◾كن قويا ذا إرادة وإخلاص
◾كن وفيا صادق الوعد بأفعالك
◾لا تقل شيئا لا تلتزم به
♦بذلك تكون عند إمامك (عليه السلام) من خواص الشيعة الذين تشبه أقوالهم أفعالهم ..
#يا_إمام_العالمين
#التوفيق
◾كن وفيا صادق الوعد بأفعالك
◾لا تقل شيئا لا تلتزم به
♦بذلك تكون عند إمامك (عليه السلام) من خواص الشيعة الذين تشبه أقوالهم أفعالهم ..
#يا_إمام_العالمين
#التوفيق
مَنْ أَرَادَ اللهَ بَدَأَ بِكُمْ ⚑
💠مفهوم التوفيق في ثقافة ال محمد صلوات الله عليهم 💠 * اعلم أن معنى التوفيق - مما يستفاد من حديث ال محمد صلوات الله عليهم ؛ هو ان تكون تحت نظرهم ورعايتهم على طول الخط .. 👈 وهذا يعتمد على مقدار لزومك إياهم ؛ 👈 ولزومك إياهم يعتمد على طاعتك لهم ؛👈 وطاعتهم لك…
⛔️ في كُتبِ الأدعية والمَزارات معروفٌ لدينا دُعاءٌ يُقرأ بعد #الزيارات_الجامعة ممّا جاء في هذا الدُعاء.. نقول ونحنُ نُخاطبهم “صلواتُ الله عليهم”: 💠 (بأبي أنتم وأمّي ونفسي ومالي وأهلي اجعلوني مِن همّكم..) 💠
والمُراد مِن هذه العبارة “اجعلوني مِن همّكم” 👈 أي: أن أكون مَذكوراً لديكم بشكلٍ خاصّ، أن أكونَ مَنظوراً برعايةٍ ونظرة خاصّةٍ منكم .. 🔺 القوانين واضحة: (اذكروني أذكركم) هذا هو القانون الإلهي الواضح .. حينما نُريد مِن أئمتنا أن نكونَ مِن همَّهم فلابُدّ أن يكونوا هم أيضاً مِن هَمّنا..
⛔️ تماماً كهذا الذي قال للإمام #الرضا صلوات الله عليه : يا بن #رسول_الله: مالي مِن المنزلة عندك؟
💠 فقال له: (( انظر إلى قلبك، مالي مِن المنزلةِ أنا – أي الإمام الرضا – عندكَ أيّها #الشيعي.. فبِقدْر مالي مِن المنزلة في قلبك فإنّ لك من المنزلةِ في قلبي )) .. 👈 هذا قانون إلهي: (إذكروني أذكركم).
⛔️ فحين نقول: (اجعلوني مِن همّكم) لابُدّ أن يكونَ همُّنا فيما يُريدون.. أن يكون هَمُّنا مُرتبطِاً بفنائهم وساحتهم “صلواتُ الله وسلامه عليهم”.. كما يقول إمامنا #الصادق “صلواتُ الله عليه”: (نَفَسُ المَهمومِ لِظُلمنا تَسبيح، وهمّهُ لنا عبادة..)المُراد مِن (هَمُّهُ) يعني أن يكون الشيعيُّ مَسكوناً ببيعتهِ لإمامِ زمانه..
🔺 فهذا الذي نقرأه في الدُعاء الوارد بعد الزيارات الجامعة (بأبي أنتم وأمّي ونفسي ومالي وأهلي اجعلوني مِن همّكم..) .. 👈 فلن أكونَ من همّهم ما لم يكونوا “صلواتُ الله عليهم” همّي الأوّل والأخير.. هذهِ هي الأولويّة.. لن أصِل إلى هذهِ المَرتبة ما لم يكن هَمَّي فيهم، ولن أنال ذلك إلّا بتوفيقهم “صلواتُ الله وسلامه عليهم” .. وهذا مرتبط بصدق نيتي في التوجه لهم صلوات الله عليهم ؛ وتعظيمهم وصيانة عقيدتي بهم .
#المعرفة #التوفيق
والمُراد مِن هذه العبارة “اجعلوني مِن همّكم” 👈 أي: أن أكون مَذكوراً لديكم بشكلٍ خاصّ، أن أكونَ مَنظوراً برعايةٍ ونظرة خاصّةٍ منكم .. 🔺 القوانين واضحة: (اذكروني أذكركم) هذا هو القانون الإلهي الواضح .. حينما نُريد مِن أئمتنا أن نكونَ مِن همَّهم فلابُدّ أن يكونوا هم أيضاً مِن هَمّنا..
⛔️ تماماً كهذا الذي قال للإمام #الرضا صلوات الله عليه : يا بن #رسول_الله: مالي مِن المنزلة عندك؟
💠 فقال له: (( انظر إلى قلبك، مالي مِن المنزلةِ أنا – أي الإمام الرضا – عندكَ أيّها #الشيعي.. فبِقدْر مالي مِن المنزلة في قلبك فإنّ لك من المنزلةِ في قلبي )) .. 👈 هذا قانون إلهي: (إذكروني أذكركم).
⛔️ فحين نقول: (اجعلوني مِن همّكم) لابُدّ أن يكونَ همُّنا فيما يُريدون.. أن يكون هَمُّنا مُرتبطِاً بفنائهم وساحتهم “صلواتُ الله وسلامه عليهم”.. كما يقول إمامنا #الصادق “صلواتُ الله عليه”: (نَفَسُ المَهمومِ لِظُلمنا تَسبيح، وهمّهُ لنا عبادة..)المُراد مِن (هَمُّهُ) يعني أن يكون الشيعيُّ مَسكوناً ببيعتهِ لإمامِ زمانه..
🔺 فهذا الذي نقرأه في الدُعاء الوارد بعد الزيارات الجامعة (بأبي أنتم وأمّي ونفسي ومالي وأهلي اجعلوني مِن همّكم..) .. 👈 فلن أكونَ من همّهم ما لم يكونوا “صلواتُ الله عليهم” همّي الأوّل والأخير.. هذهِ هي الأولويّة.. لن أصِل إلى هذهِ المَرتبة ما لم يكن هَمَّي فيهم، ولن أنال ذلك إلّا بتوفيقهم “صلواتُ الله وسلامه عليهم” .. وهذا مرتبط بصدق نيتي في التوجه لهم صلوات الله عليهم ؛ وتعظيمهم وصيانة عقيدتي بهم .
#المعرفة #التوفيق