#نبضات_قرآنية_٢٢
#النبضة_الثانية_والعشرون
💖 (( #فلا_ممسك_لها )) 💖
ما هذا الكم من الطمأنينة و الثقة في الله التي تملأ قلبك بنبضات الفرحة و التفاؤل عندما تقرأ قول الله تعالى في
#سورة_فاطر :
🌺 (( ما يفتح الله للناس من رحمة ، فلا ممسك لها
وما يمسك فلا مرسل له من بعده ، و هو العزيز الحكيم )) 🌺
📘 فالأمر كله لله وهو القوي العزيز .. ، فلا راد لقضائه
ولا معقب لحكمه .. 🙂
🌹 ولترتاح الآن كل القلوب القلقة التي حملت نفسها ماليس لها و لا تطيقه ، حينما ظنت أنها هي التي ستؤمن مستقبلها
و مستقبل أبناءها ، و هي التي ستصنع نجاحها ، و هي التي ستغير الكون .. !! 😏
.... فيا عزيزي ..
🌺 (( ليس لك من الأمر شيء )) 🌺
.. ، فالأمور تجري بمقادير ..
... و نحن فقط نأخذ بالأسباب طاعة و #عبودية لله ، ثم نحسن الظن به أن يوفقنا لما فيه الخير .. ، فالخير كله بيده ، و خزائن السماوات و الأرض بيده ..
.. و لا حول لا و لا قوة إلا به ..
.......... ..............
👀 (( #صناعة_المستحيل )) 👀
🌀 صدعتنا محاضرات (( التنمية البشرية )) بذلك
#المارد_الجبار الذي يجب أن نخرجه من داخلنا حتى نصنع المستحيل 😈 .. ، و لكننا لم نزدد بعباراتهم الرنانة إلا هما فوق هم .. !!
🥺 ازددنا إحباطا عندما تبيننا أنه مارد وهمي خرافي لا يقدر على شيء و لا يملك أن يغير أقدار الله .. !!
😞 ازددنا تسخطا على أحوالنا و أرزاقنا .. ، و لم نتحمل ما واجهناه في طريق النجاح و الأمل من العقبات و المحن و المصائب .. !!
🧐 ازددنا سوء ظن بالله ، و يأسا من رحمته عندما اصطدمنا بالواقع .. مع الأسف .. !!
📘 وكل ذلك لأننا غذينا عقولنا و مشاعرنا بأفكار و شعارات لا علاقة لها بالواقع .. ، و لا تتناسب مع عقيدتنا و إيماننا ..
🌺 (( يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله ، والله هو الغني الحميد )) 🌺
📜 يقول الدكتور /
طارق عنقاوي :
(( الأحلام الكبيرة تحلو في البدايات ، ثم مع تقدم العمر شيئا فشيئا تبدأ الأقدار في تحديد المسارات .. ، فينكشف للإنسان حقيقة أن القدر هو مصيره ، وأن أحلامه منها ما سيتحقق ومنها ما سيتعذر .. مهما فعل ..
.. ، ومن المهم هنا أن تكون #العبودية لله هي الغاية الكبرى ..
.. ، فمهما ماجت الأحلام تبقى العبودية هي الحقيقة الثابتة التي تشعر الإنسان بأنه لم يضع ، وأنه سائر في اتجاه النهاية الحسنة مهما كانت إحباطاته ، وأن لتلك الغاية خيارات كثيرة قد يكون بعضها مرادا له في مرحلة ، ثم يتعذر أو ينكشف أن غيره أولى منه ..
.. ، وحقيقة #العبودية تقتضي أن يستسلم الإنسان لقضاء ربه إذا نزل ، ويعلم أن الخيرة في التسليم لما اختاره الله له ، وبهذا يكون قد حقق الهدف الأعظم مهما كانت الأمور تسير على غير ما كان يخطط ..
جميل أن نحلم ونرتفع بالهمم ، ولكن مع إدراك هذه الحقيقة التي تكسبنا المرونة والطمأنينة مهما حصل في هذه الحياة ، والتي لا تخلو من آلام ومفاجآت غير متوقعة..
.. ، وتبقى الحقيقة ثابتة هي : #العبودية لله ))
🌙 ايهم حذيفة 🌙
#النبضة_الثانية_والعشرون
💖 (( #فلا_ممسك_لها )) 💖
ما هذا الكم من الطمأنينة و الثقة في الله التي تملأ قلبك بنبضات الفرحة و التفاؤل عندما تقرأ قول الله تعالى في
#سورة_فاطر :
🌺 (( ما يفتح الله للناس من رحمة ، فلا ممسك لها
وما يمسك فلا مرسل له من بعده ، و هو العزيز الحكيم )) 🌺
📘 فالأمر كله لله وهو القوي العزيز .. ، فلا راد لقضائه
ولا معقب لحكمه .. 🙂
🌹 ولترتاح الآن كل القلوب القلقة التي حملت نفسها ماليس لها و لا تطيقه ، حينما ظنت أنها هي التي ستؤمن مستقبلها
و مستقبل أبناءها ، و هي التي ستصنع نجاحها ، و هي التي ستغير الكون .. !! 😏
.... فيا عزيزي ..
🌺 (( ليس لك من الأمر شيء )) 🌺
.. ، فالأمور تجري بمقادير ..
... و نحن فقط نأخذ بالأسباب طاعة و #عبودية لله ، ثم نحسن الظن به أن يوفقنا لما فيه الخير .. ، فالخير كله بيده ، و خزائن السماوات و الأرض بيده ..
.. و لا حول لا و لا قوة إلا به ..
.......... ..............
👀 (( #صناعة_المستحيل )) 👀
🌀 صدعتنا محاضرات (( التنمية البشرية )) بذلك
#المارد_الجبار الذي يجب أن نخرجه من داخلنا حتى نصنع المستحيل 😈 .. ، و لكننا لم نزدد بعباراتهم الرنانة إلا هما فوق هم .. !!
🥺 ازددنا إحباطا عندما تبيننا أنه مارد وهمي خرافي لا يقدر على شيء و لا يملك أن يغير أقدار الله .. !!
😞 ازددنا تسخطا على أحوالنا و أرزاقنا .. ، و لم نتحمل ما واجهناه في طريق النجاح و الأمل من العقبات و المحن و المصائب .. !!
🧐 ازددنا سوء ظن بالله ، و يأسا من رحمته عندما اصطدمنا بالواقع .. مع الأسف .. !!
📘 وكل ذلك لأننا غذينا عقولنا و مشاعرنا بأفكار و شعارات لا علاقة لها بالواقع .. ، و لا تتناسب مع عقيدتنا و إيماننا ..
🌺 (( يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله ، والله هو الغني الحميد )) 🌺
📜 يقول الدكتور /
طارق عنقاوي :
(( الأحلام الكبيرة تحلو في البدايات ، ثم مع تقدم العمر شيئا فشيئا تبدأ الأقدار في تحديد المسارات .. ، فينكشف للإنسان حقيقة أن القدر هو مصيره ، وأن أحلامه منها ما سيتحقق ومنها ما سيتعذر .. مهما فعل ..
.. ، ومن المهم هنا أن تكون #العبودية لله هي الغاية الكبرى ..
.. ، فمهما ماجت الأحلام تبقى العبودية هي الحقيقة الثابتة التي تشعر الإنسان بأنه لم يضع ، وأنه سائر في اتجاه النهاية الحسنة مهما كانت إحباطاته ، وأن لتلك الغاية خيارات كثيرة قد يكون بعضها مرادا له في مرحلة ، ثم يتعذر أو ينكشف أن غيره أولى منه ..
.. ، وحقيقة #العبودية تقتضي أن يستسلم الإنسان لقضاء ربه إذا نزل ، ويعلم أن الخيرة في التسليم لما اختاره الله له ، وبهذا يكون قد حقق الهدف الأعظم مهما كانت الأمور تسير على غير ما كان يخطط ..
جميل أن نحلم ونرتفع بالهمم ، ولكن مع إدراك هذه الحقيقة التي تكسبنا المرونة والطمأنينة مهما حصل في هذه الحياة ، والتي لا تخلو من آلام ومفاجآت غير متوقعة..
.. ، وتبقى الحقيقة ثابتة هي : #العبودية لله ))
🌙 ايهم حذيفة 🌙