بالسنة نقتدي
209 subscribers
1.19K photos
552 videos
26 files
6.97K links
@kateshi بالسنة نقتدي
Download Telegram
📌من أعظم ما قرأت عن الأذكار
للحفظ وليس لمجرد القراءة .
.
فرق كبير جداً أن يقول الله ( اذكروا الله ) وبين ( اذكروا الله ذكراً كثيراً)

كلمة كثيراً .. هي المحور الأساس في المنفعة من الأذكار

- بعد التأمل والاستقراء وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها .. كما في الكتاب والسنه هي ستة أذكار وتُعتبر رأس الحربة وسلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب
.
١-  الذكر الأول ( الصلاة على رسول الله )
التزم به طوال اليوم ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً )
.
٢-  الذكر الثاني ( كثرة الاستغفار )
إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك أن تقول ( أستغفر الله ) غالباً ستصل إلى ٢٠٠٠ مرة أو أكثر  في اليوم
.
٣- الذكر الثالث ( ياذا الجلال والإكرام )
والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة
مع أن رسول الله أوصانا به ، قال رسول الله ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام )
وألظّوا معناها .. أكثروا .. وألزموا

وخصّ رسول الله هٓذين الإسمين لأن فيها سر عظيم
ياذا الجلال معناها: ياذا الجمال والكمال والعظمة
والإكرام يعني : ياذا العطاء والجود .. ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب !!

تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات :  ياذا الجلال  أكيد سيفرح الله بك.
وتقول مئات المرات ( والإكرام ) فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك
.
٤- الذكر الرابع ( لا حول ولا قوة إلا بالله )
وهذه الكلمه أوصى بها رسول الله كثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة
لو أنك حافظت على الإكثار من لا حول ولا قوة إلا بالله لرأيت من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة .
.
٥- الذكر الخامس هو دعاء نبي الله يونس
( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح .
.
٦- الذكر السادس ( سبحان الله ، الحمدلله ، لااله الاالله ،الله اكبر )

-  خذها قاعدة :
العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار والأدعية والرقية تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر..
.
على قدر إكثارك من ذكر الله تنال محبة الله .
.
وعلى قدر إلحاحك في الدعاء تستنزل الإجابة .

﴿ فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون ﴾

قال بعض العلماء : هذه لذة الخبر ، فكيف بلذة النظر ؟
                *{صِفةُ الصَّلاةِ (27)}*

الفصل الرابعُ: *رفعُ اليدينِ، وصفةُ وضعِهما حالَ القيامِ.*
المبحث الأوَّلُ: *رَفْعُ اليدينِ.*
المطلب الأوَّلُ: *مواضِعُ رفعِ اليدينِ.*
الفَرْعُ الثَّالِثُ: *رفعُ اليدينِ عند القيامِ من التشهُّدِ الأوَّلِ:*
*يُندَبُ رفعُ اليدينِ عند القيامِ مِن التشهُّدِ الأوَّلِ:*

الدَّليلُ مِن السُّنَّة:
عن أبي حُمَيدٍ السَّاعديِّ، قال: *كان النبيُّ -ﷺ- إذا قام من السَّجدَتينِ كبَّرَ، ورفَعَ يَدَيه حتى يحاذِيَ بهما مَنكِبَيه، كما صنعَ حين افتتَحَ الصَّلاةَ.*
[صححه  الألباني في صحيح النسائي: (1180)].

فائدةٌ: 
*لا يُشرَعُ رفعُ اليدينِ في غيرِ المواضعِ المذكورةِ.*

قال ابن عُثَيمين: المواضع الأربعة:
*1.* عند تكبيرة الإحرام،
*2.* وعند الركوع،
*3.* وعند الرفع من الركوع،
*4.* وعند القيام من التشهد الأول؛
فهذه المواضع صح بها الحديث عن رسول الله -ﷺ- من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما-: أن النبيَّ -ﷺ-: *"كان يرفع يديه إذا كبَّر للصلاة، وإذا كبَّر للركوع، وإذا قال: سمِع الله لمن حمده، وإذا قام من التشهُّد الأوَّلِ، قال: وكان لا يفعل ذلك في السُّجود"،* فهذه المواضع صحَّ بها الحديثُ عن رسول الله -ﷺ-، أمَّا ما عداها فلم يثْبُت عن النبيِّ -ﷺ- أنَّه كان يرفَعُ يديه، لا إذا سجد، ولا إذا قام من السجود، وعلى هذا فلا يُسَنُّ للإنسانِ أن يرفع يديه إذا سجد، ولا إذا قام من السُّجود.
[مجموع فتاوى ورسائل العُثَيمين: (13/70)].
--- --- --- --- ----- --- --- --- ---      
_*اللَّهمَّ وفقنا لما تحب وترضى.*_
اللهم يا مغير الاحوال غير حالي الى احسن حال وسخر لي من حظوظ الدنيا ما تعلم انه خير لي واصرف عني كل ما هو شر لي انك على كل شيء قدير
**

‏صلاةُ الفجر هي يقظة قلبٍ ذاقَ أسرار الحياة ، وروح عرفت الطريق إلى اللّه ، كن من أهلِ الفجر تطيب دنياك وآخرتك..

أسأل الله لي ولكم الثبات الذي لا يُغيره حآل ولا مكان ولا زمان، ثباتٌ لا تُمزقهُ الفتن ولا تهوي بهِ المُغريات ولا تجرهُ عواصف الحياة..

**

‏صلاة الفحر

قال رسول الله ﷺ :
"ركعتي الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها
وقال ﷺ :
"من صلى الصبح فهو في ذمة الله
الصبح : صلاة الفجر
ما أجمل (الفجر )
( فريضته ): تجعلك في ذمة الله
و( سنته): خير من الدنيا ومافيها ،
و( قرآنه):مشهود( إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ    مَشْهُودًا)
أَلَيسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبدَهُ) ذكر بها نفسك حينما تظنّ أنك وحيدٌ بشعورك، وحيدٌ بظرفك، وحيدٌ لأنك ضعيف جدًا تذكر أنّ الله كافيك، وأن الله حسبُك الله أكبر من همومك .. من أوجاعك .. من ضعفك .. من مرضك .. من قلة حيلتك من كل شيء يكدرك .. الله أكبر كبيرا.
🔹كرر هذه الادعية فلها اثر عظيم

سبحان من ملك فقهر
سيهزم الجمع ويولون الدبر
سبحان القوي المقتدر
إنى مغلوب فانتصر
ليس لها من دون الله كاشفه
من الخطأ أن يقرأ بقلبه القرآن والأذكار ولا يحرك لسانه بذلك


قال ابن تيمية:
يجب أن يحرك لسانه بالذكر الواجب في الصلاة من القراءة ونحوها مع القدرة، ويستحب ذلك في الذكر المستحب، والمشهور من مذهب الشافعي وأحمد أن يكون بحيث يسمع نفسه إذا لم يكن ثم مانع.  (مختصر الفتاوى المصرية ص43)

وقال الشيخ ابن عثيمين:
القراءة لابد أن تكون باللسان، فإذا قرأ الإنسان بقلبه في الصلاة فإن ذلك لا يجزئه. (مجموع فتاويه 13/156)

قال النووي:
اعلم أن الأذكار المشروعة في الصلاة وغيرها، واجبة كانت أو مستحبة، لا يحسب شيء منها ولا يعتد به حتى يتلفظ به، بحيث يسمع نفسه إذا كان صحيح السمع لا عارض له.

والمراد من الذكر حضور القلب، فينبغي أن يكون هو مقصود الذاكر، فيحرص على تحصيله، ويتدبر ما يذكر، ويتعقل معناه.

فالتدبر في الذكر مطلوب كما هو مطلوب في القراءة، لاشتراكهما في المعنى المقصود. (الأذكار ص12)

ولا يرفع صوته إذاكان بجواره أحد لئلا يشوش عليه، فتحريك اللسان أو الشفتين بالذكر والقراءة كاف.
سيصلح الله كل شيء فلا تقلق ..
وسيأتي الفرجُ مصحوبًا بقوله سبحانه
"وبشر الصابرين "
مناجاة الله لها شأنٌ آخر، وأن الثلث الأخير من الليل سلوى الأرواح المتعبة، هو متنفس، نعيم للقلب وضماد للكسور، ينزل الرب إلى سماء الدنيا.. من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ هذا النداء من استشعره حقًا ووقف يسأل الله حاجته في كل ليلة، والله لن يُرد خائبًا .

*قيام الليــــل*
قال الله تعالى: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ ﴾ [الحشر: ١٩]

فتأمل هذه الآية تجد تحتها معنى شريفا عظيما: أن من نسي ربه أنساه ذاته ونفسه، فلم يعرف حقيقته ولا مصالحه، بل نسي ما به صلاحه وفلاحه في معاشه ومعاده، فصار معطلا مهملا بمنزلة الأنعام السائمة، بل ربما كانت الأنعام أخبر بمصالحها منه؛ لبقائها على هداها التام الذي أعطاها إياه خالقها، وأما هذا فخرج عن فطرته التي خلق عليها، فنسي ربه، فأنساه نفسه وصفاتها، وما تكمل به وتزكو به وتسعد به في معاشها ومعادها.

📚مفتاح دار السعادة
دائمـاً #هنـاك أمـل بـأن يكـون لنـا في الغيـب شـيء #جميـل ويستحـق منـا الإنتظـار
مناجاة الله لها شأنٌ آخر، وأن الثلث الأخير من الليل سلوى الأرواح المتعبة، هو متنفس، نعيم للقلب وضماد للكسور، ينزل الرب إلى سماء الدنيا.. من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ هذا النداء من استشعره حقًا ووقف يسأل الله حاجته في كل ليلة، والله لن يُرد خائبًا .

*قيام الليــــل*
    قـال تعالى: { أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُـلُوا
    الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا
            مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ }.

    لا تظنوا أن تدخـلوا ‌ الجـنة ⁩ من دون
    مشـقة، فمكاره الدنيا التـي تصـيب
    العــبد في سبيل اللّٰـه؛ عند توطـين
     النفس لـها ومعرفة ما تَـؤول إليـه
       تنقلب عند أرباب البصائر منحا
           يسرون بـها ولا يبالون بها.
               السعدي رحمه الله.
❤️ قبل ان تناموا ❤️

(وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۖ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّـهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ)

ومن لُطْف اللّٰـه وفضله وعظيم مِنَّتِه أنه لا شِدّة إلا ويَعقبها فَرَج.
وما من كَرْب إلا ومعه التنفيس ..
وقد يبتلي اللّٰـه عباده ليَظهر منهم صِدق العبودية وصدق اللجوء إليه.
قبل_الغروب

‏{فَلَنُحيِيَنه حَيَاةً طَيِبَة﴾

قال سعيد بن جبير في تفسيرها :
أي لا نُحوجُهُ إلى أحد !

فَاللهُمَّ أغنِنا بِفضلِكَ عمّنْ سِواكَ.
" ‏لا تكن سجيناً لماضيك, لقد كان درساً فقط و ليس حكماًُ مؤبداً..
*قال تعالى :*
*﴿ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً ﴾..*
*لا تندم على فعل أو قول طيّب أسعدت به أحداً من الناس حتى وإن كنت تعتقد أنه لم يكن يستحق فأكرم الأكرمين وأعدل العادلين لن ينسى إحـسـانك مـع الناس، وسيأتيك الإنصاف في الدنيا قبل الآخرة.*
Ⓜ️
🤚لا تجبر المريض على الطعام👇

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" لاتكرهوا مرضاكم على الطعام والشراب ، فإن الله -عزوجل- يطعمهم ويسقيهم " .

حسنه الالباني.في السلسلة الصحيحة(727)

قال إبن القيم -رحمه الله- :

قال بعضُ فضلاء الأطباء : ما أغرز فوائد هذه الكلمة النبوية المشتملة على حِكَمٍ إلهية ، لاسيما للأطباء ، ولمن يعالج المرضى ،

وذلك أن المريض إذا عاف الطعام أو الشراب ؛ فذلك لاشتغال الطبيعة بمجاهدة المرض ، أو لسقوط شهوته ، أو نقصانها لضعف الحرارة الغريزية أو خمودها ، وكيفما كان ؛ فلا يجوز حينئذ إعطاء الغذاء في هذه الحالة.

لقد قضت حكمة الله -تعالى - أن يكون في الجسم الإنساني مدخرات كبيرة يستفيد منها في أوقات الحرمان أو نقص الوارد الغذائي .

فإن المعدة في كثير من الأمراض ، لاتحتمل الطعام الزائد ، أو لا تحتمله مطلقاً ،

فإذا أجبر على تناوله تقزز منه ، أو سبب له غثياناً أو قياً.

والطبيب هو الذي يحدد طريقة التغذيه بحسب نوع المرض.

ولذا لايجوز لذوي المريض أن يجبروا مريضهم على الطعام وقد عافته نفسه .

لاتكرهوا مرضاكم على الطعام ؛ فإن الله يطعمهم ويسقيهم"

📗صحيح الطب النبوي ص١٤٦
🌹 لِيسته أفئدة تنبض في حب الله 🌹
🌟| للقنوات فوق 100عضو.
💫| النشر يوميا أن شاء الله..
قناة أنصح بالدخول إليها 👇
🌟️ ️إشرَاقآتْ صَبَاحِيَّة🌟⛅️

@Brightenings
- للإشتراك باليسته ومتابعة مجريات الدعم قم بالإشتراك بهذه المجموعة 👇.
@TTTTTahernaserlovewithGoo