#منار علي


" صدقيني إمرأةً مثلكِ غيرُ قابلة
للسردِ بنصٍ أو قصيدة
أنتِ أبلغُ من اللُغه
وأعمقُ من الإختصار ."

الأصعب من البكاء هو فقدان القدرة عليه

— كافكا

سألتُ الطريق : لماذا تعبت ؟ فقال بحزن: من السائرين
أنين الحيارى ..ضجيج السكارى
زحام الدموع على الراحلين
وبين الحنايا بقايا أمان
وأشلاءُ حب وعمر حزين
وليلٌ تمزقنا راحتاهُ
كأنا خلقنا لكي نستكين
فمن ذا سيرحمُ دمع الطريق
وقد صار وحلاً من السائرين !

— فاروق جويدة

أَرى الباكينَ فيكَ مَعي كَثيراً

وَلَيسَ كَمَن بَكى مَن قَد تَباكى

فَيا مَن قَد نَوى سَفَراً بَعيداً

مَتى قُل لي رُجوعُكَ مَن نَواكا

— بهاء الدين زهير

 “ورغم كل الضيق، لم يستطع -عند هذه الفكرة- أن يكبت ابتسامة”.
— فرانس كافكا

 إني أُغلق عيني لأنظر في تلك الأعماق ، فلا أجد نفسي إلا وقد ابحرت فيكِ !

— فرانس كافكا، رسائل إلى ميلينا

‏مجّرد أن أكتب لكِ يهدأ عقلي.

— فرانس كافكا، رسائل إلى ميلينا

.. فعندما لا ينام المرء نومًا طيبًا، فإن المرء ليتساءل الأسئلة دون أن يدري عن ذلك شيئا، ويود المرء لو يظل يتساءل إلى الأبد. إن انعدام النوم لا يعني شيئًا سوى التساؤل: فلو أن المرء حصل على إجابة لنام.

— فرانز كافكا، رسائل إلى ميلينا

ساعديني يا ميلينا، وحاولي أن تفهمي أكثر مما أقول.
فرانز كافكا

والآن عندما يتجاوزني النوم ، ويمر في الليل دون أن يحفل بي ، فإنني أعرف عندئذ أن وجهته إليك وأرضاها ، وفوق هذا فمن الغباء أن يثور عليه المرء ، فالنوم هو أكثر المخلوقات براءة ، والرجل الذي يهجره النوم هو أكثر المخلوقات ذنوباً.

فرانز كافكا

ما دامت لي أحلام كثيرة فلمَ لا أفتح نافذة أخرى للشمس؟!

فرانز كافكا

إنني مُرهَق ، متى سيرى أحدنا الآخر؟!

فرانز كافكا

لا أقرأ الإعلانات، فأنا إن فعلت سوف أقضي جل وقتي أرغب في الحصول على أشياء.

فرانز كافكا

اليوم في الصباح الباكر. حلمت بك مراة أخرى
كنا نجلس بجوار بعضنا البعض. وكنت تبعدينني في غير غضب بل كنت تبعدينني عنك بود وكنت غارقاً بتعاستي لا بسبب ابعادك لي بل كنت احس التعاسة لأنني كنت اعاملك كاية امرأة صامتة اخرى ولأنني كنت قد فشلت في أن أسمع ذالك الصوت الذي تناهى إلى صادراً عنك. ذالك الصوت الذي تحدث إلى ببلاغة ولعل تعاستي لن يكن مرجعها فشلي في أن أسمع ذالك الصوت بل عجزي عن إجابته

_رسائل كافكا الى ميلينا

•
عشت كشخص غريب أمام الجميع,
وغريب أمام نفسي.

- "فرانز كافكا" •

ولا ثانية هدوء واحدة قد ظفرت بها، لم أنل شيئا.

فرانز كافكا

أشعر بأنني لست على ما يرام، وأنني كل ليلة أنام نوما سيئا ، أسوأ من نومي في الليلة التي سبقتها.

فرانز كافكا

إنك تنتمين لي , وقد جعلتك ملكي , فأنا لا أظن أن ثمة امرأة حتى في عالم الحكايات الأسطورية قد حورب من أجلها كما حاربت من أجلك في داخلي.

فرانز كافكا

من دونِ وزنٍ ، ومن دون عظام ، ومن دون جسدٍ مشيتُ في الشّوارع مدّة ساعتين.

فرانز كافكا

أحب وجودي الذي يتحقق من خلالك.

فرانز كافكا