#أحكام_الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
#أحكام_الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
#أحكام_الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
#أحكام_الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
#أحكام_الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية
📩 #السؤال :
الإخوة لهم جمع من الأسئلة من بينها سؤال عن الأضاحي ، فيسألون عن حكمها ، وهل المضحي يأكل من أضحيته ، ومم تكون الأضحية؟ جزاكم الله خيراً.
📄 #الجواب :
الأضاحي سنة ، وقد ضحى النبي ﷺ في سنواته في المدينة عليه الصلاة والسلام : كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين ، يذبح أحدهما عن محمد وآل محمد ، -يعني : أهله- ويذبح الثاني عمن وحد الله من أمته ، وفي رواية : (عمن لم يضح من أمته) ، فالضحية سنة مشروعة مع القدرة ، يأكل الإنسان منها ويطعم، يأكل منها ما تيسر ويطعم الجيران والفقراء كما قال تعالى : {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج:28].
ويجتهد في الشيء #الطيب من الإبل والغنم والبقر ، فالضحايا من هذه الأنعام ، من البقر والإبل والغنم خاصة ، البدنة عن سبعة ، والبقرة عن سبعة ، والشاة عن الرجل وأهل بيته عن واحد ، يعني : الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين ، يذبحها الرجل عن زوجته وأولاده ووالديه ونحو ذلك ، تجزئ عن الرجل وأهل بيته ، كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام.
👈 وإذا ذبحها أكل وأطعم ، أكل هو وأهل بيته وأطعم الفقراء ، وأهدى منها إلى من يشاء من جيرانه وأحبابه.
👈 وإذا دخل شهر ذي الحجة وهو يعزم على الضحية لم يأخذ من شعره ، ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، خاصة هو ، أما أهله فلا حرج عليهم ، #لكن هو الذي الدراهم من ماله من الضحية هو الذي لا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي ، لقول النبي ﷺ : (إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئاً) ، وفي لفظ : ولا من بشرته شيئاً يعني : لا من شعره ، ولا من الظفر ولا من الجلد -جلدته- وهي البشرة حتى يضحي.
👈 إلا الحاج والمعتمر في عشر ذي الحجة فلا حرج أن يحلق في عمرته أو يقصر ، وهكذا في الحج يوم العيد يحلق أو يقصر بعد الرمي هذا ليس بمنهي عنه بل مأمور به ، لا بد ...... غير داخل في النهي ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً ، وأحسن إليكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/9190/أحكام-الأضحية