This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد من اغتيال شهداء قباطية اليوم
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
استمرار عملية الهدم لمنزل الشهيدين همام وحارث حشاش في منطقة حرش السعادة غرب مدينة جنين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شبح قباطية رحمگ الله 💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جيش الاحتلال ينشر فيديو لمنطقة ميراج شمال مدينة رفح.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والدة الشهيدين همام وحارث حشاش بعد هدم منزلهم للمرة الثانية.
#حركة فتح:
"في يوم الأسير الفلسطيني، تحرير الأسرى هو أولوية وطنية لدى قيادة فتح، وسنواصل النضال حتى تحريرهم !!🐸
"في يوم الأسير الفلسطيني، تحرير الأسرى هو أولوية وطنية لدى قيادة فتح، وسنواصل النضال حتى تحريرهم !!🐸
شو بدكم من أمة صارت بتحكي ع ابو خطاب مش شهيد وانوا خرب البلد
تفو ع هيك فئة بأجري...جماعة عبسي.
تفو ع هيك فئة بأجري...جماعة عبسي.
كتائب القسام: خلال الـ 24 ساعة الماضية.. استهدفنا 3 دبابات "ميركفاه 4" بقذائف "الياسين 105" قرب مستشفى الوفاء شرق حي التفاح شرق مدينة #غزة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هنيئًا لأبا الخَطَّاب نالَ ما تمنَّى.
البلاد تستباح من اليهود
وحماة الوطن ملتهين بلم المشطوب والمطاردين !!!
اخت هيگ زمن بأجري.
وحماة الوطن ملتهين بلم المشطوب والمطاردين !!!
اخت هيگ زمن بأجري.
إلى كل مطارد في هذا الوطن الجريح…
كل يوم نُفاجأ بخبر استسلام جديد، يسلم المطارد نفسه تحت وطأة الضغط.. لكن، هل الضغط مبرر؟ هل هو كافٍ ليُلقى السلاح وتُرفع الراية البيضاء؟!
غزة تُباد وتُذبح وتُحاصر، ومع ذلك رجالها لا يسلمون الحديد، فكيف تُسلم الأعناق ؟!
من اختار درب المطاردة، فقد اختار درب العزة أو الشهادة ، لا عُذر في التراجع ، لا حُجة في الخوف، وما هكذا يكون درب المجاهدين!
أليس في هذا الفعل خذلان؟
أليس فيه فتنة للشباب الذين يبحثون عن قدوة؟
ألا يعطي هذا الفعل ذريعة للمشككين، فيطعنوا في نهج الجهاد والمقاومة؟!
استفيقوا، فالعِزة لا تُوهب، بل تُنتزع.
لا تُسلّم نفسك لعدوّك، بل سلّم روحك لربك مقبلًا غير مدبر.. افتح صدرك للرصاص، واصنع من دمك بيانًا يُكتب على جدران العزة.
عِشْ ذئبًا أو مُت كالسنوار
ولا ترضَ بالدنيّة في دينك، ولا تُهن نفسك ورفاقك وأمتك.
لا غالب إلا الله 💚
كل يوم نُفاجأ بخبر استسلام جديد، يسلم المطارد نفسه تحت وطأة الضغط.. لكن، هل الضغط مبرر؟ هل هو كافٍ ليُلقى السلاح وتُرفع الراية البيضاء؟!
غزة تُباد وتُذبح وتُحاصر، ومع ذلك رجالها لا يسلمون الحديد، فكيف تُسلم الأعناق ؟!
من اختار درب المطاردة، فقد اختار درب العزة أو الشهادة ، لا عُذر في التراجع ، لا حُجة في الخوف، وما هكذا يكون درب المجاهدين!
أليس في هذا الفعل خذلان؟
أليس فيه فتنة للشباب الذين يبحثون عن قدوة؟
ألا يعطي هذا الفعل ذريعة للمشككين، فيطعنوا في نهج الجهاد والمقاومة؟!
استفيقوا، فالعِزة لا تُوهب، بل تُنتزع.
لا تُسلّم نفسك لعدوّك، بل سلّم روحك لربك مقبلًا غير مدبر.. افتح صدرك للرصاص، واصنع من دمك بيانًا يُكتب على جدران العزة.
عِشْ ذئبًا أو مُت كالسنوار
ولا ترضَ بالدنيّة في دينك، ولا تُهن نفسك ورفاقك وأمتك.
لا غالب إلا الله 💚