جسور للدراسات
3.65K subscribers
878 photos
48 videos
53 files
1.49K links
القناة الرسمية لمركز جسور للدراسات
(باللغة العربية)
English Telegram channel: https://t.me/jusoorforstudies
website: https://jusoor.co/ar
https://twitter.com/jusoorstudies
Download Telegram
التنافس الاقتصادي الإيراني – الروسي في سورية

تحاول هذه الدراسة أن ترصد المصالح الاقتصادية المختلفة لكل من إيران وروسيا، وتسلط الضوء على مواطن الخلاف والتنافس بينهما من جهة، ومواطن التلاقي من جهة ثانية، ومواطن حيادية من جهة ثالثة، وتحاول أن تخلص إلى سيناريوهات التوافق أو الصِدام في بعض الملفات، في إطار التنافس بينهما على الكعكة الاقتصادية السورية.

لقراءة المزيد:
https://bit.ly/2Qn0dBD
#دراسة_جديدة
#وحدة_الدراسات_الاقتصادية
تحت المجهر| ارتفاع ملحوظ في عمليات الاغتيال بريف دير الزور

وسط حالة من الفوضى الأمنية التي تقف "قسد" عاجزة أمامها، يُلاحَظ في الآونة الأخيرة حصول زيادة في عمليات الاغتيال في محافظة دير الزور، لاسيما ريفها الشرقي الخاضع لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، ولا يكاد يمر يوم إلا وتحصل فيه عملية اغتيال لأحد عناصر "قسد" أو قيادييها أو أحد وجهاء عشائر المنطقة أو موظفي المنظمات الإنسانيّة العاملة فيها،

وقد شهِدَ الأسبوع الماضي عدداً من عمليات الاغتيال الّتي أدّت إلى مقتل أحد كوادر "وحدات حماية الشعب" المدعو "زنار كوباني" وهو المسؤول الأول عن المجالس المحلية التابعة "لقسد" في مناطق سيطرتها ب ريف دير الزور، كما أدّت عمليات الاغتيال هذه لمقتل تسعة من عناصر "قسد" في حوادث متفرقة، وموظفَين اثنين في إحدى المنظمات الإنسانية المحلية العاملة في المنطقة.

تتشارك المسؤوليّة والمصلحة في هذه العمليات عدّة جهات فاعلة محليّة أو دوليّة، وأهم هذه الجهات:

• خلايا تنظيم داعش: يتحمل التنظيم المسؤولية عن جزءٍ كبير من هذه العمليات الأمنيّة، كما أنه يتبنّى أغلب العمليات التي يقوم بها، فالتنظيم وبالرغم من فقدانه السيطرة على المنطقة منذ أكثر من عامين؛ إلّا أنَّه لازال يمتلك شبكة خلايا أمنيّة واسعة وعميقة تتبع له وتنفذ استراتيجيته داخل المنطقة، خاصة أنَّ جزء كبيراً من أعضاء هذه الخلايا هم من أبناء هذه المنطقة العارفين بجغرافيتها وطبيعتها وتركيبتها، أو من النازحين السوريين أو العراقيين المنتشرين بكثرة في هذه المنطقة.

وفي محاولة من التنظيم لإثبات سطوته وقدرته على السيطرة على المنطقة فإنَّه يتعمّد إلى استهداف كل شخص على صلة بقسد أو بالإدارة الذاتية، سواء كان من العسكريين أو الموظفين المدنيين أو الوجهاء الموالين لقسد.

• خلايا النظام السوري وروسيا وإيران: إنَّ عدم تصريح النظام السوري أو أيٍّ من حلفائه الدوليين بمسؤوليتهم المباشرة عن أيٍّ من عمليات الاغتيال التي تحدث في المنطقة لا ينفي عنهم تهمة الوقوف وراء جزء كبير منها، فالنظام وحلفاؤه لديهم رغبة مصلحة في استهداف الاستقرار في بقية مناطق السيطرة في سورية، كما أنَّ لديهم مصلحة في الضغط على الإدارة الذاتية من أجل التجاوب مع مطالبهم بخصوص توريد النفط إلى مناطق سيطرة النظام.

• التنافس والصراع العشائريّ: قد يكون هذا التنافس هو السبب وراء نسبة محدودة من عمليات الاغتيال في المنطقة، خاصة أنَّ المنطقة هي منطقة عشائريّة بالكامل وتشهد تنافساً عشائرياً محدوداً على السلطة والامتيازات.

وهناك عدد من الأسباب التي قد تكون سبباً لتنامي هذه الموجة الحاليّة من عمليات الاغتيال والعمليات الأمنية في مناطق سيطرة "قسد" بدير الزور، ومن أهمها:

• انشغال "قسد" وتركيزها على العمليّة الأمنية الأخيرة التي أطلقتها بدعم من قوات التحالف الدولي في مخيم الهول، وما يترتب عليها من رغبة تنظيم داعش في إشغال "قسد" عن العمليّة، وضربها بعيداً عن المخيم، والرد على اعتقال عدد من أعضاء خلاياه المتواجدين في المخيم.

• تفشّي الفساد الإداري في كافة مفاصل الإدارة الذاتية المدنيّة والعسكريّة، وتردّي الأوضاع المعيشية وارتفاع الأسعار، ويشكل هذان الأمران أرضية مثاليّة ومناخاً مناسباً لأي عمليات اختراق أمني محتملة في المنطقة.

في النهاية، فإنَّه في حال استمرار موجة الاغتيالات على هذه الوتيرة، فمن المتوقع أن تطلق "قسد" حملة أمنيّة واسعة في المنطقة شبيهة بحملة "ردع الإرهاب" الّتي أطلقتها في حزيران/يونيو 2020 في ريف دير الزور، حتى تستطيع استعادة توازنها الأمني في المنطقة كحل إسعافي يُعيد للمنطقة استقرارها النسبيّ ولو لفترة من الزمن، حيث أنَّ هذا الاستقرار لن يدوم طويلاً ما لم تقم "قسد" و"الإدارة الذاتية" بإيجاد حلول جذريّة وحقيقيّة للمشاكل والتحديات الّتي تواجهها في إدارة المنطقة، كحل مشكلة مخيم الهول والبطالة والفساد، ومشكلة العلاقة مع المجتمع العربي في مناطق سيطرتها، وخاصة العشائر، والتوقف عن سياساتها الجائرة، وخاصة سياسات التجنيد الإجباري وسياسات الاعتقال التعسفي.

وحدة التحليل والتفكير - مركز جسور للدراسات
https://bit.ly/3aAVHXg
تحت المجهر | روسيا تحشد اللواء الثامن في جبهات بادية دير الزور: الدوافع والأثر

في 23 نيسان/ أبريل 2021، توجّه رتل من اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس من ريف درعا الشرقي إلى جبهات البادية السورية، بعد طلبٍ وجّهته روسيا إلى أحمد العودة للمشاركة في الحملة العسكرية ضد تنظيم داعش.

يُلاحظ أنّ اللواء الثامن أرسل أكثر من 300 عنصر، وهي المرّة الأولى التي يُشارك فيها بهذا العدد من العناصر، والذي يُعادل خُمس قوام اللواء البالغ حوالي 1500 عنصر. علماً، أنّه في معظم العمليات التي شارك فيها اللواء الثامن سواءً ضد داعش في السويداء أو ضد فصائل المعارضة في اللاذقية لم يتجاوز عدد العناصر المرسلين 150 عنصراً.

تعكس مشاركة اللواء الثامن في العملية العسكرية التي أطلقتها روسيا ضد تنظيم داعش لتمشيط البادية السورية، ضعف العنصر البشري لدى قوات النظام السوري وغياب الخبرة لدى كوادره القتالية، وضعف مشاركة الميليشيات التابعة لإيران المشغولة في تأمين خطوط الإمداد والمعابر والمنشآت النفطية.

ولا يبدو أنّ حشد روسيا للواء الثامن في جبهات دير الزور يهدف من طرفها إلى تفريغ درعا من العناصر والفصائل بما يتيح للنظام السوري، اختراق المنطقة التي كانت غير قادرة على الوصول إليها بسهولة، فلو أرادت روسيا فعلاً تفريغ درعا من مقاتلي المعارضة الذين أجروا عمليات تسوية لكانت قد رفعت عنهم الحماية، مثلما فعلت بالفيلق الخامس في ريف درعا الغربي بين عامي 2018 و2019.

إلا أنّ الانتفاء المفترض للمصلحة الروسية بتفريغ درعا من مقاتلي التسويات لا يعني أنّ إيران لا تسعى لاستغلال الموقف الحالي، خاصة أنّ خروج مقاتلي اللواء الثامن تلاه فوراً وصول طلائع من التعزيزات التابعة لوحدة الرضوان والوحدة 910، وهما وحدات النخبة في ميلشيا حزب الله اللبناني إلى درعا، حيث تمركزت هذه التعزيزات بالقرب من منطقة الكرك ومنطقة صيدا في ريف درعا.

وقد تلجأ روسيا أيضاً لحشد مقاتلي ريفي حمص الشمالي ودمشق من أجل المشاركة في العملية العسكرية ضد داعش في البادية، نظراً لتعثّر كل جهودها السابقة منذ تموز/ يوليو 2020 في إنهاء تواجد التنظيم في المنطقة، والذي بات يُشكّل تهديداً للمنشآت العسكرية والاقتصادية التابعة للنظام السوري وروسيا في حمص ودير الزور والرقة.

ومع ذلك، لا تعني مشاركة اللواء الثامن وغيره قدرة روسيا على الحسم العسكري ضد تنظيم داعش في البادية، لكنّها مؤشر على استمرار تجميد العمليات القتالية في منطقة خفض التصعيد في شمال غرب سورية.

وحدة التحليل والتفكير - مركز جسور للدراسات
https://bit.ly/3dXpHyh
تحت المجهر | الانتخابات الرئاسية: تمسك بالشكليات وغياب للمشروعية والاعتراف الدولي

أعلنت المحكمة الدستورية الاثنين 3 أيار/ مايو، قبول ثلاثة من المرشحين للانتخابات الرئاسية المزمع عقدها في 26 من الشهر نفسه، من أصل 51 مرشّحاً، وهم بشار الأسد، وعبد الله سلوم عبد الله، ومحمود أحمد مرعي.


لقراءة المزيد: https://bit.ly/3vxUE20
وحدة التحليل والتفكير - مركز جسور للدراسات
الانتخابات الرئاسية في سورية
من منظور الفاعلين


يسر مركز جسور للدراسات إصدار هذا التقرير التحليلي الذي يرصد مواقف الفاعلين الدوليين والإقليميين من الانتخابات الرئاسية التي يمضي بها نظام الأسد بدعم من إيران وروسيا، ثم يناقش التقرير الآثار المترتبة على إجراء هذه الانتخابات على مسار النزاع في سورية، سواء على العملية السياسية أو على الواقع الميداني أو على الاستقرار المحلي، تم يستشرف التقرير سيناريوهات ما بعد الانتخابات...

لقراءة التقرير كاملاً اضغط على الرابط التالي:
https://bit.ly/3xT0ptl
#تقرير_تحليلي
خريطة التفاعل الحقيقي للسوريين مع #الانتخابات_الرئاسية_السورية حيث تجدون في المادة خريطة #سوريا مع تحديد المناطق التي قاطعت الانتخابات والمناطق ذات التفاعل المحدود في مقابل مناطق اعتمد النظام عليها في حملته الإعلامية.

لقراءة التقرير:
https://bit.ly/2Tqyr8F