⚫ مـاذا يَقولُ أئمَتُنـا"عليهم السَّلام" عن #العَيد ،
وعن أصل نشأةِ العيد ..؟!
و كيفَ نشأ العِيد..؟! ⚫
⬇⬇⬇
🔹 منْ حديثٍ طويل لإمامنا #باقر_العلوم "عليهِ السّلام" وَهو يُحدّثنا عنْ قصة نبينا #آدم "على نبينا وآله وعليهِ أفضل الصّلاة والسّلام" ووصيتهِ لهابيل ومقتل هابيل ، وَ منْ ثمّ إنتقال الوصية لنبي الله " هبة الله " ...
✴ يقول صلوات الله عليه :
[[[ ثُمَّ إنَّ هبة الله 💥 لمّا دفنَ #آدم "صلّى الله عليه" 💥 أتاهُ قابيل
◾ فقال : 《 يا هبة الله .. إنّي قدْ رأيتُ آدم قدْ خصّكَ منْ العِلم بما لم أخصّ بهِ أنا
وهو العِلم الّذي دعا بهِ أخوك هابيل فتقبّل منهُ قربانه
وإنَّما قتلتهُ لكيلا يكون لهُ عَقبْ فيَفتخرون علَى عقبي
فيقولون : نحنُ أبناء الَّذي تُقبّل منهُ قربانه ، وَأنتم أبناء الَّذي تُرك قربانه
وَ إنَّك إنْ أظهرت مِنْ العلم الَّذي اختصّك بهِ أبوك شيئاً قتلتكَ كما قَتلت أخاكَ هابيل ! 》
♦ فلبثَ هِبة الله والعَقب منْ بعدهِ مُستخفين بما عِندهُم منْ العِلم والإيمان وَالإسم الأكبر وَميراث النّبوة وآثار عِلم النّبوة
♦ حتَّى بعثَ الله نوحاً وظهرت وصيةُ هبة الله حينَ نظروا في وصية آدم
♦ فوجدوا نوحاً نبياً قدْ بشّر بهِ أبوهم آدم فآمنوا بهِ واتبعوهُ وصدّقوه
♦ وقدْ كانَ آدم أوصى إلى هِبة الله أنْ يتعاهد هذهِ الوصية عِندَ رأس كُلّ سنة
♦ فيكون يوم عيدهُم فيَتعاهدون بعث نوح وزمانهِ الَّذي يَخرج فيه
♦ وكذلكَ في وصية كُلّ نبي حتَّى بعثَ الله #مُحمّداً "صلّى الله عليه وآله".. ]]]
[📚 بحار الأنوار:ج٢٣ |
📚 تفسير العياشي ]
••••••••••••••••••••••••••••••••
🔰 التعليق 🔰
◾فكانَ هبة الله وصيُّ آدم "عليهما السّلام" يتعاهد كُلّ سنة ذكر #نوح "عليهِ السّلام" [ المُخلص ]
◾ لأنّهُ مذكورٌ عندهم في الوصية أنَّ الفرج يكون بخروجه .
◾ وَاستمر هذا في باقي الأنبياء وَ أوصيائهم ، حتَّى بعثَ الله نبينا الأعظم #مُحمداً "صلّى الله عليهِ وآله " .
⚫ ⁉ فبماذا أوصانا #رسول_الله "صلّى الله عليهِ وآله" كي نتعاهد هذهِ الوصية ولا ننساها في أعيادنا و مُناسباتنا جميعُها ؟! ⁉⚫
✴ إمامنا #باقر_العترة "عليهِ السَّلام" يُخبرنا بوصية #رسول_الله "صلى الله عليه واله" لَنا .. فيقول :
[[[ مَعاشر النَّاس النُّور منْ الله عزَّ وجل فيَّ مَسلوكٌ 💥
ثُمّ في عليّ 💥 ثُمّ في النّسل منه 💥ُ إلى #القائم_المهدي 💥
الَّذي يأخذ بحقّ الله 💥 وبكُلّ حقّ هو لنا 💥
لأنَّ الله عزَّ وجل قدْ جَعلنا حُجّةً علَى المُقصّرين والمُعاندين 💥 والمُخالفين وَالخائنين 💥وَالآثمين والظَّالمين وَالغاصبين 💥 مِنْ جميع العالمين 💥 ]]]
[📚 بحار الأنوار :ج٣٧ |ص٢١١]
[( 👆 وهي مقطعٌ منْ خطبة #نبينا_الأعظم وَوصيتهُ للنَّاس في يوم الغدير )]
〰〰〰〰〰〰〰
◾ إذاً العيدُ : هو تجديدُ عهد وبيعة و مولاة مع خليفة الله فينا وحُجتهِ علينا ((( #بقية_الله_الأعظم )))
◾ فالبّاري تعالى جعله الشَّاهد علينا ، ولا قبولٌ لشيءٍ منْ الطَّاعات إلاَّ بولايتهِ والبَّراء منْ أعدائهِ و معرفتهِ وَ القُرب منه .
#الطاعة_للامام_بعد_معرفته
#يا_صاحب_الزمان
#يابقية_الله
#والصبح_اذا_تنفس
#أصل_نشاة_العيد
#يابقية_الله_بك_صلنا_عنك_لاتقطعنا
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
وعن أصل نشأةِ العيد ..؟!
و كيفَ نشأ العِيد..؟! ⚫
⬇⬇⬇
🔹 منْ حديثٍ طويل لإمامنا #باقر_العلوم "عليهِ السّلام" وَهو يُحدّثنا عنْ قصة نبينا #آدم "على نبينا وآله وعليهِ أفضل الصّلاة والسّلام" ووصيتهِ لهابيل ومقتل هابيل ، وَ منْ ثمّ إنتقال الوصية لنبي الله " هبة الله " ...
✴ يقول صلوات الله عليه :
[[[ ثُمَّ إنَّ هبة الله 💥 لمّا دفنَ #آدم "صلّى الله عليه" 💥 أتاهُ قابيل
◾ فقال : 《 يا هبة الله .. إنّي قدْ رأيتُ آدم قدْ خصّكَ منْ العِلم بما لم أخصّ بهِ أنا
وهو العِلم الّذي دعا بهِ أخوك هابيل فتقبّل منهُ قربانه
وإنَّما قتلتهُ لكيلا يكون لهُ عَقبْ فيَفتخرون علَى عقبي
فيقولون : نحنُ أبناء الَّذي تُقبّل منهُ قربانه ، وَأنتم أبناء الَّذي تُرك قربانه
وَ إنَّك إنْ أظهرت مِنْ العلم الَّذي اختصّك بهِ أبوك شيئاً قتلتكَ كما قَتلت أخاكَ هابيل ! 》
♦ فلبثَ هِبة الله والعَقب منْ بعدهِ مُستخفين بما عِندهُم منْ العِلم والإيمان وَالإسم الأكبر وَميراث النّبوة وآثار عِلم النّبوة
♦ حتَّى بعثَ الله نوحاً وظهرت وصيةُ هبة الله حينَ نظروا في وصية آدم
♦ فوجدوا نوحاً نبياً قدْ بشّر بهِ أبوهم آدم فآمنوا بهِ واتبعوهُ وصدّقوه
♦ وقدْ كانَ آدم أوصى إلى هِبة الله أنْ يتعاهد هذهِ الوصية عِندَ رأس كُلّ سنة
♦ فيكون يوم عيدهُم فيَتعاهدون بعث نوح وزمانهِ الَّذي يَخرج فيه
♦ وكذلكَ في وصية كُلّ نبي حتَّى بعثَ الله #مُحمّداً "صلّى الله عليه وآله".. ]]]
[📚 بحار الأنوار:ج٢٣ |
📚 تفسير العياشي ]
••••••••••••••••••••••••••••••••
🔰 التعليق 🔰
◾فكانَ هبة الله وصيُّ آدم "عليهما السّلام" يتعاهد كُلّ سنة ذكر #نوح "عليهِ السّلام" [ المُخلص ]
◾ لأنّهُ مذكورٌ عندهم في الوصية أنَّ الفرج يكون بخروجه .
◾ وَاستمر هذا في باقي الأنبياء وَ أوصيائهم ، حتَّى بعثَ الله نبينا الأعظم #مُحمداً "صلّى الله عليهِ وآله " .
⚫ ⁉ فبماذا أوصانا #رسول_الله "صلّى الله عليهِ وآله" كي نتعاهد هذهِ الوصية ولا ننساها في أعيادنا و مُناسباتنا جميعُها ؟! ⁉⚫
✴ إمامنا #باقر_العترة "عليهِ السَّلام" يُخبرنا بوصية #رسول_الله "صلى الله عليه واله" لَنا .. فيقول :
[[[ مَعاشر النَّاس النُّور منْ الله عزَّ وجل فيَّ مَسلوكٌ 💥
ثُمّ في عليّ 💥 ثُمّ في النّسل منه 💥ُ إلى #القائم_المهدي 💥
الَّذي يأخذ بحقّ الله 💥 وبكُلّ حقّ هو لنا 💥
لأنَّ الله عزَّ وجل قدْ جَعلنا حُجّةً علَى المُقصّرين والمُعاندين 💥 والمُخالفين وَالخائنين 💥وَالآثمين والظَّالمين وَالغاصبين 💥 مِنْ جميع العالمين 💥 ]]]
[📚 بحار الأنوار :ج٣٧ |ص٢١١]
[( 👆 وهي مقطعٌ منْ خطبة #نبينا_الأعظم وَوصيتهُ للنَّاس في يوم الغدير )]
〰〰〰〰〰〰〰
◾ إذاً العيدُ : هو تجديدُ عهد وبيعة و مولاة مع خليفة الله فينا وحُجتهِ علينا ((( #بقية_الله_الأعظم )))
◾ فالبّاري تعالى جعله الشَّاهد علينا ، ولا قبولٌ لشيءٍ منْ الطَّاعات إلاَّ بولايتهِ والبَّراء منْ أعدائهِ و معرفتهِ وَ القُرب منه .
#الطاعة_للامام_بعد_معرفته
#يا_صاحب_الزمان
#يابقية_الله
#والصبح_اذا_تنفس
#أصل_نشاة_العيد
#يابقية_الله_بك_صلنا_عنك_لاتقطعنا
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج