أرى في حديثك ما يجعلني أعشقك للأبد، فما بالك بلقائك ؟

–جبران خليل جبران

‏"إذا كان هذا وطنًا، فما شكل الزنزانة؟"

- عدنان الصائغ

‏ما زلتُ وحيدًا
‏في الدروبِ المزدحمةِ
‏ضاجًا بكِ
‏كلحنٍ ناقصٍ.

‏- عدنان الصائغ

أتمنى أن أقول سنة سعيدة، لكنها ليست سعيدة،
إنها نفس السنة الماضية بالضبط، باستثناء انها
أكثر برودة .!

روبرت كلارك ..🙁

لاتحسب السنوات . بل الحياة التي تعيشها
اتمنى لكم وقتًا رائعًا في المستقبل
ميلاد مجيد
-Hussein

كنت أعيش على نظرتكِ إليَّ، ففي مثل هذهِ النظرة يمكن لأي شخص أن يكون إلهًا ...

– فرانز كافكا

يقولُ أَيمن العتوم في روايتِه تسعة عشَر:
"وشعرتُ بوخزةِ الشَّوقِ تُصيب كبدي، فعلمتُ أنَّ بشريَّتي تصحو رويدًا رويدًا".

سبحان الله، توقَّفتُ كثيرًا عند جملتِه هذه. الطَّبيعة البشَريَّة التي نحملها بين جنَباتنا، تأبى إلا الضُّعف أمام الشَّوق، وليس بشريًّا مَن لا يشتاق ويحنُّ ويئنّ، ويكأنَّ الفؤاد خلِق ليُعذَّب بالبُعد والحنين، وذلك العذاب المستعذَب، الذي لا يطيب دونه عيشٌ ولا يهدأ بالٌ ولا تغفو مقلٌ إلا على حلم لقاءٍ قريب.

لأنّ الأحوال لا يمكن أن تسوء أكثر، فقد بدأت تتحسن ..!

_كافكا .

قدرة الإنسان غير محدودة، إنه يستطيع أن يجعل من قطعة قماش صغيرة راية مقدسة، إنه يفرز القداسة على كل شيء

– نيكوس كازنتزاكيس

‏ما مر ذكركِ إلا وابتسمتُ له كأنكِ العيدُ والباقون أيامُ ...

– جلال الدين الرومي

سوف أكتُب على مدخِل منزلي
إحدىٰ هذهِ العبارات ،
كُل زيارة هي اعتداء
ارحموني، لا تدخلوا ..
كُل الوجوه تقلقني
غائب دومًا
ملعون من يطرق الباب
لا أعرف أحدًا ، أو (خطر هُناك مجنون)

إميل سيوران

أردتُ أن أكون في مكان
حيث يعجز من أعرفهم
عن الوصول إليه ..

_ سيلفيا بلاث

كُنت أُخبئكِ فيّ ولا يهمني أن أراكِ ، فما يعيش فينا نراه في المرأٓة كُل يوم ، أنتِ في داخلي أكثر مني ..

_كافكا

أي كاتبةٍ أنا؟
بكُل هذا الحُب وبلا كلمات لأصِفه ..

_آن سكستون

‏لا عطر للوردات الحديدية
الَّتي تزين الأبواب
سِوى دخولكِ .


_ميثم راضي

كان مضطرًا أن يعيش هكذا، وحيدًا تمامًا، دون أي كائنٍ يفهمه ويرثي له

-تولستوي