#عاجل | الطيران المروحي ينفذ عدد من الغارات غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
محدث..التعرف على أشلاء شهداء عائلة أبو خاطر ؛ جراء قصفه منزلهم قبل قليل في معن جنوبي خانيونس وهم :-
1. منار سالم ابو خاطر ٥٧
2. انس منار ابو خاطر ٢٣
3. أمجد منار ابو خاطر ٢٢
1. منار سالم ابو خاطر ٥٧
2. انس منار ابو خاطر ٢٣
3. أمجد منار ابو خاطر ٢٢
الطيران المروحي ينفذ عدد من الغارات غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
مدفعية الاحتلال المتمركزة شرقي مدينة غزة تطلق 7 قذائف باتجاه شمالي القطاع
عاجل| قصف مدفعي متجدد من قبل آليات الاحتلال المتمركزة شرق مدينة غزة باتجاه غرب مدينة بيت لاهيا شمالي القطاع.
عاجل / وصول عدد من الاصابات لمستشفى الكويت التخصصي جراء استهداف طائرات الاحتلال لخيام النازحين في محيط أبراج طيبة غرب مدينة خانيونس .
جريح جرّاء قصف مركبة متوقفة في فناء منزل بمنطقة الزنة شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة
الغارة الإسرائيلية الأخيرة على غزة استهدفت حي الشجاعية شرقي المدينة
محدث: مصابون جرّاء قصف طائرات الاحتلال منزلًا في شارع المنصورة بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة
قصف مركبة مدنية في حي الشيخ ناصر شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
عاجل| 4 شهداء وإصابات ومفقودين جراء قصف الاحتلال منزلاً في شارع المنصورة بحي الشجاعية شرق مدينة غزة
محدث : طيران الاحتلال خلال غاراته الجوية قصف سيارتين قرب ابراج طيبة وسيارة قرب عائلة سمور بالزنة واخرى بمنطقة الشيخ ناصر وايضا استهداف سيارة فارغة وسط مدينة خانيونس في محيط مسجد خليل الرحمن وواحدة قرب جامعة الاقصى بخانيونس دون اصابات وجميعها سيارات فارغة
“#نهاية_المهمة”:
تفكيك هندسة الاستخدام الإسرائيلي لحماس من “عدو مشاغب” إلى “وظيفة مستهلكة”
كيف انتهت صلاحية الدور الوظيفي لحماس… ولماذا تسير الحركة نحو الخروج كأداة استُخدمت؟
في لحظة هي الأخطر منذ تأسيس حركة حماس، وأمام ركام غزة الذي يزداد ارتفاعًا، لا تبدو معركة اليوم مع الاحتلال فقط، بل مع الوعي الذي يُراد صناعته حول من انتصر، ومن خرج، ومن استخدم من.
التحليل السياسي العميق لا يمكن أن يتجاهل حقيقة باتت واضحة: إسرائيل نجحت في استخدام حماس كأداة داخلية لتفكيك البنية الوطنية الفلسطينية، والآن بعد انتهاء المهمة… تُرسم ملامح النهاية التدريجية للحركة بصيغة الخروج الوظيفي.
1.من التنظيم المقاوم إلى العدو القابل للإدارة : كيف صاغت إسرائيل مشروعها؟
منذ نشأة حماس، سعت إسرائيل إلى خلق بديل لحركة وطنية جامعة بقيادة منظمة التحرير.
جاءت الفكرة في ثمانينات القرن الماضي:
* استخدام البُعد الديني كبديل عن السياسي
* تحويل الصراع من وطني تحرري إلى صراع داخلي–فصائلي
* إضعاف وحدة القرار الفلسطيني عبر تعدد “المرجعيات”
وبالفعل، تحولت حماس من تنظيم مقاوم إلى “عدو يمكن التنبؤ به والسيطرة على نطاق فعله”، وهو ما تسميه دوائر صنع القرار الإسرائيلي بـ "عدو تحت السيطرة" (Controlled Opposition).
2. تمكين وظيفي متعمّد: سلطة في غزة… ومعزولة عن القرار الوطني
منذ الانقسام عام 2007، لم تعترض إسرائيل فعليًا على بقاء حماس في الحكم في غزة، بل سهلت بقاءها بشكل غير مباشر:
* عبر اتفاقات تهدئة متكررة
* عبر ضبط مساحات التصعيد
* عبر غض الطرف عن بناء منظومة أنفاق
* وعبر تحييد القطاع سياسيًا عن الملف الفلسطيني العام
الهدف لم يكن تمكين حماس من النصر، بل إعادة إنتاج غزة ككيان منفصل وظيفي، تتم إدارته عبر أداة يمكن احتواؤها أمنيًا، وتوظيفها سياسيًا.
وهكذا تحولت حماس إلى ما يمكن تسميته: "المُقاوم المُراقَب" أو "المعارِض الذي يحتاجه العدو".
3. الحرب الأخيرة: نهاية الدور أم نهاية الغطاء؟
في حرب 2023–2025، دخلت إسرائيل في أوسع عملية تدمير للقطاع، لكنها لم تُخفِ نيتها: تغيير البيئة السياسية، لا فقط العسكرية.
وفي قلب هذه العملية، كان الهدف الأساسي:
* إنهاء الدور الوظيفي لحماس بعد استهلاكه
* تصفية الحاضنة الاجتماعية التي كانت تحفظ شرعيتها
* وخلق بيئة “ما بعد حماس” جاهزة لفرض ترتيب جديد دون قتال
إسرائيل لا تسعى بالضرورة لقتل كل قادة حماس، بل لإخراج الحركة من المشهد كفاعل، وإبقائها كذكرى سياسية مأساوية.
4. السردية الأخيرة: محاولة حماس للهروب من الاعتراف… عبر إنتاج “بطولة الضحية”
مع تصاعد الإبادة في غزة، تعمل الحركة عبر خطابها الإعلامي على تثبيت سردية جديدة:
* "لقد انتصرنا لأننا لم نُهزم نفسيًا"
* "العرب خانونا، وليس العدو هو من أسقطنا"
* "خرجنا مرفوعي الرأس… لأننا صمدنا"
هذا الخطاب ليس فقط تبريرًا للخروج، بل هو محاولة لإبقاء الهيمنة الرمزية على الساحة الفلسطينية، رغم انتهاء المهمة الفعلية.
هنا نُسجل ما يمكن وصفه بـ: "مسرحية الخروج الوظيفي"
أي: تحويل نهاية الدور إلى عرض درامي يحافظ على صورة البطل، رغم أن النص انتهى.
5. * العقل الإسرائيلي يُعلن: المهمة اكتملت… والملف يُغلق
التحليل الصهيوني اليوم لا يركز على “الانتصار العسكري” فقط، بل على نجاح “التحكم بساحة العدو” لعقود:
* تم احتواء غزة دون حل
* تم تفكيك وحدة المشروع الوطني
* تم تحويل أكبر ساحة نضال إلى “جبهة معزولة يسهل قصفها متى لزم”
* تم خلق كيان بديل أفقد م.ت.ف حضورها في وجدان الشباب
والآن، بعد أن أصبحت التكلفة أكبر من الفائدة، تقرر المؤسسة الإسرائيلية إنهاء الملف: ليس بالقصف وحده… بل بـنزع “الشرعية الداخلية” عن بقاء حماس في الواجهة.
6. الرسالة إلى الوعي الفلسطيني: من استخدم من؟ ومن خان من؟
السؤال اليوم لا يجب أن يكون:
* هل خان العرب حماس؟
* أو هل خانت حماس شعبها؟
بل الأهم:
* هل خُلق الدور منذ البداية ليُستخدم… وتم استخدامه حتى النهاية؟
* وهل كانت الدماء التي سالت وقودًا لمشروع "إدارة الاحتلال بواسطة الخصم المحلي"؟
الجواب المؤلم هو: نعم، لقد انتصر المشروع الإسرائيلي جزئيًا، لأنه هندس عدوه، واستخدمه… ثم قرر ركنه جانبًا.
لا تسقطوا في فخ “بطولة المستهلك”
حماس اليوم تُحاول النجاة من لحظة النهاية عبر إعادة تشكيل الوعي:
* لا كحركة خسرت مشروعها
* بل كـ"بطلة أُخرجت من الميدان بمؤامرة"
* لكن الحقيقة الأعمق أن الحركة أُنهِكت لأنها استخدمت… واستخدمت لأنها خرجت عن المشروع الوطني الشامل.
ومن لا يتعلّم من هذه اللحظة، سيُعاد استخدامه… حتى يُستهلك من جديد.
تفكيك هندسة الاستخدام الإسرائيلي لحماس من “عدو مشاغب” إلى “وظيفة مستهلكة”
كيف انتهت صلاحية الدور الوظيفي لحماس… ولماذا تسير الحركة نحو الخروج كأداة استُخدمت؟
في لحظة هي الأخطر منذ تأسيس حركة حماس، وأمام ركام غزة الذي يزداد ارتفاعًا، لا تبدو معركة اليوم مع الاحتلال فقط، بل مع الوعي الذي يُراد صناعته حول من انتصر، ومن خرج، ومن استخدم من.
التحليل السياسي العميق لا يمكن أن يتجاهل حقيقة باتت واضحة: إسرائيل نجحت في استخدام حماس كأداة داخلية لتفكيك البنية الوطنية الفلسطينية، والآن بعد انتهاء المهمة… تُرسم ملامح النهاية التدريجية للحركة بصيغة الخروج الوظيفي.
1.من التنظيم المقاوم إلى العدو القابل للإدارة : كيف صاغت إسرائيل مشروعها؟
منذ نشأة حماس، سعت إسرائيل إلى خلق بديل لحركة وطنية جامعة بقيادة منظمة التحرير.
جاءت الفكرة في ثمانينات القرن الماضي:
* استخدام البُعد الديني كبديل عن السياسي
* تحويل الصراع من وطني تحرري إلى صراع داخلي–فصائلي
* إضعاف وحدة القرار الفلسطيني عبر تعدد “المرجعيات”
وبالفعل، تحولت حماس من تنظيم مقاوم إلى “عدو يمكن التنبؤ به والسيطرة على نطاق فعله”، وهو ما تسميه دوائر صنع القرار الإسرائيلي بـ "عدو تحت السيطرة" (Controlled Opposition).
2. تمكين وظيفي متعمّد: سلطة في غزة… ومعزولة عن القرار الوطني
منذ الانقسام عام 2007، لم تعترض إسرائيل فعليًا على بقاء حماس في الحكم في غزة، بل سهلت بقاءها بشكل غير مباشر:
* عبر اتفاقات تهدئة متكررة
* عبر ضبط مساحات التصعيد
* عبر غض الطرف عن بناء منظومة أنفاق
* وعبر تحييد القطاع سياسيًا عن الملف الفلسطيني العام
الهدف لم يكن تمكين حماس من النصر، بل إعادة إنتاج غزة ككيان منفصل وظيفي، تتم إدارته عبر أداة يمكن احتواؤها أمنيًا، وتوظيفها سياسيًا.
وهكذا تحولت حماس إلى ما يمكن تسميته: "المُقاوم المُراقَب" أو "المعارِض الذي يحتاجه العدو".
3. الحرب الأخيرة: نهاية الدور أم نهاية الغطاء؟
في حرب 2023–2025، دخلت إسرائيل في أوسع عملية تدمير للقطاع، لكنها لم تُخفِ نيتها: تغيير البيئة السياسية، لا فقط العسكرية.
وفي قلب هذه العملية، كان الهدف الأساسي:
* إنهاء الدور الوظيفي لحماس بعد استهلاكه
* تصفية الحاضنة الاجتماعية التي كانت تحفظ شرعيتها
* وخلق بيئة “ما بعد حماس” جاهزة لفرض ترتيب جديد دون قتال
إسرائيل لا تسعى بالضرورة لقتل كل قادة حماس، بل لإخراج الحركة من المشهد كفاعل، وإبقائها كذكرى سياسية مأساوية.
4. السردية الأخيرة: محاولة حماس للهروب من الاعتراف… عبر إنتاج “بطولة الضحية”
مع تصاعد الإبادة في غزة، تعمل الحركة عبر خطابها الإعلامي على تثبيت سردية جديدة:
* "لقد انتصرنا لأننا لم نُهزم نفسيًا"
* "العرب خانونا، وليس العدو هو من أسقطنا"
* "خرجنا مرفوعي الرأس… لأننا صمدنا"
هذا الخطاب ليس فقط تبريرًا للخروج، بل هو محاولة لإبقاء الهيمنة الرمزية على الساحة الفلسطينية، رغم انتهاء المهمة الفعلية.
هنا نُسجل ما يمكن وصفه بـ: "مسرحية الخروج الوظيفي"
أي: تحويل نهاية الدور إلى عرض درامي يحافظ على صورة البطل، رغم أن النص انتهى.
5. * العقل الإسرائيلي يُعلن: المهمة اكتملت… والملف يُغلق
التحليل الصهيوني اليوم لا يركز على “الانتصار العسكري” فقط، بل على نجاح “التحكم بساحة العدو” لعقود:
* تم احتواء غزة دون حل
* تم تفكيك وحدة المشروع الوطني
* تم تحويل أكبر ساحة نضال إلى “جبهة معزولة يسهل قصفها متى لزم”
* تم خلق كيان بديل أفقد م.ت.ف حضورها في وجدان الشباب
والآن، بعد أن أصبحت التكلفة أكبر من الفائدة، تقرر المؤسسة الإسرائيلية إنهاء الملف: ليس بالقصف وحده… بل بـنزع “الشرعية الداخلية” عن بقاء حماس في الواجهة.
6. الرسالة إلى الوعي الفلسطيني: من استخدم من؟ ومن خان من؟
السؤال اليوم لا يجب أن يكون:
* هل خان العرب حماس؟
* أو هل خانت حماس شعبها؟
بل الأهم:
* هل خُلق الدور منذ البداية ليُستخدم… وتم استخدامه حتى النهاية؟
* وهل كانت الدماء التي سالت وقودًا لمشروع "إدارة الاحتلال بواسطة الخصم المحلي"؟
الجواب المؤلم هو: نعم، لقد انتصر المشروع الإسرائيلي جزئيًا، لأنه هندس عدوه، واستخدمه… ثم قرر ركنه جانبًا.
لا تسقطوا في فخ “بطولة المستهلك”
حماس اليوم تُحاول النجاة من لحظة النهاية عبر إعادة تشكيل الوعي:
* لا كحركة خسرت مشروعها
* بل كـ"بطلة أُخرجت من الميدان بمؤامرة"
* لكن الحقيقة الأعمق أن الحركة أُنهِكت لأنها استخدمت… واستخدمت لأنها خرجت عن المشروع الوطني الشامل.
ومن لا يتعلّم من هذه اللحظة، سيُعاد استخدامه… حتى يُستهلك من جديد.
وكالة الكرامة الإخبارية pinned «“#نهاية_المهمة”: تفكيك هندسة الاستخدام الإسرائيلي لحماس من “عدو مشاغب” إلى “وظيفة مستهلكة” كيف انتهت صلاحية الدور الوظيفي لحماس… ولماذا تسير الحركة نحو الخروج كأداة استُخدمت؟ في لحظة هي الأخطر منذ تأسيس حركة حماس، وأمام ركام غزة الذي يزداد ارتفاعًا، لا…»
كتبت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم إلى ترامب وماسك نيابة عن بقية العالم:
حسنًا، أيها الأمريكيون الأعزاء، حتى لو كنتم لا تفهمون الكثير عن الجغرافيا - لأن أمريكا بالنسبة لكم هي بلدكم وليست قارة - فمن المهم قبل أن تضعوا الطوبة الأولى، أن تعرفوا ما تتركونه على الجانب الآخر من هذا الجدار.
وعلى الجانب الآخر، هناك 7 مليار شخص؛ ولكن بما أن مصطلح "الأشخاص" قد لا يعني الكثير بالنسبة لك، فلنطلق عليهم اسم "المستهلكين".
هناك 7 مليارات مستهلك مستعدون لاستبدال هواتفهم الآيفون بأجهزة سامسونج أو هواوي في أقل من 42 ساعة. ويمكنهم أيضًا استبدال Levi's بـ Zara أو Massimo Dutti.
في أقل من ستة أشهر، يمكننا أن نتوقف بأمان عن شراء سيارات فورد أو شيفروليه واستبدالها بسيارات تويوتا أو كيا أو مازدا أو هوندا أو هيونداي أو فولفو أو سوبارو أو رينو أو بي إم دبليو، والتي تتفوق من الناحية الفنية على السيارات التي تنتجونها.
يمكن لهؤلاء المستهلكين البالغ عددهم 7 مليارات نسمة أيضًا التوقف عن الاشتراك في خدمة Direct TV. قد لا يعجبنا هذا، ولكن يمكننا أن نتوقف عن مشاهدة أفلام هوليوود ونبدأ بمشاهدة المزيد من الإنتاجات اللاتينية أو الأوروبية، والتي تقدم جودة أفضل، ورسائل أعمق، وتقنيات سينمائية متفوقة، ومحتوى أكثر ثراءً.
قد يبدو الأمر مذهلاً بالنسبة لك، ولكن يمكننا التوقف عن زيارة ديزني والذهاب بدلاً من ذلك إلى منتزه إكسكاريت في كانكون أو المكسيك أو كندا أو أوروبا: هناك وجهات رائعة أخرى في أمريكا الجنوبية أو آسيا أو أوروبا.
وصدق أو لا تصدق، في المكسيك لدينا أيضًا همبرغر أفضل من ماكدونالدز، وبقيمة غذائية أفضل.
هل سبق لأحد أن رأى الأهرامات في الولايات المتحدة؟ وفي مصر والمكسيك وبيرو وغواتيمالا والسودان وبلدان أخرى، توجد أهرامات من ثقافات رائعة.
اكتشف أين تقع عجائب العالم القديم والحديث...
لا يوجد أي منهم في الولايات المتحدة. يا لها من عار على ترامب... وإلا لكان قد اشتراها بالفعل لإعادة بيعها!
نحن نعلم أن هناك شركة أديداس وليس فقط شركة نايكي، ويمكننا أن نبدأ في استهلاك الأحذية المكسيكية مثل شركة بانام.
نحن نعلم أكثر مما تعتقد؛ نحن نعلم، على سبيل المثال، أنه إذا توقف هؤلاء السبعة مليارات مستهلك عن شراء منتجاتك، فإن البطالة سوف ترتفع وسوف ينهار اقتصادك (المحاصر خلف هذا الجدار العنصري) إلى الحد الذي يجعلك تتوسل إلينا لهدم هذا الجدار الشهير.
لم نكن نريد شيئا، ولكن... أردت جدارا، وسوف تحصل على جدار.
بإخلاص،
بقية العالم.
من فضلك قم بإرسال هذا إلى 12 شخصًا. إذا لم تفعل ذلك فلن يحدث شيء؛ وببساطة، فإن العديد من الناس سوف يجهلون هذه الحقائق.
كلوديا شينباوم
رئيس المكسيك
حسنًا، أيها الأمريكيون الأعزاء، حتى لو كنتم لا تفهمون الكثير عن الجغرافيا - لأن أمريكا بالنسبة لكم هي بلدكم وليست قارة - فمن المهم قبل أن تضعوا الطوبة الأولى، أن تعرفوا ما تتركونه على الجانب الآخر من هذا الجدار.
وعلى الجانب الآخر، هناك 7 مليار شخص؛ ولكن بما أن مصطلح "الأشخاص" قد لا يعني الكثير بالنسبة لك، فلنطلق عليهم اسم "المستهلكين".
هناك 7 مليارات مستهلك مستعدون لاستبدال هواتفهم الآيفون بأجهزة سامسونج أو هواوي في أقل من 42 ساعة. ويمكنهم أيضًا استبدال Levi's بـ Zara أو Massimo Dutti.
في أقل من ستة أشهر، يمكننا أن نتوقف بأمان عن شراء سيارات فورد أو شيفروليه واستبدالها بسيارات تويوتا أو كيا أو مازدا أو هوندا أو هيونداي أو فولفو أو سوبارو أو رينو أو بي إم دبليو، والتي تتفوق من الناحية الفنية على السيارات التي تنتجونها.
يمكن لهؤلاء المستهلكين البالغ عددهم 7 مليارات نسمة أيضًا التوقف عن الاشتراك في خدمة Direct TV. قد لا يعجبنا هذا، ولكن يمكننا أن نتوقف عن مشاهدة أفلام هوليوود ونبدأ بمشاهدة المزيد من الإنتاجات اللاتينية أو الأوروبية، والتي تقدم جودة أفضل، ورسائل أعمق، وتقنيات سينمائية متفوقة، ومحتوى أكثر ثراءً.
قد يبدو الأمر مذهلاً بالنسبة لك، ولكن يمكننا التوقف عن زيارة ديزني والذهاب بدلاً من ذلك إلى منتزه إكسكاريت في كانكون أو المكسيك أو كندا أو أوروبا: هناك وجهات رائعة أخرى في أمريكا الجنوبية أو آسيا أو أوروبا.
وصدق أو لا تصدق، في المكسيك لدينا أيضًا همبرغر أفضل من ماكدونالدز، وبقيمة غذائية أفضل.
هل سبق لأحد أن رأى الأهرامات في الولايات المتحدة؟ وفي مصر والمكسيك وبيرو وغواتيمالا والسودان وبلدان أخرى، توجد أهرامات من ثقافات رائعة.
اكتشف أين تقع عجائب العالم القديم والحديث...
لا يوجد أي منهم في الولايات المتحدة. يا لها من عار على ترامب... وإلا لكان قد اشتراها بالفعل لإعادة بيعها!
نحن نعلم أن هناك شركة أديداس وليس فقط شركة نايكي، ويمكننا أن نبدأ في استهلاك الأحذية المكسيكية مثل شركة بانام.
نحن نعلم أكثر مما تعتقد؛ نحن نعلم، على سبيل المثال، أنه إذا توقف هؤلاء السبعة مليارات مستهلك عن شراء منتجاتك، فإن البطالة سوف ترتفع وسوف ينهار اقتصادك (المحاصر خلف هذا الجدار العنصري) إلى الحد الذي يجعلك تتوسل إلينا لهدم هذا الجدار الشهير.
لم نكن نريد شيئا، ولكن... أردت جدارا، وسوف تحصل على جدار.
بإخلاص،
بقية العالم.
من فضلك قم بإرسال هذا إلى 12 شخصًا. إذا لم تفعل ذلك فلن يحدث شيء؛ وببساطة، فإن العديد من الناس سوف يجهلون هذه الحقائق.
كلوديا شينباوم
رئيس المكسيك
Forwarded from المتقدمون