﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ﴾

لا ينالُكِ إلا عظيمُ حظٍ .

لا تصادق من الناس سوى من يكتم سرك ، ويستر عيبك، وينشر حسنك ،ويطوي سيئتك، فإن وجدته أغناك عن الآخرين.

‏وأنا أطوف العمر ركضًا نحو رحمتكَ التي
وسعت عبادك كلّهم، فامْنُن عليّ بها.

أَما تشد يدي للأبد او لا تلمسها ابداً .

بـ أملا عيوني من تهاياك و أقول
‏يا وجه صبحٍ لبّس الليل جلباب

‏عذر القصيد إليا قصر عنك مقبول
‏أوصافك أكبر من مدى شعر و أعجاب

اغمضتها كي لا تفيض فأمطرت

فَكَيْفَ أَقتُلُ يَأسِي أَو أُرَاوِغُهُ
مَا دَامَ يَسْكُنُ في رُوْحِي وَأَحلامِي

"أين نلوذ بأحلامنا يا رفاق ؟
ففي المدينة لم يبق حتى جدران نعلقها عليها ."

من عرِف قِيمة نفسه يُغادر، لا يُفاوض .

أنا من سيُضيء عتمتي
أنا النور لذاتي، ولا أحد غيري.

المُطمئن في هذه الحياة أنَّ اللّٰه يعلم ولا يخفى عليه شيء، حين يستشعر المؤمن معيَّة اللّٰه ﷻ له في ڪل ضائقة تمر به وفي ڪل شدَّة وفي ڪل ڪربة يطمئن قلبه ويرتاح، حين يستشعر المؤمن لُطف اللّٰه المُحيط به في ڪل صغيرة وڪبيرة وفي الشِّدَّة والرَّخاء امتلأ قلبه رضا❤️.

‏وكُنتُ أُطعمهُ قمحَ فُؤادي براحتي ..
عجبًا كيفَ باتَ يُرضيهِ فُتاتُ الطريقِ!

كالورد نحنُ ع قدر الاهتمام نُزهرُ

بشكل ما تبدين جواباً مناسباً لكل الأسئلة
من أجل ذلك أبدو أنا متعلماً جداً

" تختبىء الملائكة في عينيكِ "

الغياب... ليس هروبًا.

حين نغيب، لا يعني أننا لم نعد نهتم،
بل ربما كان الغياب طريقة، أو تعبيرًا عن عمق مشاعرنا،
أو مساحة نحتاجها لنعيد ترتيب فوضى أفكارنا.

قد نبتعد بصمت،
لكننا في الداخل نشتعل بالحنين،
نشتاق دون أن نعترف،
ونتألم دون أن نبوح.

الغياب قد يكون مرحلة،
لكنّه ليس النهاية.
فـالقلوب الصادقة تعود دائمًا،
مهما طالت المسافات،
ومهما مضى من وقت،
وتبدلت الظروف،
وقست الأيام...

الغياب صمتٌ يحكي، وحنينٌ لا ينطفئ.

قبل أن انام ..
أضع ( العطر )  الذي تُفضلين ..
أرتبُ نفسي جيداً ..
كأنني !
على موعد معك في ( الحلم )  ايضا !

ستذهبُ
حيث لاَ أحدٌ
سيذهَبْ
~
وتصبح
دائمًا
عنقاءَ مغرِبْ
~
ستلمعُ فِي الظلامِ
لكي تقاسي
تورُّطَ نجمةٍ
وحِيادَ كوكَبْ
~
ستبكي فَقْدَ شيءٍ مَا
وتهذي بشيءٍ مَا
وتخسرُ
حين تكسِبْ
~
ستبدُو قاسيًا
وتفيضُ عطفًا
وسوفَ تذوبُ صدقًا
حينَ تكذِبْ
~
ستُمَنَحُ ألْفَ ذاكرةٍ
لِتَنْسَى
وحُبًّا فوضويًّا
كي تُرَتَّبْ
~
ستمشِي
ثم تسقطُ
ثم تمشِي
وتكتُبُ
ثم تكتُبُ
ثم تكتُبْ
~
ستزرعُ حُزنَكَ الوحشيَّ
ورْدًا
وتقطفُ شوكَةَ
الفرحِ المدبَّبْ
~
وسوف تدقُّ بابَ اللهِ
يومًا
وتسألُهُ
بتجديفٍ مهذَّبْ:
~
ألَمْ يكُ كلُّ هَذَا الحزنِ
يَكْفِي
لترْضَى
عن خليفَتِكَ المُعَذَّبْ؟!

#النبوءة
#أحمد_بخيت