”ألا يكون موتنا معاً هو الآخر متعة؟ ولكن لماذا نتحدث عن الموت؟..
سنعيش، فنحن لا نزال في شرخ الشباب!“..

إيفان تورغينيف - رواية: أحبك حياً أو ميتاً.

”هكذا تغادر النجدة، من دون أن تكون قد أنجدتك!”

- كتبها كافكا، والطبيب يغادر غرفته.

”كن كالطائر، الذي حين يحطّ برهة على غصنٍ ضعيف أثناء طيرانه،
ويشعر به ينهار من تحته،
يظل يغني، لأنه يعلم أن له جناحين!“..

- فيكتور هوغو.

لا أراك ولكني ألقاك
فرؤية العين رؤية ورؤية القلب لقاء.

— جلال الدين الرومي

”أهتمُ بالحياة كما يهتم بها مفكك الألغاز!“..

- بيسوا

”أمضي حياتي وأنا أؤجل كل شيء.. إلى متى!؟.“

- بيسوا

”الحياة، تعباً حقاً! لو كان هناك فقط.. نمط آخر للحياة!“

- بيسوا

”أسخف ما في الحلم، أن العالم بأسره يحلم!“..

- بيسوا

”زرعوا على فمي قُبل اللقاءات كلّها.
وحركوا في قلبي، منديل الوداعات كلّها!“..

- بيسوا

”آه، لا تكون العالم بأسره وفي كل مكان!“..

- بيسوا

”سأحبُّ أن أُحبّ!“

- بيسوا

أنتِ التي ذهبتِ أم أنا؟
فلماذا فقدت وجودي!..
أيتها الشقية.. ما من شيء هنا!

كما الجريح هُنا
انتظرك
وبيدي حبات السبحة أمررها بقلب عجوز
عِطرًا به رائحة منك
وبقايا أمل
أُبالغ النظر للشرفة
هُنا
في المكان الذي عهدتني به
أحيك سترتك البيضاء الصوف
أسقي زرعة النعناع ، حولي إذاعة القرآن الكريم بالراديو ووضعت على الشاي
أعددتُ السكر بكأسين
على أمل أن تعود
عُد
تآكلت من الوحدة
صرت معلقًا ووحيدًا وغير مرئي
ألوم نفسي والغياب والدنيا
ألوم الفراق
وألوم الموت

-هاجر عادل

”كل شيء كان يجب أن يُكسر، لكي أكون أنا!“

- لويز غليك

"”أبدأ بالقول: أنا
ثم أصمتُ طويلاً
هذا خندق لا أستطيع تجاوزه!“

- آلاء حسانين

”هل تسمح لي بِـ كُرهك؟
فأنا
أريدُ توثيقَ لحظةِ التوبة،
حينما تبكي المصطلحاتُ وتذرفُ الحروف.

لأكرهك..
وأُثبتَ كيف يمكن لزاويةِ ابتسامةٍ تعيسةٍ منك
أن تحشرَ حزنَ العالمِ فيها، وتحوّله إلى قهقهةِ طفل...!!!

أيمكنني....؟!
حتى يضيقَ مقاسُ الكلمةِ على المعنى،
وتنفجرَ اللغةُ ندمًا.!!!“

- أسماء القاضي

”الوُقُوعُ فِي حُبِّ فَتَاةٍ مُثَقَّفَة.. نَهضَة!“.

- الرافعي

”ستصادف في حياتك أشخاصاً..
مثلَ سياراتِ الأجرة ..
يحملونك بود..
ثم يجعلونك تدفع الثمن!“

- ستالون هيد

”النضج لا يتمثّل برفض رغباتنا، بل بالاعتراف بأن العالم ليس ملزماً بإشباعها!“

- داڤيلا⁩

”هُناك أشَخاص علىٰ الأرض تَأثيرهم مثل النّجوم في السَّماء تمامًا..
حَياتهم كلّها رحلة ضُوء ..
يَنشرون النور لمن حولهم بِلطفهم، بِحنانهم، بِرقتهم،..كُلّ حديث معهم مهما كان بسيطًا يُضيء شيئًا لطيفًا في روحك!“

- ميلورا هارت