا... إذا عُرفت، هَلكت."
👇👇👇👇👇👇👇👇
لو أن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عاش بيننا اليوم،
لربما لم يكن عنده إنستغرام… ولا يوتيوب… ولا حتى صورة شخصية.
لأنه كان يخشى أن تُفتح له الدنيا، فيغلق قلبه عن الله.
كم من شابّ اليوم تعب من الضغط:
"كم عندي متابع؟"
"هل نجحت في الظهور؟"
"متى سأكون مشهورًا؟"
ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟ يقول لهم:
"ليس شرطًا أن تُعرف… لكي تكون عظيمًا...
بل أحيانًا... إذا عُرفت، هَلكت."
قال بعض السلف:
"ربّ عبدٍ دُعي له لأنه بارز في الصَّلاح… ففُتِن في قلبه، فصار أبعد الناس عن الله."
👇👇👇👇👇👇👇
#من_الكتاب_القادم
إن شاء الله تعالى
"ربّ عبدٍ دُعي له لأنه بارز في الصَّلاح… ففُتِن في قلبه، فصار أبعد الناس عن الله."
👇👇👇👇👇👇👇
#من_الكتاب_القادم
إن شاء الله تعالى
حديث_أويس_القرني_التزكية_النبوية،_والولاية_الخفيّة،_والقدوة_الممكنة.pdf
1.9 MB
هل يمكن أن تكون مثل أويس القرني؟
هذا الكتاب يفتح لك أبوابًا من الأمل والقدوة، ويعرض لك قصة الرجل الذي لم يعرفه أحد، لكن دعاه عمر بن الخطاب لطلب دعائه.
في هذا العمل، ستكتشف كيف أن أويس القرني - الذي عُرف بكونه من أكثر الناس تواضعًا وعبادة - نال تزكية نبوية من الرسول صلى الله عليه وسلم رغم أنه لم يلتقِ به قط. تعرف كيف أنه كان وليًا خفيًا يحمل قلبًا ممتلئًا بحب الله، وأنت قد تجد نفسك قريبًا من أن تكون مثل أويس، إن تمسكت بطريقه واتبعت منهجه.
"الرجل الذي لم يعرفه أحد، وطلب منه عمر بن الخطاب الدعاء!"
في هذا الكتاب، سوف تجد القدوة الممكنة في حياتك: كيف يمكن للإنسان أن يسير في طريق العبادة الحقيقية، ويحقق أعلى درجات القرب من الله دون أن يظهر للناس.
هل نحن قادرون على أن نكون مثل أويس القرني؟ هذا الكتاب يقدم الإجابة.
شاركوا هذه الرحلة الروحية معنا، وابحثوا عن الدروس التي يمكن أن تغيّر نظرتكم للدين وتزيدكم قربًا من الله.
#دريد_إبراهيم_الموصلي
#هديتي_لكم_بعيد_الأضحى
الخميس #يوم_عرفة
9 ذو الحجة 1446 هــ
الموافق 5/6/2025
هذا الكتاب يفتح لك أبوابًا من الأمل والقدوة، ويعرض لك قصة الرجل الذي لم يعرفه أحد، لكن دعاه عمر بن الخطاب لطلب دعائه.
في هذا العمل، ستكتشف كيف أن أويس القرني - الذي عُرف بكونه من أكثر الناس تواضعًا وعبادة - نال تزكية نبوية من الرسول صلى الله عليه وسلم رغم أنه لم يلتقِ به قط. تعرف كيف أنه كان وليًا خفيًا يحمل قلبًا ممتلئًا بحب الله، وأنت قد تجد نفسك قريبًا من أن تكون مثل أويس، إن تمسكت بطريقه واتبعت منهجه.
"الرجل الذي لم يعرفه أحد، وطلب منه عمر بن الخطاب الدعاء!"
في هذا الكتاب، سوف تجد القدوة الممكنة في حياتك: كيف يمكن للإنسان أن يسير في طريق العبادة الحقيقية، ويحقق أعلى درجات القرب من الله دون أن يظهر للناس.
هل نحن قادرون على أن نكون مثل أويس القرني؟ هذا الكتاب يقدم الإجابة.
شاركوا هذه الرحلة الروحية معنا، وابحثوا عن الدروس التي يمكن أن تغيّر نظرتكم للدين وتزيدكم قربًا من الله.
#دريد_إبراهيم_الموصلي
#هديتي_لكم_بعيد_الأضحى
الخميس #يوم_عرفة
9 ذو الحجة 1446 هــ
الموافق 5/6/2025
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تهنئة من القلب
قال بعض الصالحين:
"كنا نعدّ من لم يستجب للقرآن ميت القلب، وإن قرأه كل يوم".
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
#مقتطف_من_كتاب
(كيف نجعل القرآن الكريم منهجاً في حياتنا)
"كنا نعدّ من لم يستجب للقرآن ميت القلب، وإن قرأه كل يوم".
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
#مقتطف_من_كتاب
(كيف نجعل القرآن الكريم منهجاً في حياتنا)
لا تكن سهمًا يخترق قلب مؤمن… وتظن أنَّك على صراط مستقيم!
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
أحيانًا لا تكون الطَّعنة بسكين… بل بكلمة.
وأحيانًا لا يكون الدَّم هو الذي ينزف… بل الكرامة.
وفي زمن كثُر فيه الضحك على الناس… وقلّ فيه الضحك معهم بحب، أنزل الله آية، هي في ظاهرها "نهيٌ عن السُّخرية"،
لكن في حقيقتها… نداءٌ من الله لتطهير القلوب قبل الألسن،
فبدأها بقوله:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا…} لأنَّ من آمن بالله حقًّا…
لا يمكن أن يُهين عبدًا اصطفاه الله لحياة أخرى.
قال الله تعالى في سورة الحجرات:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ﴾ الحجرات: 11.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل تفهم ما يعني أن يبدأ الله حديثه معك بقوله":يا أيها الذين آمنوا"؟
يعني: يا من اختاركم الله للإيمان… لا تُلوّثوا هذا الاختيار بقلوبٍ تزدري الآخرين!...
يا من صليتم، وصُمتم، ورفعتم أيديكم بالدعاء…
أيعقل أن تضحكوا على عبدٍ دعا الله مثلكم… وربما كان عند الله أقرب منكم؟
السُّخرية ليست نكتة، بل اختبارٌ لإيمانك الخفيّ،
ولمزك لغيرك… هو طعنك لنفسك،
ألم يقل: ﴿ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ ﴾؟
لأنك حين تلمز أخاك… تكون قد مزّقت شيئًا من نفسك،
لأن المؤمنين جسدٌ واحد… إن سَخرتَ من جزءٍ منه، نزفَ جسدك كله!..
لا تقل: "أنا كنت أمزح"…
فإن الجراح التي يتركها اللسان، لا تُشفى بالضحك…
وإن القلوب التي تكسرها الكلمات، لا تُجبر بالاعتذار…
أتعلم ما يخيف أكثر؟
أن يكون ذلك الشخص الذي سخرتَ منه… هو أحبّ إلى الله منك، وأنك يوم القيامة ستُبعث في ميزانه… لا في ميزانك!..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليس المؤمن هو الذي يحفظ وجهه من الذنوب…
بل الذي يحفظ وجه أخيه من الإحراج،
ولسانه من الذل،
وقلبه من الانكسار.
فاحذر أن تكون ضحكتك… سببًا في بكاء قلبٍ آمن بالله أكثر منك.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#مقتطف_من_كتاب
(كيف نجعل القرآن الكريم منهجاً في حياتنا)
#دريد_إبراهيم_الموصلي
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
أحيانًا لا تكون الطَّعنة بسكين… بل بكلمة.
وأحيانًا لا يكون الدَّم هو الذي ينزف… بل الكرامة.
وفي زمن كثُر فيه الضحك على الناس… وقلّ فيه الضحك معهم بحب، أنزل الله آية، هي في ظاهرها "نهيٌ عن السُّخرية"،
لكن في حقيقتها… نداءٌ من الله لتطهير القلوب قبل الألسن،
فبدأها بقوله:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا…} لأنَّ من آمن بالله حقًّا…
لا يمكن أن يُهين عبدًا اصطفاه الله لحياة أخرى.
قال الله تعالى في سورة الحجرات:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ﴾ الحجرات: 11.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل تفهم ما يعني أن يبدأ الله حديثه معك بقوله":يا أيها الذين آمنوا"؟
يعني: يا من اختاركم الله للإيمان… لا تُلوّثوا هذا الاختيار بقلوبٍ تزدري الآخرين!...
يا من صليتم، وصُمتم، ورفعتم أيديكم بالدعاء…
أيعقل أن تضحكوا على عبدٍ دعا الله مثلكم… وربما كان عند الله أقرب منكم؟
السُّخرية ليست نكتة، بل اختبارٌ لإيمانك الخفيّ،
ولمزك لغيرك… هو طعنك لنفسك،
ألم يقل: ﴿ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ ﴾؟
لأنك حين تلمز أخاك… تكون قد مزّقت شيئًا من نفسك،
لأن المؤمنين جسدٌ واحد… إن سَخرتَ من جزءٍ منه، نزفَ جسدك كله!..
لا تقل: "أنا كنت أمزح"…
فإن الجراح التي يتركها اللسان، لا تُشفى بالضحك…
وإن القلوب التي تكسرها الكلمات، لا تُجبر بالاعتذار…
أتعلم ما يخيف أكثر؟
أن يكون ذلك الشخص الذي سخرتَ منه… هو أحبّ إلى الله منك، وأنك يوم القيامة ستُبعث في ميزانه… لا في ميزانك!..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليس المؤمن هو الذي يحفظ وجهه من الذنوب…
بل الذي يحفظ وجه أخيه من الإحراج،
ولسانه من الذل،
وقلبه من الانكسار.
فاحذر أن تكون ضحكتك… سببًا في بكاء قلبٍ آمن بالله أكثر منك.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#مقتطف_من_كتاب
(كيف نجعل القرآن الكريم منهجاً في حياتنا)
#دريد_إبراهيم_الموصلي
من أعظم الفوارق بيننا وبين جيل النبوة:
أننا نقدّم الحفظ… وهم كانوا يُقدّمون العمل.
نحن نقول: “احفظ أولًا، ثم نعمل لاحقًا”…
وهم كانوا يقولون بأفعالهم:"اعمل بما بلغك… ولو آية."
القرآن نزل ليُنَفَّذ، لا ليُراكم.
فكان الرجل من الصحابة يُعلَّم عشر آيات،
فلا ينتقل إلى غيرها حتى يُقيمها في نفسه، وفي بيته، وفي سلوكه.
والنبي ﷺ لم يربِّ أصحابه على الكمّ،
بل على الأثر العميق في القلب والواقع.
– لم يُطالب أحدًا أن يختم القرآن في شهر.
– ولم يكن معيار القرب منه كثرة المحفوظ،
بل كثرة الموقِفين أنفسهم عند حدود الله.
قال الإمام أحمد:
"الناس إلى العمل أحوج منهم إلى الحديث."
ومع هذا… الصحابة حفظوا القرآن،
لكن حفظهم لم يكن على طريقة المسابقات أو الرياء،
بل على طريقة الخشية والتكليف والتربية.
كانوا يحفظون ليُحاسَبوا،
ليُذكِّروا أنفسهم بالحق،
ليقيموا الحُجة على أنفسهم، لا على غيرهم.
فاسأل نفسك الآن:
1. هل أنا أقدّم الحفظ على العمل؟
2. هل أعيش ما أحفظ؟
3. هل كل آية أحفظها، تُبدّل شيئًا في سلوكي؟
احفظ القرآن… لكن على طريقة من كان إذا سمع آية، بكى، وغيّر، واستقام.
احفظ القرآن… لتُصبح مرآةً له، لا مجرد حاملٍ له.
#مقتطف_من_كتاب
(كيف نجعل القرآن الكريم منهجاً في حياتنا)
#دريد_إبراهيم_الموصلي
أننا نقدّم الحفظ… وهم كانوا يُقدّمون العمل.
نحن نقول: “احفظ أولًا، ثم نعمل لاحقًا”…
وهم كانوا يقولون بأفعالهم:"اعمل بما بلغك… ولو آية."
القرآن نزل ليُنَفَّذ، لا ليُراكم.
فكان الرجل من الصحابة يُعلَّم عشر آيات،
فلا ينتقل إلى غيرها حتى يُقيمها في نفسه، وفي بيته، وفي سلوكه.
والنبي ﷺ لم يربِّ أصحابه على الكمّ،
بل على الأثر العميق في القلب والواقع.
– لم يُطالب أحدًا أن يختم القرآن في شهر.
– ولم يكن معيار القرب منه كثرة المحفوظ،
بل كثرة الموقِفين أنفسهم عند حدود الله.
قال الإمام أحمد:
"الناس إلى العمل أحوج منهم إلى الحديث."
ومع هذا… الصحابة حفظوا القرآن،
لكن حفظهم لم يكن على طريقة المسابقات أو الرياء،
بل على طريقة الخشية والتكليف والتربية.
كانوا يحفظون ليُحاسَبوا،
ليُذكِّروا أنفسهم بالحق،
ليقيموا الحُجة على أنفسهم، لا على غيرهم.
فاسأل نفسك الآن:
1. هل أنا أقدّم الحفظ على العمل؟
2. هل أعيش ما أحفظ؟
3. هل كل آية أحفظها، تُبدّل شيئًا في سلوكي؟
احفظ القرآن… لكن على طريقة من كان إذا سمع آية، بكى، وغيّر، واستقام.
احفظ القرآن… لتُصبح مرآةً له، لا مجرد حاملٍ له.
#مقتطف_من_كتاب
(كيف نجعل القرآن الكريم منهجاً في حياتنا)
#دريد_إبراهيم_الموصلي