قصص الصحابة
#زمن_العزة #الأمام_علي26 #المارقة11😡 💖 (( حسن الخاتمة .. جائزة المتقين )) 💖 💘 سأله المسلمون وهو على فراش الموت : (( يا أمير المؤمنين ... إن أنت مت ، فهل نبايع ابنك #الحسن .... ؟!!!! )) 💖 فقال لهم : (( لا آمركم ولا أنهاكم .... أنتم أبصر )) …
#زمن_العزة
#السبط_الحسن1
#خامس_الخلفاء_الراشدين1
(( إن ابني هذا سيد ... ))
* لما وصل خبر مقتل أمير المؤمنين /
علي بن أبي طالب إلى سيدنا معاوية بن أبي سفيان أخذ يبكي و يردد : (( إنا لله و إنا إليه راجعون )) ...
.. فتعجبت زوجته من حاله....!!!
، و قالت له :
(( أتبكيه اليوم ، و قد كنت تقاتله بالأمس ... ؟!!! ))
* فقال لها :
(( إنما أبكي على ما فقد الناس من حلمه و علمه و فضله ))
* و بعد أن انتهى المسلمون من دفن ( علي ) اجتمعوا حول ابنه الأكبر ( الحسن ) .. و قالوا له :
(( ابسط يدك .. نبايعك على كتاب الله ، و سنة رسوله ))
* فسكت ( الحسن ) ...
.. فبايعه أهل الحل و العقد .. ،
و أتفقوا جميعا على توليته الخلافة بعد أبيه ...،
* و كان أول من بايعه ( قيس بن سعد بن عبادة ) .. و كان واليا إقليم أذربيجان ... و هو إقليم حيوي ضخم في بلاد فارس ...!!!!!
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( الخلافة في أمتي ثلاثون سنة .. ، ثم مُلك بعد ذلك ))
* فلذلك يعتبر الحسن بن علي بن أبي طالب
هو ( خامس الخلفاء الراشدين ) ...!!!!
.. فقد بويع في رمضان سنة 40 من الهجرة .. ،
... ثم تولى الخلافة ( ستة أشهر ) ..
فأكمل بها تلك الثلاثين سنة المذكورة في الحديث النبوي ..
( يعني : منذ وفاة النبي في ربيع الأول سنة 11 هجرية ، و حتى نهاية فترة خلافة الحسن بتنازله لمعاوية
في ربيع الأول سنة 41 هجرية .. ) ....!!!!
* و بمجرد أن تولى ( الحسن ) الخلافة ...
جاءه والي أذربيجان ( قيس بن سعد بن عبادة ) .. و الذي كان تحت يده 40 ألف مقاتل ممن بايعوا عليا في حياته على الموت .. !!!
... و أخذ ( قيس بن سعد ) يلح عليه أن يخرج بهم لقتال معاوية ، و جند الشام من جديد ....!!!!
* فغضب سيدنا ( الحسن ) و رفض بشدة .. ،
و عزل ( قيس بن سعد ) عن ولاية أذربيجان ... !!!
فلم يكن ( الحسن ) يريد المزيد من إراقة الدماء ...
و كان يخاف .. رضي الله عنه .. من الوقوف غدا بين
يدي الله يوم القيامة ، وفي رقبته مسئولية إراقة دماء المسلمين ....!!!!!
* ولكن الناس اجتمعوا عليه اجتماعا عظيما لم يسمع بمثله .. !!!!
و ضغطوا عليه ضغطا شديدا .. حتى غلبوه على رأيه ،
فاضطر أن يخرج بجيش ضخم من العراق لقتال معاوية .... !!!!
#السبط_الحسن1
#خامس_الخلفاء_الراشدين1
(( إن ابني هذا سيد ... ))
* لما وصل خبر مقتل أمير المؤمنين /
علي بن أبي طالب إلى سيدنا معاوية بن أبي سفيان أخذ يبكي و يردد : (( إنا لله و إنا إليه راجعون )) ...
.. فتعجبت زوجته من حاله....!!!
، و قالت له :
(( أتبكيه اليوم ، و قد كنت تقاتله بالأمس ... ؟!!! ))
* فقال لها :
(( إنما أبكي على ما فقد الناس من حلمه و علمه و فضله ))
* و بعد أن انتهى المسلمون من دفن ( علي ) اجتمعوا حول ابنه الأكبر ( الحسن ) .. و قالوا له :
(( ابسط يدك .. نبايعك على كتاب الله ، و سنة رسوله ))
* فسكت ( الحسن ) ...
.. فبايعه أهل الحل و العقد .. ،
و أتفقوا جميعا على توليته الخلافة بعد أبيه ...،
* و كان أول من بايعه ( قيس بن سعد بن عبادة ) .. و كان واليا إقليم أذربيجان ... و هو إقليم حيوي ضخم في بلاد فارس ...!!!!!
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( الخلافة في أمتي ثلاثون سنة .. ، ثم مُلك بعد ذلك ))
* فلذلك يعتبر الحسن بن علي بن أبي طالب
هو ( خامس الخلفاء الراشدين ) ...!!!!
.. فقد بويع في رمضان سنة 40 من الهجرة .. ،
... ثم تولى الخلافة ( ستة أشهر ) ..
فأكمل بها تلك الثلاثين سنة المذكورة في الحديث النبوي ..
( يعني : منذ وفاة النبي في ربيع الأول سنة 11 هجرية ، و حتى نهاية فترة خلافة الحسن بتنازله لمعاوية
في ربيع الأول سنة 41 هجرية .. ) ....!!!!
* و بمجرد أن تولى ( الحسن ) الخلافة ...
جاءه والي أذربيجان ( قيس بن سعد بن عبادة ) .. و الذي كان تحت يده 40 ألف مقاتل ممن بايعوا عليا في حياته على الموت .. !!!
... و أخذ ( قيس بن سعد ) يلح عليه أن يخرج بهم لقتال معاوية ، و جند الشام من جديد ....!!!!
* فغضب سيدنا ( الحسن ) و رفض بشدة .. ،
و عزل ( قيس بن سعد ) عن ولاية أذربيجان ... !!!
فلم يكن ( الحسن ) يريد المزيد من إراقة الدماء ...
و كان يخاف .. رضي الله عنه .. من الوقوف غدا بين
يدي الله يوم القيامة ، وفي رقبته مسئولية إراقة دماء المسلمين ....!!!!!
* ولكن الناس اجتمعوا عليه اجتماعا عظيما لم يسمع بمثله .. !!!!
و ضغطوا عليه ضغطا شديدا .. حتى غلبوه على رأيه ،
فاضطر أن يخرج بجيش ضخم من العراق لقتال معاوية .... !!!!