قصص الصحابة
#زمن_العزة #السبط_الحسن1 #خامس_الخلفاء_الراشدين1 (( إن ابني هذا سيد ... )) * لما وصل خبر مقتل أمير المؤمنين / علي بن أبي طالب إلى سيدنا معاوية بن أبي سفيان أخذ يبكي و يردد : (( إنا لله و إنا إليه راجعون )) ... .. فتعجبت زوجته من حاله....!!!…
#زمن_العزة
#السبط_الحسن2
#خامس_الخلفاء_الراشدين2
💞 (( فأصلحوا بينهما )) 💞
* خرج سيدنا / الحسن بن علي من الكوفة بكتائب ضخمة .. أمثال الجبال .. متوجها لقتال جند الشام ....!!!
* و في أثناء الطريق ....
حدثت نزاعات شديدة بين طوائف جيشه ، و ظهرت فيهم الخلافات القبلية من جديد .. حتى وصل الأمر إلى الضرب .. و أوشكوا أن يقتتلوا .... !!!!
... فمقتهم ( الحسن ) ، و كرههم كراهية شديدة ...
و خشي أن تحدث انشقاقات داخل الجيش .... !!!
.. و بدأ يشعر بأنه سيرى منهم الخذلان في وقت الجد ..
كما فعلوا مع أبيه من قبل .... !!!!
* وساعتها....
قرر قراره الحاسم الذي أنقذ الأمة الإسلامية كلها ...
قرر ألا يخضع لضغوطاتهم ...
و أن يرسل إلى سيدنا معاوية في طلب ( الصلح ) ...!!!
و كان جيش الشام وقتها يتهيأ للقتال ..
، ... و لكن الاستخبارات الحربية أبلغت عمرو بن العاص
بهذا العدد الهائل مع ( الحسن ) من جند العراق .. !!!
... فشعر سيدنا عمرو بأن الخسائر في الأرواح ستكون كبيرة جدا إذا وقع القتال ...!!!!!!
لذلك سارع إلى سيدنا / معاوية ليخبره بالخبر و يحذره ،
* و قال له :
(( إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها ))
فقال له معاوية :
(( إن قتل هؤلاء هؤلاء ، و هؤلاء هؤلاء ..
فمن لأمور المسلمين ....؟!!!
و من لضعفائهم و نسائهم .... ؟!!! ))
* و تمنى سيدنا / معاوية ساعتها أن يجد حلا آخر غير القتال
*** فلما وصلته رسالة ( الحسن ) التي يطلب فيها التفاوض على الصلح .. أرسل إليه على الفور رسولين .. صحابيين جليلين .. للتفاوض معه ..
و هما عبد الله بن عامر ، و عبد الرحمن بن سمرة ...
* و قال لهما :
(( اذهبا إلى الحسن فاعرضا عليه الصلح )) ...
* تابعونا ...
#السبط_الحسن2
#خامس_الخلفاء_الراشدين2
💞 (( فأصلحوا بينهما )) 💞
* خرج سيدنا / الحسن بن علي من الكوفة بكتائب ضخمة .. أمثال الجبال .. متوجها لقتال جند الشام ....!!!
* و في أثناء الطريق ....
حدثت نزاعات شديدة بين طوائف جيشه ، و ظهرت فيهم الخلافات القبلية من جديد .. حتى وصل الأمر إلى الضرب .. و أوشكوا أن يقتتلوا .... !!!!
... فمقتهم ( الحسن ) ، و كرههم كراهية شديدة ...
و خشي أن تحدث انشقاقات داخل الجيش .... !!!
.. و بدأ يشعر بأنه سيرى منهم الخذلان في وقت الجد ..
كما فعلوا مع أبيه من قبل .... !!!!
* وساعتها....
قرر قراره الحاسم الذي أنقذ الأمة الإسلامية كلها ...
قرر ألا يخضع لضغوطاتهم ...
و أن يرسل إلى سيدنا معاوية في طلب ( الصلح ) ...!!!
و كان جيش الشام وقتها يتهيأ للقتال ..
، ... و لكن الاستخبارات الحربية أبلغت عمرو بن العاص
بهذا العدد الهائل مع ( الحسن ) من جند العراق .. !!!
... فشعر سيدنا عمرو بأن الخسائر في الأرواح ستكون كبيرة جدا إذا وقع القتال ...!!!!!!
لذلك سارع إلى سيدنا / معاوية ليخبره بالخبر و يحذره ،
* و قال له :
(( إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها ))
فقال له معاوية :
(( إن قتل هؤلاء هؤلاء ، و هؤلاء هؤلاء ..
فمن لأمور المسلمين ....؟!!!
و من لضعفائهم و نسائهم .... ؟!!! ))
* و تمنى سيدنا / معاوية ساعتها أن يجد حلا آخر غير القتال
*** فلما وصلته رسالة ( الحسن ) التي يطلب فيها التفاوض على الصلح .. أرسل إليه على الفور رسولين .. صحابيين جليلين .. للتفاوض معه ..
و هما عبد الله بن عامر ، و عبد الرحمن بن سمرة ...
* و قال لهما :
(( اذهبا إلى الحسن فاعرضا عليه الصلح )) ...
* تابعونا ...